من المؤسف حقا أن تذهب كل التحاليل التي نشرها وينشرها الإسلاميون بشكل خاص على وقع ما تعايشه وتعيشه الأراضي الفلسطينية منذ الانقلاب ،
إلى اعتبار هذه التطورات تدخل في سياق الصراع على الكرسي الذي بات واقعاً حقيقياً أفرزه مناخ الاحتلال وساهم في تذكيته خصوصاً وأن هذا الصراع هو وفقا لرأي الكثير من المراقبين ، " حل سحري " فرض نفسه على ساحة الأحداث هناك وأضحى يمثل مخرجا أخلاقياً لإسرائيل على أساس أن هذه الأخيرة وجدت فيه مبررا لاستمرار الحصار والقتل الجماعي خصوصا مقابل تزايد الأصوات في الداخل الإسرائيلي نفسه المطالبة بتسريع عملية قاسية لغزة .
مع ذلك ، فإن هذا الواقع لم يعد يمثل حلاً للإسرائيليين في الأراضي الفلسطينية فحسب ، بل إنه قفز ليخلق مناخاً من " الفوضى الخلاقة " التي تعلن إسرائيل صراحة أنها تمثل قطب الرحى في إستراتيجيتها التي تسعى من خلالها إلى إعادة صياغة شكل المنطقة العربية وفق أسس جديدة تراعي المصالح الإسرائيلية بشكل خاص بما أن الخارطة الحالية قامت بناءً على اتفاق انسحاب الثانية من المنطقة وإقدام هؤلاء على كشف وثائق وزارة الخارجية في الدولة التي قوضوها .
على هذا الأساس يمكننا القول ان الصراع بين المسلمين ، وإن كان اللاعبون الرئيسيون فيه هم من أهل القبلة ، إلا أن الطرف الذي يرعاه ويستفيد بكل تأكيد من نتائجه وتبعاته هم الأميركيون والذين يعبثون في الساحة الفلسطينية لعدم الاستقرار بها فالتاريخ يعلمنا أن الحروب يستفيد منها دوما تجارها وتجار الدم والذين لا ينخرطون فيها ، وفي هذا الإطار نستطيع أن نلحظ حاليا أن أميركا مع استمرار معاناتها في العراق بدأت تطبيق عملية انسحاب من المواقع الحقيقية للقتال حيث ان القاعدة مثلا صارت هدفا لمجالس الصحوة التي هي تكرار حرفي لتجربة الفرنسيين في الجزائر مع اختلاف بسيط في التسمية لأن هذه الأخيرة كانت تسمي الذين تولوا مهمة القتال بالنيابة عنها : " الحركي " ما يعني أن التاريخ أيضا قد يكرر نفسه ويقع " الحركي" .
الفلسطينيون فريسة لذات عمليات تصفية الحسابات الدموية التي عاشها أسلافهم وتسوقها الأجندات الخارجية الخبيثة وللأسف أنها عربية .
ولكي لا نبتعد كثيرا فإن في وسعنا هنا أن نضع ما جرى في لبنان في سياقه الإقليمي ولا نكتفي بمجرد تحليله على أسس عاطفية لأن حزب الله وإن كان قد تحرك وفقا لاعتبارات سياسية محلية يقول انها فرضت عليه بسبب تطورات أمنية غير قابلة للتغاضي ، إلا أنه من ناحية أخرى أيضا لاعب سياسي يجيد التحرك وقراءة المعطيات الجيوسياسية المحيطة به وهو في هذا الإطار ، أثبت أكثر من مرة قدرته على الاستثمار في الواقع وحتى نفهم هذا الكلام فإنه يتعين علينا قراءة المشهد اللبناني بحيادية تامة حتى نفهم سبب وقوع ما وقع.
يعرف الكل أن هذا البلد العربي الجميل يعيش منذ أكثر من عام ونصف العام حاليا ، أزمة سياسية عميقة هي في أساسها أزمة ثقة بين الفلسطينيين أنفسهم بالعودة إلى الخلاف العميق بين هؤلاء حول طبيعة دولة غزة المحتلة ودورها ونوعية علاقاتها الخارجية وتحالفاتها وصولاً إلى طبيعة الدور الفلسطيني وموقعه من الصراعات الإقليمية خصوصا مع الدولة العبرية حيث لم يعد خافياً هنا أن هذا الشق الأخير بلغ حد الخلاف إلى درجة أن المواقف تراوحت بين من يعلن عن عدائه لإسرائيل وبين من يقول صراحة انه صديق للسلام وآخر يتبع الأجندات السورية الإيرانية لتدمير الكل الفلسطيني بكل بساطة .
بالتالي فإن الخلاف ليس مجرد مشكلة تقنية حول نجاح حماس بالانتخابات أو بشعارها الرنان التغيير والإصلاح ولكنه خلاف جوهري يتعلق بمدى مشروعية هذه المقاومة والجهة التي من المفروض توجيه السلاح نحوها جنوبا أم شرقا وشمالا والمهم ليس في وجه المواطن الفلسطيني .
طبيعي القول ان الحكومة التي يقودها السيد هنية والتي هي أصلا حكومة لا يؤمن عدد كبير من الفلسطينيين بشرعيتها الدستورية – حتى لا نقول أكثر من هذا- كانت تدرك تمام الإدراك أنها ومن خلال قرارها برفع الغطاء القانوني عن الممارسات التي ترتكبها ضد المواطن الفلسطيني
و " تقديم المسؤولين عنها إلى القضاء " بهذا الشكل ، بصدد إعلان قرار سوف تكون له تبعات أكيدة بدليل أنها لبثت مجتمعة ساعات طويلة فقط لأجل التأشير على نقطتين وحيدتين : الانقلاب والتراجع عن الانقلاب .
إلا أن ما وقع مقابل هذا ، كان العكس تماما حيث ان حماس استطاعت تسويق الانقلاب انه حسم وبشكل حوله الحزب إلى حالة غزاوية شاملة تلتها مباشرة خطوة سياسية لا تقل خطورة تمثلت بخروج رئيس مكتبها مشعل استغله ليضع حكمة في غزة أمام حقيقة أن حماس حركة مقاومة بمعنى أنها سوف تتعامل بمنطق " لي الذراع " أو قوة السلاح إن صح التعبير مع كل من يفكر في عدم تنفيذ قرار حكومة غزة الباسلة .
إلى حد ذلك الوقت ، كان في الوسع أن يتم تلافي ما جرى لاحقا بمعنى أنه في الوسع تفادي المواجهة لو أن الحكومة راجعت حساباتها وانتبهت إلى حقيقة أن حزب الله لا يبدو عليه التردد في التصعيد إذ أن كل الدلائل تشير هنا إلى أن مجلس الوزراء السابق لم يكن يضع في توقعاته إمكانية لجوء الحركة إلى إعلان التمرد وتوظيف السلاح " للدفاع عن السلاح " ومع ذلك ، حدث الانقلاب مع نتائجه المروعة .
على ضوء هذا السرد المختصر ، يمكننا ملاحظة أن السلاح وتوزعه يعني أن الوضع مرشح للتصعيد ما يعني أن حماس التي نفذت الانقلاب في غزة ، تواجه حاليا حقيقة عدم قدرتها على تحقيق ذات المطلب وفق ذات السرعة من هنا نستطيع أن نلحظ معطيين في غاية الأهمية :
أولهما : ملخصه أن الانقلاب الدائر حاليا هو في جوهره نزاع ذو طابع سياسي يتمحور أساسا حول موقفين متناقضين من المشروعين المطروحين أمام فلسطين وسياستها الداخلية والخارجية وهما مشروعان يتعلقان تحديدا بموقع البلاد أي بين من يعتبرها جزءا لا يتجزأ من المقاومة امتدادا للدور الفلسطيني على مر العقود الستة الأخيرة ، وبين من يراها بلادا أصغر بكثير من أن تحتمل مزيدا من الحروب ( الانقلاب الدموي ) ومسرحا لعمليات " تصفية الحسابات الخارجية " وإن كان من بين هؤلاء الأخيرين من يرى أنها قد تصير جزءا من المحور المضاد تماما للمحور الأول ، أي جزء من المشروع الصهيوأميركي من جهة – والسوري الايراني من جهة آخرى ومن ورائها مرورا بباقي فصائل المقاومة في فلسطين والعراق .
أما ثانيهما : فمفاده أن هذا النزاع على استحالة حسمه داخليا بالنظر إلى التوزيع الجغرافي أيضا للفصائل ، هو أيضا نزاع إقليمي دولي بكل ما للكلمة من معنى إذ أنه من غير الممكن لأي طرف من الأطراف السابقة الاستسلام أمام خصومه بسبب الدعم الخارجي الذي يتلقاه كل طرف وإن كانت تبدو أكثر قوة واستعدادا على الاستمرار بالمعطيات الداخلية ، إلا أنها أيضا أقل حضورا بالعودة إلى الدعم السياسي والدبلوماسي والإعلامي الكاسح الذي تحظى به الحكومة القائمة في غزة وأنصارها من قبل الأجندات الخارجية الخبيثة .
إلى اعتبار هذه التطورات تدخل في سياق الصراع على الكرسي الذي بات واقعاً حقيقياً أفرزه مناخ الاحتلال وساهم في تذكيته خصوصاً وأن هذا الصراع هو وفقا لرأي الكثير من المراقبين ، " حل سحري " فرض نفسه على ساحة الأحداث هناك وأضحى يمثل مخرجا أخلاقياً لإسرائيل على أساس أن هذه الأخيرة وجدت فيه مبررا لاستمرار الحصار والقتل الجماعي خصوصا مقابل تزايد الأصوات في الداخل الإسرائيلي نفسه المطالبة بتسريع عملية قاسية لغزة .
مع ذلك ، فإن هذا الواقع لم يعد يمثل حلاً للإسرائيليين في الأراضي الفلسطينية فحسب ، بل إنه قفز ليخلق مناخاً من " الفوضى الخلاقة " التي تعلن إسرائيل صراحة أنها تمثل قطب الرحى في إستراتيجيتها التي تسعى من خلالها إلى إعادة صياغة شكل المنطقة العربية وفق أسس جديدة تراعي المصالح الإسرائيلية بشكل خاص بما أن الخارطة الحالية قامت بناءً على اتفاق انسحاب الثانية من المنطقة وإقدام هؤلاء على كشف وثائق وزارة الخارجية في الدولة التي قوضوها .
على هذا الأساس يمكننا القول ان الصراع بين المسلمين ، وإن كان اللاعبون الرئيسيون فيه هم من أهل القبلة ، إلا أن الطرف الذي يرعاه ويستفيد بكل تأكيد من نتائجه وتبعاته هم الأميركيون والذين يعبثون في الساحة الفلسطينية لعدم الاستقرار بها فالتاريخ يعلمنا أن الحروب يستفيد منها دوما تجارها وتجار الدم والذين لا ينخرطون فيها ، وفي هذا الإطار نستطيع أن نلحظ حاليا أن أميركا مع استمرار معاناتها في العراق بدأت تطبيق عملية انسحاب من المواقع الحقيقية للقتال حيث ان القاعدة مثلا صارت هدفا لمجالس الصحوة التي هي تكرار حرفي لتجربة الفرنسيين في الجزائر مع اختلاف بسيط في التسمية لأن هذه الأخيرة كانت تسمي الذين تولوا مهمة القتال بالنيابة عنها : " الحركي " ما يعني أن التاريخ أيضا قد يكرر نفسه ويقع " الحركي" .
الفلسطينيون فريسة لذات عمليات تصفية الحسابات الدموية التي عاشها أسلافهم وتسوقها الأجندات الخارجية الخبيثة وللأسف أنها عربية .
ولكي لا نبتعد كثيرا فإن في وسعنا هنا أن نضع ما جرى في لبنان في سياقه الإقليمي ولا نكتفي بمجرد تحليله على أسس عاطفية لأن حزب الله وإن كان قد تحرك وفقا لاعتبارات سياسية محلية يقول انها فرضت عليه بسبب تطورات أمنية غير قابلة للتغاضي ، إلا أنه من ناحية أخرى أيضا لاعب سياسي يجيد التحرك وقراءة المعطيات الجيوسياسية المحيطة به وهو في هذا الإطار ، أثبت أكثر من مرة قدرته على الاستثمار في الواقع وحتى نفهم هذا الكلام فإنه يتعين علينا قراءة المشهد اللبناني بحيادية تامة حتى نفهم سبب وقوع ما وقع.
يعرف الكل أن هذا البلد العربي الجميل يعيش منذ أكثر من عام ونصف العام حاليا ، أزمة سياسية عميقة هي في أساسها أزمة ثقة بين الفلسطينيين أنفسهم بالعودة إلى الخلاف العميق بين هؤلاء حول طبيعة دولة غزة المحتلة ودورها ونوعية علاقاتها الخارجية وتحالفاتها وصولاً إلى طبيعة الدور الفلسطيني وموقعه من الصراعات الإقليمية خصوصا مع الدولة العبرية حيث لم يعد خافياً هنا أن هذا الشق الأخير بلغ حد الخلاف إلى درجة أن المواقف تراوحت بين من يعلن عن عدائه لإسرائيل وبين من يقول صراحة انه صديق للسلام وآخر يتبع الأجندات السورية الإيرانية لتدمير الكل الفلسطيني بكل بساطة .
بالتالي فإن الخلاف ليس مجرد مشكلة تقنية حول نجاح حماس بالانتخابات أو بشعارها الرنان التغيير والإصلاح ولكنه خلاف جوهري يتعلق بمدى مشروعية هذه المقاومة والجهة التي من المفروض توجيه السلاح نحوها جنوبا أم شرقا وشمالا والمهم ليس في وجه المواطن الفلسطيني .
طبيعي القول ان الحكومة التي يقودها السيد هنية والتي هي أصلا حكومة لا يؤمن عدد كبير من الفلسطينيين بشرعيتها الدستورية – حتى لا نقول أكثر من هذا- كانت تدرك تمام الإدراك أنها ومن خلال قرارها برفع الغطاء القانوني عن الممارسات التي ترتكبها ضد المواطن الفلسطيني
و " تقديم المسؤولين عنها إلى القضاء " بهذا الشكل ، بصدد إعلان قرار سوف تكون له تبعات أكيدة بدليل أنها لبثت مجتمعة ساعات طويلة فقط لأجل التأشير على نقطتين وحيدتين : الانقلاب والتراجع عن الانقلاب .
إلا أن ما وقع مقابل هذا ، كان العكس تماما حيث ان حماس استطاعت تسويق الانقلاب انه حسم وبشكل حوله الحزب إلى حالة غزاوية شاملة تلتها مباشرة خطوة سياسية لا تقل خطورة تمثلت بخروج رئيس مكتبها مشعل استغله ليضع حكمة في غزة أمام حقيقة أن حماس حركة مقاومة بمعنى أنها سوف تتعامل بمنطق " لي الذراع " أو قوة السلاح إن صح التعبير مع كل من يفكر في عدم تنفيذ قرار حكومة غزة الباسلة .
إلى حد ذلك الوقت ، كان في الوسع أن يتم تلافي ما جرى لاحقا بمعنى أنه في الوسع تفادي المواجهة لو أن الحكومة راجعت حساباتها وانتبهت إلى حقيقة أن حزب الله لا يبدو عليه التردد في التصعيد إذ أن كل الدلائل تشير هنا إلى أن مجلس الوزراء السابق لم يكن يضع في توقعاته إمكانية لجوء الحركة إلى إعلان التمرد وتوظيف السلاح " للدفاع عن السلاح " ومع ذلك ، حدث الانقلاب مع نتائجه المروعة .
على ضوء هذا السرد المختصر ، يمكننا ملاحظة أن السلاح وتوزعه يعني أن الوضع مرشح للتصعيد ما يعني أن حماس التي نفذت الانقلاب في غزة ، تواجه حاليا حقيقة عدم قدرتها على تحقيق ذات المطلب وفق ذات السرعة من هنا نستطيع أن نلحظ معطيين في غاية الأهمية :
أولهما : ملخصه أن الانقلاب الدائر حاليا هو في جوهره نزاع ذو طابع سياسي يتمحور أساسا حول موقفين متناقضين من المشروعين المطروحين أمام فلسطين وسياستها الداخلية والخارجية وهما مشروعان يتعلقان تحديدا بموقع البلاد أي بين من يعتبرها جزءا لا يتجزأ من المقاومة امتدادا للدور الفلسطيني على مر العقود الستة الأخيرة ، وبين من يراها بلادا أصغر بكثير من أن تحتمل مزيدا من الحروب ( الانقلاب الدموي ) ومسرحا لعمليات " تصفية الحسابات الخارجية " وإن كان من بين هؤلاء الأخيرين من يرى أنها قد تصير جزءا من المحور المضاد تماما للمحور الأول ، أي جزء من المشروع الصهيوأميركي من جهة – والسوري الايراني من جهة آخرى ومن ورائها مرورا بباقي فصائل المقاومة في فلسطين والعراق .
أما ثانيهما : فمفاده أن هذا النزاع على استحالة حسمه داخليا بالنظر إلى التوزيع الجغرافي أيضا للفصائل ، هو أيضا نزاع إقليمي دولي بكل ما للكلمة من معنى إذ أنه من غير الممكن لأي طرف من الأطراف السابقة الاستسلام أمام خصومه بسبب الدعم الخارجي الذي يتلقاه كل طرف وإن كانت تبدو أكثر قوة واستعدادا على الاستمرار بالمعطيات الداخلية ، إلا أنها أيضا أقل حضورا بالعودة إلى الدعم السياسي والدبلوماسي والإعلامي الكاسح الذي تحظى به الحكومة القائمة في غزة وأنصارها من قبل الأجندات الخارجية الخبيثة .
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007