ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


3 مشترك

    في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه

    ماركوس
    ماركوس

    وكيل  وكيل



    ذكر
    عدد الرسائل : 962
    العمر : 40
    المزاج : مخوا صنع ايدوا
    رقم العضوية : 24
    الدولة : في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه Palest10
    نقاط : 6422
    تقييم الأعضاء : 4
    تاريخ التسجيل : 25/11/2007

    في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه Empty في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه

    مُساهمة من طرف ماركوس الأربعاء فبراير 13, 2008 9:12 pm

    في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه
    راسم عبيدات2007-03-12
    ....
    لعل الجميع يذكر أنه في مثل هذا اليوم ، كيف حقرت إسرائيل كالعادة كل
    الأعراف والمواثيق والمعاهدات الدوليه ، وقامت بعملية قرصنه غير مسبوقه في
    التاريخ البشري والإنساني ، وبتواطؤ أمريكي – بريطاني ، وموقف مبهم وملتبس
    ، وغير مفهوم من السلطه الفلسطينيه السابقه ، حيث إقتجمت عشرات الآليات
    الإسرائيليه سجن أريحا ، وشرعت بهدمه على رأس الأمين العام للجبهة الشعبية
    المناضل احمد سعدات ورفاقه ، المتهمين بقتل الوزير الإسرائيلي اليميني
    المتطرف " رحبئام زئيفي " ، ردا على إغتيال الشهيد القائد الأمين العام
    السابق للجبهة الشعبية الرفيق أبو علي مصطفى ، والرفيق المناضل أحمد سعدات
    واحد من أبرز قيادة العمل الوطني الفلسطيني وأحد عناوينه ، عند الهجوم على
    السجن وإقتحامه ، لم يهن أو يضعف أو يستسلم ، بل بقي كما عهده شعبه وثورته
    وحزبه ، وفيا لمبادئه وقيمه وإنتماءه ، وحتى لحظة هدم السجن على رأسه ،
    وهو يقول لن يكون خيارنا ، إلا خيار شعبنا ، وفي وصف هذه اللحظات يقول
    الرفيق المعلم المؤسس ، حكيم الثورة الفلسطينيه ، جورج حبش " لم يكن أحمد
    سعدات مسلحا إلا بعنفوان ثوريته ونبع مبادئه وعدالة قضيته " ، " لقد
    أحاطته أجهزة المخابرات الصهيونيه بصدمة موقف يتزلزل لها الأقوياء ، لكن
    جبلته المتفولذه أبت الهوان وحلقت روحه متحدية شروط إعتقاله ، رافضا
    التجاوب مع ضغوط وأحابيل التحقيق " ، إذا مناضلا من هذا الطراز ، وبهذه
    الروح الثورية المتقدة ، وبهذه الصلابة والعناد ، والثبات على المبدأ ،
    حتما سيكون مستهدفا من الإحتلال ، والإستهداف لأحمد سعدات ورفاقه ، ليس
    إستهدافا في الإطار الشخصي أو الثأري ، كونهم مسؤوليبن عن قتل الوزير
    اليميني المتطرف ،" رحبئام زئيفي " ، أو كما يحاول البعض تصوير وتسطيح
    المسألة على أنها إستغلال من حزب " كاديما " الإسرائيلي الذي أسسه شارون
    ، ووقف على رأسه أولمرت من بعده بسبب مرضه وغيبوبته ، لأغراض إنتخابيه ،
    حيث أن الفترة الفاصله بين إقتحام سجن أريحا ، وإختطاف الأمين العام
    للجبهة الشعبية المناضل أحمد سعدات ورفاقه ، لم تزد عن عشرة أيام ، وإذا
    كان ذلك أحد المصوغات والمبررات للهجوم على سجن أريحا وإقتحامه وتدميره ،
    إلا أن الإحتلال أراد من هذه العمليه ، أن يوجه مجموعه من الرسائل
    السياسيه ، ولكي يحقق جملة من الأغراض والأهداف ، يقف على رأسها الهدف
    الذي على أساسه جرى إغتيال الأمين العام السابق للجبهة الشعبية القائد
    الوطني أبو علي مصطفى ، ألا وهو أنه يجب العمل على سحق وتدمير وإنهاء
    التنظيمات الثوريه والمقاومه فلسطينيا ، وقد رأت القيادتان العسكرية
    والسياسيه الإسرائيليتين ، أنه بإعتقال الأمين العام للجبهة الشعبية
    القائد أحمد سعدات ومن قبله نائبه القائد عبدالرحيم ملوح وعدد كبير من
    قيادات الصف الأول في الجبهة الشعبية ، فإن الجبهة الشعبية ستتفكك وتتحلل
    تنظيميا ، وبالتالي إما أن تنتهي ، أو على الأقل تصبح قوة هامشيه وغير
    مؤثره وفاعله سياسيا وعسكريا وجماهيريا ، ومن جهة أخرى فالرساله الموجه
    للشعب الفلسطيني ولكل قواه السياسيه ، أنه لا حصانة لأي قياده فلسطينيه
    سياسيه أو غير ذلك ، وهي هدف مشروع للإحتلال ، وكذلك القول ليس للفلسطينين
    فقط ، بل ولكل الأمة العربيه ، أنه لا يمكن لهم أن يحققوا أهدافهم عن طريق
    النضال والمقاومه ، أي بث عوامل الإحباط واليأس في صفوف وأوساط الشعب
    الفلسطيني ، وأن المقاومه لن تجدي نفعا ، وبالتالي دفعه للبحث عن خيارات
    أخرى ، من خلال فسح المجال لظهور رموز وقوى سياسيه فلسطينيه ، تستجيب
    للشروط والإملاءات الإسرائيلية والأمريكية لأية تسويه سياسيه محتمله .
    هذه الرؤى والتصورات والسيناريوهات الإسرائيليه ، لم تدفع الشعب الفلسطيني
    الى الإستسلام ورفع الراية البيضاء والرضوخ للشروط والإملاءات الإسرائيلية
    ، بل تعزز وتجذر وتطور نهج المقاومة في الساحة الفلسطينيه ، حيث صعدت حماس
    الى قيادة السلطة الفلسطينيه عبر صناديق الإقتراع ، وفي عملية ديمقراطيه
    شهد لها القاصي والداني ، والجبهة الشعبية رغم الخسارة الكبيرة والثمن
    الباهظ الذي دفعته وما زالت تدفعه ثمنا للمقاومة والنضال ، وحماية وصون
    الحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية ، وتجنيبه مخاطر الإحتراب والإقتتال
    الداخلي ، وهذا ليس بالنرجسية ، بل ما أكدعليه القائد مروان البرغوثي من
    سجنه ، حبث دعا الى بذل مزيد من الجهد لضمان مشاركة الجبهة الشعبية في
    حكومة الوحدة الوطنيه ، وقال البرغوثي " أن الجبهة الشعبية شكلت وتشكل أحد
    أهم أعمدة م- ت- ف على مدار العقود الأربعة الماضيه ، كما أنها تميزت
    بإنتمائها الوطني الفلسطيني وبالقرار الوطني المستقل " ، بفقدان أمينها
    العام السابق القائد الوطني أبو على مصطفى ، وإحتجاز وتعطيل طاقات وقدرات
    وإمكانيات قيادتها وعلى رأسهم الأمين العام القائد المناضل أحمد سعدات
    ونائبه الرفيق القائد عبدالرحيم ملوح ، إلا أن هذا لم ينل من الجبهة
    الشعبية ، لا على صعيد الموقف السياسي ، أو الحضور والفاعلية الجماهيرية
    والكفاحية ، بل أن أوضاع الجبهة الشعبية شهدت حراكا صاعدا ، وأضحت رقما
    صعبا ومهما في النضال الوطني الفلسطيني ، حيث أن أغلب قياداتها وكادراتها
    تفولذت وجبلت في معمان النضال والمقاومة وفي المعتقلات ، والرفيق المناضل
    أحمد سعدات ، لم يهزمه لا السجن ولا السجان ، فهو شخص عرف وخبر وجرب كل
    أشكال وصنوف المعاناة ، من تحقيق وإعتقال وإختباء ومطارة وزنازين ،
    وبالتالي في المعتقل أسس لنهج وثقافة جديدتين ، بعدم الإعتراف بشرعية
    المحاكم الإسرائيلية والوقوف لها ، حيث قال في هذا الجانب " إن الجهاز
    القضائي الإسرائيلي المتفرع من هذه المحكمة وغيرها ، هو أحد أدوات
    الإحتلال ، والذي وظيفته إضغاء الشرعية على جرائم الإحتلال وممارساته
    المتناقضة مع منطق القانون الدولي وتشريع الإحتلال وتكريس مفاهيمه وفرضها
    بالقوة على شعبنا الفلسطيني ، كما أنه لم يرتجف أو يتراجع عن مبادئه
    وإنتمائه ، فهو كما قال عنه الحكيم " صمد في أشد اللحظات حلكه ، والرفيق
    الأفضل يكون حيث الظروف الأكثر صعوبة " ، أما هو شخصيا فقد قال في مرافعته
    التي رفض فيها شرعية المحكمه" أفتخر بكوني مناضلا من أجل إنهاء الإحتلال
    الإسرائيلي وتحقيق الإستقلال الوطني للاجئي شعبنا وبناء المقومات الضروية
    والمدخل لتحقيق الحل الديمقراطي الشامل للصراع في فلسطين ، الحل الذي يحقق
    السلام الدائم لكل سكان فلسطين يهودا وعربا ، الحل الذي يحقق المصالحه
    التاريخيه والمساوة والتكافؤ في الحقوق والواجبات في دولة ديمقراطيه واحدة
    ، دولة تستند الى نظام سياسي ديمقراطي ، ينبذ كل أشكال التميز على أساس
    الدين أو العرق أو الطبقة أو الدين أو الجنس " .
    إذا في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال الأمين العام للجبهة الشعبية القائد
    أحمد سعدات ورفاقه ، مطلوب فلسطينيا وعربيا ودوليا القيام بأوسع عملية
    تحرك شعبي ورسمي وتضامن ومطالبه بإطلاق سراحه ، كون إعتقاله يشكل انتهاكا
    صارخا وفظا لكل المعايير والمواثيق والأعراف الدوليه ، فعدا عن كونه أحد
    أبرز القيادات السياسيه الفلسطينيه ، فهو أمين عام ثالث فصيل فلسطيني على
    الساحة الفلسطينيه ، وهو جاء بالإنتخاب ليس على صعيد حزبه فقط ، بل وفي
    الإنتخابات التشريعية الفلسطينيه ، وإختطافه من سجنه المحروس أمريكيا
    وبريطانيا ، يعد بمثابة جريمة حرب ، وعلى الجميع تحمل مسؤولياتم تجاه هذا
    القائد المناضل ، رفاق وقيادات حزبه والسلطة الفلسطينيه ومؤسسة الرئاسة
    تحديدا ، كونها جزءا من الإتفاق ، وكل محبي الحرية والإستقلال ، وقوى
    التحرر والسلم في العالم .


    بقلم :- راسم عبيدات
    القدس – فلسطين
    ابن الشعبية
    ابن الشعبية

    ملازم  ملازم



    عدد الرسائل : 1392
    نقاط : 6286
    تقييم الأعضاء : 4
    تاريخ التسجيل : 29/11/2007

    في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه Empty رد: في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه

    مُساهمة من طرف ابن الشعبية الأربعاء فبراير 13, 2008 10:59 pm

    تحية رفاقية ،،،


    تحية الى اسود الجبهة ،،،
    تحية الى الرفيق الامين العام احمد سعدات ورفاقه الاربعة اصحاب الوعد الصادق ،،،

    تحية الى من زلزل الكيان الغاصب بضرب راس من رؤوسهم ،،،
    تحية الى من كان السبب في حداد حكام تل ابيب ،،،
    نهاد
    نهاد

    ملازم  ملازم



    ذكر
    عدد الرسائل : 1829
    العمر : 39
    العمل/الترفيه : تربية رياضية-ثقافة عامة
    المزاج : عادي
    رقم العضوية : 204
    نقاط : 6148
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 30/01/2008

    في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه Empty رد: في الذكرى السنوية الأولى لإعتقال سعدات ورفاقه

    مُساهمة من طرف نهاد السبت فبراير 16, 2008 2:22 pm

    تحية كل التحية لأبطال المقاومة
    وتحية كل التحية لأسرى الحرية وعلى رأسهم
    الامين العااااااااام احمد سعدااااااااات
    ورفاقه الظاربعة


    الحـــــــــــــية لأســــــــــــــــرى
    الحــــــــرية

    تحية رفاقية حمرااااااااااااااء

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:15 pm