ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    أمريكا تؤكد ان الجمهورية الاسلامية ستستأنف السعي لصنع قنبلة

    ابو وطن
    ابو وطن

    مشرف المنتديات الفلسطينية  مشرف المنتديات الفلسطينية



    ذكر
    عدد الرسائل : 6822
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : مشرف شبكات حاسوب
    المزاج : ولا احلى من هيك
    رقم العضوية : 7
    الدولة : أمريكا تؤكد ان الجمهورية الاسلامية ستستأنف السعي لصنع قنبلة Palest10
    نقاط : 9043
    تقييم الأعضاء : 10
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007
    وسام مسابقة الضيف المجهول : أمريكا تؤكد ان الجمهورية الاسلامية ستستأنف السعي لصنع قنبلة Empty

    أمريكا تؤكد ان الجمهورية الاسلامية ستستأنف السعي لصنع قنبلة Empty أمريكا تؤكد ان الجمهورية الاسلامية ستستأنف السعي لصنع قنبلة

    مُساهمة من طرف ابو وطن السبت ديسمبر 22, 2007 6:21 pm

    أمريكا تؤكد ان الجمهورية الاسلامية ستستأنف السعي لصنع قنبلة نووية
    مستشار لبوش يعلن استعداد إسرائيل لضرب طهران وتقارير تكشف تشديد الإمارات القيود علي الإيرانيين

    22/12/2007

    فيينا ـ واشنطن ـ لندن ـ القدس العربي ـ وكالات: قالت الولايات المتحدة الجمعة ان ما وجدت المخابرات الامريكية أنه ايران قادرة علي استئناف برنامجها النووي السري بسهولة بسبب القيود التي فرضتها علي عمليات تفتيش الامم المتحدة في البلاد، فيما عبر بروس ريدل، المستشار السابق للرئيس الامريكي جورج بوش، عن ثقته بأن إسرائيل ستضرب إيران علي خلفية برنامجها النووي، معتبراً أن التقرير الأخير للاستخبارات الامريكية يعزز هذا الخيار في تل أبيب.
    ونقلت مجلة نيوزويك علي موقعها الإلكتروني الجمعة عن ريدل الضابط السابق في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) والمستشار الرفيع المستوي السابق لشؤون الشرق الأوسط لثلاثة رؤساء امريكيين بينهم بوش، قوله رجعت من رحلة إلي إسرائيل في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي مقتنعاً بأن إسرائيل ستهاجم إيران .
    وأضاف ريدل مستشهداً بالمحادثات التي أجراها مع مسؤولين في الموساد ووزارة الدفاع، ذلك كان قبل تقييم الاستخبارات الوطنية. هذا (التقييم) حتي يجعلها (الضربة) أكثر ترجيحاً. فإسرائيل لن تسمح بتهديد احتكارها النووي في المنطقة.
    ورأي أن إدارة بوش عقّدت المشكلة حين فشلت في تنبيه الإسرائيليين إلي أن تقييم الاستخبارات الوطنية صار وشيكاً ، مشيراً إلي أن أمراً كهذا كان يمكن تقديمه إلي الإسرائيليين من خلال قنوات استخبارية محترفة .
    ونسب ريدل إلي النائب السابق لوزير الدفاع الإسرائيلي الجنرال افرايم سنيه الذي كان حذر لسنوات من أنه سيكون علي إسرائيل في النهاية مواجهة إيران منفردة، قوله اليوم نحن (الإسرائيليين) أقرب إلي هذا الوضع (مواجهة إيران منفردين) مما كنا عليه قبل 3 أسابيع .
    وأردف ريدل أخبرني سنيه أنه علينا (الإسرائيليون) أن نتحضر لإحباط هذا الخطر بمفردنا في إشارة إلي البرنامج النووي الإيراني.
    وقال ريدل إن العضو في حزب ليكود يوفال شطايتنتس أخبره أنه كان تزعم وفداً من أعضاء الكنيست إلي واشنطن قبل أسابيع قليلة من صدور تقييم الاستخبارات الامريكية في الثالث من كانون الأول (ديسمبر) الجاري.
    ونقل عن شطايتنتس قوله انه التقي خلال هذه الزيارة بنائب الرئيس الامريكي ديك تشيني ومستشار الأمن القومي ستيفن هادلي وغيرهما من مسؤولي الإدارة و لم يبد أي منهم قلقاً بأن تقييمهم لعام 2005 (أن إيران تسعي بالتأكيد لامتلاك الأسلحة النووية) هو علي وشك أن يتم إنكاره.. حتي عندما بحثنا الموضوع الإيراني فإن أيا منهم بدا كأنه يعرف ما سيحدث في إشارة إلي التقرير الاستخباراتي.
    وفي هذا الإطار أوردت نيوزويك أن هناك شعوراً عاماً في دوائر الاستخبارات والأمن القومي الإسرائيلي بأن التقرير الأخير للاستخبارات الامريكية يمثل تراجعاً من قبل الولايات المتحدة وترك إسرائيل وحيدة في مواجهة إيران.
    ورأت المجلة الامريكية أن زيارة بوش المفاجئة إلي المنطقة حيث سيمضي 9 أيام في الشرق الأوسط في أواسط كانون الثاني (يناير) المقبل هي لتدارك ما أتي به تقييم الاستخبارات الوطنية وليس الاستنتاج فقط بإمكانية أن تقوم إسرائيل بعمل منفرد (ضد إيران)، لكن أيضاً ليعلن أن مؤتمر أنابوليس الذي يعتبر (جائزة بوش) سيتوقف .
    واعتبرت أن زيارة بوش للمنطقة هي في جزء منها اعتراف لصقور الإدارة الامريكية بأن تقييم الاستخبارات الوطنية غالي في التسامح مع طهران، وهي أيضاً جهد واع للتأكيد لكل من إسرائيل والدول العربية بأن واشنطن ستقف في وجه تزايد نزعات إيران العدائية والتوسعية ، خصوصاً بعد الشعور العربي بأن الولايات المتحدة تسعي لصفقة مع طهران بشأن ملفها النووي من أجل ضمان النجاح في العراق، بحسب نيوزويك .
    من جهته رفض السفير الامريكي لدي الوكالة الدولية للطاقة الذرية آراء بأن اكتشاف المخابرات الامريكية الذي أعلن في الثالث من كانون الاول (ديسمبر) يقلل من الحاجة لسرعة كبح ايران عن طريق عمليات تفتيش الوكالة الدولية وعقوبات الامم المتحدة.
    وقال المبعوث الامريكي غريغوري شولت ان تقرير المخابرات الامريكية احتوي علي أدلة جديدة علي وجود مشروع سري لصناعة قنبلة نووية في ايران وأنه ليس هناك ما يدعو للاطمئنان حتي اذا كان أوقف قبل أربع سنوات. وقال لصحافيين مدعوين زعماء ايران قد يقررون استئناف ذلك البرنامج تماما مثلما استأنفوا تخصيب اليورانيوم، في عام 2006 بعد وقف دام سنتين نتيجة ضغوط دولية .
    واضاف ليس هناك يقين بأن الوكالة الدولية ستعرف علي وجه الخصوص بعدما حذرنا المدير العام للوكالة مرتين من أن معلومات الوكالة عن أنشطة ايران الحالية تقل. هذه مسألة بالغة الخطورة .
    وكان شولت يشير الي القيود التي فرضتها ايران في أوائل 2006 علي عمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية باستثناء بضعة مواقع معلنة ردا علي خطوات من جانب مجلس الامن التابع للامم المتحدة لفرض اول مجموعة من العقوبات علي طهران.
    وصرحت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس ان القوي الست الكبري المشاركة في المحادثات حول البرنامج النووي الايراني فشلت الخميس في التوصل الي اتفاق حول فرض عقوبات جديدة علي طهران.
    وقالت رايس في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرها الكندي ماكسيم بيرنييه هناك خلافات تكتيكية يجب ان تسوي حول البرنامج الزمني والمضمون المحدد للقرار .
    واضافت نواصل العمل داخل مجموعة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن الدولي والمانيا التي اجرت محادثات جديدة الخميس علي مستوي المدراء السياسيين في وزارات خارجيتها.
    الي ذلك أفادت صحيفة فايننشال تايمز أن الإمارات بدأت تقلص التعاملات المالية مع إيران، في حين شددت مشيخة دبي القيود علي نحو 350 ألف إيراني يقيمون علي أراضيها.
    وقالت الصحيفة إن هذه الإجراءات تأتي استجابة للضغوط التي مارستها الولايات المتحدة علي البنوك العالمية لوقف تعاملاتها المالية مع إيران، مشيرة إلي أن تقارير محلية اوردت بأن بعض الإيرانيين لم يتمكنوا من تجديد إقامتهم في دبي.
    واضافت أن المصارف الإماراتية اوقفت منح البنوك الإيرانية الإعتمادات والتسليف مما صعّب علي شركات الواجهة الإيرانية الإلتفاف علي المقاطعة الدولية.
    وأشارت إلي أن القيود الجديدة تقترح بأن السياسة طغت علي التجارة في الإمارات رغم مساعي الحكومة منذ فترة طويلة التعامل مع هذين الجانبين علي نحو منفصل.
    وقالت الصحيفة إن المسؤولين الأمريكيين اكدوا بأن تعاون الإماراتيين حول إيران صار عميقاً بالرغم من تذمر بعض السياسيين في واشنطن من أن الإمارات لم تفعل ما يكفي لمنع تمويل الإرهاب.
    وأضافت ان الولايات المتحدة اقامت في قنصليتها بدبي وحدة استماع تتمتع بقدرات استخبارية يعمل فيها خمسة مختصين بالشؤون الإيرانية لمراقبة تطورات الموقف في طهران وإجراء إتصالات بالمهاجرين الإيرانيين.
    واشارت الصحيفة إلي أن السلطات الإماراتية اغلقت نحو 40 شركة بسبب مخالفات نقل من سفينة إلي أخري تورطت بعضها في نشاطات تجارية إيرانية غامضة.
    ونسبت فايننشال تايمز إلي ناصر هاشمبور نائب رئيس مجلس الأعمال الإيراني في دبي قوله صار من شبه المستحيل علي الشركات الإيرانية الجديدة الحصول علي رخص تسمح لها بالعمل في دبي .

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 12:23 pm