باراك أوباما مسلم ؟ مسيحي؟ يهودي؟!أم مهدي
[size=29]من الغريب والمحزن ما تقوم به وكالات الأنباء العربية المحلية والخاصة والرسمية، باللهث وراء أخبار صفراء لاتسمن ولا تغنى من جوع ن وخاصة تلك الأخبار التي تخص المهدي المنتظر للأمة العربية، مرشح الرئاسة الأمريكية سواءً كان حمارا ديمقراطيا أو فيلاً جمهورياً ، ومن الملفت للنظر ذلك البعد الإعلامي والجدل البيزنطي العقيم، والتخرصات اللامنطقية حول شخصية المرشح الديموقراطى الأمريكي – إن صح التعبير – (بارك اوباما )وهللت الصحف عن أصله المسلم لورود اسم حسين في سلسلة اسمه، وفرح سطحيو العرب ،بمعنى أن قضايانا فرجت والحمد لله، وحررنا الولايات المتحدة الأمريكية، وأصبحت وبحمد الله مسلمه !وسنسيطر علي البيت الأبيض، ويصبح لنا من وراء هذا المخصي نفوذ أوسع من نفوذ اللوبي الصهيوني!! ، ولكن نري أن العرب ينكسون راياتهم من جديد عندما يخرج هذا الزنديق معلنا تبرأه من الإسلام، ويفتخر بصليبيته تارة، وبقربه من اليهود وتفهمه لقضاياهم، ومناصرته لسكان مغتصبه( سيدير وت) ورفضه للإرهاب الفلسطيني - علي حد قوله - ويبررها المنبطحون أمريكياً أن هذه دعايات انتخابية يريد فيه القديس اوباما كسب أصوات اليهود في الانتخابات !! ومن هنا يجوز له أن يفعل ما يريد ! ومن الأمور العجيبة والمضحكة ما خرجت لنا به وكالات الأنباء بالأمس القريب بخبر كشف أخيرا أن الحاخام (كابر يس فاني )الذي يترأس معبداً يهودياً للسود في شيكاغو هو ابن عمة (ميشيل) زوجة باراك اوباما !!!!! .يا الهي ما أهم وأروع هذا الخبر المقزز ! ولا استغرب غدًا أن نسمع أن ابن( عم أخت زوجة جد بنت) اوباما كان هندوسيا !!!!!! 0
حقيقة نحن لا نلوم أنظمتنا العربية، ولهثها وراء المصالح الأمريكية، وذ1لك بسب جهل الكثير منهم بالسياسة الأمريكية، أو تجاهل البعض الآخر! غير مدركين أن سياسة رؤساء أمريكيا تجاه العالم تتمحور حول مصالحها الإستراتيجية الخاصة، والتي تخدم الأمريكان بشكل عام واليهود بشكل خاص، انطلاقاً من الفكر الانجليكالنى والبروتستانتي المستمد من ( البايبل ) المقدس عند كليهما ، ولابد أن نعى جيداً أن أمريكا الآن، وجدت لخدمة اليهود وكياتهم المسخ ،ودعمه لوجستياً وماديا ودينيا ومعنويا ، اعتقادًا من أرباب السياسة الأمريكية أن وجود الكيان الصهيوني يخدم مصالح أمريكية كنسية أنجليكانية، ويمهد لظهور المسيح المنتظر!! هذا ولابد أن نعلم بكل زمان ومكان أن السياسية الأمريكية نحو العرب تتمحور حول النقاط الثلاث التالية
1-الانحياز الكامل لإسرائيل ودعمها بكافة السبل 0
2- السيطرة علي منابع النفط العربي والتحكم في استخراجه وأسعاره0
3- عدم امتلاك العرب السلاح النووي لأي غرض من الإغراض ولا ينطبق هذا القول علي اليهود ؟!0
أما فيما يختص بالقضية الفلسطينية، فحدث ولا حرج حيث بات الكل يعي ويعلم مدى الانحياز السافر(ل) لإسرائيل ودعمها بالمال والسلاح بحربي( 67 و73) وعملت بشكل واضح علي زيادة مخزونها من أسلحة وأجهزة متطورة، من اجل إحداث توازن لصالح إسرائيل،، ومن المؤكد أن سياسة أمريكيا الخارجية انطلقت من المبادئ التالية لدعمها إسرائيل\
- اعتبار ميزان القوي أساس للتوصل إلي حل واقعي ممكن،والتوصل إلى حلول يتم علي أساس الواقع وليس علي أساس الحقوق التاريخية والقانونية00
- المفاوضات طولية الأجل،، تعتبر منطلق جوهري للتوصل إلى نتائج ثابتة ومقبولة، وهذا يتطلب قبول اتصالات تقطع حيناً ولا تحسم إلا بالمدى الطويل لان طول المفاوضات حسب الاعتقاد الأمريكي يؤدى إلى تغير ميزان القوى لصالح حليفتها إسرائيل 00
هذه هي سياسة أمريكا سواءً بحزبها الجمهوري أو الديموقراطى، إذا لا يتوجب علينا كعرب إن ننظر الى المهدي المنتظر الأمريكي حسب لون بشرته لأن وجوههم جميعًا مثل الثعبان تتغير حسب مصالحهم الخاصة، ويجب أن ندرك أن أمة الكفر واحدة ،وهذا القول أيضاً ينسحب علي الانتخابات داخل دول الكيان الصهيونية، لذا انصح بعدم التهليل لفوز الصفراء" ليفنى" أو هبوط أو صعود "باراك" أو" النتن ياهو" فكلهم لنا كارهون لأننا فلسطينيون! فهل ندرك ما معنا كلمة فلسطينيون !أم شهوة الحكم أنستنا إياها وأنستنا واجبنا المقدس الذي فرضه الله علينا . أنا اسأل؟ وأتمنى أن أفهم ! وسؤالي بسيط لا يحتاج إلى منطق الجدل السقراطي, ولا إلى فلسفة بروتوجراس السوفسطائى فهل من مجيب بموضوعية فلسطينية؟؟[/size]
[size=29]من الغريب والمحزن ما تقوم به وكالات الأنباء العربية المحلية والخاصة والرسمية، باللهث وراء أخبار صفراء لاتسمن ولا تغنى من جوع ن وخاصة تلك الأخبار التي تخص المهدي المنتظر للأمة العربية، مرشح الرئاسة الأمريكية سواءً كان حمارا ديمقراطيا أو فيلاً جمهورياً ، ومن الملفت للنظر ذلك البعد الإعلامي والجدل البيزنطي العقيم، والتخرصات اللامنطقية حول شخصية المرشح الديموقراطى الأمريكي – إن صح التعبير – (بارك اوباما )وهللت الصحف عن أصله المسلم لورود اسم حسين في سلسلة اسمه، وفرح سطحيو العرب ،بمعنى أن قضايانا فرجت والحمد لله، وحررنا الولايات المتحدة الأمريكية، وأصبحت وبحمد الله مسلمه !وسنسيطر علي البيت الأبيض، ويصبح لنا من وراء هذا المخصي نفوذ أوسع من نفوذ اللوبي الصهيوني!! ، ولكن نري أن العرب ينكسون راياتهم من جديد عندما يخرج هذا الزنديق معلنا تبرأه من الإسلام، ويفتخر بصليبيته تارة، وبقربه من اليهود وتفهمه لقضاياهم، ومناصرته لسكان مغتصبه( سيدير وت) ورفضه للإرهاب الفلسطيني - علي حد قوله - ويبررها المنبطحون أمريكياً أن هذه دعايات انتخابية يريد فيه القديس اوباما كسب أصوات اليهود في الانتخابات !! ومن هنا يجوز له أن يفعل ما يريد ! ومن الأمور العجيبة والمضحكة ما خرجت لنا به وكالات الأنباء بالأمس القريب بخبر كشف أخيرا أن الحاخام (كابر يس فاني )الذي يترأس معبداً يهودياً للسود في شيكاغو هو ابن عمة (ميشيل) زوجة باراك اوباما !!!!! .يا الهي ما أهم وأروع هذا الخبر المقزز ! ولا استغرب غدًا أن نسمع أن ابن( عم أخت زوجة جد بنت) اوباما كان هندوسيا !!!!!! 0
حقيقة نحن لا نلوم أنظمتنا العربية، ولهثها وراء المصالح الأمريكية، وذ1لك بسب جهل الكثير منهم بالسياسة الأمريكية، أو تجاهل البعض الآخر! غير مدركين أن سياسة رؤساء أمريكيا تجاه العالم تتمحور حول مصالحها الإستراتيجية الخاصة، والتي تخدم الأمريكان بشكل عام واليهود بشكل خاص، انطلاقاً من الفكر الانجليكالنى والبروتستانتي المستمد من ( البايبل ) المقدس عند كليهما ، ولابد أن نعى جيداً أن أمريكا الآن، وجدت لخدمة اليهود وكياتهم المسخ ،ودعمه لوجستياً وماديا ودينيا ومعنويا ، اعتقادًا من أرباب السياسة الأمريكية أن وجود الكيان الصهيوني يخدم مصالح أمريكية كنسية أنجليكانية، ويمهد لظهور المسيح المنتظر!! هذا ولابد أن نعلم بكل زمان ومكان أن السياسية الأمريكية نحو العرب تتمحور حول النقاط الثلاث التالية
1-الانحياز الكامل لإسرائيل ودعمها بكافة السبل 0
2- السيطرة علي منابع النفط العربي والتحكم في استخراجه وأسعاره0
3- عدم امتلاك العرب السلاح النووي لأي غرض من الإغراض ولا ينطبق هذا القول علي اليهود ؟!0
أما فيما يختص بالقضية الفلسطينية، فحدث ولا حرج حيث بات الكل يعي ويعلم مدى الانحياز السافر(ل) لإسرائيل ودعمها بالمال والسلاح بحربي( 67 و73) وعملت بشكل واضح علي زيادة مخزونها من أسلحة وأجهزة متطورة، من اجل إحداث توازن لصالح إسرائيل،، ومن المؤكد أن سياسة أمريكيا الخارجية انطلقت من المبادئ التالية لدعمها إسرائيل\
- اعتبار ميزان القوي أساس للتوصل إلي حل واقعي ممكن،والتوصل إلى حلول يتم علي أساس الواقع وليس علي أساس الحقوق التاريخية والقانونية00
- المفاوضات طولية الأجل،، تعتبر منطلق جوهري للتوصل إلى نتائج ثابتة ومقبولة، وهذا يتطلب قبول اتصالات تقطع حيناً ولا تحسم إلا بالمدى الطويل لان طول المفاوضات حسب الاعتقاد الأمريكي يؤدى إلى تغير ميزان القوى لصالح حليفتها إسرائيل 00
هذه هي سياسة أمريكا سواءً بحزبها الجمهوري أو الديموقراطى، إذا لا يتوجب علينا كعرب إن ننظر الى المهدي المنتظر الأمريكي حسب لون بشرته لأن وجوههم جميعًا مثل الثعبان تتغير حسب مصالحهم الخاصة، ويجب أن ندرك أن أمة الكفر واحدة ،وهذا القول أيضاً ينسحب علي الانتخابات داخل دول الكيان الصهيونية، لذا انصح بعدم التهليل لفوز الصفراء" ليفنى" أو هبوط أو صعود "باراك" أو" النتن ياهو" فكلهم لنا كارهون لأننا فلسطينيون! فهل ندرك ما معنا كلمة فلسطينيون !أم شهوة الحكم أنستنا إياها وأنستنا واجبنا المقدس الذي فرضه الله علينا . أنا اسأل؟ وأتمنى أن أفهم ! وسؤالي بسيط لا يحتاج إلى منطق الجدل السقراطي, ولا إلى فلسفة بروتوجراس السوفسطائى فهل من مجيب بموضوعية فلسطينية؟؟[/size]
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007