من طرف معتز الإثنين يوليو 07, 2008 1:38 pmنفى محمود الزهار أحد قادة الانقلاب الدموي الحمساوي في قطاع غزة " الأنباء التي تحدثت أن حركته الخارجة عن القانون أبلغت سوريا موافقتها على التنازل عن جميع المقرات الأمنية في القطاع والتراجع عن الانقلاب مقابل حكومة وحدة وطنية يبدى الرئيس عباس استعداده لتشكيلها لتدير هذه المقرات".
وقال الزهار في تصريحات لإذاعة تابعة للجهاد الإسلامي تبث من غزة صباح اليوم الاثنين " هذا الكلام غير دقيق، لأنه تتنازل عن المقرات لمن !، وإذا كان الحديث هو عن أجهزة أمنية يجب أن يعاد صياغتها على أسس جديدة، من يظن أننا سنعيد الأمن الوقائي مرة أخرى إلى قطاع غزة للتعاون الأمني بينها وبين إسرائيل ضدنا من يستطيع أن يقبل بهذه القضية "على حد قوله.
وأضاف الزهار "أن حركته من حيث المبدأ على استعداد أن تضع كل الأمور على الطاولة ويتم البحث فيها".
وعن احتمال عقد لقاء بين الرئيس عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل قال الزهار :"لا احد متهالك على هذه اللقاءات، لأننا نعرف انه لا أبو مازن ولا مجموعته الآن عندها تصريح من الغرب أن يجلس ويناقش مع حماس أي مسألة، دراساتهم الداخلية توصل أخبار منها أنهم ليسوا على استعداد الآن للحوار وبالتالي هل يمكن أو لا ، هذا الأمر منوط بقدرة أبو مازن على الخروج من الفيتو الغربي على الحوار الفلسطيني الداخلي".
وحول تقيمه للتهدئة التي دخلت أسبوعها الثالث أوضح الزهار " أن هدف التهدئة هو كسر الحصار ، مشيراً إلى وجود إجماع فصائلي على الرد على كافة الخروقات الإسرائيلية للتهدئة بإجماع".
وتابع يقول :" هذا من جانبنا، أما الإسرائيليين يريدون أن يلعبوا لعبة الحصار من اجل أوراق أخرى، منها ، ملف الأسرى ، ولذلك هم يحاولوا الربط في هذه القضية لكنها تفشل".
وقال الزهار أن وفداً من الحركة سيسافر قريباً لمصر للاستماع إلى ما تم بين الجانب الإسرائيلي والمصري في آلية تحريك بقية الملفات، معبراً عن ارتياحه لهذه المرحلة التي قال إنها ليست حالة سلام مع الجيش الإسرائيلي ولكنها مرحلة عض الأصابع .
وتطرق الزهار إلى قضية تبادل الأسرى الفلسطينيين مقابل شاليط وأوضح أن حركته تطالب بألف شخص أسير من ذوي الأحكام العالية، وأكد أن إسرائيل لن تخرج بصفقة دون تلبية شروط آسري شاليط.
وأضاف أن الآليات السابقة لا تستطيع أن تحقق الحد الأدنى المطلوب، وأن الآلية الجديدة المقترحة هو المفاوضات الغير مباشرة، مشيراً إلى أنه في حال وضع الإسرائيليين قضية من يسمونهم بأيديهم ملطخة بالدماء معيار في هذه الصفقة ولم يقبلوا بما قبلوا به في قضية حزب الله فإن الصفقة لن تتم.
وكانت صحيفة القدس العربي اللندنية قالت اليوم نقلا عن مصادر فلسطينية بأن الأسد طالب عباس بضرورة الحوار مع حماس ونقل له رسالة من حماس تؤكد استعدادها لإعادة جميع مقرات الرئاسة والسلطة الفلسطينية في غزة إليه شرط استعداده لتشكيل حكومة وحدة وطنية تتولي المسؤولية الأمنية عن تلك المقرات.
ودعا الرئيس عباس قبل أكثر من شهرين لحوار وطني شامل ولكن لم ترد حماس حتى الآن بأي إشارة إيجابية تشجع بدء هذا الحوار بل استمرت في ترسيخ احتلالها لغزة وقمعها لعناصر وأبناء فتح واستمرار سيطرتها على المقرات والمؤسسات الوطنية والشرعية في القطاع".
وقال الزهار في تصريحات لإذاعة تابعة للجهاد الإسلامي تبث من غزة صباح اليوم الاثنين " هذا الكلام غير دقيق، لأنه تتنازل عن المقرات لمن !، وإذا كان الحديث هو عن أجهزة أمنية يجب أن يعاد صياغتها على أسس جديدة، من يظن أننا سنعيد الأمن الوقائي مرة أخرى إلى قطاع غزة للتعاون الأمني بينها وبين إسرائيل ضدنا من يستطيع أن يقبل بهذه القضية "على حد قوله.
وأضاف الزهار "أن حركته من حيث المبدأ على استعداد أن تضع كل الأمور على الطاولة ويتم البحث فيها".
وعن احتمال عقد لقاء بين الرئيس عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل قال الزهار :"لا احد متهالك على هذه اللقاءات، لأننا نعرف انه لا أبو مازن ولا مجموعته الآن عندها تصريح من الغرب أن يجلس ويناقش مع حماس أي مسألة، دراساتهم الداخلية توصل أخبار منها أنهم ليسوا على استعداد الآن للحوار وبالتالي هل يمكن أو لا ، هذا الأمر منوط بقدرة أبو مازن على الخروج من الفيتو الغربي على الحوار الفلسطيني الداخلي".
وحول تقيمه للتهدئة التي دخلت أسبوعها الثالث أوضح الزهار " أن هدف التهدئة هو كسر الحصار ، مشيراً إلى وجود إجماع فصائلي على الرد على كافة الخروقات الإسرائيلية للتهدئة بإجماع".
وتابع يقول :" هذا من جانبنا، أما الإسرائيليين يريدون أن يلعبوا لعبة الحصار من اجل أوراق أخرى، منها ، ملف الأسرى ، ولذلك هم يحاولوا الربط في هذه القضية لكنها تفشل".
وقال الزهار أن وفداً من الحركة سيسافر قريباً لمصر للاستماع إلى ما تم بين الجانب الإسرائيلي والمصري في آلية تحريك بقية الملفات، معبراً عن ارتياحه لهذه المرحلة التي قال إنها ليست حالة سلام مع الجيش الإسرائيلي ولكنها مرحلة عض الأصابع .
وتطرق الزهار إلى قضية تبادل الأسرى الفلسطينيين مقابل شاليط وأوضح أن حركته تطالب بألف شخص أسير من ذوي الأحكام العالية، وأكد أن إسرائيل لن تخرج بصفقة دون تلبية شروط آسري شاليط.
وأضاف أن الآليات السابقة لا تستطيع أن تحقق الحد الأدنى المطلوب، وأن الآلية الجديدة المقترحة هو المفاوضات الغير مباشرة، مشيراً إلى أنه في حال وضع الإسرائيليين قضية من يسمونهم بأيديهم ملطخة بالدماء معيار في هذه الصفقة ولم يقبلوا بما قبلوا به في قضية حزب الله فإن الصفقة لن تتم.
وكانت صحيفة القدس العربي اللندنية قالت اليوم نقلا عن مصادر فلسطينية بأن الأسد طالب عباس بضرورة الحوار مع حماس ونقل له رسالة من حماس تؤكد استعدادها لإعادة جميع مقرات الرئاسة والسلطة الفلسطينية في غزة إليه شرط استعداده لتشكيل حكومة وحدة وطنية تتولي المسؤولية الأمنية عن تلك المقرات.
ودعا الرئيس عباس قبل أكثر من شهرين لحوار وطني شامل ولكن لم ترد حماس حتى الآن بأي إشارة إيجابية تشجع بدء هذا الحوار بل استمرت في ترسيخ احتلالها لغزة وقمعها لعناصر وأبناء فتح واستمرار سيطرتها على المقرات والمؤسسات الوطنية والشرعية في القطاع".
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون