ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


3 مشترك

    قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس

    الغـــ باســـــل ـــــربي
    الغـــ باســـــل ـــــربي

    نقيب  نقيب



    ذكر
    عدد الرسائل : 3164
    العمر : 44
    المزاج : >>>>>>>
    رقم العضوية : 391
    نقاط : 6152
    تقييم الأعضاء : 2
    تاريخ التسجيل : 06/04/2008

    قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس Empty قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس

    مُساهمة من طرف الغـــ باســـــل ـــــربي الخميس أكتوبر 09, 2008 9:42 pm

    حسنا فعلت الجبهتان الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب ، حين قامت بتوزيع وثيقة تشكيل جبهة موحدة لليسار الفلسطيني ، بغض النظر عن الاسم النهائي الذي سوف يطلق عليها أو الأهداف التي سيتم تحقيقها. لقد اشتملت الوثيقة على مجموعة مبادئ وأسس ومبررات وحيثيات وموجبات تشكيل الجبهة الموحدة لليسار الفلسطيني. ولا أعتقد من خلال القراءة الأولية المتصفحة لبنودها ، بأن الخلاف سيكون حول مضمونها . فأكاد أجزم بأن جميع من يرى نفسه جزءا من اليسار الفلسطيني فكرا وممارسة ونضالا ، قضى من عمره عقودا ليست قليلة في سبيل إعلاء شأنه سوف يعترض جوهريا على مضمون الوثيقة . شخصيا وبصفتي أحد المنتمين لهذا التيار منذ عام 1966، لم أكل أو أمل أو أتقاعس عن المطالبة بتوحيد قوى اليسار . وقد جاءت هذه من خلال العديد من المقالات والتحليلات الآملة والطموحة والمتطلعة أحيانا والناقدة بقوة أحيانا أخرى .

    فالخلاف كان وما زال ليس على المضمون والمبادئ التسعة المشار إليها في مقدمة الوثيقة والتي تبدأ من كوننا في مرحلة التحرر الوطني والديمقراطي إلى البند التاسع الذي يرتكز إلى وثيقة إعلان الاستقلال وبرامج م.ت.ف المتمثلة في حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس – ومن حسن حظي أنها مسقط رأسي ومركز نضالي وحياتي وستكون بكل تأكيد – إذا شاء الله لي – مكان ومقر لحدي ومثواي.

    [ أين الاجتهاد أو الخلاف]

    أتفق مع عديدين غيري بأن الاجتهاد أو بالأدق الخلاف لن يكون أبدا حول المهام المباشرة المشار إليها في الوثيقة ولا حول تعريفها والية عملها ومتطلبات المشاركة أو الانضمام إليها ونظام عملها ومراحل تطورها المشترك ( التحضيرية والتأسيسية النهائية) وإنما سيكون فيمن ستؤول إليه دفة القيادة والفترات الزمنية الفاصلة بين مرحلة وأخرى. فاليسار الفلسطيني ليس كالاتحاد الأوروبي يحتاج إلى فترات تكيف طويلة لإقرار مسودة الوحدة والاندماج ولا يعاني من تعدد اللغات والمفاهيم والثقافات كالدول. فحينما تشير الوثيقة إلى مراحل التوحيد الثلاث المشار إليها دون أية سقوف زمنية ملزمة ومجدولة ، فهذا يعني التحلل من الالتزامات في المستقبل.

    ولنا في هذا تجارب التنسيق العديدة التي تمت بين فصائل اليسار المختلفة، حيث لا تلبث أمام أول منعطف أو مأزق أن تعود أدراجها كما كانت، وتعود حليمة لعادتها القديمة حيث يبدأ باجترار النفس والفكر والأسلوب من جديد. فالإشارات الزمنية التي أتت عليها الوثيقة مرنة وغير نهائية وغير محددة بتاريخ معين. فالبت في الوثيقة يتم خلال شهر من تقديمها!! لكن متى يتم تقديمها رسميا والإعلان عن ذلك ؟ هل تعتبر الوثيقة مقدمة من تاريخ إعداد المسودة في 15/9/2008 – وبالتالي سوف يتم إقرارها قبل 15/10/2008 . فما المقصود بتاريخ تقديمها !! . ونفس الشيء يمكن قوله عن المرحلة التحضيرية ، حيث أشارت الوثيقة إلى فترة "6" أشهر من تاريخ الإقرار !!! أما فترة المرحلة التأسيسية بما في ذلك الإعلان الرسمي فتستمر لمدة عامين . ولم تأت الوثيقة على المرحلة النهائية والمدة الزمنية اللازمة لإنجازها أو الوقت المستغرق للوصول إليها.

    وبغض النظر عن أسلوب تشكيل اللجنة القيادية العليا والتي من خلال المواصفات المشار إليها في الفقرات أ و ب فإن عددها لن يقل عن 40 عضوا وهذا العدد كبير جدا وغير مناسب وإذا أضفنا إليه أسلوب التصويت وحق الاعتراض والبت فيها بلجنة التحكيم وحق كل فصيل بالتحفظ على أي قرار سياسي أو نضالي يتم اتخاذه مع وعد منه بعدم إعاقة تنفيذه !!! يتضح لنا عدم الجدية في التوحيد مما يعني أن العديد من القرارات سوف يتم تجميدها أو إهمالها أو عدم الأخذ بها. ونفس الملاحظات يمكن قولها بشأن آلية تشكيل القوائم الانتخابية .

    ومن الغريب حقا أن لا تتناول الوثيقة الجوانب المالية وتغطية النفقات والتكاليف وإنشاء صندوق موحد والية المراقبة وحصص كل فصيل مع ضرورة الاستفادة من تجربة صندوق تمويل الحملة الانتخابية لقائمة البديل والتي شابها نقاط قصور عديدة. كما لوحظ غياب توحيد وسائل الإعلام المتاحة والخاصة بكل فصيل بالتوازي مع توحيد القواعد التنظيمية والنقابية. وقد أفهم مؤقتا غياب نقاش الجانب المالي أو عدم التطرق إليه بوثيقة علنية ولكن السؤال هو لماذا تم تغييب توحيد وسائل الإعلام المملوكة أو المدارة من قبل الفصائل . فحتى تاريخه نلمس تفاوتا في أسلوب ومضمون نظرة كل فصيل إلى تشكيل جبهة اليسار. فقد قام أكثر من شخص ينتمي إلى هذا الفصيل أو ذاك بنشر مقالات وتحليلات غير مؤيدة بل وصل الامر بالبعض إلى إطلاق صفات على أشخاص معينين في تنظيمه يتهمها بعبارات غير نضالية.

    ولا أريد أن أتطرق إلى العديد من البنود والفقرات لكن من المهم في هذا السياق ابداء الملاحظات التالية :

    1-يتوجب على جبهة اليسار استنادا إلى الوثيقة اطلاق اكبر حلقات نقاش واسعة في كل المدن والقرى والتجمعات والمخيمات ، يشارك فيها كل من يضع نفسه في خانة اليسار . أي ان تتحول المدن والمخيمات الى خلايا نحل لا تهدأ حتى ينتهي النقاش.

    2-ونظرا لأن عدد الذين غادروا فصائل جبهة اليسار محل الحديث أكثر من الذين بقوا فيها ، فإن الأمر يتطلب بذل جهود غير عادية إذا ما أرادت قيادات هذه الفصائل جبهة يسارية حقيقية وفعلية.

    3-على قادة الفصائل المكونة لجبهة اليسار أن يدركوا منذ البداية بأنهم جزء من مشكلة وليس جزء من حل . فالأغلبية العظمى من الذين غادروا هذه الفصائل لم يغادروها بسبب الخيانة والجبن والسأم من ممارسة النضال أو الاختلاس – مع أن بعضهم فعل ذلك وغادر الوطن العربي كله- وإنما غادروها لعشق قيادات اليسار لذاتيتهم وبيروقراطيتهم ودفاعهم عن أنفسهم ، بل أن بعضهم مارس سياسة التطفيش المتعمدة لكوادر صلبة ومجربة. وكنتيجة لما تقدم، عليهم أن يدركوا بأن فرصهم بالبقاء في سدة الهرم مشكوك فيها وغير مضمونة وآمل أن لا تؤثر هذه على تسارع خطوات التوحيد.

    4-فيما يتعلق بلجنة التحكيم ، يجب أن لا تكون من الفصائل الثلاثة المكونة لجبهة اليسار، وإنما من خارج الفصائل الثلاث لضمان النزاهة والحيادية وإصدار القرارات غير المنحازة.

    5-وحتى نتمكن من قراءة متأنية للوثيقة ووضع الملاحظات عليها بغرض اغناء النقاش حولها، فإن الإعلان عن تشكيل جبهة اليسار يشكل خطوة إلى الأمام – وعلى قادة الفصائل المكونة للجبهة أن تدرك الآن بأنها لم تعد حرة وطليقة في إقفال هذا السبيل الذي كان – وما زال – حلما رائعا يراود كل المناضلين حقا.

    قادة فصائل اليسار المشكلة للجبهة ، باتوا في ورطة حقيقية أو قل في مأزق، أما يتجاوزوه بنجاح – وهذا الأمل- أو يفشلوا ويخفقوا – كما حصل في كل التجارب السابقة، وبذلك يكون إعلان شهادة ميلاد جبهة اليسار بمثابة شهادة وفاة لهم.

    فالاختيار بيدهم الآن. بالنسبة لنا، نتمنى أن لا تكون شهادة وفاة .. بل ميلاد يسار جديد حقيقي يمثل شريحة واسعة جدا من شعب فلسطين، في موازاة الحركتين الأكبر.

    رفاقي الاعزاء هل انتم مع هذه الفكرة ولماذا ؟؟؟واذا كنتم ضد هذه الفكرة لماذا ايضا ...اتمنى ان بفتح باب الموضوع للنقاش
    ابن الشعبية
    ابن الشعبية

    ملازم  ملازم



    عدد الرسائل : 1392
    نقاط : 6269
    تقييم الأعضاء : 4
    تاريخ التسجيل : 29/11/2007

    قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس Empty رد: قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس

    مُساهمة من طرف ابن الشعبية الجمعة أكتوبر 10, 2008 3:59 pm

    تحية رفاقية ...

    رفيق باسل ..
    اعتقد انه لا يوجد يساري حر وطني لا يتمنى ان تكون الوحدة اليسارية عنوان لنا
    ولكننا نصطتدم دائما بعائق الوحدة الاكبر والاكثر شهرة الا وهو عائق القيادة ...
    فعلى مستوى الانتخابات التشريعية فشل اليسار الفلسطيني بالنزول بقائمة موحدة ..فقد تم الاتفاق على جميع البرامج والاهداف .. وبرز خلاف حصة المقاعد والقيادة في القائمة ...

    نتمنى ان تكون هنالك وحدة يسارية فلسطينية مع توقعي بعدم امكانيتها .. فخلاف القيادة سوف يظهر عاجلا ام اجلا ....

    وتحياتي رفيقنا المميز دوما باسل .......
    ماركوس
    ماركوس

    وكيل  وكيل



    ذكر
    عدد الرسائل : 962
    العمر : 40
    المزاج : مخوا صنع ايدوا
    رقم العضوية : 24
    الدولة : قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس Palest10
    نقاط : 6405
    تقييم الأعضاء : 4
    تاريخ التسجيل : 25/11/2007

    قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس Empty رد: قراءة اولية في وثيقة جبهة اليسار الفلسطيني / بقلم: محمد خضر قرش/القدس

    مُساهمة من طرف ماركوس الجمعة أكتوبر 10, 2008 4:26 pm

    رفيقي قبل ان اقراء هذة القرائة الاولية قرات كل ما يختص بتوحيد اليسار وكل ما صدر
    ولكن خلال قرائتي لا اعلم انتابني شعور وهو السقوط من بين الكلمات
    اذ لم ارى اي شيىء يتحدث عن الثورة والبندقية وجميع الكلام فقط بنود غبية والغريب في ذلك هوى بند ينص على التعامل مع الاحزاب الاسرائيلية فاي يسار هذا يتكلم في المقدمة عن التعاملات ولى يتكلم عن بندقيتة

    هل نسوا تاريخنا ؟؟
    ها هذا ما نريد؟؟؟
    هل نريد ان نصبح تنظيم يساري موحد يصدر بياناتة من داخل الفنادق ؟؟

    هذا ما وصلت الية ومع ذلك بتمنى يتوحد اليسار ضمن اطار ثوري وليس اطار برجوازي عفن يستند الى قرارات الامم المتحدة فلى خيار اخر غير البندقية ولى تقولولي امم متحدة وقراراتها

    تحياتي


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 05, 2024 6:44 pm