ستون عاما من النكبة وللعودة اقرب "ستون عاما من النكبة رؤية من الداخل" الحشد الهائل الفلسطينيون القادمون بآلافهم من كل مكان لنءكد سوية ان لنا مكان، لنا وطن،
لنا فلسطين التي نعود اليها وتعود الينا. هذا الحشد يعيد رسم خارطة فلسطين برونق اهلها من كل مدينة وقرية هدمها لاالمشروع الصهيوني وهجّر اهلها، لكن فلسطين بقيت فيهم واليهم وستبقى كذلك.
احيي بداية الجهات المنظمة لهذا المؤتمر الهام والضروري في لم الشمل الفلسطيني خارج الوطن مؤقتا وهو شرط اساسي للم شملنا جميعا في فلسطين، ليجمعنا الوطن مجددا نحن اللاجئين الصامدين في وجداننا ونحن الباقين الصامدين في الوطن. لتجمعنا فلسطين وهذا ليس شعارا او حنينا فحسب (ولا عيب بالشعار ولا بالحنين) بل مشروعا سياسيا وراءه حلم وارادة شعب وأمّة حتى وان كانت مأزومة ووراءه حق عادل لشعب ووطن.
ستون عاما من النكبة هي مناسبة للشعب الفلسطيني لينظر داخليا، باتجاه التقييم لمساره لكن بالاساس بغية الانطلاق لاحقاق حقوقه معتمدا على قوة ارادته وصموده ومقاومته, وعلى بعده العربي والاسلامي والدولي. انها مناسبة لدعوة لاعادة الاعتبار السياسي والشعبي للثوابت الوطنية الفلسطينية التاريخية
وستون عاما من النكبة المتواصلة بكل معني الكلمة هي تأكيد ان شعبنا قاوم النسيان وهزم المخطط الصهيوني بهذا الشأن، وبقي حلم العودة واعادة بناء الوطن هما المشروع رغم كل الصعوبات بنت اللحظة والتي نعيشها في غزة والضفة والقدس والـ48 والشتات.
رؤية من الداخل؟
عندما طلب مني ان اتحدث عن رؤية من الداخل، راودني اولا السؤال وهل رؤية من الداخل هي خلاف رؤية من الخارج؟؟ او بالاحرى هل رؤية من الداخل يجب ان تكون خلاف الرؤية من الخارج؟؟ وهل دور الداخل هو في الداخل ودور الخارج هو في الخارج، وهل هناك داخل وخارج في مفاهيمنا وهل في المقابل هناك خارج وداخل في رؤية المشروع الصهيوني.؟؟ والحقيقة ان الواقع الفلسطيني الاني يتطلب ان نعيد صياغة مفاهيمنا ونؤكد ثوابتنا ونحدث حالة نهوض في المشروع التحرري الفلسطيني. فهذا المشروع هو ملك كل الشعب الفلسطيني في الشتات والوطن وكل فرد فيه وكلنا شركاء فيه وفي المسؤولية عليه، وعلينا ان نصمم ان حقوق شعبنا لن تكون مرتهنة لتوازن القوى الاقليمي والعالمي، بل اننا نحن الشعب الفلسطيني جماعة وافرادا نؤثر على هذا التوازن. بل نحن الاكثر ثباتا في هذه المعادلة.
وان كان يبدو اليوم وجود رؤية من رام الله, ورؤية من جنين ورؤية من الـ48 واخرى من القدس ورؤية من غزة ورؤية من منظار اوسلو التجزيئي والخاضع اسرائيليا واخرى من منظار التحرر الوطني، فان تحدينا هو توحيد مشروعنا التحرري المبني على احقاق حقوق الشعب الفلسطيني، مؤكدين ان هناك قضية فلسطينية واحدة لا قضايا وهناك حل واحد للجوء وهو العودة ولن تكون حلول او بدائل. وان حدود القضية الفلسطينية ليست حدود احتلال العام 1967 بل حدود احتلال الوطن ونكبة شعبنا عام 1948. وهذه هي حدود مشروعنا، ناهيك عن بعده العربي الاقليمي.
دورنا تجاه الوجود واللاجئين وبلداتهم واملاكهم بمن فيهم المهجرين اللاجئين في وطنهم وصيانة الوطن هو في صميم القضية الفلسطينية ولن تكون عودة من دون الحضور القوي لفلسطينيي الـ48، دورنا تجاه الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب وفي الامس القريب انطلقت في الجليل مسيرة الالوف لدعم اسرى الحرية، دورنا تجاه القدس والاقصى (تحية لدور الحركة الاسلامية)، دورنا تجاه النقب والجليل والساحل والمثلث، دورنا تجاه غزة والضفة واللاجئين، ودورنا في مقارعة المؤسسة الاسرائيلية الكولونيالية العنصرية يوما يوما ومن الداخل.
التطهير العرقي جرى في الـ48 وقبل الـ48 ولا يزال سياسة وجوهر اسرائيل لغاية اليوم – في النقب والجليل يسمونه تطوير (اي اقتلاع وتهويد) وفي المثلث ووادي عارة يسمونه تبادل سكاني وفي المدن الساحلية كما في المواقع المذكورة يسمونه "الغزو العربي". اي يعتبرون ضحايا مشروعهم الكولونيالي العنصري غزاة!!ويسعون لتبييض جرائمهم التاريخية.
يسعون الى فك ارتباطنا بوطننا ومع باقي شعبنا وخلق ولاء قسري للدولة وللمشروع الصهيوني مشوهين الانتماء والهوية والحقوق.. وهذا يقولبوه بما يسمى مشروع "الخدمة المدنية" البديلة للخدمة العسكرية. مشروع دولة استراتيجي تتداخل فيه المؤسسة الامنية والمدنية في مسعى للهيمنة على هوية اجيالنا الصاعدة.
لكن اطمئنكم ان اجيالنا الصاعدة هي خير سلف لخير خلف هم ابناء شعبنا الفلسطيني وهم الذين يتصدرون المبادرات لاحياء انشطة العام الستين من النكبة وهم الكم الاكبر في مظاهراتنا وفي التصدي للظلم وللعدوان على غزة وهم الدلالة ان شعبنا اقوى من النسيان. وهم الذين يتصدون جماعيا للحملة الصهيونية الكبرى على الهوية الفلسطينية وعلى فلسطيني الغد. وكلما حملوا علينا اكثر وكلما زاد قمعهم وملاحقاتهم وعنصريتهم نتجذر اكثر في وطننا ويتجذر وطننا وشعبنا اكثر فينا.
جوهر اسرائيل لم يتغير يوما ... وقوتها هي قوة القامع والظالم الناتجة ايضا من ضعف الضحية... من الضعف الفلسطيني الرسمي واكثر من الضعف العربي...كل تراجع يزيدها قوة نسبية وتعنتا، والمجرم بعد ارتكاب الجريمة يصبح يهاب الضحية ويرتعب من مواجهتها ويحاول ام الهرب او قتل الضحية الشاهدة على الجريمة.
التهجير والاقتلاع جوهر اسرائيل الثابت
اسرائيل لم تصبح اكثر كولونيالية بعد العام 1967 وليست اكثر استعمارية في الضفة والقدس وغزة منهما في الجليل..وعقلية التطهير العرقي والاقتلاع والتهجير لا زالت هي العقلية المسيطرة وهي جوهر قيام اسرائيل.
هناك 42 الف بيت فلسطيني مهدد بالهدم في الـ48، اكثر من 100000 فلسطيني يعيشون في قرى لا تعترف بها اسرائيل ويهدفون الى اقتلاعهم من النقب ومنعهم من اية حقوق اولية لا ماء ولا كهرباء ولا خدمات صحية ولا شارع ولا عنوان.
الملاحقات السياسية هي سياسة دولة باعلى مستوياتها فرئيس جهاز المخابرات العامة يعتبرنا "خطرا استراتيجيا" وترجمة ذلك هي مسعى متكامل سياسي امني قضائي اعلامي لتجريم عملنا السياسي: الشيخ رائد صلاح وزملاؤه أودعوا السجن على دورهم السياسي وفتاوي القتل تصدر ضده. عزمي بشارة في منفاه القسري وحملة التحريض والملاحقة عليه وعلى حزب التجمع لا تتوقف، محمد كناعنة امين عام ابناء البلد يقضي سنواته في السجن لنستقبله محررا قريبا. ولا يوجد قيادي سياسي وطني لم تجر ملاحقته او الاعتداء عليه.
يحاولون اختراقنا من خلال تصنيفنا بين معتدل اي متأسرل ومتطرف اي وطني فلسطيني. يجري تقاسم الادوار بين اسرائيل كجهاز دولة وبين المنظمات الصهيونية العالمية ليحاولوا بالترهيب والترغيب المالي اسرلتنا وفك ارتباطنا بوطننا فلسطين وبشعبنا، ويسعون جاهدين للحيلولة دون تواصلنا مع البعد العربي والاسلامي والدولي، ويجدون احيانا مخابرات في هذا البلد العربي او ذاك تتواطأ مع مخابراتهم ضدنا وضد شركائنا في الوطن العربي
لنا فلسطين التي نعود اليها وتعود الينا. هذا الحشد يعيد رسم خارطة فلسطين برونق اهلها من كل مدينة وقرية هدمها لاالمشروع الصهيوني وهجّر اهلها، لكن فلسطين بقيت فيهم واليهم وستبقى كذلك.
احيي بداية الجهات المنظمة لهذا المؤتمر الهام والضروري في لم الشمل الفلسطيني خارج الوطن مؤقتا وهو شرط اساسي للم شملنا جميعا في فلسطين، ليجمعنا الوطن مجددا نحن اللاجئين الصامدين في وجداننا ونحن الباقين الصامدين في الوطن. لتجمعنا فلسطين وهذا ليس شعارا او حنينا فحسب (ولا عيب بالشعار ولا بالحنين) بل مشروعا سياسيا وراءه حلم وارادة شعب وأمّة حتى وان كانت مأزومة ووراءه حق عادل لشعب ووطن.
ستون عاما من النكبة هي مناسبة للشعب الفلسطيني لينظر داخليا، باتجاه التقييم لمساره لكن بالاساس بغية الانطلاق لاحقاق حقوقه معتمدا على قوة ارادته وصموده ومقاومته, وعلى بعده العربي والاسلامي والدولي. انها مناسبة لدعوة لاعادة الاعتبار السياسي والشعبي للثوابت الوطنية الفلسطينية التاريخية
وستون عاما من النكبة المتواصلة بكل معني الكلمة هي تأكيد ان شعبنا قاوم النسيان وهزم المخطط الصهيوني بهذا الشأن، وبقي حلم العودة واعادة بناء الوطن هما المشروع رغم كل الصعوبات بنت اللحظة والتي نعيشها في غزة والضفة والقدس والـ48 والشتات.
رؤية من الداخل؟
عندما طلب مني ان اتحدث عن رؤية من الداخل، راودني اولا السؤال وهل رؤية من الداخل هي خلاف رؤية من الخارج؟؟ او بالاحرى هل رؤية من الداخل يجب ان تكون خلاف الرؤية من الخارج؟؟ وهل دور الداخل هو في الداخل ودور الخارج هو في الخارج، وهل هناك داخل وخارج في مفاهيمنا وهل في المقابل هناك خارج وداخل في رؤية المشروع الصهيوني.؟؟ والحقيقة ان الواقع الفلسطيني الاني يتطلب ان نعيد صياغة مفاهيمنا ونؤكد ثوابتنا ونحدث حالة نهوض في المشروع التحرري الفلسطيني. فهذا المشروع هو ملك كل الشعب الفلسطيني في الشتات والوطن وكل فرد فيه وكلنا شركاء فيه وفي المسؤولية عليه، وعلينا ان نصمم ان حقوق شعبنا لن تكون مرتهنة لتوازن القوى الاقليمي والعالمي، بل اننا نحن الشعب الفلسطيني جماعة وافرادا نؤثر على هذا التوازن. بل نحن الاكثر ثباتا في هذه المعادلة.
وان كان يبدو اليوم وجود رؤية من رام الله, ورؤية من جنين ورؤية من الـ48 واخرى من القدس ورؤية من غزة ورؤية من منظار اوسلو التجزيئي والخاضع اسرائيليا واخرى من منظار التحرر الوطني، فان تحدينا هو توحيد مشروعنا التحرري المبني على احقاق حقوق الشعب الفلسطيني، مؤكدين ان هناك قضية فلسطينية واحدة لا قضايا وهناك حل واحد للجوء وهو العودة ولن تكون حلول او بدائل. وان حدود القضية الفلسطينية ليست حدود احتلال العام 1967 بل حدود احتلال الوطن ونكبة شعبنا عام 1948. وهذه هي حدود مشروعنا، ناهيك عن بعده العربي الاقليمي.
دورنا تجاه الوجود واللاجئين وبلداتهم واملاكهم بمن فيهم المهجرين اللاجئين في وطنهم وصيانة الوطن هو في صميم القضية الفلسطينية ولن تكون عودة من دون الحضور القوي لفلسطينيي الـ48، دورنا تجاه الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب وفي الامس القريب انطلقت في الجليل مسيرة الالوف لدعم اسرى الحرية، دورنا تجاه القدس والاقصى (تحية لدور الحركة الاسلامية)، دورنا تجاه النقب والجليل والساحل والمثلث، دورنا تجاه غزة والضفة واللاجئين، ودورنا في مقارعة المؤسسة الاسرائيلية الكولونيالية العنصرية يوما يوما ومن الداخل.
التطهير العرقي جرى في الـ48 وقبل الـ48 ولا يزال سياسة وجوهر اسرائيل لغاية اليوم – في النقب والجليل يسمونه تطوير (اي اقتلاع وتهويد) وفي المثلث ووادي عارة يسمونه تبادل سكاني وفي المدن الساحلية كما في المواقع المذكورة يسمونه "الغزو العربي". اي يعتبرون ضحايا مشروعهم الكولونيالي العنصري غزاة!!ويسعون لتبييض جرائمهم التاريخية.
يسعون الى فك ارتباطنا بوطننا ومع باقي شعبنا وخلق ولاء قسري للدولة وللمشروع الصهيوني مشوهين الانتماء والهوية والحقوق.. وهذا يقولبوه بما يسمى مشروع "الخدمة المدنية" البديلة للخدمة العسكرية. مشروع دولة استراتيجي تتداخل فيه المؤسسة الامنية والمدنية في مسعى للهيمنة على هوية اجيالنا الصاعدة.
لكن اطمئنكم ان اجيالنا الصاعدة هي خير سلف لخير خلف هم ابناء شعبنا الفلسطيني وهم الذين يتصدرون المبادرات لاحياء انشطة العام الستين من النكبة وهم الكم الاكبر في مظاهراتنا وفي التصدي للظلم وللعدوان على غزة وهم الدلالة ان شعبنا اقوى من النسيان. وهم الذين يتصدون جماعيا للحملة الصهيونية الكبرى على الهوية الفلسطينية وعلى فلسطيني الغد. وكلما حملوا علينا اكثر وكلما زاد قمعهم وملاحقاتهم وعنصريتهم نتجذر اكثر في وطننا ويتجذر وطننا وشعبنا اكثر فينا.
جوهر اسرائيل لم يتغير يوما ... وقوتها هي قوة القامع والظالم الناتجة ايضا من ضعف الضحية... من الضعف الفلسطيني الرسمي واكثر من الضعف العربي...كل تراجع يزيدها قوة نسبية وتعنتا، والمجرم بعد ارتكاب الجريمة يصبح يهاب الضحية ويرتعب من مواجهتها ويحاول ام الهرب او قتل الضحية الشاهدة على الجريمة.
التهجير والاقتلاع جوهر اسرائيل الثابت
اسرائيل لم تصبح اكثر كولونيالية بعد العام 1967 وليست اكثر استعمارية في الضفة والقدس وغزة منهما في الجليل..وعقلية التطهير العرقي والاقتلاع والتهجير لا زالت هي العقلية المسيطرة وهي جوهر قيام اسرائيل.
هناك 42 الف بيت فلسطيني مهدد بالهدم في الـ48، اكثر من 100000 فلسطيني يعيشون في قرى لا تعترف بها اسرائيل ويهدفون الى اقتلاعهم من النقب ومنعهم من اية حقوق اولية لا ماء ولا كهرباء ولا خدمات صحية ولا شارع ولا عنوان.
الملاحقات السياسية هي سياسة دولة باعلى مستوياتها فرئيس جهاز المخابرات العامة يعتبرنا "خطرا استراتيجيا" وترجمة ذلك هي مسعى متكامل سياسي امني قضائي اعلامي لتجريم عملنا السياسي: الشيخ رائد صلاح وزملاؤه أودعوا السجن على دورهم السياسي وفتاوي القتل تصدر ضده. عزمي بشارة في منفاه القسري وحملة التحريض والملاحقة عليه وعلى حزب التجمع لا تتوقف، محمد كناعنة امين عام ابناء البلد يقضي سنواته في السجن لنستقبله محررا قريبا. ولا يوجد قيادي سياسي وطني لم تجر ملاحقته او الاعتداء عليه.
يحاولون اختراقنا من خلال تصنيفنا بين معتدل اي متأسرل ومتطرف اي وطني فلسطيني. يجري تقاسم الادوار بين اسرائيل كجهاز دولة وبين المنظمات الصهيونية العالمية ليحاولوا بالترهيب والترغيب المالي اسرلتنا وفك ارتباطنا بوطننا فلسطين وبشعبنا، ويسعون جاهدين للحيلولة دون تواصلنا مع البعد العربي والاسلامي والدولي، ويجدون احيانا مخابرات في هذا البلد العربي او ذاك تتواطأ مع مخابراتهم ضدنا وضد شركائنا في الوطن العربي
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007