المحامي محمد احمد الروسان* ـ تقول المعلومات, أنّ كل المؤشرات السياسية والأمنية, التي يتم رصدها استخبارياً, وبشكل منتظم وغير متحيز لأي جهة في المنطقة, تشي بشكل مثير ويحفّز على المتابعة الى, جهود استثنائية وجبّارة تبذل من قبل محور واشنطن – تل أبيب, لأعادة ترسيم وتنميط معطيات الواقع, السياسي, والأمني, والأجتماعي الخاص, بمنطقة الشرق الأوسط, ومع ذلك لم ينجح هذا المحور الشيطاني ذو الوظائف الفيروسية, في خلق وقائع جديدة على أرض العمل الميداني, وان كان دفع ويدفع الى مزيد من تسخين, الساحات السياسية الضعيفة, كساحات مخرجات لقضايا سياسية معقدة, لها علاقة وصلة بالديمغرافيا السكّانية, وأيضاً مزيد من تسخين الساحات القوية, سواءً أكانت محلية أم اقليمية كساحات, متلقية مستهلكة, لتهديدات وتلويحات لحروب و \ أو اشتباكات عسكرية هنا وهناك, لصالح الدولة العبرية, هكذا تذهب قراءات للحقائق الموضوعية في الشرق الأوسط, بحيث يعتبر وجود حزب الله واستمراره, بعقيدته العسكرية والأمنية والسياسية الحالية, عائق فعلي وكبير لا بل بمثابة ترياق لسموم وفيروسات, محور واشنطن – تل أبيب وترسيماته وتنميطاته للواقع السياسي للمنطقة, وحزب الله ريشة رسم واحداث لمحور المقاومة والممانعة, التي تضع تنميطات وترسيمات خلاّقة ولمسات, فنيّه احترافية مهنية, نقيضة لترسيمات محور الشر والشيطان, على خارطة جديدة للشرق الساخن, لا تروق لأحد في العالم.
لذلك نجد أنّ أطراف تفعيل الصراع الدائر, حول ملف حزب الله اللبناني وارتباطاته الشاملة, لم تعد أطراف لبنانية محلية أو اقليمية عربية, من معسكر المعتدلين العرب, بقدر ما أصبحت بفعل عوامل عديدة, أطراف دولية عابرة للقارات والحدود, تسعى الى تفعيل مفاعيل الصراع الشامل حوله, حيث الطرف الأميركي, والفرنسي, والبريطاني بجانب الطرف العبري, مع تراجع الأخير الى طرف فرعي ثانوي, لصالح الأطراف الثلاثة الأولى.
حلول الطرف الدولي, محل الطرف الأقليمي, معسكر المعتدلين العرب, ومحل الطرف المحلي اللبناني, والمتمثل في قوى 14 آذار, حيث اتفاق الدوحة الشهير الذي حقق المصالحة اللبنانية – اللبنانية, بين قوى الرابع عشر من آذار وقوى الثامن من آذار, كان وما زال سبباً رئيسياً في تحييد واخراج الطرف المحلي اللبناني, وتراجعه لصالح الجانب الأممي عبر عمليات احلال صراعية سياسية, قد تكون جاءت نتيجة توافق بين الأطراف الثلاثة, تأسيساً لمذهبيات جديدة عبر الوسائل الدبلوماسية الأميركية, ضد حلفاء حزب الله وداعميه, وأعني سوريا وايران وتركيا لدخولها, على خارطة الدعم السياسي والمعنوي له, ولرفع الحصار عن غزّة والأشتباك بعمق, في موضوعة الصراع العربي - الأسرائيلي, والدعم التركي لحركات المقاومة الفلسطينية, وعلى رأسها حركة حماس, بوصفها تركياً حركة مقاومة مشروعة.
وانّ دلّ هذا على شيء, فانّه يدل على أنّ هناك, مذهبيات أممية جديدة تتشكل, ازاء التعامل مع حزب الله اللبناني وعلاقاته الأقليمية والدولية الأخرى, ذات الصلات القوية والنوعية, بمجمل المصالح المشتركة في الشرق الأوسط.
قد يكون هذا الأسلوب, والمنهجية الجديدة في التعامل, عائد الى ادراك نوعي وعميق في, مؤسسة مجلس الأمن القومي الأميركي ورئيسه جيمس جونز, مع تقاطعات لأدراكات سياسية وأمنية وفكرية استراتيجية لدى الأسرائليين, أنّ أسلوب المواجهات العسكرية مع حزب الله اللبناني, بات محفوفاً بالمخاطر وبالتكلفة السياسية والأمنية والبشرية, باهظة الأثمان للخسائر, التي سوف يتعرض لها سكّان الدولة العبرية, ومؤسسات دولتهم التي لم تلتئم جروحها بعد, من نتائج حرب تموز2006 م وتداعياتها, فأصبح الخيار المفضّل لهم وللجميع, خيار أسلوب مذهبية المواجهات الدبلوماسية الشاملة الأممية - الأميركية.
وكون الكيان العبري, صار طرفاً ثانوياً فرعياً, ضمن مذهبية أممية – أميركية جديدة, لجهة التعاطي مع ملف حزب الله, ودبلوماسية هذا الكيان العبري تعاني, من جل أخطاء وأمراض دبلوماسية على رأسها, وجود المتطرف ليبرمان كوزير للخارجية, مما زاد من انكشافات سياسية وأمنية فاقمت, من انعدام المصداقية – الدبلوماسية الأسرائلية, بسبب تحدي اسرائيل السافر للقانون الدولي الأنساني, وما تعرضت له من ادانات أممية متكررة, لذلك المخرج الأسرائيلي سيكون من خلال, توظيف الدبلوماسية – الأمنية – الأميركية الجديدة, مع ملف حزب الله وملفات أخرى مرتبطة به, رافعة حقيقية وقوية يستخدمها العبريون الجدد, لآستخدامها في تفعيل المواجهات الدبلوماسية النوعية الجديدة, ضد الحزب وكوادره وبرامجه لجهة الداخل اللبناني, وان لجهة جواره العربي, وان لجهة جواره الأقليمي وملاذاته الدولية الأخرى, وكذلك الحال ضد سوريا وايران وضد تركيا.
وتتحدث تقارير مخابرات دولية, أنّ هذه المذهبية الدبلوماسية والمنهج الجديد, في التعامل والتعاطي مع تحدي حزب الله اللبناني, من خلال مواجهات قوق دبلوماسية, مع كل من ايران وسوريا وحتّى تركيا, قد تتمثل عبر تفعيل عمليات سريّة مخابراتية عالية الجودة, من حيث الهدف النوعي والنتائج ضد الحزب وكوادره وحلفائه, في الداخل والخارج اللبناني, من جمع المعلومات الأستخبارية ودعم خصوم الحزب, ودفعهم باتجاه اشراكهم وتخطيطهم لتنفيذ العمليات السريّة, لأضعافه واعادة انتاج للساحة السياسية اللبنانية عبر اشعالها من جديد.
وكل ذلك يتم من خلال الأدوات والعمليات المخابراتية القذرة, والتي تشمل الأدوات الأقتصادية عبر تقديم الدعم المالي لأعداء الحزب, وعبر الأدوات العسكرية تلويحاً وتهديداً مستمراً, بتفعيل الوسائط العسكرية, مع استخدامات الأدوات الأعلامية, ذات حملات بروبوغندا اتصالية ذات مهنية عالية الدقة, كي يؤدي كل ذلك الى خلق رأي عام لبناني, وعربي, واقليمي ودولي, معادي ومناهض لوجود حزب الله اللبناني.
المذهبية الدبلوماسية الأمنية السياسية الأممية الأميركية الجديدة, ذات الأدوات الأنف ذكرها, ستوظف لخدمة الوسائل السياسية الشاملة, لوضع خارطة طريق متعرجة لعمليات, الأستقطاب واعادة الأصطفاف السياسي في لبنان خاصةً, وفي المنطقة عامةً, كي يتم اعادة انتاج مجتمع, تحالفات سياسية واسعة النطاق, لجهة المنطقة والداخل اللبناني ومحيطه, ضد الحزب المقاوم, وضد كل من سوريا وايران وتركيا.
واشنطن وعبر المذهبية الأنف شرحها, تقر أنّ في عمليات الأستهداف النشط ضد الحزب وكوادره ومنهجه, سيكون هناك دور مهم لكل من جيفري فيلتمان ودينس روس, خاصةً مع وجود الجنرال جونس كلابر على رأس المجمّع الفدرالي الأمني الأستخباري, حيث يتفهم الأخير ما سيصله من تقارير جيفري وروس, والتي ستكون متطابقة حتّى في الفواصل وعلامات الترقيم, مع مايتم تسريبه لهما من شبكات المخابرات الأسرائيلية - الموساد,الشاباك, وحدة آمان - لجهة ملفات: حزب الله, الملف السوري, الملف الأيراني, الملف التركي, وملفات الساحات السياسية الأردنية والفلسطينية والعربية الأخرى.
وتقول المعلومات, أنّ جيفري فيلتمان ودينس روس, وعبر سيطرتهم على مكتب الدراسات والبحوث المخابراتية, التابع لوزارة الخارجية الأميركية, يعملان الآن على دراسة وبحث أفقي وعامودي, على اعلان رباعي النوايا الأخير الذي تم مؤخراً في تركيا, لأقامة منطقة حرة بين كل من تركيا وسوريا ولبنان والأردن, ويوصي بالحلول والأجراءات التي يجب على محور واشنطن – تل ابيب اتباعها, كي يتم دفن الفكرة في مهدها, ويرفع ذلك الى الجنرال كلابر, الذي سيكون آذان صاغية لكلامهم لأصال التخمينات والتقديرات حوله, للرئيس عبر تقاريره المخابراتية اليومية والأسبوعية والشهرية والطارئة.
من جانب آخر معلوماتي, لمخابرات اقليمية ودولية تفيد, أنّ اسرائيل نجحت حتّى الان لجهة توظيف وتسخير, كل قدرات الدبلوماسية الأميركية والبريطانية والفرنسية لأستهداف حزب الله, مع دفع واشنطن للمشاركة الفعلية في, الترتيبات العسكرية الأميركية الجارية في منطقة الخليج وشواطىء ايران الجنوبية.
لذلك نجد أنّ أطراف تفعيل الصراع الدائر, حول ملف حزب الله اللبناني وارتباطاته الشاملة, لم تعد أطراف لبنانية محلية أو اقليمية عربية, من معسكر المعتدلين العرب, بقدر ما أصبحت بفعل عوامل عديدة, أطراف دولية عابرة للقارات والحدود, تسعى الى تفعيل مفاعيل الصراع الشامل حوله, حيث الطرف الأميركي, والفرنسي, والبريطاني بجانب الطرف العبري, مع تراجع الأخير الى طرف فرعي ثانوي, لصالح الأطراف الثلاثة الأولى.
حلول الطرف الدولي, محل الطرف الأقليمي, معسكر المعتدلين العرب, ومحل الطرف المحلي اللبناني, والمتمثل في قوى 14 آذار, حيث اتفاق الدوحة الشهير الذي حقق المصالحة اللبنانية – اللبنانية, بين قوى الرابع عشر من آذار وقوى الثامن من آذار, كان وما زال سبباً رئيسياً في تحييد واخراج الطرف المحلي اللبناني, وتراجعه لصالح الجانب الأممي عبر عمليات احلال صراعية سياسية, قد تكون جاءت نتيجة توافق بين الأطراف الثلاثة, تأسيساً لمذهبيات جديدة عبر الوسائل الدبلوماسية الأميركية, ضد حلفاء حزب الله وداعميه, وأعني سوريا وايران وتركيا لدخولها, على خارطة الدعم السياسي والمعنوي له, ولرفع الحصار عن غزّة والأشتباك بعمق, في موضوعة الصراع العربي - الأسرائيلي, والدعم التركي لحركات المقاومة الفلسطينية, وعلى رأسها حركة حماس, بوصفها تركياً حركة مقاومة مشروعة.
وانّ دلّ هذا على شيء, فانّه يدل على أنّ هناك, مذهبيات أممية جديدة تتشكل, ازاء التعامل مع حزب الله اللبناني وعلاقاته الأقليمية والدولية الأخرى, ذات الصلات القوية والنوعية, بمجمل المصالح المشتركة في الشرق الأوسط.
قد يكون هذا الأسلوب, والمنهجية الجديدة في التعامل, عائد الى ادراك نوعي وعميق في, مؤسسة مجلس الأمن القومي الأميركي ورئيسه جيمس جونز, مع تقاطعات لأدراكات سياسية وأمنية وفكرية استراتيجية لدى الأسرائليين, أنّ أسلوب المواجهات العسكرية مع حزب الله اللبناني, بات محفوفاً بالمخاطر وبالتكلفة السياسية والأمنية والبشرية, باهظة الأثمان للخسائر, التي سوف يتعرض لها سكّان الدولة العبرية, ومؤسسات دولتهم التي لم تلتئم جروحها بعد, من نتائج حرب تموز2006 م وتداعياتها, فأصبح الخيار المفضّل لهم وللجميع, خيار أسلوب مذهبية المواجهات الدبلوماسية الشاملة الأممية - الأميركية.
وكون الكيان العبري, صار طرفاً ثانوياً فرعياً, ضمن مذهبية أممية – أميركية جديدة, لجهة التعاطي مع ملف حزب الله, ودبلوماسية هذا الكيان العبري تعاني, من جل أخطاء وأمراض دبلوماسية على رأسها, وجود المتطرف ليبرمان كوزير للخارجية, مما زاد من انكشافات سياسية وأمنية فاقمت, من انعدام المصداقية – الدبلوماسية الأسرائلية, بسبب تحدي اسرائيل السافر للقانون الدولي الأنساني, وما تعرضت له من ادانات أممية متكررة, لذلك المخرج الأسرائيلي سيكون من خلال, توظيف الدبلوماسية – الأمنية – الأميركية الجديدة, مع ملف حزب الله وملفات أخرى مرتبطة به, رافعة حقيقية وقوية يستخدمها العبريون الجدد, لآستخدامها في تفعيل المواجهات الدبلوماسية النوعية الجديدة, ضد الحزب وكوادره وبرامجه لجهة الداخل اللبناني, وان لجهة جواره العربي, وان لجهة جواره الأقليمي وملاذاته الدولية الأخرى, وكذلك الحال ضد سوريا وايران وضد تركيا.
وتتحدث تقارير مخابرات دولية, أنّ هذه المذهبية الدبلوماسية والمنهج الجديد, في التعامل والتعاطي مع تحدي حزب الله اللبناني, من خلال مواجهات قوق دبلوماسية, مع كل من ايران وسوريا وحتّى تركيا, قد تتمثل عبر تفعيل عمليات سريّة مخابراتية عالية الجودة, من حيث الهدف النوعي والنتائج ضد الحزب وكوادره وحلفائه, في الداخل والخارج اللبناني, من جمع المعلومات الأستخبارية ودعم خصوم الحزب, ودفعهم باتجاه اشراكهم وتخطيطهم لتنفيذ العمليات السريّة, لأضعافه واعادة انتاج للساحة السياسية اللبنانية عبر اشعالها من جديد.
وكل ذلك يتم من خلال الأدوات والعمليات المخابراتية القذرة, والتي تشمل الأدوات الأقتصادية عبر تقديم الدعم المالي لأعداء الحزب, وعبر الأدوات العسكرية تلويحاً وتهديداً مستمراً, بتفعيل الوسائط العسكرية, مع استخدامات الأدوات الأعلامية, ذات حملات بروبوغندا اتصالية ذات مهنية عالية الدقة, كي يؤدي كل ذلك الى خلق رأي عام لبناني, وعربي, واقليمي ودولي, معادي ومناهض لوجود حزب الله اللبناني.
المذهبية الدبلوماسية الأمنية السياسية الأممية الأميركية الجديدة, ذات الأدوات الأنف ذكرها, ستوظف لخدمة الوسائل السياسية الشاملة, لوضع خارطة طريق متعرجة لعمليات, الأستقطاب واعادة الأصطفاف السياسي في لبنان خاصةً, وفي المنطقة عامةً, كي يتم اعادة انتاج مجتمع, تحالفات سياسية واسعة النطاق, لجهة المنطقة والداخل اللبناني ومحيطه, ضد الحزب المقاوم, وضد كل من سوريا وايران وتركيا.
واشنطن وعبر المذهبية الأنف شرحها, تقر أنّ في عمليات الأستهداف النشط ضد الحزب وكوادره ومنهجه, سيكون هناك دور مهم لكل من جيفري فيلتمان ودينس روس, خاصةً مع وجود الجنرال جونس كلابر على رأس المجمّع الفدرالي الأمني الأستخباري, حيث يتفهم الأخير ما سيصله من تقارير جيفري وروس, والتي ستكون متطابقة حتّى في الفواصل وعلامات الترقيم, مع مايتم تسريبه لهما من شبكات المخابرات الأسرائيلية - الموساد,الشاباك, وحدة آمان - لجهة ملفات: حزب الله, الملف السوري, الملف الأيراني, الملف التركي, وملفات الساحات السياسية الأردنية والفلسطينية والعربية الأخرى.
وتقول المعلومات, أنّ جيفري فيلتمان ودينس روس, وعبر سيطرتهم على مكتب الدراسات والبحوث المخابراتية, التابع لوزارة الخارجية الأميركية, يعملان الآن على دراسة وبحث أفقي وعامودي, على اعلان رباعي النوايا الأخير الذي تم مؤخراً في تركيا, لأقامة منطقة حرة بين كل من تركيا وسوريا ولبنان والأردن, ويوصي بالحلول والأجراءات التي يجب على محور واشنطن – تل ابيب اتباعها, كي يتم دفن الفكرة في مهدها, ويرفع ذلك الى الجنرال كلابر, الذي سيكون آذان صاغية لكلامهم لأصال التخمينات والتقديرات حوله, للرئيس عبر تقاريره المخابراتية اليومية والأسبوعية والشهرية والطارئة.
من جانب آخر معلوماتي, لمخابرات اقليمية ودولية تفيد, أنّ اسرائيل نجحت حتّى الان لجهة توظيف وتسخير, كل قدرات الدبلوماسية الأميركية والبريطانية والفرنسية لأستهداف حزب الله, مع دفع واشنطن للمشاركة الفعلية في, الترتيبات العسكرية الأميركية الجارية في منطقة الخليج وشواطىء ايران الجنوبية.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007