السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هكذا وصل فينا الحال هكذا هو الدين الذي علمنا ايها سيدنا وحبينا محمد صل الله عليه وسلم هكذا اصبحت غزة في ظل هاد الانقسام اللعين هكذا اصبحت غزة في ظل الاحزاب التي قسمتنا الي نصفين هكذا صبحت الحالة الاجتماعية والاسرية التي كنا نفخر بهما هكذا اصبحت غزة في ظل حالة الانقسام اللعين يا الله يا الله يا الله حكمتك وفرجك علينا يا الله رحمتك وعفوك يا الله .
حبيت ابد بهذه المقدمة من اجل ان نقرء هذه القصة بسبب حالة الانقسام اللعين.
القصة نقلا عن موقع قدس نت
***غزة الان ......الجنون على اصوله***
فى إحدى محافظات جنوب غزة بينما كنت بصدد موضوع آخر ذهبت هناك من اجله، قادتني أرجلي إلى احد المخيمات وهناك وفى أحد الأزقة الضيقة شاهدت من بعيد امرأة فلسطينية جالسة على باب منزلها واضعة يدها اليمنى على خدها وذهنها شارد، لا أعرف لماذا انتابتني أحاسيس ومشاعر غريبة أن تلك المرأة ورآها حكاية، ودون أن أشعر وجدت نفسي اتجه نحوها واقتربت منها كثيرا ولكنها كانت فى عالم آخر فلم تشعر بحركتي حتى أصبحت أمامها مباشرة فانتفضت مفزوعة وقالت وهى مخضوضة 'مين إنت، وشو بدك'، هدأت من روعها وألقيت السلام عليها وعرفتها على نفسي وطلبت منها شربة ماء بارد، فنهضت وأحضرته على الفور، ودار بيننا حديث مطول، عن معاناة ومشاكل الناس وهنا وجدت الفرصة سانحة لأسالها عن سبب الحزن والهم المرسوم بدقة في تقاسيم وجهها، فضحكت ضحكة ممزوجة بكل أنواع الحزن والألم، وقالت' الناس مصيبتهم السبت والأحد وأنا مصيبتي ما وردت على أحد'
الانقسام بأبشع صوره.....
واستطردت في الحديث قائلة أنا أم خالد عندي من الأولاد والبنات تسعة، معاناتي ومصيبتي مختلفة ،فالناس فى الوقت الحاضر معظمهم يعانون من غلاء الأسعار وقله السلع وانتشار البطالة وصعوبة الحياة، أما أنا إضافة إلى ذلك أعاني معاناة من نوع خاص، فمنذ الأحداث المؤسفة التى وقعت العام الماضي وانتهت بسيطرة حماس على قطاع غزة وما عاقبها من مشادات ومشاحنات بين الطرفين وانقسمنا نحن الفلسطينيين ما بين مؤيد لشرعية رام الله و مؤيد لشرعية غزة، ذلك الانقسام المقيت وصل إلى بيتي والذي انقسم إلى قسمين متناحرين على مدار الساعة ووقفت أنا على خط التماس حائرة بين أولادي، فابني محمد هو من مؤيدي حركة حماس لدرجة التعصب، ويكره فتح وخاصة انه عذب فى سجونها، وابني الآخر خالد وهو من مؤيدي حركة فتح وناشط فى صفوفها وهو الآخر ذاق مرارة الاقتتال الداخلي وآثاره موجدة في جسده، وأردفت أم خالد المصيبة الأكبر باقي أولادي انقسموا أيضا إلى فريقين واحد بقيادة محمد والآخر بقيادة خالد، وتحول البيت إلى ساحة حرب ابتداء من المشادات الكلامية وانتهاء بالتشابك بالأيدي، وأعادوا ترتيب وتقسيم البيت، ففي الجهة اليمنى قيادة حماس و اليسرى قيادة فتح وطبعا كل فريق لا يتعامل إلا مع أنصاره حتى سلام الله ما يقولوه لبعض, وكل فريق بياكل لوحده، وشو بدي أقولك لأقولك همي لا هو مشكي ولا مبكى.
وساطة الأب والأم.....
وضحكت أم خالد وقالت أنا وأبوهم بنلعب دور الوسيط بينهم زى مصر وبنحاول نقرب وجهات النظر بينهم وأحيانا تحدث استجابة من طرف بلاقى الطرف الآخر متعصب وبتفشل الوساطة، وأضافت أم خالد قبل شهرين كان فرح بنتي سحر وهى محسوبة على شرعية رام الله حاولت أنا وأبو خالد ننتهز الفرصة ونقرب الإخوان والأخوات من بعض وكمان عشان فريق محمد يحضر الفرح وميسودش وجهنا قدام الناس وبعد مفاوضات شاقة ومتعبة وافق فريق محمد على حضور الفرح، وبعد الفرح مباشرة'رجعت ريما لعادتها القديمة ' من تاني وصل الأمر إلى التشابك بالايد والأمر كان راح يتطور لولا تدخل الأهل والجيران والله يستر يا ابني كل يوم بيمر بخاف تحصل مصيبة بينهم والله حاطة ايدي على قلبي وربنا يستر يارب تتصالح حماس وفتح وترجع الأمور لسابق عهدها عشان أولادي يتصالحوا كمان .
داخل البيت حكاية أخرى.....
بعد حديث مطول على باب المنزل أصرت أم خالد على عزومتى على فنجان قهوة، فدخلنا إلى البيت وكانت المفاجأة بالنسبة لي، في الجهة اليمنى من البيت وجدت صورا لأحمد ياسين والرنتيسي وإسماعيل هنيه وغيرهم من قيادي حماس وبعض الشعارات الإسلامية والتي تمدح انجازات الحركة، وأيضا شاهدت بعض الصور المشوهة والتي وكتب عليها بعض الشعارات المسيئة لقيادي فتح، وفي الجهة اليسرى علقت شعارات وصور لقيادي فتح وأيضا علقت صورا مشوهة لقيادي حماس, جلست في المضيفة وقابلت وسام خمسة عشر عاما وينتمي إلى فريق خالد بدأ حديثه بالقول إن حركة حماس حركة شيعية وإنهم قتلة وبدأ يسب على أخاه محمد لأنه ينتمي لهؤلاء القتلة حسب قوله, وفجأة سمعت صوت من الداخل يسب ويشتم وسام وكان صوت فتاة كلمتنا من وراء الحائط لتتهم حركة فتح بالمفسدين وأنهم أضاعوا القضية ووضعوا يدهم بأيدي اليهود وإنهم هم من يحاصروننا بالاتفاق مع 'الصهاينة' وبعض الخونة من العرب, واستطردت قائلة يكفيننا فخرا إننا من قاد الكفاح المسلح عندما كانوا قيادي فتح يتجرعون الخمرة مع اليهود ويتآمروا على القضية, وحدثت مشادة كلامية لا إلها أول من أخر بينها وبين أخيها وسام تبادلو فيها الاتهامات لبعضهم البعض 0
طرده بذوق.....
وأثناء المعركة الكلامية دخل محمد إلى البيت ليسود الصمت أرجاء المكان توجه محمد مباشرة نحوي ورد السلام وعلامات الاستفهام مرسومة على وجهه وبادرت أنا وعرفته بنفسي، فسألني مباشرة دون مقدمات شو بنقدر نفيدك فأجبته لاشيء ولكن قصتكم استهوتني وهى تجسيد حي للانقسام الفلسطيني وأثاره السيئة على الأسرة والمجتمع، تنهد وقال بصوت فيه الكثير من الثقة لا يوجد أي مساوئ بل على العكس تماما إن عملية الحسم أنهت حالة الفلتان الأمني وغزة الآن تعيش وتتنفس الحرية والأمان وان الأمور في غزة أفضل من أي وقت مضى، ولولا 'المتصهينين' الذين تأمروا على أهلنا وحاصرونا لكان القطاع ينعم بالمشاريع العملاقة ولعاش المواطن في رغد وبحبوحة، وعندما حاولت الاستفسار عن ما يحدث داخل البيت وحالة الاحتقان الموجدة في البيت بسبب الانتماء الحزبي، تغيرت ملامح وجهه وقال بغضب إن هذا أمر خاص وليجب التدخل في أمور الناس الخاصة وأنهى الحديث وقال لي شربت قهوتك، فهمت الرسالة فقد طردت شر طردة واحمر وجهي وهممت قائما لأغادر المكان وأثناء ذلك حذرني محمد بلهجة قاسية من النشر والتدخل في شئون الناس الخاصة وفضحهم0
إن من أهم الأسباب التي جعلتني انشر القصة رغم التهديد تسليط الضوء على الآثار السيئة التي أنتجها الانقسام السياسي على الأسرة والمجتمع، وفي نفس الوقت رسالة أبعثها لأولياء الأمر في غزة والضفة لعلهم يتداركوا الأمر ويسارعوا في المصالحة الوطنية، قبل أن ينخر الانقسام عظم الجسم الفلسطيني وقتها ستكون المصالحة وان حدثت بين الكبار من الصعب تجسيدها على أرض الواقع، فكل يوم يمر دون مصالحة يزيد الأمر تعقيدا ويملأ القلوب حقدا وكراهية، ولن يكون غريبا لو سمعنا في المستقبل القريب قصصا أكثر مأساوية من قصة أم خالد.
منقول عن موقع القدس نت
هكذا وصل فينا الحال هكذا هو الدين الذي علمنا ايها سيدنا وحبينا محمد صل الله عليه وسلم هكذا اصبحت غزة في ظل هاد الانقسام اللعين هكذا اصبحت غزة في ظل الاحزاب التي قسمتنا الي نصفين هكذا صبحت الحالة الاجتماعية والاسرية التي كنا نفخر بهما هكذا اصبحت غزة في ظل حالة الانقسام اللعين يا الله يا الله يا الله حكمتك وفرجك علينا يا الله رحمتك وعفوك يا الله .
حبيت ابد بهذه المقدمة من اجل ان نقرء هذه القصة بسبب حالة الانقسام اللعين.
القصة نقلا عن موقع قدس نت
***غزة الان ......الجنون على اصوله***
فى إحدى محافظات جنوب غزة بينما كنت بصدد موضوع آخر ذهبت هناك من اجله، قادتني أرجلي إلى احد المخيمات وهناك وفى أحد الأزقة الضيقة شاهدت من بعيد امرأة فلسطينية جالسة على باب منزلها واضعة يدها اليمنى على خدها وذهنها شارد، لا أعرف لماذا انتابتني أحاسيس ومشاعر غريبة أن تلك المرأة ورآها حكاية، ودون أن أشعر وجدت نفسي اتجه نحوها واقتربت منها كثيرا ولكنها كانت فى عالم آخر فلم تشعر بحركتي حتى أصبحت أمامها مباشرة فانتفضت مفزوعة وقالت وهى مخضوضة 'مين إنت، وشو بدك'، هدأت من روعها وألقيت السلام عليها وعرفتها على نفسي وطلبت منها شربة ماء بارد، فنهضت وأحضرته على الفور، ودار بيننا حديث مطول، عن معاناة ومشاكل الناس وهنا وجدت الفرصة سانحة لأسالها عن سبب الحزن والهم المرسوم بدقة في تقاسيم وجهها، فضحكت ضحكة ممزوجة بكل أنواع الحزن والألم، وقالت' الناس مصيبتهم السبت والأحد وأنا مصيبتي ما وردت على أحد'
الانقسام بأبشع صوره.....
واستطردت في الحديث قائلة أنا أم خالد عندي من الأولاد والبنات تسعة، معاناتي ومصيبتي مختلفة ،فالناس فى الوقت الحاضر معظمهم يعانون من غلاء الأسعار وقله السلع وانتشار البطالة وصعوبة الحياة، أما أنا إضافة إلى ذلك أعاني معاناة من نوع خاص، فمنذ الأحداث المؤسفة التى وقعت العام الماضي وانتهت بسيطرة حماس على قطاع غزة وما عاقبها من مشادات ومشاحنات بين الطرفين وانقسمنا نحن الفلسطينيين ما بين مؤيد لشرعية رام الله و مؤيد لشرعية غزة، ذلك الانقسام المقيت وصل إلى بيتي والذي انقسم إلى قسمين متناحرين على مدار الساعة ووقفت أنا على خط التماس حائرة بين أولادي، فابني محمد هو من مؤيدي حركة حماس لدرجة التعصب، ويكره فتح وخاصة انه عذب فى سجونها، وابني الآخر خالد وهو من مؤيدي حركة فتح وناشط فى صفوفها وهو الآخر ذاق مرارة الاقتتال الداخلي وآثاره موجدة في جسده، وأردفت أم خالد المصيبة الأكبر باقي أولادي انقسموا أيضا إلى فريقين واحد بقيادة محمد والآخر بقيادة خالد، وتحول البيت إلى ساحة حرب ابتداء من المشادات الكلامية وانتهاء بالتشابك بالأيدي، وأعادوا ترتيب وتقسيم البيت، ففي الجهة اليمنى قيادة حماس و اليسرى قيادة فتح وطبعا كل فريق لا يتعامل إلا مع أنصاره حتى سلام الله ما يقولوه لبعض, وكل فريق بياكل لوحده، وشو بدي أقولك لأقولك همي لا هو مشكي ولا مبكى.
وساطة الأب والأم.....
وضحكت أم خالد وقالت أنا وأبوهم بنلعب دور الوسيط بينهم زى مصر وبنحاول نقرب وجهات النظر بينهم وأحيانا تحدث استجابة من طرف بلاقى الطرف الآخر متعصب وبتفشل الوساطة، وأضافت أم خالد قبل شهرين كان فرح بنتي سحر وهى محسوبة على شرعية رام الله حاولت أنا وأبو خالد ننتهز الفرصة ونقرب الإخوان والأخوات من بعض وكمان عشان فريق محمد يحضر الفرح وميسودش وجهنا قدام الناس وبعد مفاوضات شاقة ومتعبة وافق فريق محمد على حضور الفرح، وبعد الفرح مباشرة'رجعت ريما لعادتها القديمة ' من تاني وصل الأمر إلى التشابك بالايد والأمر كان راح يتطور لولا تدخل الأهل والجيران والله يستر يا ابني كل يوم بيمر بخاف تحصل مصيبة بينهم والله حاطة ايدي على قلبي وربنا يستر يارب تتصالح حماس وفتح وترجع الأمور لسابق عهدها عشان أولادي يتصالحوا كمان .
داخل البيت حكاية أخرى.....
بعد حديث مطول على باب المنزل أصرت أم خالد على عزومتى على فنجان قهوة، فدخلنا إلى البيت وكانت المفاجأة بالنسبة لي، في الجهة اليمنى من البيت وجدت صورا لأحمد ياسين والرنتيسي وإسماعيل هنيه وغيرهم من قيادي حماس وبعض الشعارات الإسلامية والتي تمدح انجازات الحركة، وأيضا شاهدت بعض الصور المشوهة والتي وكتب عليها بعض الشعارات المسيئة لقيادي فتح، وفي الجهة اليسرى علقت شعارات وصور لقيادي فتح وأيضا علقت صورا مشوهة لقيادي حماس, جلست في المضيفة وقابلت وسام خمسة عشر عاما وينتمي إلى فريق خالد بدأ حديثه بالقول إن حركة حماس حركة شيعية وإنهم قتلة وبدأ يسب على أخاه محمد لأنه ينتمي لهؤلاء القتلة حسب قوله, وفجأة سمعت صوت من الداخل يسب ويشتم وسام وكان صوت فتاة كلمتنا من وراء الحائط لتتهم حركة فتح بالمفسدين وأنهم أضاعوا القضية ووضعوا يدهم بأيدي اليهود وإنهم هم من يحاصروننا بالاتفاق مع 'الصهاينة' وبعض الخونة من العرب, واستطردت قائلة يكفيننا فخرا إننا من قاد الكفاح المسلح عندما كانوا قيادي فتح يتجرعون الخمرة مع اليهود ويتآمروا على القضية, وحدثت مشادة كلامية لا إلها أول من أخر بينها وبين أخيها وسام تبادلو فيها الاتهامات لبعضهم البعض 0
طرده بذوق.....
وأثناء المعركة الكلامية دخل محمد إلى البيت ليسود الصمت أرجاء المكان توجه محمد مباشرة نحوي ورد السلام وعلامات الاستفهام مرسومة على وجهه وبادرت أنا وعرفته بنفسي، فسألني مباشرة دون مقدمات شو بنقدر نفيدك فأجبته لاشيء ولكن قصتكم استهوتني وهى تجسيد حي للانقسام الفلسطيني وأثاره السيئة على الأسرة والمجتمع، تنهد وقال بصوت فيه الكثير من الثقة لا يوجد أي مساوئ بل على العكس تماما إن عملية الحسم أنهت حالة الفلتان الأمني وغزة الآن تعيش وتتنفس الحرية والأمان وان الأمور في غزة أفضل من أي وقت مضى، ولولا 'المتصهينين' الذين تأمروا على أهلنا وحاصرونا لكان القطاع ينعم بالمشاريع العملاقة ولعاش المواطن في رغد وبحبوحة، وعندما حاولت الاستفسار عن ما يحدث داخل البيت وحالة الاحتقان الموجدة في البيت بسبب الانتماء الحزبي، تغيرت ملامح وجهه وقال بغضب إن هذا أمر خاص وليجب التدخل في أمور الناس الخاصة وأنهى الحديث وقال لي شربت قهوتك، فهمت الرسالة فقد طردت شر طردة واحمر وجهي وهممت قائما لأغادر المكان وأثناء ذلك حذرني محمد بلهجة قاسية من النشر والتدخل في شئون الناس الخاصة وفضحهم0
إن من أهم الأسباب التي جعلتني انشر القصة رغم التهديد تسليط الضوء على الآثار السيئة التي أنتجها الانقسام السياسي على الأسرة والمجتمع، وفي نفس الوقت رسالة أبعثها لأولياء الأمر في غزة والضفة لعلهم يتداركوا الأمر ويسارعوا في المصالحة الوطنية، قبل أن ينخر الانقسام عظم الجسم الفلسطيني وقتها ستكون المصالحة وان حدثت بين الكبار من الصعب تجسيدها على أرض الواقع، فكل يوم يمر دون مصالحة يزيد الأمر تعقيدا ويملأ القلوب حقدا وكراهية، ولن يكون غريبا لو سمعنا في المستقبل القريب قصصا أكثر مأساوية من قصة أم خالد.
منقول عن موقع القدس نت
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007