ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


2 مشترك

    اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان

    rita
    rita

    مشرفة المنتدي الأخباري  مشرفة المنتدي الأخباري



    انثى
    عدد الرسائل : 1809
    العمر : 29
    العمل/الترفيه : أنا شاهد المذبحة وشهيد الخريطة انا وليد الكلمات البسيطة.
    المزاج : تمام
    الدولة : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Palest10
    نقاط : 7703
    تقييم الأعضاء : 3
    تاريخ التسجيل : 22/01/2010
    الأوسمة : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty
    وسام مسابقة الضيف المجهول : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty

    اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان

    مُساهمة من طرف rita الخميس أبريل 29, 2010 3:54 pm

    يعرف الجميع أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة نتنياهو لا يمكن اعتمادها شريكاً في عملية السلام.
    فهي تقابل الجميع ودعواتهم للتسوية السلمية بمزيد من الاستيطان والتهويد. وليس آخر الدعوات في هذا الإطار بيان «اللجنة الرباعية» حول سلام الشرق الأوسط الداعي إلى تجميد جميع النشاطات «الاستيطانية» بما فيها (تلك المخصصة لما يسمى النمو السكاني الطبيعي) وتفكيك جميع المواقع المتقدمة التي بنيت منذ آذار الماضي والامتناع عن القيام بعمليات هدم أو إبعاد في القدس الشرقية وإلى استئناف المفاوضات بهدف التوصل خلال عامين إلى قيام الدولة.‏
    من جهتها، ترى القيادة الفلسطينية أن العودة إلى المفاوضات هي الحل الوحيد لتحقيق السلام وقيام دولة فلسطينية. فرغم ما يمكن تسميته (سنوات الضياع) التي بدأت منذ أوسلو والتي قضتها الوفود الفلسطينية المفاوضة تحاول عبثاً الوصول إلى «تسوية» فإن الإسرائيليين لطالما خرجوا على الجميع بما يثبت دائماً استحالة نجاعة المفاوضات.‏
    إن عودة المفاوضات ضمن الظروف والمعطيات الحالية هو (حمل كاذب). والبديل هو رفض العودة إلى المفاوضات حتى التوصل أولاً إلى صيغة يجري فيها وقف العدوان والاستيطان الاستعماري، ورفع الحصار وفتح الحدود والمعابر، وتهدئة متبادلة وشاملة ومتزامنة. فالعودة للمفاوضات تعطي انطباعاً مضللاً للعالم بأن السلام قادم بين الفلسطينيين والإسرائيليين طالما أن المفاوضات مستمرة.‏
    هذا أولاً، وثانياً يتعين على القيادة الفلسطينية التمسك بقرار الإجماع الصادر عن المجلس المركزي الفلسطيني في دورته السابقة يومي الخامس والسادس عشر من كانون الثاني الماضي والذي نص على تأكيد المجلس المركزي «تمسكه الكامل والثابت بوقف الاستيطان الإسرائيلي في القدس ومحيطها وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة، قبل أي حديث عن استئناف جديد للمفاوضات مع إسرائيل، كذلك على تحديد مرجعيتها وفق قرارات الشرعية الدولية للمفاوضات، وتحديد سقف زمني لها، وبحدود عام 1967 حدوداً للدولة الفلسطينية وبالقدس الشرقية كجزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967».‏
    فاستئناف المفاوضات في ظل استمرار المفارقات الإسرائيلية، حتى وإن كانت مفاوضات غير مباشرة، هو تكريس للرؤية الإسرائيلية لنهج المفاوضات ومرجعياتها، مع استمرار فرض سياسة الأمر الواقع على الأرض، مع التحذير من خطر تحويلها إلى مفاوضات على قضايا جزئية كما جرت عليه العادة في السابق، ثم ممارسة نفس الضغوط لمواصلتها بعد انقضاء الأشهر الأربعة التي أقرتها لجنة المتابعة العربية وإن بحجج مختلفة.‏
    فقد زاد حجم الانتهاكات الإسرائيلية واتخذت أبعاداً غير مسبوقة ولاسيما في مدينة القدس التي تعتبرها إسرائيل بأكملها، عاصمتها التي لا تتجزأ، وإن الخطط الخاصة ببناء وحدات سكنية جديدة في شرق القدس شأن داخلي خاص بإسرائيل ليس لأحد أن يتدخل فيه، حتى وإن كانت الولايات المتحدة نفسها، أكبر حليف لإسرائيل. حتى إن عباس أكد أن «القرارات التي أعلنتها الحكومة الإسرائيلية عن إقامة آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة تشكل نسفاً للثقة وضربة قاصمة للجهد الذي بذل خلال الشهور الماضية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة».‏
    حقيقة لم يعد مقبولاً السماح باستمرار السياسة الإسرائيلية «الاستيطانية» الاستفزازية في غياب ضغط أميركي فعلي يلزم إسرائيل بوقف هذه الأعمال والممارسات، مع تأكيد ضرورة أن يأخذ الموقف العربي أبعاداً جادة وحقيقية تزيد من عزلة إسرائيل وترفع سقف الموقف الدولي.‏
    وحتى حين وفرت «لجنة المتابعة العربية» الغطاء لاستئناف المفاوضات غير المباشرة، ولو ضمن شروط مضمونة وزمنية، كانت الحكومة الإسرائيلية تقابل «حسن النيات» العربية (وحتى الأميركية والدولية على حد سواء) بقرارات تكرس في مجموعها الرفض الإسرائيلي المتصلب ضد وقف الاستيطان.‏
    فتحاوي عنيف
    فتحاوي عنيف

    عضو تحت الأشراف  عضو تحت الأشراف



    ذكر
    عدد الرسائل : 5
    العمر : 34
    الدولة : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Palest10
    نقاط : 5262
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 05/05/2010
    الأوسمة : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty
    وسام مسابقة الضيف المجهول : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty

    اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty رد: اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان

    مُساهمة من طرف فتحاوي عنيف الأربعاء مايو 05, 2010 6:03 pm

    اخي فجر الحرية كلامك الصادر عنك جريئ جدا ولكن هناك بعد النقاط التي ارى لها عندي تفسير تاني
    اولا... عندما عقد اتفاق اوسلو عقد من اجل انشاءد دولة فلسطينية بهوية عربية ولولا هاذا الاتفاق لما حصلت هناك دولة فلسطينية ولام حصل انتخابات ئاسية وتشريعية ولبقينا تحت الاحتلال الاسرائيلي في الحكم
    ثانيا .. المفاوضات التي ستجرى يجب ان تجرى لان المفاوضات ليست معناها الاستسلام ورفع الراية البيضاء لا بل هي جهاد ايضا كيف هي جهاد عندما ننتفاض مع الطرف الاخر غير مباشر نضع الاشياء التي نريدها امام الجميع وقف الاستيطان ورجوع القدس هي هي متطلباتنا برأيك كيف يمكن ان نقوم بذلك غير هذه الطريقة اكيد سوف تقول لي بالمقاومة اخي وعزيزي المقاومة ليست كل شي الرسول صلى الله عيه وسلم كان يحارب ويتفاوض مع اعداءة على سبيل المثال صلح حديبية فكيف تريدنا ان نقاوم ولا نملك سلاح يمكننا من مواجهة عدو كامل وكبير مجهز باحدث الاجهزة رأيت ماذا حصل بغزة 2000 شهيد ان ذهبو جميع هاؤلاء صغير وكبير شيخ وعجوز ام وابنائها ذهبت دمائهم سدا في النهاية اريد ان اقول لك المفاوضات ستخفف عنا هالالم حتى باذن الله يأتي النصر من عند الله
    rita
    rita

    مشرفة المنتدي الأخباري  مشرفة المنتدي الأخباري



    انثى
    عدد الرسائل : 1809
    العمر : 29
    العمل/الترفيه : أنا شاهد المذبحة وشهيد الخريطة انا وليد الكلمات البسيطة.
    المزاج : تمام
    الدولة : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Palest10
    نقاط : 7703
    تقييم الأعضاء : 3
    تاريخ التسجيل : 22/01/2010
    الأوسمة : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty
    وسام مسابقة الضيف المجهول : اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty

    اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان Empty رد: اي سلام مع الارهاب والتهويد والاستيطان

    مُساهمة من طرف rita الإثنين يونيو 07, 2010 11:45 pm

    ومن قال اننا نريد دولة فلسطينية او انتخابات ناتجة عن خيانة وطنية واصلا لو بقينا تحت الاحتلال لما وصلنا الى ما نحن فيه من انقسام
    وفعلا انت مقتنع بان المفاوضات اوقفت الاستيطان وارجعت القدس ومعك حق بالخيانة الوطنية سنستعيد الحقوق
    المقاومة ليست كل شيئ ولكن الخيانة الوطنية هي كل شيئ

    نصيحة مني لك اخي لا تاخذ ما تريد من كلام الرسول وتترك الباقي
    اخي لو سمحت اعذرني ولكني اعتقدك خائنا لقضيتنا
    وارجوك عندما تريد ان تدخل نقاشا ما عليك الا تظهر خيانتك علنا لان هذا بصراحة يحزنني لما وصل اليه البعض من شباب فلسطين اليوم

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 12:25 am