عن إنجازات الانتداب البريطاني خلال عام 1925 أنه قد تم /
أولا تسهيل هجرة ثلاثة وثلاثين ألف يهودي وثمانمائة وواحد ومنحهم الجنسية الفلسطينية أي ثلاث أضعاف عدد العام السابق .
ثانياً إنشاء ثلاث عشرة مستوطنة جديدة .
ثالثاً تنظيم الهستدروت كنقابة للعمال اليهود بإدارة ديفيد بن غوريون .
رابعاً منح البلادة اليهودية تل أبيب استقلالاً محلياً
خامساً الافتتاح الرسمي للجامعة العبرية بحضور الجنرال ايدموند ألنبي والحاكم هربت صموئيل وضيف الشرف آرثر بلفور ورئيس المنظمة الصهيونية العالمية حاييم وايزمان وحل بلفور ضيفاً على وايزمان وزار عدداً من المستعمرات اليهودية .
التقى في القد صموئيل وبلفور وألنبي لتحديد الخطوة القادمة ، أضرب الفلسطينيون ورفعوا الأعلام السود ، ووصفوا زيارة بلفور بالمشئومة ،
بالمقابل هنأ وايزمان صموئيل بما تحقق .
وكرمت المنظمة الصهيونية صموئيل عام 25 لإنهائه المرحلة الأولى من تأسيس الوطن القومي اليهودي .
كانت الحركة الصهيونية تعرض أفلاماً دعائية في كل العالم يظهر في بعضها اسم أرض اسرائيل على خارطة فلسطين التاريخية ويوضحوا فيها الأراضي التي تدعي الصهيونية أنها حصلت عليها حتى عام 25
كما يظهر مخطط الصهيونية للحصول على الأراضي في الأعوام الخمسة والعشرين القادمة.
في صيف العام 29 نظمت الوكالة اليهودية تجمعاً صهيونياً للصلاة عند حائط البراق للمطالبة بإعادة بناء الهيكل فقامت ثورة شعبية فلسطينية وسميت ثورة البراق أطلقها فلاح فلسطيني من قرية المزار قضاء جنين هو فرحان السعدي .
أصدر المندوب السامي البريطاني تشانسلور بياناً شديد اللهجة جاء فيه أنه سيوقع القصاص الصارم بمن اشترك في الثورة ، واعتقل السعدي مع العشرات وكان منهم من صفد خريج الجامعة الأمريكية في بيروت فؤاد حسن حجازي ومن الخليل عطا أحمد الزير ومحمد خليل جمجوم .وقد سجنوا في سجن القلعة الذي مازال إلى يومنا هذا في مدينة عكا المحتلة وحكم عليهم بالاعدام ، وقد طالب الحكام العرب بتخفيف الحكم عنهم لكن السلطات البريطانية في السابع عشر من يوليو لعام 1930م نفذت حكم الإعدام ؛ ومالزالت قبور الشهداء الثلاثة في مدينة عكا المحتلة ونقرأ في وصيتهم التي تركوها قبل إعدامهم (( ولنا في آخر حياتنا رجاء إلى ملوك وأمراء العرب والمسلمين في أنحاء المعمورة ألا يثقوا بالأجانب وباسم العرب نحيا وباسم العرب نموت .
خلال عشر سنوات من الانتداب تضاعف عدد اليهود أكثر من ثلاث مرات ليصل الى مئة وخمسة وسبعين ألفا ، وافتخر الصهاينة في العالم بإنجازهم وكان دليلاً على ذلك قول الصهيوني ستيفن وايز (جئت اليوم لأسألكم أيها الزملاء الصهاينة عن الموقف الذي سنتخذه من بين المواقف المتاحة أمامنا ، أود أن أقول لإنجلترا رغم أنني يهودي أمريكي لكني معجب منذ زمن ببريطانيا العظمى ، سأقول لإنجلترا لو استطعت إن وجود فلسطين عربية هو تهديد لبريطانيا العظمى وخطر على العالم ، لكن وجود فلسطين يهودية هو مكسب لبريطانيا العظمى وبركة للعالم .
وفي لندن في العام 1931م في حفل عشاء للحركة الصهيوني حضر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج الذي كان يعمل لنقل ملكية فلسطين إلى الصهيونية وقال في حفل العشاء (( كما ذكركم رئيسكم فقد مرت ستة عشر سنة تقريباً منذ أن جندني في الحركة الصهيونية ، لقد تحولت فلسطين من مستنقعات موبوءة بالملاريا إلى مستعمرات مزدهرة ، زرعت التربة بعد أن كانت تضيع سدى منذ بدء الخليقة ، دون زرع ودون حياة صحراء فارغة تلك هي فلسطين )) .
هكذا كانت تصور فلسطين في أوروبا وهكذا هي فلسطين في الثلاثينات زرع وحصاد ومياه تروى الزرع ونشاط وجد واجتهاد وليس كما كانوا يسوقون .
كان ديفيد لوي جورج وبلفور وتشرشل وصموئيل حريصين على تسمية الفلسطينيين بلقب المحمديين .
يقول الدكتور إيلان بابيه وهو مؤرخ إسرائيلي من جامعة اكستر ببريطانيا (( لم يعتبروا الفلسطينيين منتمين لمجموعة قومية عربية أو لمجموعات وطنية محلية ، ولم يروا فيهم سوى مجموعة دينية ولقد تجاهلوا مثلاً أن المسيحيين والمسلمين كونوا هوية جديدة ليست هوية دينية وإنما قومية )) .
في عام 1933 تصاعدت المظاهرات والاحتجاجات الشعبية في فلسطين وشاركت النساء مع الرجال ، فقام البريطانيون بقمع المظاهرات واعتقل الالاف ، وسقط كثير من الجرحى والشهداء حتى أن موسى كاظم الحسيني رئيس بلدية القدس سابقا ضربه الجنود البريطانيون وهو في الثمانين من العمر في مظاهرة بالقدس وتوفي متأثراً بجراحه .
كتب الشرطي الفلسطيني محسن توفيق يحتج على رئيسه الضابط البريطاني جورج فرديه الذي أطلق 25 رصاصة اتجاه الفلسطينيين المتظاهرين في يافا ، وجهت عدة احتجاجات ضد فرديه وكان رد الحكومة البريطانية بعد أربع سنوات من هذه الأحداث منح فرديه وسام الشرطة الملكي مع إشادة بدوره في فلسطين .
لا يتوفر في الأرشيف إلا بعض صور ثابتة للمظاهرات الفلسطينية وتنعدم الصور المتحركة .
بينما صورت كاميرات السينما كافة الأنشطة الصهيونية والبريطانية
أما تل أبيب ترفع أواسط الثلاثينات العلم الصهيوني وتصدير القطن والألماس من المصانع اليهودية والهجرة اليهودية وبناء المستوطنات .
معظم الفلسطينيين مثقفين وقادة وصحفيين كانوا ما يزالون غير واعين على مدى تصميم الحركة الصهيونية على إخراجهم من فلسطين .
تكشف الأرقام عن تزايد أعداد المهاجرين اليهود إلى فلسطين من أربعة ألاف عام 1931م إلى تسعة آلاف وخمسمائة في العام التالي ثم إلى ثلاثين ألفاًَ عام 1933م ثم اثنين وأربعين العام التالي له حتى وصل ذروته في العام 1935م إلى اثنين وستين ألفاً ، وفي نفس العام ألقى الشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود قصيدة أمام الأمير السعودي سعود بن عبد العزيز عندما جاء لزيارة القدس قال فيها ( المسجد الأقصى جئت تزوره أم جئت من قبل الضياع تودعه ) .
تحرك في العام 1935م الشهيد الشيخ عز الدين القسام وهو خطيب مسجد الاستقلال وهو كان يمثل حالة البعد العربي للقضية ، حيث أنه جاء من سوريا وحالة البعد الديني للقضية بارتباطه بمسجد الاستقلال في حيفا .
أعلن القسام الثورة المسلحة ولكن لم تطل ، حاصره الجيش البريطاني في كمين في أحراش يعبد قرب جنين وقصفوا مجموعته بالطائرات والمدافع .واستشهد مع رفيقه يوسف الزيباوي وسيد حنفي عطية .
تعرضت القيادة السياسية الفلسطينية لضغوط لوقف الحوار مع الانجليز حتى أن الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان كتب متوجهاً للقيادة عام 1935م (( أنتم المخلصون للوطنية أنتم الحاملون عبأ القضية في يدينا بقية من بلاد فاستريحوا كي لا تطير البقية )) .
أضرب الفلسطينيون في جميع أنحاء فلسطين وهز الإضراب الانتداب البريطاني فاتخذ إجراءات عقابية صارمة فقام باعتقال كل من يشتبه بعلاقته بالثوار وتفجير منازلهم وهدم أكثر من مأتي منزل في يافا وحدها كتنكيل جماعي وتلتها مدن وقرى أخرى وأصر البريطانيون على أن هدم المنازل عمل مبرر للقضاء على الثورة .
أثناء الإضراب بحث ديفيد بن غوريون رئيس الوكالة اليهودية مع المندوب السامي البريطاني آرثر واكهوب إمكانية توطين الفلاحين الذين يتم طردهم من أراضي المستعمرات اليهودية في شرق الأردن فأجابه أنها فكرة جيدة . .
أولا تسهيل هجرة ثلاثة وثلاثين ألف يهودي وثمانمائة وواحد ومنحهم الجنسية الفلسطينية أي ثلاث أضعاف عدد العام السابق .
ثانياً إنشاء ثلاث عشرة مستوطنة جديدة .
ثالثاً تنظيم الهستدروت كنقابة للعمال اليهود بإدارة ديفيد بن غوريون .
رابعاً منح البلادة اليهودية تل أبيب استقلالاً محلياً
خامساً الافتتاح الرسمي للجامعة العبرية بحضور الجنرال ايدموند ألنبي والحاكم هربت صموئيل وضيف الشرف آرثر بلفور ورئيس المنظمة الصهيونية العالمية حاييم وايزمان وحل بلفور ضيفاً على وايزمان وزار عدداً من المستعمرات اليهودية .
التقى في القد صموئيل وبلفور وألنبي لتحديد الخطوة القادمة ، أضرب الفلسطينيون ورفعوا الأعلام السود ، ووصفوا زيارة بلفور بالمشئومة ،
بالمقابل هنأ وايزمان صموئيل بما تحقق .
وكرمت المنظمة الصهيونية صموئيل عام 25 لإنهائه المرحلة الأولى من تأسيس الوطن القومي اليهودي .
كانت الحركة الصهيونية تعرض أفلاماً دعائية في كل العالم يظهر في بعضها اسم أرض اسرائيل على خارطة فلسطين التاريخية ويوضحوا فيها الأراضي التي تدعي الصهيونية أنها حصلت عليها حتى عام 25
كما يظهر مخطط الصهيونية للحصول على الأراضي في الأعوام الخمسة والعشرين القادمة.
في صيف العام 29 نظمت الوكالة اليهودية تجمعاً صهيونياً للصلاة عند حائط البراق للمطالبة بإعادة بناء الهيكل فقامت ثورة شعبية فلسطينية وسميت ثورة البراق أطلقها فلاح فلسطيني من قرية المزار قضاء جنين هو فرحان السعدي .
أصدر المندوب السامي البريطاني تشانسلور بياناً شديد اللهجة جاء فيه أنه سيوقع القصاص الصارم بمن اشترك في الثورة ، واعتقل السعدي مع العشرات وكان منهم من صفد خريج الجامعة الأمريكية في بيروت فؤاد حسن حجازي ومن الخليل عطا أحمد الزير ومحمد خليل جمجوم .وقد سجنوا في سجن القلعة الذي مازال إلى يومنا هذا في مدينة عكا المحتلة وحكم عليهم بالاعدام ، وقد طالب الحكام العرب بتخفيف الحكم عنهم لكن السلطات البريطانية في السابع عشر من يوليو لعام 1930م نفذت حكم الإعدام ؛ ومالزالت قبور الشهداء الثلاثة في مدينة عكا المحتلة ونقرأ في وصيتهم التي تركوها قبل إعدامهم (( ولنا في آخر حياتنا رجاء إلى ملوك وأمراء العرب والمسلمين في أنحاء المعمورة ألا يثقوا بالأجانب وباسم العرب نحيا وباسم العرب نموت .
خلال عشر سنوات من الانتداب تضاعف عدد اليهود أكثر من ثلاث مرات ليصل الى مئة وخمسة وسبعين ألفا ، وافتخر الصهاينة في العالم بإنجازهم وكان دليلاً على ذلك قول الصهيوني ستيفن وايز (جئت اليوم لأسألكم أيها الزملاء الصهاينة عن الموقف الذي سنتخذه من بين المواقف المتاحة أمامنا ، أود أن أقول لإنجلترا رغم أنني يهودي أمريكي لكني معجب منذ زمن ببريطانيا العظمى ، سأقول لإنجلترا لو استطعت إن وجود فلسطين عربية هو تهديد لبريطانيا العظمى وخطر على العالم ، لكن وجود فلسطين يهودية هو مكسب لبريطانيا العظمى وبركة للعالم .
وفي لندن في العام 1931م في حفل عشاء للحركة الصهيوني حضر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج الذي كان يعمل لنقل ملكية فلسطين إلى الصهيونية وقال في حفل العشاء (( كما ذكركم رئيسكم فقد مرت ستة عشر سنة تقريباً منذ أن جندني في الحركة الصهيونية ، لقد تحولت فلسطين من مستنقعات موبوءة بالملاريا إلى مستعمرات مزدهرة ، زرعت التربة بعد أن كانت تضيع سدى منذ بدء الخليقة ، دون زرع ودون حياة صحراء فارغة تلك هي فلسطين )) .
هكذا كانت تصور فلسطين في أوروبا وهكذا هي فلسطين في الثلاثينات زرع وحصاد ومياه تروى الزرع ونشاط وجد واجتهاد وليس كما كانوا يسوقون .
كان ديفيد لوي جورج وبلفور وتشرشل وصموئيل حريصين على تسمية الفلسطينيين بلقب المحمديين .
يقول الدكتور إيلان بابيه وهو مؤرخ إسرائيلي من جامعة اكستر ببريطانيا (( لم يعتبروا الفلسطينيين منتمين لمجموعة قومية عربية أو لمجموعات وطنية محلية ، ولم يروا فيهم سوى مجموعة دينية ولقد تجاهلوا مثلاً أن المسيحيين والمسلمين كونوا هوية جديدة ليست هوية دينية وإنما قومية )) .
في عام 1933 تصاعدت المظاهرات والاحتجاجات الشعبية في فلسطين وشاركت النساء مع الرجال ، فقام البريطانيون بقمع المظاهرات واعتقل الالاف ، وسقط كثير من الجرحى والشهداء حتى أن موسى كاظم الحسيني رئيس بلدية القدس سابقا ضربه الجنود البريطانيون وهو في الثمانين من العمر في مظاهرة بالقدس وتوفي متأثراً بجراحه .
كتب الشرطي الفلسطيني محسن توفيق يحتج على رئيسه الضابط البريطاني جورج فرديه الذي أطلق 25 رصاصة اتجاه الفلسطينيين المتظاهرين في يافا ، وجهت عدة احتجاجات ضد فرديه وكان رد الحكومة البريطانية بعد أربع سنوات من هذه الأحداث منح فرديه وسام الشرطة الملكي مع إشادة بدوره في فلسطين .
لا يتوفر في الأرشيف إلا بعض صور ثابتة للمظاهرات الفلسطينية وتنعدم الصور المتحركة .
بينما صورت كاميرات السينما كافة الأنشطة الصهيونية والبريطانية
أما تل أبيب ترفع أواسط الثلاثينات العلم الصهيوني وتصدير القطن والألماس من المصانع اليهودية والهجرة اليهودية وبناء المستوطنات .
معظم الفلسطينيين مثقفين وقادة وصحفيين كانوا ما يزالون غير واعين على مدى تصميم الحركة الصهيونية على إخراجهم من فلسطين .
تكشف الأرقام عن تزايد أعداد المهاجرين اليهود إلى فلسطين من أربعة ألاف عام 1931م إلى تسعة آلاف وخمسمائة في العام التالي ثم إلى ثلاثين ألفاًَ عام 1933م ثم اثنين وأربعين العام التالي له حتى وصل ذروته في العام 1935م إلى اثنين وستين ألفاً ، وفي نفس العام ألقى الشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود قصيدة أمام الأمير السعودي سعود بن عبد العزيز عندما جاء لزيارة القدس قال فيها ( المسجد الأقصى جئت تزوره أم جئت من قبل الضياع تودعه ) .
تحرك في العام 1935م الشهيد الشيخ عز الدين القسام وهو خطيب مسجد الاستقلال وهو كان يمثل حالة البعد العربي للقضية ، حيث أنه جاء من سوريا وحالة البعد الديني للقضية بارتباطه بمسجد الاستقلال في حيفا .
أعلن القسام الثورة المسلحة ولكن لم تطل ، حاصره الجيش البريطاني في كمين في أحراش يعبد قرب جنين وقصفوا مجموعته بالطائرات والمدافع .واستشهد مع رفيقه يوسف الزيباوي وسيد حنفي عطية .
تعرضت القيادة السياسية الفلسطينية لضغوط لوقف الحوار مع الانجليز حتى أن الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان كتب متوجهاً للقيادة عام 1935م (( أنتم المخلصون للوطنية أنتم الحاملون عبأ القضية في يدينا بقية من بلاد فاستريحوا كي لا تطير البقية )) .
أضرب الفلسطينيون في جميع أنحاء فلسطين وهز الإضراب الانتداب البريطاني فاتخذ إجراءات عقابية صارمة فقام باعتقال كل من يشتبه بعلاقته بالثوار وتفجير منازلهم وهدم أكثر من مأتي منزل في يافا وحدها كتنكيل جماعي وتلتها مدن وقرى أخرى وأصر البريطانيون على أن هدم المنازل عمل مبرر للقضاء على الثورة .
أثناء الإضراب بحث ديفيد بن غوريون رئيس الوكالة اليهودية مع المندوب السامي البريطاني آرثر واكهوب إمكانية توطين الفلاحين الذين يتم طردهم من أراضي المستعمرات اليهودية في شرق الأردن فأجابه أنها فكرة جيدة . .
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007