--------------------------------------------------------------------------------
قلعة برقوق
تبلغ مساحة القلعة نحو ستة عشر دونماً، كان شكل القلعة مربعاً طول كل ضلع من أضلاعه 85.5 متر وتتخذ زواياه أربع نقاط رئيسية من البناء تشير كل زاوية إلى جهة من الجهات الأربعة. وتدعم هذه الزوايا أبراج دائرية ولا تزال بقايا البرج الجنوبي الغربي باقية إلى الآن وتتألف القلعة من طابقين وبه (ديوان الأغا ) يلتقي فيه الناس، ومسجد للصلاة.
والخان حالياً شبه مهدم فيما عدا القسم الأمامي منه والذي يحتوي على الواجهة مع البوابة أو المدخل الرئيسي والمسجد ومئذنته، وتقع هذه الواجهة في الجانب الغربي ولا تزال الجدران وبعض الأبراج باقية ومنها برج يقع في الزاوية الجنوبية الغربية من القلعة ولم يقم أحد من المسافرين برسم كامل للواجهة فيما عدا "برجز " الذي قام بعمل رسم كروكي للبوابة وفي نهاية القرن التاسع عشر أخذت صورتان للواجهة كانت الأولى للجانب الجنوبي من الواجهة وقد أخذها "موزيل . أما الثانية فقد التقطها "هيرمان ثيرتش " باتجاه الجهة الجنوبية الغربية والتي تبين البرج والجدار الشمالي للواجهة، وتظهر كذلك عن القبة والمئذنة والمسجد وتعطينا هاتان الصورتان فكرة عن شكل الواجهة قبل أن تتهدم أجزاء منها. وتتكون البوابة الرئيسية من قسمين: خارجي وداخلي، ويحتوي القسم الخارجي على قوس مدبب يحيط به قالب (مصبوب) ومن الملاحظ أن حجارة عقد البوابة مقطعة تقطيعاً جيداً وتختلف في الترتيب فمرة بشكل فردي وأخرى بشكل زوجي وتحتوي البوابة الرئيسية على باب مجوف عرضه ستون سنتيمتر، وهناك ثلاث نوافذ فوق المدخل تحتوي كل منها على عتبة رخامية تعلوها رواسب كلسية على هوابط أفقية وعلى جانبي البوابة مجموعتان من النصوص العربية المنقوشة وشعارات (رنوك) محفورة في الحجر. ويحتوي القسم الداخلي على قوس مجزأة مع مجموعة من النقوش المزخرفة حول المقدمة تعلوها أيضاً مجموعة من النصوص المحفورة على الرخام ويحيط بهذه النقوش أسد بمخلب مرفوع ووجه بارز وفوق البوابة فتحة تستخدم لرمي القذائف دفاعاً عن المدخل الرئيسي. ويبدو واضحاً أن البوابة الرئيسية يعود تاريخها إلى حقبتين تاريخيتين فالأولى ترجع إلى زمن السلطان "بيبرس" بينما الثانية إلى عهد يونس الداوادار ويستدل على ذلك من النقوش الأثرية على مدخل القلعة منها قوس البوابة الرئيسية الذي يختلف عن القوس المدببة الواجهة، وكذلك الشعار "الرنك" المصنوع من الحجر على الستارة الحجرية والأسود التي تظهر على قوس البوابة والتي تبين أنه ربما كانت هناك فترتان تم قطع الحجارة فيهما، ذلك أن نقش الشعار من النوع الغائر أما الأسود فمن نمط النحت البارز ومن المعلوم أن الظاهر بيبرس اتخذ الأسد شعاراً له.
أما المسجد فيعتبر جزءاً أساسياً من القلعة ويع على يسار البوابة الرئيسية ويتكون من طابقين: الأول عبارة عن غرفة مستطيلة الشكل طولها عشرة أمتار وعرضها ثمانية أمتار وسقفه مكون من حجارة صغيرة غير منتظمة مثبتة جيداً بالملاط، وللمسجد بوابتان وعلى كل بوابة عتبة رخامية كما يوجد نص منقوش ومحفور في المبنى بين المدخلين، أما الطابق العلوي فيكاد يكون كله مهدماً، وكان سقفه مقوساً كالقبة محمولاً على بناء اسطواني أما الجدران الشرقية والشمالية فمهدمة تماماً، كما تهدم نصف القبة تقريباً (الناحية الشرقية من القبة)، ويبلغ ارتفاع القبة نحو سبعة أمتار ونصف، وتمتد بحيث تصبح مساحتها ما يعادل مربع طول قطره نحو 5.20 متر، ويقال أنه كان في الطرف الشرقي مبنى أنيق من الرخام الأبيض الخالص وزخرفة على الطراز المغربي ويمكن الوصول إلى أعلى المنبر بواسطة درجات رخامية، أما الجانب الغربي من المسجد فكان يحتوي على منافذ عديدة، في كل نافذة منها عتبة رخامية. وظل الجدار الجنوبي للمسجد سليماً ببوابته المبنية من الحجر تعلوه نافذة رباعية الشكل حتى الثلاثينات ثم تهدم، وربما تكون قد استعملت كبوابة للطابق الثاني لأنه لا يوجد أي مدخل أخر للطابق الثاني من المسجد لا من الطابق الأسفل ولا من أية جهة أخرى للجدران رغم أن سلم الجدار كان يمتد من بوابة المئذنة فوق سقف البوابة إلى مدخل المسجد.
وتقع مئذنة المسجد على يمين البوابة الرئيسية بدرج يؤدي إليها وهي على نفس مستوى الجدار ذي الفتحات والواقع على سطح القلعة والذي يحتوي على فتحات لإطلاق القذائف، وقاعدة المئذنة مربعة الشكل وعليها مبنى القسم الرئيسي من المئذنة والتي هي على هيئة شكل مُثمن الأضلاع أحدهما أصغر من الآخر، وعلى الجزء الأوسط من المئذنة توجد زخارف معمارية كثيرة، كما أن أربعاً من الجوانب الثمانية تحتوي على تجاويف تشبه نوافذ وهمية واثنان من هذه التجاويف يحتويان على رؤوس قواقع بحرية (زلف) واثنان آخران موضوعان على مستوى أعلى بقليل وأصغر حجماً وبرؤوس مستديرة مزخرفة، وفوقهما سلسلة تحيط بالمئذنة أما بقية الجوانب فمزخرفة بدوائر منقوش عليها كلمات "الله" و"محمد". والقمة الدائرية للمئذنة دمرها الأتراك في أثناء الحرب العالمية الأولى لأن الأسطول البريطاني استخدمها كدليل لقصف المدينة، وهذه المئذنة بشكلها الثماني الأضلاع تبدو متأثرة بنمط العمارة المصري أكثر من تأثرها بفن العمارة السوري.
يتميز الخان بكثرة النقوش على جدرانه ومبانيه، ويمكننا تقسيم هذه النقوش إلى خمسة مجاميع من الحجر المنقوش، ويقع احد هذه المجاميع على يمين البوابة الرئيسية فوق المدخل المؤدي إلى المئذنة ويكاد يكون مدمراً تماماً، كما فقد جزء من البوابة مع بعض الأحجار كما أن اثنين من هذه المجاميع لا يزالان فوق الواجهة وهي تكمل بعضها البعض وفيها اسم السلطان الذي أنشئ الخان في عهده، وفيما يلي نصوص هذه النقوش:
"ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم" أنشئ هذا الخان في أيام سيدنا السلطان الملك الظاهر سيف الدنيا والدين أبي سعيد برقوق خلد الله سلطانه وشد بالصالحات أركانه. أوقفه المقر الشريف العالي المولوي الأميري الزعيمي السفيري الشرفي ظهير الملوك والسلاطين المعروف بحب الفقراء و المساكين. أمير المؤمنين التقى يونس النوروزي الداوادار مولانا السلطان الملك الظاهري أعز الله تعالى أنصاره وضاعف جزاءه.
وتعلو كل مجموعة من هذه المجاميع ثلاثة شعارات، وشكل المجموعة الوسطى بيضاوي وتقسم إلى ثلاثة حقول وقد كتب على الحقل العلوي كلمة "برقوق" وعلى الحقل الأوسط "عزة لمولانا السلطان الملك الظاهر" وعلى الحقل الأسفل "عزّ نصره"، ويحيط بالشعار شعاران دائريان متناسبان وتقسم إلى ثلاثة حقول: في الحقل الأعلى محبرة (دواة) وكأس على كل من الحقل الأوسط والأسفل والنص الرابع منقوش على قمة البوابة على شكل لوحة من الرخام رباعية الشكل تحتوي على خمسة سطور، يبين السطر الخامس تاريخ الخان:
أقول والحق له رونق يقوم في النفس مقام الدليل أن له العرش سبحانه قد عضد الملك بأكفى كفيل، فالملك الظاهر بحر الندى أبي سعيد ذي العطاء الجزيل فأصبحت مصر به جنة وأهلها في لهو ظل ظليل، وألهم الله داواداره يونس للخير وفضل جميل، أنفق من ملجئه من ماله خانة الله بخان السبيل يبغي به الأجر وحسن الثناء عليه طول الدهر في كل جيل، لا أمر الله بها دولة ولا حامية من بركات الجليل، وتم الخان لتسع مضت بعد ثمانين بعون الجليل، وسبع مئين لذا أرخوا وحسبنا الله ونعم الوكيل.
والنص الخامس منقوش على الجهة اليسرى عند الدخول من بوابة الخان الرئيسية وهو فوق وبين مدخلي المسجد ويبلغ طول هذا النص نحو أربعة أمتار وعرضه حوالي ستين سنتيمتر، ويحتوي على آية من آيات القرآن الكريم (سورة التوبة الآية 17)، والقسم الثاني من النص يبين اسم "يونس الداوادار" باني الخان أو القلعة .
قلعة برقوق
تبلغ مساحة القلعة نحو ستة عشر دونماً، كان شكل القلعة مربعاً طول كل ضلع من أضلاعه 85.5 متر وتتخذ زواياه أربع نقاط رئيسية من البناء تشير كل زاوية إلى جهة من الجهات الأربعة. وتدعم هذه الزوايا أبراج دائرية ولا تزال بقايا البرج الجنوبي الغربي باقية إلى الآن وتتألف القلعة من طابقين وبه (ديوان الأغا ) يلتقي فيه الناس، ومسجد للصلاة.
والخان حالياً شبه مهدم فيما عدا القسم الأمامي منه والذي يحتوي على الواجهة مع البوابة أو المدخل الرئيسي والمسجد ومئذنته، وتقع هذه الواجهة في الجانب الغربي ولا تزال الجدران وبعض الأبراج باقية ومنها برج يقع في الزاوية الجنوبية الغربية من القلعة ولم يقم أحد من المسافرين برسم كامل للواجهة فيما عدا "برجز " الذي قام بعمل رسم كروكي للبوابة وفي نهاية القرن التاسع عشر أخذت صورتان للواجهة كانت الأولى للجانب الجنوبي من الواجهة وقد أخذها "موزيل . أما الثانية فقد التقطها "هيرمان ثيرتش " باتجاه الجهة الجنوبية الغربية والتي تبين البرج والجدار الشمالي للواجهة، وتظهر كذلك عن القبة والمئذنة والمسجد وتعطينا هاتان الصورتان فكرة عن شكل الواجهة قبل أن تتهدم أجزاء منها. وتتكون البوابة الرئيسية من قسمين: خارجي وداخلي، ويحتوي القسم الخارجي على قوس مدبب يحيط به قالب (مصبوب) ومن الملاحظ أن حجارة عقد البوابة مقطعة تقطيعاً جيداً وتختلف في الترتيب فمرة بشكل فردي وأخرى بشكل زوجي وتحتوي البوابة الرئيسية على باب مجوف عرضه ستون سنتيمتر، وهناك ثلاث نوافذ فوق المدخل تحتوي كل منها على عتبة رخامية تعلوها رواسب كلسية على هوابط أفقية وعلى جانبي البوابة مجموعتان من النصوص العربية المنقوشة وشعارات (رنوك) محفورة في الحجر. ويحتوي القسم الداخلي على قوس مجزأة مع مجموعة من النقوش المزخرفة حول المقدمة تعلوها أيضاً مجموعة من النصوص المحفورة على الرخام ويحيط بهذه النقوش أسد بمخلب مرفوع ووجه بارز وفوق البوابة فتحة تستخدم لرمي القذائف دفاعاً عن المدخل الرئيسي. ويبدو واضحاً أن البوابة الرئيسية يعود تاريخها إلى حقبتين تاريخيتين فالأولى ترجع إلى زمن السلطان "بيبرس" بينما الثانية إلى عهد يونس الداوادار ويستدل على ذلك من النقوش الأثرية على مدخل القلعة منها قوس البوابة الرئيسية الذي يختلف عن القوس المدببة الواجهة، وكذلك الشعار "الرنك" المصنوع من الحجر على الستارة الحجرية والأسود التي تظهر على قوس البوابة والتي تبين أنه ربما كانت هناك فترتان تم قطع الحجارة فيهما، ذلك أن نقش الشعار من النوع الغائر أما الأسود فمن نمط النحت البارز ومن المعلوم أن الظاهر بيبرس اتخذ الأسد شعاراً له.
أما المسجد فيعتبر جزءاً أساسياً من القلعة ويع على يسار البوابة الرئيسية ويتكون من طابقين: الأول عبارة عن غرفة مستطيلة الشكل طولها عشرة أمتار وعرضها ثمانية أمتار وسقفه مكون من حجارة صغيرة غير منتظمة مثبتة جيداً بالملاط، وللمسجد بوابتان وعلى كل بوابة عتبة رخامية كما يوجد نص منقوش ومحفور في المبنى بين المدخلين، أما الطابق العلوي فيكاد يكون كله مهدماً، وكان سقفه مقوساً كالقبة محمولاً على بناء اسطواني أما الجدران الشرقية والشمالية فمهدمة تماماً، كما تهدم نصف القبة تقريباً (الناحية الشرقية من القبة)، ويبلغ ارتفاع القبة نحو سبعة أمتار ونصف، وتمتد بحيث تصبح مساحتها ما يعادل مربع طول قطره نحو 5.20 متر، ويقال أنه كان في الطرف الشرقي مبنى أنيق من الرخام الأبيض الخالص وزخرفة على الطراز المغربي ويمكن الوصول إلى أعلى المنبر بواسطة درجات رخامية، أما الجانب الغربي من المسجد فكان يحتوي على منافذ عديدة، في كل نافذة منها عتبة رخامية. وظل الجدار الجنوبي للمسجد سليماً ببوابته المبنية من الحجر تعلوه نافذة رباعية الشكل حتى الثلاثينات ثم تهدم، وربما تكون قد استعملت كبوابة للطابق الثاني لأنه لا يوجد أي مدخل أخر للطابق الثاني من المسجد لا من الطابق الأسفل ولا من أية جهة أخرى للجدران رغم أن سلم الجدار كان يمتد من بوابة المئذنة فوق سقف البوابة إلى مدخل المسجد.
وتقع مئذنة المسجد على يمين البوابة الرئيسية بدرج يؤدي إليها وهي على نفس مستوى الجدار ذي الفتحات والواقع على سطح القلعة والذي يحتوي على فتحات لإطلاق القذائف، وقاعدة المئذنة مربعة الشكل وعليها مبنى القسم الرئيسي من المئذنة والتي هي على هيئة شكل مُثمن الأضلاع أحدهما أصغر من الآخر، وعلى الجزء الأوسط من المئذنة توجد زخارف معمارية كثيرة، كما أن أربعاً من الجوانب الثمانية تحتوي على تجاويف تشبه نوافذ وهمية واثنان من هذه التجاويف يحتويان على رؤوس قواقع بحرية (زلف) واثنان آخران موضوعان على مستوى أعلى بقليل وأصغر حجماً وبرؤوس مستديرة مزخرفة، وفوقهما سلسلة تحيط بالمئذنة أما بقية الجوانب فمزخرفة بدوائر منقوش عليها كلمات "الله" و"محمد". والقمة الدائرية للمئذنة دمرها الأتراك في أثناء الحرب العالمية الأولى لأن الأسطول البريطاني استخدمها كدليل لقصف المدينة، وهذه المئذنة بشكلها الثماني الأضلاع تبدو متأثرة بنمط العمارة المصري أكثر من تأثرها بفن العمارة السوري.
يتميز الخان بكثرة النقوش على جدرانه ومبانيه، ويمكننا تقسيم هذه النقوش إلى خمسة مجاميع من الحجر المنقوش، ويقع احد هذه المجاميع على يمين البوابة الرئيسية فوق المدخل المؤدي إلى المئذنة ويكاد يكون مدمراً تماماً، كما فقد جزء من البوابة مع بعض الأحجار كما أن اثنين من هذه المجاميع لا يزالان فوق الواجهة وهي تكمل بعضها البعض وفيها اسم السلطان الذي أنشئ الخان في عهده، وفيما يلي نصوص هذه النقوش:
"ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم" أنشئ هذا الخان في أيام سيدنا السلطان الملك الظاهر سيف الدنيا والدين أبي سعيد برقوق خلد الله سلطانه وشد بالصالحات أركانه. أوقفه المقر الشريف العالي المولوي الأميري الزعيمي السفيري الشرفي ظهير الملوك والسلاطين المعروف بحب الفقراء و المساكين. أمير المؤمنين التقى يونس النوروزي الداوادار مولانا السلطان الملك الظاهري أعز الله تعالى أنصاره وضاعف جزاءه.
وتعلو كل مجموعة من هذه المجاميع ثلاثة شعارات، وشكل المجموعة الوسطى بيضاوي وتقسم إلى ثلاثة حقول وقد كتب على الحقل العلوي كلمة "برقوق" وعلى الحقل الأوسط "عزة لمولانا السلطان الملك الظاهر" وعلى الحقل الأسفل "عزّ نصره"، ويحيط بالشعار شعاران دائريان متناسبان وتقسم إلى ثلاثة حقول: في الحقل الأعلى محبرة (دواة) وكأس على كل من الحقل الأوسط والأسفل والنص الرابع منقوش على قمة البوابة على شكل لوحة من الرخام رباعية الشكل تحتوي على خمسة سطور، يبين السطر الخامس تاريخ الخان:
أقول والحق له رونق يقوم في النفس مقام الدليل أن له العرش سبحانه قد عضد الملك بأكفى كفيل، فالملك الظاهر بحر الندى أبي سعيد ذي العطاء الجزيل فأصبحت مصر به جنة وأهلها في لهو ظل ظليل، وألهم الله داواداره يونس للخير وفضل جميل، أنفق من ملجئه من ماله خانة الله بخان السبيل يبغي به الأجر وحسن الثناء عليه طول الدهر في كل جيل، لا أمر الله بها دولة ولا حامية من بركات الجليل، وتم الخان لتسع مضت بعد ثمانين بعون الجليل، وسبع مئين لذا أرخوا وحسبنا الله ونعم الوكيل.
والنص الخامس منقوش على الجهة اليسرى عند الدخول من بوابة الخان الرئيسية وهو فوق وبين مدخلي المسجد ويبلغ طول هذا النص نحو أربعة أمتار وعرضه حوالي ستين سنتيمتر، ويحتوي على آية من آيات القرآن الكريم (سورة التوبة الآية 17)، والقسم الثاني من النص يبين اسم "يونس الداوادار" باني الخان أو القلعة .
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007