ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة

    ابو وطن
    ابو وطن

    مشرف المنتديات الفلسطينية  مشرف المنتديات الفلسطينية



    ذكر
    عدد الرسائل : 6822
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : مشرف شبكات حاسوب
    المزاج : ولا احلى من هيك
    رقم العضوية : 7
    الدولة : فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة Palest10
    نقاط : 9043
    تقييم الأعضاء : 10
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007
    وسام مسابقة الضيف المجهول : فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة Empty

    فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة Empty فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة

    مُساهمة من طرف ابو وطن الثلاثاء يوليو 15, 2008 4:48 am

    فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة
    الوليد بن طلال.. الأمير.. الملياردير.. المطبّع ملف يحققه: أحمد بلال وماذا بعد أن ذهب الوليد بن طلال بشركته ومحاميها يلتمس العدالة من قضاء «إسرائيل» الشامخ ؟
    [size=12][size=12][size=12]
    [size=12]
    وقفت روتانا أمام المحاكم الصهيونية طرفاً في "خلافات عمل" مع شركائها الصهاينة، تطلب الإنصاف في نزاعات علي حقوق البث والتوزيع والملكية الفكرية داخل الكيان الصهيوني.
    تكشف «البديل» في هذه الحلقة ثلاث وقائع لتورط شبكة روتانا وصاحبها الأمير السعودي الوليد بن طلال بن عبد العزيز في التطبيع مع الكيان الصهيوني، وكيف أصبح بانخراطه في تعاملات بيزنس مع إسرائيل تحت عباءة الشرق-أوسطية متورطاً في إعلانات تضامنية مع الجنود الصهاينة المفقودين، يقدم خدمات التسلية وكليبات الأغاني العربية لشعب "إسرائيل"
    مباشرة من روتانا..ويعلن الصهاينة من جانب واحد عن شرائه وبنائه فنادق في تل أبيب والقدس المحتلة، استضاف مكتبه في الرياض صحفية صهيونية من "يديعوت أحرونوت"، وتقول شركته في بيان رسمي إن "من اهتماماتها دعم خطة السلام في الشرق الأوسط و تُعني في قراراتها الاستثمارية أن تتوافق مع سياسة المجتمع الدولي للتوصل إلي السلام الشامل في المنطقة".
    وقبل يومين توجه السفارة الإسرائيلية بالقاهرة دعوتها لعدد من المثقفين والفنانين والكتاب لحضور عرض خاص لفيلم اسرائيلي بفندق الفورسيزونز بالجيزة.. الفندق المملوك للوليد بن طلال!
    مرة أخري التطبيع المجاني باسم السلام، من طلب من الوليد أن يكون جزءاً من "العملية"؟ لماذا يتبرع بالتعامل مع الصهاينة ويربط نفسه بهم، وهو بعشرات ملياراته لا يحتاج إليهم؟
    ربما هو جشع البيزنس أو توزيع أدوار، أو توازنات سياسية داخل البيت السعودي نفسه، أو ربما بالأحري.. هي صراعات سياسية داخل قصور آل سعود!
    الإجابة تظل لدي الوليد وملياراته ولدي أولمرت وجرافاته وألوية جيوشه.. ولدي حاخاماته أيضا!
    «روتانا»والجنود الصهاينة المفقودين!
    من الشركات الإسرائيلية التي تعاقدت معها "نيو ساوند"، باسم "روتانا"، شركة "سمايل ميديا" الإسرائيلية، التي كانت تسمي سابقا "إنترنت زاهاف"، وهي الشركة التي اشترت موقع الإنترنت العربي في إسرائيل، والذي يسمي "يا هلا"، وهو الموقع الذي كان أسسه في الماضي شاب من عرب الداخل، يسمي "نزار خوري"، وقد تعاقدت شركة "سمايل ميديا" الإسرائيلية مع شركة "نيو ساوند" المسجلة في إسرائيل، بغرض إتاحة الأغاني التي تنتجها "روتانا" علي موقع "يا هلا" الذي آلت ملكيته إليها، ليفاجئك الموقع عند دخولك إلي صفحة الموسيقي والأغاني فيه، بجملة كتبت بالإنجليزية علي شريط المتصفح من أعلي نصها "يا هلا MP3 بواسطة: روتانا"!!.
    و يتصدر الموقع المذكور إعلاناً لمؤسسة "ولد للحرية" الصهيونية، جاء فيه "أنت وسرك في أمان، هناك عائلات تحلم بعودة أبنائها"، بالإضافة إلي صور بعض الجنود الصهاينة المفقودين، وقيمة الجائزة 10 ملايين دولار، المؤسسة المذكورة، تم تأسيسها من قبل عائلة الطيار الصهيوني المفقود "رون أراد"، وتتلقي دعماً من لجنة صهيونية دولية تسمي "أصدقاء مؤسسة ولد للحرية"، وتهدف المؤسسة كما تقول في موقعها علي شبكة الإنترنت الذي وضعت له إعلاناً في الموقع الذي تعاقد مع شركة "روتانا"، إلي كشف أماكن وجود الجنود الصهاينة المفقودين، ويقول الموقع "10 ملايين دولار مقابل أي معلومة موثوق بها تفضي إلي كشف مصير مفقودين إسرائيليين"، وعلي رأسهم "رون أراد" طيار إسرائيلي مفقود منذ 16 أكتوبر 1986، و"يهودا كاتس" و"تسفي فيلدمان"، المفقودين في المعركة التي وقعت في منطقة سلطان يعقوب في 11 يونيو 1982، و"جاي حيفر" المفقود منذ 17 أغسطس 1997 .
    خدمات الجيل الثالث ليست استثماره الوحيد في «إسرائيل»
    صحف صهيونية: الوليد يبني فنادق في إسرائيل و يشارك في مشروع القناة الإسرائيلية

    الحديث عن تعاون بين "روتانا"، التي يمتلكها الأمير "الوليد بن طلال"، و بين شركات إسرائيلية، يدعونا لقراءة الأخبار و التقارير التي نشرتها الصحف الصهيونية في الفترة الماضية، من جديد، و التي تشير إلي أن استثمار "الوليد بن طلال" داخل الكيان الصهيوني لا يقتصر علي تقنيات الجيل الثالث للمحمول، و إنما يتعدي ذلك إلي استثمارات عقارية، تحدثت عن بعضها صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية، في عددها الصادر بتاريخ 15 فبراير 2007، تحت عنوان "الوليد بن طلال يخطط لبناء فندق في تل أبيب".
    "عند طرف شارع اللنبي علي منتزه هيربرت صموئيل، في أول خط مواجه للبحر، سيقام فندق جديد، يتم الحفاظ علي الاتصالات الخاصة بإنشائه لإقامته في هذه المرحلة في سرية تامة بسبب هوية الشخص المهتم بالصفقة، الأمير السعودي الوليد بن طلال، المدرج في المكان الثامن في العالم من جهة ثروته"، هكذا كتب "عوفر بيطرسبورج" المحرر الاقتصادي الإسرائيلي في "يديعوت أحرونوت"، عن الصفقة التي انفرد بنشرها، مضيفا أن هناك "اتصالات متقدمة تجري بين الوليد بن طلال و ابنه خالد، و بين عائلة أبو العافية لإقامة فندق مكون من ثمانية طوابق ويشتمل علي 150 غرفة، ليحل محل فندق الأمباسادور"، في تل أبيب!.
    تخطيط الفندق الذي يتم بشكل سري بحسب "يديعوت أحرونوت"، يتولاه المهندس "باسل البيطي"، مهندس العمارة الشخصي لـ"الوليد بن طلال"، و المهندس الإسرائيلي "يسرائيل جودوفيتش"، مهندس العمارة السابق في بلدية تل أبيب، و اللذان تقدما للجنة التخطيط في البلدية بملف يحتوي علي جميع الخرائط المرتبطة بهذا المشروع، مع مجسم للفندق، و تابع "عوفر بيطرسبورج" في تقريره قائلاً إنه علي الرغم من أن اسم "الوليد بن طلال" لا يذكر في وسائل الإعلام، إلا أنه وفق مصادر مطلعة، للصحفي الصهيوني، شارك في بناء فندق "الفورسيزونز" في القدس، ضمن سلسلة "الفورسيزونز" العالمية التي يمتلك "الوليد" نسبة من أسهمها لا يستهان بها.
    الاستثمار العقاري بين "الوليد بن طلال" و إسرائيليين لا يقتصر علي فلسطين المحتلة فقط، فبحسب ما نشرته "يديعوت أحرونوت" فإن الوليد بن طلال عاد مرة أخري و اشتري من رجل الأعمال الصهيوني "إسحاق تشوفا" جزءا من فندق "بلازا" في نيويورك، بعد أن كان قد باعه إياه كاملا من قبل، ليصبح الفندق الآن محل شراكة بين "الوليد بن طلال" السعودي و "إسحق تشوفا" الإسرائيلي!!، وإلي جانب هذا الفندق، فقد اشتري "ابن طلال"، بحسب الصحيفة، فندق "سافوي" الفخم في لندن مقابل 400 مليون دولار، و هو الفندق الذي يكتسب أهمية كبيرة عند اللوبي الصهيوني في إنجلترا و الجالية الإسرائيلية هناك، حيث يقام فيه الكثير من الاحتفالات التي ينظمها "الصندوق القومي اليهودي" "الكيرين كيميت"، و "منظمة سندات الدين الإسرائيلي" بهدف جمع التبرعات للكيان الصهيوني!!!.
    و بعد أربعة أيام من نشر هذا التقرير في "يديعوت أحرونوت"، أصدر مكتب "الوليد بن طلال"، في العاصمة السعودية الرياض، بياناً جاء فيه "إن الخبر المنشور في جريدة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية هو خبر مغلوط ولا أساس له من الصحة، و نود أن نشكر جميع الجهات الإعلامية علي متابعتها لأخبار شركة "المملكة" القابضة، و رئيس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، ونأمل التحري عن صحة أي خبر ذي طبيعة حساسة قبل نشره للحفاظ علي المصداقية الإعلامية وذلك عن طريق التواصل مع المكتب الإعلامي لشركة "المملكة" القابضة"!.
    بيان شركة "المملكة" التي يرأس "الوليد بن طلال" مجلس إدارتها لم يعلق علي تقرير "يديعوت أحرونوت" المطول سوي بجملة عامة هي "خبر مغلوط و لا أساس له من الصحة"، و هو يعني أن الشركة تريد الإمساك بالعصا من المنتصف، حيث لم توضح الشركة أيا من المعلومات التي ساقها التقرير مغلوطة و أيها صحيحة، بالإضافة إلي أنه لم ينف تعامل الشركة مع شركات إسرائيلية بشكل صريح، و هو ما يعني أن هذه القضية ليست هي القضية الأساسية في بيان "التكذيب" الذي حمل ختم شركة "المملكة" دون أي توقيع، كما استعمل البيان أيضاً في هذه القضية كلمات مطاطة فيما يختص بعلاقة الشركة بالكيان الصهيوني، حيث جاء فيه "و بهذا نؤكد أن شركة "المملكة" القابضة التي من اهتماماتها دعم خطة السلام في الشرق الأوسط تعني في قراراتها الاستثمارية أن تتوافق مع سياسة المجتمع الدولي للتوصل إلي السلام الشامل في المنطقة الذي ينشده العالم بأسره والوطن العربي خصوصاً"!!!.
    و إلي جانب الاستثمار العقاري، نشرت صحيفة "هاآرتس" الصهيونية مؤخراً أن "الوليد بن طلال" أبدي موافقته علي المساهمة في إنشاء الحلم الإسرائيلي بعمل قناة مائية تربط بين البحرين الأحمر و الميت!، حيث ذكرت الصحيفة أن رجل الأعمال الصهيوني "إسحاق تشوفا"، شريك "الوليد بن طلال" في فندق "بلازا" في نيويورك، قد أعلن الأسبوع الماضي خلال اجتماع حضره الرئيس الإسرائيلي "شيمعون بيريز" عن التصورات المبدئية للمشروع، وعن استعداد عدد كبير من المستثمرين الإسرائيليين والعالميين للاستثمار به، من بينهم الأمير السعودي "الوليد بن طلال"!!.
    و كشف "إسحاق تشوفا"، بحسب الصحيفة الإسرائيلية، أنه التقي في الأسبوع الماضي «الوليد بن طلال" في فندق "بلازا"، و عرض عليه مشروع القناة، الذي أعرب له "الوليد بن طلال" عن استعداده للاستثمار فيه، لإيمانه بأن "الاقتصاد و السلام وجهان لعملة واحدة"!!.
    القناة التي ستخلق بحسب زعم "تشوفا" "وادي السلام" علي الحدود الإسرائيلية الأردنية الفلسطينية، سيبلغ طولها 166 كيلو متراً، و ستتكلف المرحلة الأولي منها 3 مليارات دولار، و سيتضمن مشروعها إنشاء عدد من محطات تحلية المياه علي طول القناة، و ذلك لحل مشكلة الكيان الصهيوني التاريخية في المياه، ومحطات توليد الكهرباء، لحل أزمة الطاقة أيضا في "إسرائيل"، بالإضافة إلي إنشاء عدد من الفنادق والمنتجعات السياحية مما سيحقق عائداً اقتصادياً ضخماً لإسرائيل!!
    وصله خطاب من تل أبيب في 1980 للمفاوضة علي التعويض عن سرقة أفلامه..
    رأفت الميهي: إسرائيل تستدرجنا للتطبيع
    وصلته رسالة من تل أبيب، تفيد بأن الحل الوحيد لإيقاف تعديات الشركات الإسرائيلية علي المصنفات الفنية المتمثلة في الأفلام المصرية، وضمنها أفلامه، التي تعرض بالفعل في الكيان الصهيوني دون تسديد حقوق المنتجين المصريين- هو رفع دعاوي قضائية ضد الشركات الإسرائيلية، الأمر الذي تنبه له "رأفت الميهي" المخرج والمنتج، مدركاً أنها محاولة لجر الفنانين المصريين لمستنقع التطبيع، في مقابل اعطائهم ثمن منتجاتهم الفنية، عن طريق دفع الفنانين المصريين ثمناً أفدح!!.
    "الميهي" الذي أبدي اندهاشه من تطبيع بعض شركات الإنتاج العربية مع العدو الصهيوني، مؤكداً أنها المرة الأولي التي يسمع فيها عن هذه العلاقات، ومطالباً النقابة وغرفة صناعة السينما باتخاذ موقف من هذه الشركات، قال لـ"البديل" عن هذه الواقعة "وصلني خطاب من تل أبيب سنة 1980، يطلب مني الذهاب إلي هناك للتفاوض حول مستحقاتي المالية نتيجة عرض التليفزيون الإسرائيلي لأفلامي، إلا أنني رفضت، ورددت عليهم مؤكداً رفضي للتعامل مع إسرائيل، أو حتي التفاوض معهم للحصول علي مستحقاتي المالية نتيجة عرض أفلامي، وأكدت لهم أن الجهة الوحيدة التي سأتفاوض معها هي منظمة التحرير الفلسطينية، رغم أنها لم يكن معترفا بها من قبل إسرائيل في ذلك الوقت .


    ( هذا التقرير منقول عن صحيفة البديل المصرية وقد نشر هذا الاسبوع ) .

    فضائيات التطبيع 5 : تحقيق صحفي الحلقة الخامسة 00[/size]
    [/size]
    [/size]
    [/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 6:21 am