ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


3 مشترك

    عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010

    النسر الأحمر
    النسر الأحمر

    الأمين العام  الأمين العام



    ذكر
    عدد الرسائل : 11994
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : اعلامي
    المزاج : تمام
    رقم العضوية : 2
    الدولة : عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010 Palest10
    نقاط : 16071
    تقييم الأعضاء : 32
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007
    الأوسمة : عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010 Empty

    عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010 Empty عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010

    مُساهمة من طرف النسر الأحمر الأربعاء أكتوبر 01, 2008 1:19 am

    ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية وكذلك الإيديولوجية التي تمر بها دول العالم خلال هذه المرحلة الحرجة، تتزايد التكنهات والتنبؤات من جانب بعضهم حول تعزيز احتمالات نشوب حرب كبرى ، لكن معظم هذه التكهنات هي تكهنات ناتجة إما عن تحليلات سياسية ثاقبة وإما عن تخمينات من بعض الدوائر المقربة من أجهزة المخابرات العالمية، ليس أكثر أو أقل.
    وتماشيًا مع ذلك، كان لا بد للعرّافين وقراء البخت – كما يطلق بعضهم عليهم – أن يدلوا بدلوهم في هذا المجال المثير والجاذب للاهتمام ، خاصة وأن هناك من يصدق نبوءاتهم وتوقعاتهم – فلما لا يقدمون على ذلك – خاصةً إن كان هذا العراف قد سبق له وان اشتهر بمصداقيته في كثير من التنبؤات التي رواها على الملأ من قبل. وهو ما ينطبق على العرّافة البلغارية الشهيرة 'فانجيليا جوشتيروفا ديميتروفا' أو كما يطلق عليها البعض ' فانجا'، والتي ذاع صيتها حول العالم بتوقعاتها الصادقة في العديد من الأمور والتي كان أشهرها تنبؤها بوقوع أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حين قالت إن شقيقين أميركيين سوف يتعرضان لهجوم من جانب طيور من الفولاذ. وتنبؤها كذلك ببدء الحرب العالمية الثانية وبدء تطبيق سياسة البيريسترويكا في روسيا علي يد الرئيس السابق ميخائيل جورباتشوف ووفاة الأميرة ديانا وغرق الغواصة كوريسك.
    كل هذه التنبؤات أضافت كثيرًا لرصيد فانجا لدى كثيرين من مهووسي عالم التنجيم والتنبؤات، وكانت آخر التنبؤات التي كشفت عنها فانجا النقاب هي تلك الأحداث التي وقعت مؤخرًا في أوسيتيا الجنوبية. وإضافة لجميع تنبؤات فانجا السابقة، كشفت العرافة البلغارية الشهيرة عن أن الحرب العالمية الثالثة سوف تنشب كنتيجة لمحاولات اغتيال أربعة رؤساء حكومات.
    وأضافت فانجا أن رؤساء دول أوكرانيا واستونيا وليتوانيا ووزارة خارجية بولندا لدى جورجيا سيكونون محور الصراع لمشاهدة الموقف بأعينهم. وتوقعت فانجا وقوع تلك الحرب عام 2010 . وذكرت صحيفة برافدا الروسية أن صيت فانجا بدأ في الانتشار كعرافة بعد أن تزوجت ، وقضت معظم حياتها في منطقة كوزوه الجبلية ببلغاريا. كما نجحت في إقناع أتباعها بأنها تمتلك قدرات خارقة.
    وأشارت الصحيفة إلى أن فانجا كانت أمية أو شبه أمية ، ولم تكتب بنفسها أي كتاب. وكان من الصعب فهم حديثها ، كما كانت تتحدث بلهجة ثقيلة وغير مفهومة . وما كانت تقوله أو تزعمه، كان يتم تسجيله من جانب البعض. هذا وقد كتبت العديد من الكتب عن حياة فانجا وتنبؤاتها. وادعت فانجا أن ما تمتلكه من قدرات خارقة للطبيعة لها علاقة بوجود مخلوقات غير مرئية ، لكنها لم توضح المزيد عن أصلها. وكانت تقول إن تلك المخلوقات تمدها بمعلومات عن بعض الناس التي يمكنها أن تنقلها لهم لأن المسافة والوقت لا يهمان.
    وبحسب حديثها ، فإن حياة كل شخص تبدو كفيلم يعرض أمامها منذ الولادة وحتى الممات. وتؤكد أن إحداث تغييرات بما هو مقدر على البشرية ليس بمقدورها أن تفعله. وبعيدًا عن عملها في التنجيم، اشتهرت فانجا أيضًا بقدرتها الفائقة في معالجة المرضى بوساطة العقاقير العشبية. وهي ترى أن الأشخاص عليهم أن يعالجوا أنفسهم بوساطة الأعشاب والتوابل فقط، خاصة وأنها تكون مفيدة بشكل كبير للبشرة.
    وعن تكهناتها الخاصة بالمستقبل ، كشفت فانجا التي لم تكن ترغب في الخوض في هذا المجال عن أن الإنسان سيكون بمقدوره الاتصال مع من يعتبرهم إخوته في العالم الآخر بعد 200 سنة من الآن. وقالت إن هناك عددا كبيرا من الغرباء أو الدخلاء يعيشون علي كوكب الأرض منذ سنوات طويلة قادمين من كوكب تتحدث لغة شاذة يطلق عليها 'فامفيم ' وهذا الكوكب هو ثالث كوكب يبعد عن كوكب الأرض.
    ويعتقد أتباع العرافة المثيرة للجدل أنها تعرف تاريخ وفاتها بالتحديد كما أنها قد سبق وقالت إن هناك فتاة صغيرة تبلغ من العمر 10 أعوام مصابة بالعمى وتعيش الآن في فرنسا ، سترث موهبتها الخارقة للطبيعة وسيسمع عنها الناس عما قريب
    الكرمل
    الكرمل

    رقيب  رقيب



    ذكر
    عدد الرسائل : 545
    العمر : 37
    العمل/الترفيه : مقاوم
    المزاج : حسب الجو
    رقم العضوية : 73
    الدولة : عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010 Palest10
    نقاط : 6485
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 16/12/2007

    عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010 Empty رد: عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010

    مُساهمة من طرف الكرمل الأربعاء أكتوبر 01, 2008 9:06 am

    ههههههههه
    هو من المتوقع ان تكون حرب عاالمية تالتة
    وهدول بيقروا الأحداث وبيتسنتجوا مو أكتر
    وكذب العارفين ولو صدقوا
    الغـــ باســـــل ـــــربي
    الغـــ باســـــل ـــــربي

    نقيب  نقيب



    ذكر
    عدد الرسائل : 3164
    العمر : 44
    المزاج : >>>>>>>
    رقم العضوية : 391
    نقاط : 6153
    تقييم الأعضاء : 2
    تاريخ التسجيل : 06/04/2008

    عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010 Empty رد: عرّافة بلغارية تتنبأ بوقوع الحرب العالمية الثالثة عام 2010

    مُساهمة من طرف الغـــ باســـــل ـــــربي الأربعاء أكتوبر 01, 2008 8:15 pm

    في سابقة ''عسكرية'' ذات مدلولات عميقة وبما انطوت عليه من رسائل في مختلف الاتجاهات، خرج الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف على العالم وهو ينظر عبر منظار مفتوح العينين (على عكس الحال الذي ظهر عليها وزير الدفاع الاسرائيلي عمير بيرتس خلال تموز 2006، وهو يراقب عمليات ميدانية بمنظار مغلق، وهو الذي هدد السيد حسن نصرالله بأنه لن ينسى في حياته اسم بيرتس، لكن هذا البيرتس ذهب الى سلة مهملات التاريخ فيما سطع نجم نصرالله)..

    الرئيس الروسي الشاب جلس بعد المناورة اللافتة بالذخيرة الحية، التي ضمت ثمانية آلاف جندي، بينهم ستة آلاف من جنود الاحتياط (وفي ذلك مغزى كبير) بمشاركة عشرات الدبابات والطائرات المقاتلة والقاذفة، جلس بين ''عجائز'' (اقرأ قادة) الجيش الروسي وطلب اليهم إعداد خطة تحديث وتطوير شاملة، بما في ذلك الترسانة النووية ينتهي تنفيذها في العام 2020، على ان يضعوا بين يديه وفي غضون شهرين ''فقط'' خطة تفصيلية برزنامة زمنية محددة..

    ليس ثمة شكوك في ان مثل هذه المناورة العسكرية ''الضخمة'' نسبياً، ما كان لها أن تتم لولا ازمة القوقاز وتداعياتها وردود الفعل الغربية، وخصوصاً الاميركية على الخطوة ''الجراحية'' الروسية، التي وضعت حداً لكل الخطط الاميركية الرامية الى تطويق روسيا ومن ثم تقسيمها على النحو، الذي تنبأ به الرئيس الروسي السابق فلاديمير بوتين.

    قلنا بوتين؟.

    نعم.. إذ قبل عامين تقريباً خرج فلاديمير بوتين على شعبه في خطابه السنوي المتلفز متسائلاً: ''هل تريدون ان يحدث لروسيا ما حدث للعراق؟.

    وقتذاك كان السؤال مستغرباً ولافتاً.. بل ربما رآه كثيرون انه في غير محله وانه ربما يكون لأبعاد انظار المواطنين الروس عن المشكلات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجههم على رغم النجاح الذي احرزته ادارة بوتين منذ تسلمها السلطة ''رسمياً'' في 7 ايار 2000 والارتفاع الواضح الذي طرأ على مستوى معيشة الروس وأمنهم وتراجع معدلات البطالة والفقر والجريمة..

    بل ان هناك من حاول لاحقاً الربط بين هذا التصريح ''العجيب'' الذي يضع روسيا بتاريخها وحضارتها وعمقها الجغرافي وامكاناتها الهائلة في مرمى ''الغزو'' في مكانة دولة ضعيفة ومحاصرة ومنهكة كالعراق قبل احتلاله، وبين خطاب بوتين (الأشهر ربما) امام مؤتمر ميونيخ السنوي للأمن (شباط 2007) الذي حمل فيه حملة شعواء ولاذعة على السياسات الاميركية الساعية الى الهيمنة وخلق الاتباع وتركيع الخصوم ورفض الحوار بين الاصدقاء والحلفاء، بل ان كل ما طالب به (بوتين) هو مجرد ان نكون شركاء.

    لكن ادارة بوش كانت على الدوام غائبة عن السمع والبصر، وواصلت سياسات الغطرسة والاستعلاء ومضت في انكار تبعات تورطها في العراق وافغانستان وانهيار حلفائها في لبنان، وتعثر مشروعها المعلن في محاصرة سوريا وعزلها، اضافة الى مضيها قدماً في مساعيها لنشر الدرع الصاروخية في بولندا وجمهورية التشيك وفي الآن نفسه، الضغط على دول حلف شمال الاطلسي ليس فقط في ارسال المزيد من القوات الى افغانستان، (كان نيكولا ساركوزي اكثر المتحمسين لهذا المطلب ''اقرأ الأمر'' الاميركي وتمثل في ارسال مئات من الجنود الفرنسيين الى قندهار وكابول رغم الصفعة المؤلمة، التي تلقاها الجيش الفرنسي بفقدانه عشرة جنود وعشرات الجرحى في كمين طالباني محكم).

    وانما ايضاً في ممارسة المزيد من الضغط على دول الحلف كي تقبل جورجيا واوكرانيا في عضويته، الأمر الذي حالت دونه برلين وباريس ولو مؤقتاً، الى ان اندلعت حرب اوستيا الجنوبية، فانقلبت المعادلات وبات مطلوباً على نحو لا مفر منه، تغيير قواعد اللعبة التي ارادت واشنطن وبعض ''صقور'' بروكسل (بما هي مقر لحلف شمال الاطلسي) الزام موسكو بها.

    هل هذا يعني أن روسيا تمردت او استفاقت بعد طول غيبوبة؟ أو انها ادركت ولو متأخراً وبعد اعتراف واشنطن وعدد لا بأس به من دول الاتحاد الاوروبي باستقلال اقليم كوسوفو، أن النار اقتربت من ''غرفة نوم'' القياصرة في الكرملين وأن السيناريو العراقي (او قل اليوغسلافي بعد ان تم تنفيذ السيناريو السوفياتي بمهارة وحقد على يد يلتسين ومن قبله غورباتشوف) يوشك ان يطبق على روسيا التي تعاني ما تعاني من تشظٍ عرقي ولغوي وحركات وتنظيمات متمردة لا تخفي سعيها للاستقلال التام وليس الاكتفاء بصيغة الحكم الذاتي (الموسع او المقلص لا فرق) التي لم تعد في نظر قوميي تلك الجمهوريات ذات الحكم الذاتي وبخاصة في الشيشان والانغوش وربما داغستان كافية، في ظل ارتفاع منسوب المشاعر القومية التي ايقظتها فترة ما بعد انتهار الحرب الباردة واحتدام الصراعات القومية والعرقية في البلقان ووسط اوروبا؟.

    ربما بعض وربما كل تلك الاسباب، معطوفة على ما لحق بروسيا من مهانة وشعور بالدونية ''والخوف ايضاً''، بعد ان تراجعت مكانتها الدولية وسادت الفوضى معظم ارجائها وباتت احتمالات انهيارها ''كدولة'' واردة، ما جعل من الحماقة التي ارتكبها صنيعة بوش ورايس ميخائيل سكاشفيلي، فرصة لاعادة كتابة تاريخ جديد للصراع بين الشرق (الذي لم يعد شرقاً بالمعنى التقليدي الذي كان في قاموس الحرب الباردة) والغرب الذي فقد هو الآخر جزءاً لا يستهان به من تماسكه، ما بدا في لحظة ما وكأنه احرز نصراً جماعياً كنظام اقتصادي رأسمالي استطاع أن يهزم الاشتراكية ويتركها عارية بلا أنصار او تأبين، لكن حرب جورجيا ثم الازمة المالية الراهنة التي تعصف بأحد الاسس التي ارتكزت عليها الرأسمالية واقتصاد السوق، خلقت اجواء مغايرة يمكن القول انها مفتوحة على كل الاحتمالات، وإن كان ثمة ما يمكن الجزم به وهو أن الرأسمالية رغم ما تتمتع به من حيوية وقدرة على التكيف واستعادة زمام المبادرة، إلاّ انها هذه المرة دخلت في دورة التراجع التي قد تتعمق وتتواصل.

    أين من هنا؟.

    ما دفعني للمقاربة هذه والتساؤل الذي جاء في عنوان المقال، هو تنبؤ عرافة بلغارية شهيرة اسمها فانجيليا جوشيتروفا ديميتروفا والمعروف اختصاراً بـ''فانجا'' يوم أمس، أن حرباً عالمية ثالثة ستندلع في العام 2010 ستكون اطرافها على الارجح الولايات المتحدة واسرائيل ضد جمهورية ايران الاسلامية واهمية ما قالته ينبع من انها تنبأت بأحداث شهيرة وقعت فعلاً مثل تفجيرات 11 ايلول 2001 ووفاة الاميرة ديانا وبيرسترويكا غورباتشوف.

    والله أعلم.. .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 06, 2024 11:35 am