شارك آلاف المواطنين في الاحتفال الجماهيري الحاشد الذي نظمته الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أمس، في قاعة بلدية البيرة لمناسبة الذكرى الحادية والأربعين لانطلاقتها التي صادفت في الثاني والعشرين من شباط الجاري.
وغصت القاعة بالمشاركين من أعضاء الجبهة الديمقراطية وأنصارها الذين جاؤوا من القدس وسائر محافظات الضفة فيما تجمع المئات خارج القاعة.
كما تميز الاحتفال بحضور حشد واسع من قيادات العمل الوطني الذين تقدمتهم ممثلة الرئيس محمود عباس الدكتورة حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأعضاء المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية قيس عبد الكريم ( أبو ليلى) وتيسير خالد وهشام أبوغوش، وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح محمد دحلان وناصر القدوة وتوفيق الطيراوي، وعبد الرحيم ملوح نائب الأمين للجبهة الشعبية والنائب خالدة جرار، وبسام الصالحي الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، وأحمد مجدلاني الأمين العام لجبهة النضال الشعبي، وواصل أبو يوسف الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، والنائب العربي في الكنيست محمد بركة رئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على راس وفد من فلسطينيي الداخل، والدكتورة ليلى غنام محافظ رام الله والبيرة، والنائب مصطفى البرغوثي امين عام المبادرة الفلسطينية، وأعضاء من المجلس التشريعي الفلسطيني، وقادة فصائل العمل الوطني، والدكتور حسين الشيوخي رئيس مجلس أمناء الكلية العصرية، وعدد من رؤساء البلديات ورؤساء وأعضاء الاتحادات الشعبية والنقابات المهنية والعمالية، وممثلو وسائل الإعلام المحلية والعربية والأجنبية.
وبدأ المهرجان بالوقوف دقيقة صمت إجلال لأرواح الشهداء ثم بعزف السلام الوطني الفلسطيني، وبكلمة ترحيبية من عريف الحفل رسمي عبد الغني عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية الذي نقل تحيات الأمين العام للجبهة الديمقراطية نايف حواتمة للحضور ولكل أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة وغزة، وبخاصة لأسرى الحرية الرابضين في سجون الاحتلال، رحب المتحدث بالحضور مستذكرا شهداء الجبهة الديمقراطية وعموم شهداء الشعب الفلسطيني الخالدين الذين عبدوا بدمائهم طريق الحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني، وأكد أن هذا الاحتفال يمثل فرصة لتجديد العزم والتأكيد على مواصلة المسيرة حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني وطموحاته الوطنية.
وألقى تيسير خالد عضو مكتبها السياسي وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الكلمة المركزية للجبهة الديمقراطية ، استعرض المتحدث المحطات الرئيسية لدور الجبهة الديمقراطية في حياة الشعب الفلسطيني وثورته حيث تميزت بدورها البارز والمركزي في صياغة سياسية وطنية ثورية واقعية تبلورت في برنامج سياسي للثورة ومنظمة التحرير الفلسطينية، إلى دورها في حماية الوحدة الوطنية الفلسطينية في منعطفات حادة كادت تعصف بالوضع الفلسطيني فضلا عن دورها بارز في الكفاح الوطني بكل أشكاله بما فيه الكفاح المسلح والجماهيري.
وفيما يلي كلمة تيسير خالد في المهرجان:
نقف اليوم هنا لنحيي الذكرى الحادية والاربعين لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، فصيلا ديمقراطيا ثوريا وحزبا طليعيا للعمال وفقراء الفلاحين وسائر الكادحين وجماهير اللاجئين والمثقفين الثوريين ، يمثل مصالحهم ويدافع عن حقوقهم كما يدافع عن مجمل الحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف للشعب بأسره ، ويقود نضالهم الوطني من أجل العودة وتقرير المصير وبناء الدولة الوطنية المستقلة على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان حزيران من العام 1967 ، حزبا مبادرا كان له دور بارز ومركزي في صوغ سياسية وطنية ثورية واقعية تبلورت في برنامج سياسي للثورة ومنظمة التحرير الفلسطينية ودور بارز في حماية الوحدة الوطنية الفلسطينية في منعطفات حادة كادت تعصف بالوضع الفلسطيني في اكثر من محطة من محطات نضالنا الوطني التحرري، مثلما كان له دور بارز في الكفاح الوطني بكل اشكاله بما فيه الكفاح المسلح وهو يحمل البرنامج السياسي الوطني الوحدوي بيد والبندقية في اليد الأخرى. نحن اليوم نحتفل بذكرى انطلاقة الجبهة ونحيي ذكرى اولئك القادة البواسل ، الذين رحلوا وأودعوا راية مواصلة النضال أمانة في أيدينا وأعناقنا ، أمثال الرفاق عبد الكريم حمد / أبو عدنان وعمر القاسم وخالد نزال وسامي أبو غوش وبهيج المجذوب وعاطف سرحان وبشير زقوت ورأفت حمدان ومحمود خليفاوي وراشد حويطي وفايز أبو حميد وأبو سرور وأنيس دوله وأحمد الكيلاني وفايزة مفارجه وشاهر العاروري وغيرهم وغيرهم من الرفاق الأماجد والرفيقات الماجدات.
أيها المناضلون
نحيي اليوم هذه الذكرى المجيدة وندرك أننا نقف أمام سلسلة من التحديات ، التي يتوقف على أسلوب معالجتنا ومواجهتنا لها ، إما التقدم الى أمام ونحن نمسك بزمام المبادرة بأيدينا، أو المراوحة في المكان وربما الانكفاء الى الخلف وفقد زمام المبادرة . ما هي هذه التحديات ، التي نقف في مواجهتها ، وتزداد ضغوط أحداثها علينا هذه الأيام.
نحن نقف في مواجهة سياسة حكومة اسرائيلية يمينية متطرفة تناور وتخادع وتعرض تجميدا مؤقتا للاستيطان ، وهو كما يدرك الجميع تجميد مزعوم وكاذب . فحكومة اسرائيل لا تكتفي باستثناء القدس من هذا التجميد المؤقت المزعوم ، ولا باستثناء عطاءات لبناء أكثر من 3 آلاف وحدة سكنية جديدة ، بل وتقرر فوق ذلك خطة افضليات بموازنات كبيرة للمستوطنات القائمة ليس في القدس ومحيطها بل وكذلك في طول الضفة الغربية وعرضها . وتعرض العودة الى المفاوضات دون شروط مسبقة في الوقت التي تحاول فيه وضع شروط مسبقة تشطب من جدول اعمال هذه المفاوضات ، القدس واللاجئين وكل ما يتصل بمظاهر سيادة الشعب الفلسطيني على أرضه.
ونقف في مواجهة حكومة تشترط اعتراف الجانب الفلسطيني بيهودية دولة اسرائيل وهي تدرك ما يترتب على ذلك من تداعيات وأخطار ومن تنكر لقرارات الشرعية الدولية وخاصة تلك التي تتصل بحق العودة لللاجئين وفقا للقرار194 وبالحقوق الوطنية والمدنية لأبناء شعبنا ، الذين واصلوا الصمود والبقاء على أرض وطنهم بعد النكبة.
حكومة اسرائيل ومن خلال مناوراتها وأساليب خداعها ترسل لنا وللعالم رسالة واضحة ، عنوانها : الفلسطينيون أمام ممر اجباري ، هو العودة الى المفاوضات بالشروط التي تضعها هي . وقد استمعنا قبل أيام لبنيامين نتياهو يرسل رسائل الى الرأي العام الداخلي في اسرائيل والى الادارة الاميركية واللجنة الرباعية والمجتمع الدولي يدعي فيها أن الجانب الفلسطيني قد بدأ رحلة النزول عن شجرة الوعود ، التي بشر بها الرئيس الأميركي في اكثر من مناسبة وخاصة في خطابه الشهير في جامعة القاهرة في حزيران من العام الماضي.
ندرك هنا أن في الصف الفلسطيني من يشاطر نتنياهو أوهامه من خلال الادعاء كذلك بأن الفلسطينيين قد صعدوا في سياق الرهان على ادارة اوباما ووعودها على الشجرة ، ونظروا الى أدنى فوجدوا أوباما يقف في الظل أو يمضي مبتعدا وهو يحمل السلم على أكتافه . يخطيء من يعتقد ان الجانب الفلسطيني ينتظر من يقدم له الوسيلة ، التي تساعده على النزول ، فنحن لأول مرة منذ سنوات من التجربة ومن سنوات مفاوضات عبثية نما فيها الاستيطان على نحو غير مسبوق ، نقف على ارضية سياسية صلبه ومتفق عليها وطنيا ، تمنحنا القوة والثقة بالقدرة على الصمود وصد الضغوط ورفض أي استئناف للمفاوضات قبل وقف حكومة اسرائيل لجميع انشطتها الاستيطانية بدءا بانشطتها الاستيطانية في القدس وقبل تحديد واضح لمرجعيتها ، على اساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة وقبل تحديد سقف زمني لها وآلية مراقبة دولية ملزمة لنتائجها.
وغصت القاعة بالمشاركين من أعضاء الجبهة الديمقراطية وأنصارها الذين جاؤوا من القدس وسائر محافظات الضفة فيما تجمع المئات خارج القاعة.
كما تميز الاحتفال بحضور حشد واسع من قيادات العمل الوطني الذين تقدمتهم ممثلة الرئيس محمود عباس الدكتورة حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأعضاء المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية قيس عبد الكريم ( أبو ليلى) وتيسير خالد وهشام أبوغوش، وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح محمد دحلان وناصر القدوة وتوفيق الطيراوي، وعبد الرحيم ملوح نائب الأمين للجبهة الشعبية والنائب خالدة جرار، وبسام الصالحي الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، وأحمد مجدلاني الأمين العام لجبهة النضال الشعبي، وواصل أبو يوسف الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، والنائب العربي في الكنيست محمد بركة رئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على راس وفد من فلسطينيي الداخل، والدكتورة ليلى غنام محافظ رام الله والبيرة، والنائب مصطفى البرغوثي امين عام المبادرة الفلسطينية، وأعضاء من المجلس التشريعي الفلسطيني، وقادة فصائل العمل الوطني، والدكتور حسين الشيوخي رئيس مجلس أمناء الكلية العصرية، وعدد من رؤساء البلديات ورؤساء وأعضاء الاتحادات الشعبية والنقابات المهنية والعمالية، وممثلو وسائل الإعلام المحلية والعربية والأجنبية.
وبدأ المهرجان بالوقوف دقيقة صمت إجلال لأرواح الشهداء ثم بعزف السلام الوطني الفلسطيني، وبكلمة ترحيبية من عريف الحفل رسمي عبد الغني عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية الذي نقل تحيات الأمين العام للجبهة الديمقراطية نايف حواتمة للحضور ولكل أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة وغزة، وبخاصة لأسرى الحرية الرابضين في سجون الاحتلال، رحب المتحدث بالحضور مستذكرا شهداء الجبهة الديمقراطية وعموم شهداء الشعب الفلسطيني الخالدين الذين عبدوا بدمائهم طريق الحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني، وأكد أن هذا الاحتفال يمثل فرصة لتجديد العزم والتأكيد على مواصلة المسيرة حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني وطموحاته الوطنية.
وألقى تيسير خالد عضو مكتبها السياسي وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الكلمة المركزية للجبهة الديمقراطية ، استعرض المتحدث المحطات الرئيسية لدور الجبهة الديمقراطية في حياة الشعب الفلسطيني وثورته حيث تميزت بدورها البارز والمركزي في صياغة سياسية وطنية ثورية واقعية تبلورت في برنامج سياسي للثورة ومنظمة التحرير الفلسطينية، إلى دورها في حماية الوحدة الوطنية الفلسطينية في منعطفات حادة كادت تعصف بالوضع الفلسطيني فضلا عن دورها بارز في الكفاح الوطني بكل أشكاله بما فيه الكفاح المسلح والجماهيري.
وفيما يلي كلمة تيسير خالد في المهرجان:
نقف اليوم هنا لنحيي الذكرى الحادية والاربعين لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، فصيلا ديمقراطيا ثوريا وحزبا طليعيا للعمال وفقراء الفلاحين وسائر الكادحين وجماهير اللاجئين والمثقفين الثوريين ، يمثل مصالحهم ويدافع عن حقوقهم كما يدافع عن مجمل الحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف للشعب بأسره ، ويقود نضالهم الوطني من أجل العودة وتقرير المصير وبناء الدولة الوطنية المستقلة على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان حزيران من العام 1967 ، حزبا مبادرا كان له دور بارز ومركزي في صوغ سياسية وطنية ثورية واقعية تبلورت في برنامج سياسي للثورة ومنظمة التحرير الفلسطينية ودور بارز في حماية الوحدة الوطنية الفلسطينية في منعطفات حادة كادت تعصف بالوضع الفلسطيني في اكثر من محطة من محطات نضالنا الوطني التحرري، مثلما كان له دور بارز في الكفاح الوطني بكل اشكاله بما فيه الكفاح المسلح وهو يحمل البرنامج السياسي الوطني الوحدوي بيد والبندقية في اليد الأخرى. نحن اليوم نحتفل بذكرى انطلاقة الجبهة ونحيي ذكرى اولئك القادة البواسل ، الذين رحلوا وأودعوا راية مواصلة النضال أمانة في أيدينا وأعناقنا ، أمثال الرفاق عبد الكريم حمد / أبو عدنان وعمر القاسم وخالد نزال وسامي أبو غوش وبهيج المجذوب وعاطف سرحان وبشير زقوت ورأفت حمدان ومحمود خليفاوي وراشد حويطي وفايز أبو حميد وأبو سرور وأنيس دوله وأحمد الكيلاني وفايزة مفارجه وشاهر العاروري وغيرهم وغيرهم من الرفاق الأماجد والرفيقات الماجدات.
أيها المناضلون
نحيي اليوم هذه الذكرى المجيدة وندرك أننا نقف أمام سلسلة من التحديات ، التي يتوقف على أسلوب معالجتنا ومواجهتنا لها ، إما التقدم الى أمام ونحن نمسك بزمام المبادرة بأيدينا، أو المراوحة في المكان وربما الانكفاء الى الخلف وفقد زمام المبادرة . ما هي هذه التحديات ، التي نقف في مواجهتها ، وتزداد ضغوط أحداثها علينا هذه الأيام.
نحن نقف في مواجهة سياسة حكومة اسرائيلية يمينية متطرفة تناور وتخادع وتعرض تجميدا مؤقتا للاستيطان ، وهو كما يدرك الجميع تجميد مزعوم وكاذب . فحكومة اسرائيل لا تكتفي باستثناء القدس من هذا التجميد المؤقت المزعوم ، ولا باستثناء عطاءات لبناء أكثر من 3 آلاف وحدة سكنية جديدة ، بل وتقرر فوق ذلك خطة افضليات بموازنات كبيرة للمستوطنات القائمة ليس في القدس ومحيطها بل وكذلك في طول الضفة الغربية وعرضها . وتعرض العودة الى المفاوضات دون شروط مسبقة في الوقت التي تحاول فيه وضع شروط مسبقة تشطب من جدول اعمال هذه المفاوضات ، القدس واللاجئين وكل ما يتصل بمظاهر سيادة الشعب الفلسطيني على أرضه.
ونقف في مواجهة حكومة تشترط اعتراف الجانب الفلسطيني بيهودية دولة اسرائيل وهي تدرك ما يترتب على ذلك من تداعيات وأخطار ومن تنكر لقرارات الشرعية الدولية وخاصة تلك التي تتصل بحق العودة لللاجئين وفقا للقرار194 وبالحقوق الوطنية والمدنية لأبناء شعبنا ، الذين واصلوا الصمود والبقاء على أرض وطنهم بعد النكبة.
حكومة اسرائيل ومن خلال مناوراتها وأساليب خداعها ترسل لنا وللعالم رسالة واضحة ، عنوانها : الفلسطينيون أمام ممر اجباري ، هو العودة الى المفاوضات بالشروط التي تضعها هي . وقد استمعنا قبل أيام لبنيامين نتياهو يرسل رسائل الى الرأي العام الداخلي في اسرائيل والى الادارة الاميركية واللجنة الرباعية والمجتمع الدولي يدعي فيها أن الجانب الفلسطيني قد بدأ رحلة النزول عن شجرة الوعود ، التي بشر بها الرئيس الأميركي في اكثر من مناسبة وخاصة في خطابه الشهير في جامعة القاهرة في حزيران من العام الماضي.
ندرك هنا أن في الصف الفلسطيني من يشاطر نتنياهو أوهامه من خلال الادعاء كذلك بأن الفلسطينيين قد صعدوا في سياق الرهان على ادارة اوباما ووعودها على الشجرة ، ونظروا الى أدنى فوجدوا أوباما يقف في الظل أو يمضي مبتعدا وهو يحمل السلم على أكتافه . يخطيء من يعتقد ان الجانب الفلسطيني ينتظر من يقدم له الوسيلة ، التي تساعده على النزول ، فنحن لأول مرة منذ سنوات من التجربة ومن سنوات مفاوضات عبثية نما فيها الاستيطان على نحو غير مسبوق ، نقف على ارضية سياسية صلبه ومتفق عليها وطنيا ، تمنحنا القوة والثقة بالقدرة على الصمود وصد الضغوط ورفض أي استئناف للمفاوضات قبل وقف حكومة اسرائيل لجميع انشطتها الاستيطانية بدءا بانشطتها الاستيطانية في القدس وقبل تحديد واضح لمرجعيتها ، على اساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة وقبل تحديد سقف زمني لها وآلية مراقبة دولية ملزمة لنتائجها.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007