تقييم لذراعنا الطلابي !

النسر الأحمر كتب:جبهة العمل الطلابى الأن تمر بفترة عصيبة وخصوصا فى جامعات غزة
يجب ان نضع ايدينا على الجرح لنستطيع معرفة الحلول
هناك تصير من الجميع هيئات ادارية ورفاق فى الجامعات
فلأسف لانجد احد من الرفاق الجدد فى الجامعة يبادر ويأتيك مادا يد العون بل ان اعضاء الهيئة هى من تبحث عنه وتقوم مفاوضات لأقنعه بالعمل ى صفوف جبهة العمل
وفى الغالب لايقبل
ثانيا الدعم المادى قليل جدا ولا يكفى لأحياء مناسبة واحدة تليق بمكانة الجبهة
ثالثا اين دور الحزب فى حث الأعضاء الجامعيين على العمل فى جبهة العمل
من المعروف انو طلية الجامعات هم مستقبل الحزب
لذلك يجب على الحزب ان يضخ الكثيرمن أمكانياته على جبهة العمل
ولى عودة

حنظلة كتب:جبهة العمل الطلابى تحتاج لبث النشاط فيها وتغير طاقم المكتب الطلابي الذين لايفقهون شيئا فى العمل الابي ويسيطر عليه فئة معينة
هناك كفائات افضل منهم تركن الى الرف
وهناك طلاب يأتون وهم متحمسين للعمل ويتم قتل نشاطهم من قبل المسئولين

الغـــ باســـــل ـــــربي كتب:رفيقي العزيز ابن الشعبية اشكرك جدا لان موضوعك واقعي ونريد حلول واقعية

الكل يعلم ما وصلنا اليه من تراجع في الجامعات الفلسطينية وهذا وحسب وجهة نظري للاسباب التالية .
1- لا يوجد توعية حقيقية للطلاب عن جبهة العمل الطلابي وكل الفكر من الطلاب بأننا ضد الدين وهذه مشكلة حقيقية يجب ان نحلها.
2- لا يوجد قوانين رادعة لطلاب الجبهة بحيث ان هناك اعمال يعملونها في الجامعات ويعطون صورة مزيفة عن الجبهة بدون رادع ..وهناك اعمال كثيرة
3- لا يوجد الانتماء الكافي ولا يوجد فكر واعي عن البعض.
4- لا يوجد دعم مادي واذا وجد فهو قليل مقابل مع الحركات الاخرى ..ويا رفاقي المال مهم جدا في الجامعات لنشر فكرتك .
5- في بعض الجامعات ممثلي جبهة العمل الطلابي غير محبوبين بين الطلاب فترى في الانتخابات ان افراد من جبهتنا لا ينتخبوننا .


الحل رفيقي
ان نحاول ان نخاطب الطلاب بثقافتهم فابن القرية مثلا لا نأتي عليه بفكر ماركسي بحت لانه سيرفضنا .فيجب علينا ان نعرف خلفيته الثقافية وان نبدأ معة خطوة خطوة .
يجب على الجبهة الشعبية ان تهتم في ذراعها الطلابي فالطلاب هم قوة في الشارع وهم دليل قوة للجبهة .
اختيار الشباب اللائقين لتمثيل الجبهة بحيث يكونوا على وعي تام واخلاق لكي يقدروا ان يخاطبوا جميع الفئات .

اعذروني على الانتقاد ولكننا كلنا نتذكر كيف كنا في الجامعات في الثمانينات وكيف وصلنا اليوم .
وتحياتي رفاقي