خبراء الموساد يحللون كل ما يبوح به الشباب العرب على شبكة الانترنت
السفير الاسرائيلي فى باريس يشن حملة اعلامية ضد المجلة
هل يمكن أن نتخيل أن نكون جميعا
جواسيس دون أن ندرى أو نشعر وأن نقدم معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية
أو الأمريكية دون أن نعرف أننا نقدم لهم شيئاً مهما ؟!!
هذه هى الحقيقة فالأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب من أى شخص سوى الدخول إلى
الإنترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أى شخص لا يعرفه فى أى
موضوع حتى فى الجنس معتقدًا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع
وقته ويتسلى فى نفس الوقت، ولكن الذى لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل
كلمة نقوم بكتابتها أو بالحديث فيها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة
منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية
أو الأمريكية..
فإذا كانت التكنولوجيا الحديثة قد فرضت نفسها علينا وغيرت كل شىء من حولنا
فأصبح كل شىء آليا ورقميا وكل ما يتخيله الإنسان الآن أصبح من السهل
تحقيقه، فإن التكنولوجيا أيضا أصبحت إحدى وسائل الجاسوسية فى هذا العالم
الملئ بالأسرار والغرائب والعجائب بل والطرائف أيضا.
هذه الحقيقة نشرتها مجلة (مجلة اسرائيل ) وهى المجلة اليهودية التى تصدر
فى فرنسا منذ فترة قصيرة حيث نشرت ملفا عن (عملاء الإنترنت) الذين هم فى
الحقيقة يشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية للمخابرات الإسرائيلية
والأمريكية على حد سواء، وبالملف معلومات غاية فى الأهمية والخطورة عن
أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والأمريكية عن
طريق أشخاص عاديين مثلنا جميعا لا يعرفون أنهم يفعلون شيئا خطيرا بل
يفتحون الإنترنت وبالتحديد صفحات الدردشة الفورية لقضاء الساعات فى الكلام
عن أشياء قد تبدو من أول وهلة غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا، لكنها تشكل
أهم المحاور التى تركز عليها أجهزة استقطاب المعلومات فى المخابرات
الإسرائيلية (والأمريكية)؛ لأنها ببساطة تساعدها على قراءة السلوك العربى،
سلوك الفرد وبالخصوص الشباب الذين يشكلون أكثر من 70% من سكان الوطن
العربى..!
عملية الأمل الكبير!
والحكاية كما تحكيها المجلة اليهودية بدأت فى عام 1998 حين اجتمع ضابط
المخابرات الإسرائيلى (موشى أهارون) مع نظيره الأمريكى فى مقر وكالة
الاستخبارات المركزية الأمريكية، لم يكن الأمر يعدو اجتماعا روتينيا، بل
كان الجانب الأمريكى يسعى فيه إلى الحصول على الحقائق اللوجستية التى من
عادة المخابرات الإسرائيلية تقديمها للأمريكيين عن الدول المتهمة قبلا
(بمحور الشر)، والتى تطلق عليها إدارة البيت الأبيض الدول المارقة، لكن
الجانب الإسرائيلى كان يبحث عن الدعم اللوجستى غير المعلوماتى، بل المادى
لتأسيس مكتب ظل ليكون بمثابة (الأمل الكبير) لموشى أهارون الذى كان من
أبرز الوجوه الإسرائيلية المختصة فى الشئون الأمنية العربية، والذى كان
وراء عمليات اغتيال شخصيات فلسطينية فى تركيا ونيروبى وساحل العاج وتونس
ودول أخرى أوروبية -يوغسلافيا سابقا- واسبانيا وايطاليا.
كان الأمر على غرابته أول الأمر يبدو مثيرا للاهتمام بالنسبة للأمريكيين
الذين اشترطوا أن يكونوا ضمن (الشبكة)، وماديا لم تكن إسرائيل قادرة على
ضمان (نجاح) تجربة مخابراتية عبر الإنترنت من دون مساعدة أمريكية عبر
الأقمار الصناعية، وعبر المواقع البريدية الأمريكية التى تخدم بالخصوص
(الشات) بكل مجالاته والتى يقع الإقبال عليها من قبل شباب العالم الثالث
فى القارات الخمس.
وفى الأول من مايو عام 2002 تم الكشف لأول مرة فى جريدة (التايمز) عن وجود
شبكة مخابراتية تركز اهتماماتها على جمع أكبر عدد من (العملاء) أولا،
وبالتالى من المعلومات التى يعرف الكثير من الاختصاصيين النفسانيين
المنكبين على المشروع كيفية جمعها، وبالتالى كيفية استغلالها لتكون معلومة
(ذات أهمية قصوى).
وقد جاء ما نشرته مجلة (لوماجازين ديسراييل) الصادرة فى فرنسا مثيرا
للدهشة؛ ربما لأنها نقلت عن (ملفات سرية) الكثير من التفاصيل التى استطاعت
أن تجمعها عن مصادر موثوقة فى إسرائيل، وهو ما أثار فى النهاية سخط السفير
الإسرائيلى فى فرنسا ضد المجلة اليهودية التى اتهمتها الكثير من الجهات
اليهودية بأنها كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو وهو ما تراه المجلة
نفسها: الحق فى المعرفة!
إلا أن الموضوع لم ينته عن هذا الحد بل بدأ الكل فى البحث والمعرفة عن مدى
صحة هذا الكلام وهل صحيح أنه يمكن من خلال حوارات عابرة فى الشات أن يحصل
جهاز مخابراتى على معلومات يبنى عليها شيئاً مهماً وهل هناك شىء اسمه
(مخابرات الإنترنت).
تجنيد شباب العالم الثالث
يقول (جيرالد نيرو) أستاذ فى كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية،
وصاحب كتاب (مخاطر الإنترنت): إن هذه شبكة تم الكشف عنها سنة 2001،
بالتحديد فى مايو 2001، وهى عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون
إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وبالتحديد الشباب المقيم
فى دول المحور (محور الصراع العربى الفلسطينى) من جهة، ومن جهة أخرى دول
المحور الجنوب أمريكى (فنزويلا، نيكاراجوا.. الخ).
ويضيف (جيرالد نيرو) قائلا: فى الحقيقة إن كل من له قدرة على استخدام
الإنترنت لسد وقت الفراغ أو لحاجة نفسية يعتبر (عميلا مميزا)؛ لأن المواقع
التى تثير الشباب هى التى تمنحهم مساحة من الحوار ربما يفتقدونها فى
حياتهم اليومية، ناهيك عن أن استعمال الإنترنت يضمن خصوصية معينة، حيث إن
المتكلم يحتفظ عادة بسرية شخصه، كأن يستعمل اسما مستعارا، وبالتالى يكون
إحساسه (الرمزى) بالحرية أكثر انطلاقا، ناهيك عن أن تركيز الشباب لا يكون
على الموقع نفسه، بل على من سيلتقيه للحديث معه، وخاصة البحث عن الجنس
اللطيف للحوار.
والمسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل مواقع الدردشة خاصة فى المناطق الأكثر حساسية فى العالم.
وربما يعتقد بعض مستخدمى الإنترنت أن الكلام عن (الجنس) مثلا ضمان يبعد
الشبهة السياسية عن المتكلم، بينما الحقيقة أن الحوار الجنسى هو وسيلة
خطيرة لكشف الأغوار النفسية، وبالتالى لكشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها فى
الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل (تجنيد) العملاء انطلاقا من تلك
الحوارات الخاصة جدا، والتى تشمل فى العادة غرف النوم والصور الإباحية وما
إلى ذلك، بحيث إنها السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه فى عالم يسعى رجل
المخابرات إلى جعله عالم العميل، أى أفيونه الشخصى!.
السفير الاسرائيلي فى باريس يشن حملة اعلامية ضد المجلة
هل يمكن أن نتخيل أن نكون جميعا
جواسيس دون أن ندرى أو نشعر وأن نقدم معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية
أو الأمريكية دون أن نعرف أننا نقدم لهم شيئاً مهما ؟!!
هذه هى الحقيقة فالأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب من أى شخص سوى الدخول إلى
الإنترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أى شخص لا يعرفه فى أى
موضوع حتى فى الجنس معتقدًا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع
وقته ويتسلى فى نفس الوقت، ولكن الذى لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل
كلمة نقوم بكتابتها أو بالحديث فيها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة
منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية
أو الأمريكية..
فإذا كانت التكنولوجيا الحديثة قد فرضت نفسها علينا وغيرت كل شىء من حولنا
فأصبح كل شىء آليا ورقميا وكل ما يتخيله الإنسان الآن أصبح من السهل
تحقيقه، فإن التكنولوجيا أيضا أصبحت إحدى وسائل الجاسوسية فى هذا العالم
الملئ بالأسرار والغرائب والعجائب بل والطرائف أيضا.
هذه الحقيقة نشرتها مجلة (مجلة اسرائيل ) وهى المجلة اليهودية التى تصدر
فى فرنسا منذ فترة قصيرة حيث نشرت ملفا عن (عملاء الإنترنت) الذين هم فى
الحقيقة يشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية للمخابرات الإسرائيلية
والأمريكية على حد سواء، وبالملف معلومات غاية فى الأهمية والخطورة عن
أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والأمريكية عن
طريق أشخاص عاديين مثلنا جميعا لا يعرفون أنهم يفعلون شيئا خطيرا بل
يفتحون الإنترنت وبالتحديد صفحات الدردشة الفورية لقضاء الساعات فى الكلام
عن أشياء قد تبدو من أول وهلة غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا، لكنها تشكل
أهم المحاور التى تركز عليها أجهزة استقطاب المعلومات فى المخابرات
الإسرائيلية (والأمريكية)؛ لأنها ببساطة تساعدها على قراءة السلوك العربى،
سلوك الفرد وبالخصوص الشباب الذين يشكلون أكثر من 70% من سكان الوطن
العربى..!
عملية الأمل الكبير!
والحكاية كما تحكيها المجلة اليهودية بدأت فى عام 1998 حين اجتمع ضابط
المخابرات الإسرائيلى (موشى أهارون) مع نظيره الأمريكى فى مقر وكالة
الاستخبارات المركزية الأمريكية، لم يكن الأمر يعدو اجتماعا روتينيا، بل
كان الجانب الأمريكى يسعى فيه إلى الحصول على الحقائق اللوجستية التى من
عادة المخابرات الإسرائيلية تقديمها للأمريكيين عن الدول المتهمة قبلا
(بمحور الشر)، والتى تطلق عليها إدارة البيت الأبيض الدول المارقة، لكن
الجانب الإسرائيلى كان يبحث عن الدعم اللوجستى غير المعلوماتى، بل المادى
لتأسيس مكتب ظل ليكون بمثابة (الأمل الكبير) لموشى أهارون الذى كان من
أبرز الوجوه الإسرائيلية المختصة فى الشئون الأمنية العربية، والذى كان
وراء عمليات اغتيال شخصيات فلسطينية فى تركيا ونيروبى وساحل العاج وتونس
ودول أخرى أوروبية -يوغسلافيا سابقا- واسبانيا وايطاليا.
كان الأمر على غرابته أول الأمر يبدو مثيرا للاهتمام بالنسبة للأمريكيين
الذين اشترطوا أن يكونوا ضمن (الشبكة)، وماديا لم تكن إسرائيل قادرة على
ضمان (نجاح) تجربة مخابراتية عبر الإنترنت من دون مساعدة أمريكية عبر
الأقمار الصناعية، وعبر المواقع البريدية الأمريكية التى تخدم بالخصوص
(الشات) بكل مجالاته والتى يقع الإقبال عليها من قبل شباب العالم الثالث
فى القارات الخمس.
وفى الأول من مايو عام 2002 تم الكشف لأول مرة فى جريدة (التايمز) عن وجود
شبكة مخابراتية تركز اهتماماتها على جمع أكبر عدد من (العملاء) أولا،
وبالتالى من المعلومات التى يعرف الكثير من الاختصاصيين النفسانيين
المنكبين على المشروع كيفية جمعها، وبالتالى كيفية استغلالها لتكون معلومة
(ذات أهمية قصوى).
وقد جاء ما نشرته مجلة (لوماجازين ديسراييل) الصادرة فى فرنسا مثيرا
للدهشة؛ ربما لأنها نقلت عن (ملفات سرية) الكثير من التفاصيل التى استطاعت
أن تجمعها عن مصادر موثوقة فى إسرائيل، وهو ما أثار فى النهاية سخط السفير
الإسرائيلى فى فرنسا ضد المجلة اليهودية التى اتهمتها الكثير من الجهات
اليهودية بأنها كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو وهو ما تراه المجلة
نفسها: الحق فى المعرفة!
إلا أن الموضوع لم ينته عن هذا الحد بل بدأ الكل فى البحث والمعرفة عن مدى
صحة هذا الكلام وهل صحيح أنه يمكن من خلال حوارات عابرة فى الشات أن يحصل
جهاز مخابراتى على معلومات يبنى عليها شيئاً مهماً وهل هناك شىء اسمه
(مخابرات الإنترنت).
تجنيد شباب العالم الثالث
يقول (جيرالد نيرو) أستاذ فى كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية،
وصاحب كتاب (مخاطر الإنترنت): إن هذه شبكة تم الكشف عنها سنة 2001،
بالتحديد فى مايو 2001، وهى عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون
إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وبالتحديد الشباب المقيم
فى دول المحور (محور الصراع العربى الفلسطينى) من جهة، ومن جهة أخرى دول
المحور الجنوب أمريكى (فنزويلا، نيكاراجوا.. الخ).
ويضيف (جيرالد نيرو) قائلا: فى الحقيقة إن كل من له قدرة على استخدام
الإنترنت لسد وقت الفراغ أو لحاجة نفسية يعتبر (عميلا مميزا)؛ لأن المواقع
التى تثير الشباب هى التى تمنحهم مساحة من الحوار ربما يفتقدونها فى
حياتهم اليومية، ناهيك عن أن استعمال الإنترنت يضمن خصوصية معينة، حيث إن
المتكلم يحتفظ عادة بسرية شخصه، كأن يستعمل اسما مستعارا، وبالتالى يكون
إحساسه (الرمزى) بالحرية أكثر انطلاقا، ناهيك عن أن تركيز الشباب لا يكون
على الموقع نفسه، بل على من سيلتقيه للحديث معه، وخاصة البحث عن الجنس
اللطيف للحوار.
والمسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل مواقع الدردشة خاصة فى المناطق الأكثر حساسية فى العالم.
وربما يعتقد بعض مستخدمى الإنترنت أن الكلام عن (الجنس) مثلا ضمان يبعد
الشبهة السياسية عن المتكلم، بينما الحقيقة أن الحوار الجنسى هو وسيلة
خطيرة لكشف الأغوار النفسية، وبالتالى لكشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها فى
الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل (تجنيد) العملاء انطلاقا من تلك
الحوارات الخاصة جدا، والتى تشمل فى العادة غرف النوم والصور الإباحية وما
إلى ذلك، بحيث إنها السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه فى عالم يسعى رجل
المخابرات إلى جعله عالم العميل، أى أفيونه الشخصى!.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007