تخليداً لذكرى القائد الراحل مؤسس حركة القوميين العرب والجبهة الشعبية
لتحرير فلسطين د.جورج حبش: تُعيد الدائرة الثقافية للجبهة نشر كلمته في ذكرى
النكبة (59)
يا جماهير شعبنا
الفلسطيني الصامد... يا جماهير أمتنا العربية المجيدة
في الخامس عشر من أيار
, تحل الذكرى التاسعة والخمسين لنكبة شعبنا الفلسطيني .. إنها ذكرى قاسية وأليمة
..ذكرى تشريد شعبنا من أرضه ووطنه بقوة البطش ..والإرهاب الصهيوني ..فإذا كانت
ذكرى النكبة قاسية لأنها بدأت بالمهاجر والشتات , فإنها بقيت تُسقى بدماء الشهداء
..واستمرت قوافل أجيال شعب فلسطين تتوالد , ويتوالد فيها حلم القدس والعودة وأصبح
هذا الحلم الوطني نشيداً أبدياً .
يا جماهيرنا الباسلة
..تستوقفنا الذكرى ..ويستوقفنا تعاظم التحديات التي تحيق بقضيتنا ..ويسجل التاريخ
الراهن لحظات مواجهة عصيبة في الكفاح والمقاومة .. إن شعبنا الفلسطيني منذ انطلاقة
ثورته المعاصرة , يشق الصخر بعزيمة المناضلين الأحرار ..ويعلم يقيناً , إنه يجتاز
في نضاله مخاضات صعبة , و قاسية ولكنها ليست عقيمة ,,حيث توالدت من داخل الرّحم
الفلسطيني المعطاء بوارق الانتصار القادم لا محالة على الرغم من اندفاع بعض الحكام
العرب بعد قمة الرياض إلى سياقات التساوق للتطبيع مع العدو الصهيوني تحت مسميات
إنجاح مبادرة السلام العربية .
يا جماهير شعبنا الصامد :
إن تهافت ..وضعف الموقف
العربي الرسمي لعب في الماضي ..ويلعب راهناً دوراً أساسياً في استمرار تقدم ونجاح
المشروع الصهيوني ..رغم أن حقائق ..ووقائع حرب تموز الأخيرة بانتصار المقاومة أكدت
الإمكانية الواقعية لهزيمة هذا المشروع الإمبريالي الصهيوني هزيمة ماحقة ..وما
نتائج واستخلاصات لجنة فينوغراد الصهيونية إلا تأكيداً على قولنا هذا .
يا جماهير شعبنا ......يا جماهير أمتنا
العربية :
إن استمرار نضال الشعب
الفلسطيني طوال التسعة والخمسين عاماً الماضية وانتصار المقاومة في لبنان ..وحتمية
انتصارها القادم في العراق يقدم دليلاً دامغا ًعلى , إن مسيرة شعبنا وأمتنا لن
تتوقف إلا بالنصر أو الشهادة ..وهي تطلق رسائل لا تقبل الاجتهاد بكونها حقائق
ووقائع سياسية بأن :
أولاً : لا أمن ولا استقرار في المنطقة على حساب الحقوق الشرعية
والتاريخية للشعب الفلسطيني أو الأمة العربية وإن شعبنا الفلسطيني شعباً موحداً
داخل فلسطين التاريخية وفي كل بلدان الشتات , رغم كل الظروف والتحديات .
ثانياً : إن الحالة السياسية الفلسطينية رغم كل ما أصابها من تردي
وارتهان وضعف وتهالك بسبب – أوسلو أو بسبب أحداث الاقتتال الداخلي الأخيرة –
مازالت الأقدر على التأثير في الحالة الشعبية العربية .
ثالثاً : إن كل التسويات التي تمت , سواء كانت في كامب – ديفيد ,
وادي عربة أو أوسلو لم تغير بطبيعة الصراع مع الكيان الصهيوني . ورغم جهود بعض
الحكام تصفية مصادر ومظاهر العداء للصهيونية , وإسرائيل في الفكر السياسي العربي ,
أو في مناحي الأدب و الثقافة , وذلك لافتضاح الطبيعة العنصرية والعدوانية لإسرائيل
, الأمر الذي ينبغي أن يكون محل اهتمام وتبصر من الحكام والذين يهرولون تجاه العدو
الصهيوني تحت يافطة ذرائع مختلفة محققين بذلك التطبيع .
رابعاً : فشل السياسة الأمريكية – الإسرائيلية فشلاً كبيراً
بتدوير الزوايا الحادة للقضية الفلسطينية مثل ( القدس , وحق العودة , وتفكيك
المستوطنات , وغيرها ) من قضايا رئيسية وهامة نتاج الاحتلال الصهيوني لفلسطين ,
سواء كان في عام 1948 , وعام 1967
م .
خامساً : رغم الزخم الذي ضخته أمريكا في المنطقة في قضايا التعاون
الإقليمي الاقتصادي والتنموي , وعقدها العديد من المؤتمرات والمنتديات على هذا
الصعيد إلا أن إسرائيل ما زالت طرفاً غير مقبول كشريك اقتصادي – رغم فرضها نفسها
بالقوة كشريك جغرافي باغتصاب فلسطين عام 1948 , وبعض الأراضي العربية بعد ذلك .
شعبنا العظيم ..أمتنا
العربية المجيدة :
إن شعباً يرسم بالدم
خريطة الوطن ويسعى بأمثولة كفاحية لتغير وقائع الأمس ..لقادر طال الزمن أم قصر على
تحقيق حلم الانتصار والعودة . وأهم ما يشغل اهتمامه راهناً , كيف يتجاوز حالة
الحصار السياسي / الاقتصادي المفروض عليه , وكيف يوقف الضغوط التي تستهدف صموده ؟
وهل ستنجح حكومة( الوحدة الوطنية الراهنة) من تجاوز المنعطفات الحادة والحاسمة
التي تواجهها . إن شعبنا سيكون بإرادته وتضحياته وصموده قادراً على قطع الطريق على
كل محاولات الإجهاض والطمس والتجاوز لأهدافه الوطنية وصولاً لتجسيد الدولة
المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .. وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم
.
إن ذكرى النكبة
..وتطورات ما يحدث في الوطن العربي ..وما يعصف في العالم من أحداث تلقي بمزيد من
الأعباء الجسام على شعبنا ..وعلى كل الديمقراطيين ..والتقدميين في الوطن العربي
والعالم قاطبة , فالإمبريالية المتوحشة والتي تطبق أبشع صور العولمة في سلب وغزو
وقهر حرية وإرادة الشعوب في كل من أفغانستان , والعراق , والصومال وما تفعله
إسرائيل في كل من فلسطين ولبنان , تجعل إرادة الشعوب وقواها الحية إرادة صلبة وعزيمة
لا تلين وهي بذلك تطلق صرخة مدوية لأحلام الحرية والعدالة , والديمقراطية في وجه
ظلام العصر , وإمبرياليي العالم وأعوانهم .
في الذكرى التاسعة
والخمسين للنكبة أسجل أمامكم , إن مشاعل الحرية والتي انطلقت من أجل الأسرى
والمعتقلين ومن أجل الشهداء ومن أجل حقوقنا المشروعة لن تنطفئ ولن تتوقف إلا بدولة
فلسطينية مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس وبعودة كل اللاجئين الفلسطينيين إلى
ديارهم التي هجروا منها .
تحية إلى كل أبناء
فلسطين ..تحية إلى كل المقاومين العرب في كل مكان من وطننا العربي الكبير ..تحية
لأسرانا البواسل ..وأسيراتنا داخل معتقلات الاحتلال الصهيوني وفي المقدمة منهم
الرفاق أحمد سعدات وعبد الرحيم ملوح ومروان ألبرغوثي وحسن يوسف وسمير القنطار
وكافة الأسرى والمعتقلين والمعتقلات الفلسطينيين والعرب ..شعارنا دائماً ..وسيبقى
حتى العودة والنصر .." لا خيار إلا النضال والمقاومة ..ولا وطن إلا فلسطين
حرة ومستقلة وعاصمتها القدس ولا بديل عن الحقوق العادلة والتاريخية للشعب
الفلسطيني في وطنه " .
المجد للشهداء
..والحرية للأسرى ..والنصر للشعب الفلسطيني والأمة العربية ..
د. جورج حبش
القائد المؤسس لحركة القوميين العرب
والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
لتحرير فلسطين د.جورج حبش: تُعيد الدائرة الثقافية للجبهة نشر كلمته في ذكرى
النكبة (59)
يا جماهير شعبنا
الفلسطيني الصامد... يا جماهير أمتنا العربية المجيدة
في الخامس عشر من أيار
, تحل الذكرى التاسعة والخمسين لنكبة شعبنا الفلسطيني .. إنها ذكرى قاسية وأليمة
..ذكرى تشريد شعبنا من أرضه ووطنه بقوة البطش ..والإرهاب الصهيوني ..فإذا كانت
ذكرى النكبة قاسية لأنها بدأت بالمهاجر والشتات , فإنها بقيت تُسقى بدماء الشهداء
..واستمرت قوافل أجيال شعب فلسطين تتوالد , ويتوالد فيها حلم القدس والعودة وأصبح
هذا الحلم الوطني نشيداً أبدياً .
يا جماهيرنا الباسلة
..تستوقفنا الذكرى ..ويستوقفنا تعاظم التحديات التي تحيق بقضيتنا ..ويسجل التاريخ
الراهن لحظات مواجهة عصيبة في الكفاح والمقاومة .. إن شعبنا الفلسطيني منذ انطلاقة
ثورته المعاصرة , يشق الصخر بعزيمة المناضلين الأحرار ..ويعلم يقيناً , إنه يجتاز
في نضاله مخاضات صعبة , و قاسية ولكنها ليست عقيمة ,,حيث توالدت من داخل الرّحم
الفلسطيني المعطاء بوارق الانتصار القادم لا محالة على الرغم من اندفاع بعض الحكام
العرب بعد قمة الرياض إلى سياقات التساوق للتطبيع مع العدو الصهيوني تحت مسميات
إنجاح مبادرة السلام العربية .
يا جماهير شعبنا الصامد :
إن تهافت ..وضعف الموقف
العربي الرسمي لعب في الماضي ..ويلعب راهناً دوراً أساسياً في استمرار تقدم ونجاح
المشروع الصهيوني ..رغم أن حقائق ..ووقائع حرب تموز الأخيرة بانتصار المقاومة أكدت
الإمكانية الواقعية لهزيمة هذا المشروع الإمبريالي الصهيوني هزيمة ماحقة ..وما
نتائج واستخلاصات لجنة فينوغراد الصهيونية إلا تأكيداً على قولنا هذا .
يا جماهير شعبنا ......يا جماهير أمتنا
العربية :
إن استمرار نضال الشعب
الفلسطيني طوال التسعة والخمسين عاماً الماضية وانتصار المقاومة في لبنان ..وحتمية
انتصارها القادم في العراق يقدم دليلاً دامغا ًعلى , إن مسيرة شعبنا وأمتنا لن
تتوقف إلا بالنصر أو الشهادة ..وهي تطلق رسائل لا تقبل الاجتهاد بكونها حقائق
ووقائع سياسية بأن :
أولاً : لا أمن ولا استقرار في المنطقة على حساب الحقوق الشرعية
والتاريخية للشعب الفلسطيني أو الأمة العربية وإن شعبنا الفلسطيني شعباً موحداً
داخل فلسطين التاريخية وفي كل بلدان الشتات , رغم كل الظروف والتحديات .
ثانياً : إن الحالة السياسية الفلسطينية رغم كل ما أصابها من تردي
وارتهان وضعف وتهالك بسبب – أوسلو أو بسبب أحداث الاقتتال الداخلي الأخيرة –
مازالت الأقدر على التأثير في الحالة الشعبية العربية .
ثالثاً : إن كل التسويات التي تمت , سواء كانت في كامب – ديفيد ,
وادي عربة أو أوسلو لم تغير بطبيعة الصراع مع الكيان الصهيوني . ورغم جهود بعض
الحكام تصفية مصادر ومظاهر العداء للصهيونية , وإسرائيل في الفكر السياسي العربي ,
أو في مناحي الأدب و الثقافة , وذلك لافتضاح الطبيعة العنصرية والعدوانية لإسرائيل
, الأمر الذي ينبغي أن يكون محل اهتمام وتبصر من الحكام والذين يهرولون تجاه العدو
الصهيوني تحت يافطة ذرائع مختلفة محققين بذلك التطبيع .
رابعاً : فشل السياسة الأمريكية – الإسرائيلية فشلاً كبيراً
بتدوير الزوايا الحادة للقضية الفلسطينية مثل ( القدس , وحق العودة , وتفكيك
المستوطنات , وغيرها ) من قضايا رئيسية وهامة نتاج الاحتلال الصهيوني لفلسطين ,
سواء كان في عام 1948 , وعام 1967
م .
خامساً : رغم الزخم الذي ضخته أمريكا في المنطقة في قضايا التعاون
الإقليمي الاقتصادي والتنموي , وعقدها العديد من المؤتمرات والمنتديات على هذا
الصعيد إلا أن إسرائيل ما زالت طرفاً غير مقبول كشريك اقتصادي – رغم فرضها نفسها
بالقوة كشريك جغرافي باغتصاب فلسطين عام 1948 , وبعض الأراضي العربية بعد ذلك .
شعبنا العظيم ..أمتنا
العربية المجيدة :
إن شعباً يرسم بالدم
خريطة الوطن ويسعى بأمثولة كفاحية لتغير وقائع الأمس ..لقادر طال الزمن أم قصر على
تحقيق حلم الانتصار والعودة . وأهم ما يشغل اهتمامه راهناً , كيف يتجاوز حالة
الحصار السياسي / الاقتصادي المفروض عليه , وكيف يوقف الضغوط التي تستهدف صموده ؟
وهل ستنجح حكومة( الوحدة الوطنية الراهنة) من تجاوز المنعطفات الحادة والحاسمة
التي تواجهها . إن شعبنا سيكون بإرادته وتضحياته وصموده قادراً على قطع الطريق على
كل محاولات الإجهاض والطمس والتجاوز لأهدافه الوطنية وصولاً لتجسيد الدولة
المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .. وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم
.
إن ذكرى النكبة
..وتطورات ما يحدث في الوطن العربي ..وما يعصف في العالم من أحداث تلقي بمزيد من
الأعباء الجسام على شعبنا ..وعلى كل الديمقراطيين ..والتقدميين في الوطن العربي
والعالم قاطبة , فالإمبريالية المتوحشة والتي تطبق أبشع صور العولمة في سلب وغزو
وقهر حرية وإرادة الشعوب في كل من أفغانستان , والعراق , والصومال وما تفعله
إسرائيل في كل من فلسطين ولبنان , تجعل إرادة الشعوب وقواها الحية إرادة صلبة وعزيمة
لا تلين وهي بذلك تطلق صرخة مدوية لأحلام الحرية والعدالة , والديمقراطية في وجه
ظلام العصر , وإمبرياليي العالم وأعوانهم .
في الذكرى التاسعة
والخمسين للنكبة أسجل أمامكم , إن مشاعل الحرية والتي انطلقت من أجل الأسرى
والمعتقلين ومن أجل الشهداء ومن أجل حقوقنا المشروعة لن تنطفئ ولن تتوقف إلا بدولة
فلسطينية مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس وبعودة كل اللاجئين الفلسطينيين إلى
ديارهم التي هجروا منها .
تحية إلى كل أبناء
فلسطين ..تحية إلى كل المقاومين العرب في كل مكان من وطننا العربي الكبير ..تحية
لأسرانا البواسل ..وأسيراتنا داخل معتقلات الاحتلال الصهيوني وفي المقدمة منهم
الرفاق أحمد سعدات وعبد الرحيم ملوح ومروان ألبرغوثي وحسن يوسف وسمير القنطار
وكافة الأسرى والمعتقلين والمعتقلات الفلسطينيين والعرب ..شعارنا دائماً ..وسيبقى
حتى العودة والنصر .." لا خيار إلا النضال والمقاومة ..ولا وطن إلا فلسطين
حرة ومستقلة وعاصمتها القدس ولا بديل عن الحقوق العادلة والتاريخية للشعب
الفلسطيني في وطنه " .
المجد للشهداء
..والحرية للأسرى ..والنصر للشعب الفلسطيني والأمة العربية ..
د. جورج حبش
القائد المؤسس لحركة القوميين العرب
والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007