من طرف المقاطعة...سلاحنا الفردي
في معركتنا مع الاحتلال الصهيوني وحلفاءه . هناك مفاهيم مختلفة
بين غالبية الشعوب العربية وبين النظام الرسمي العربي
فالنظام الرسمي العربي يطرح الان قضية صراعنا مع العدو الصهيوني
وحلفاءه كنزاع حدودي بين دولة اسرائيل والفلسطنين والسوريين لا اكثر
هي الاراضي المتنازع عليها
وقد اختار سلاحه التسوية السلمية وفق الشرعية الدولية
اما حقيقة الصراع الذي ما زالت اغلب الشعوب العربية والاسلامية
تراه صراع وجود بين نقيضين الكيانية الصهيونية المدعومة من الغرب
وعلى رأسهم امريكا والكيانية الفلسطينية العربية الاسلامية
النظام العربي الرسمي طرح سلاحه كاملا واستنفذ كل ذخائره
في مبادرة السلام العربية
(العلاقات الطبيعية والامن والسلام ...مقابل انسحاب اسرائيلي عن اراضي سنة 67 والحل العادل لقضية اللاجئين)
فما هو سلاحنا كافراد وشعوب
انه ابسط الاسلحة التي عرفتها البشرية ومنذ عرف الخلق
انه السلاح الذي لا يملك احد ان يمنعك عن اشهاره واستعماله
انه السلاح الذي يستطيع كل فرد منا حيازته واستعماله بسهولة ويسر
انه السلاح الذي ينبع من الضمير ويعود اليه
انه السلاح المتوفر لكل يد تطلبه وبلا ثمن
انه الرفض ..رفض قبول العدو
ومقاطعته والامتناع عن شراء كل ما ينتج
وبأي ارض كان هذا المنتوج
العدو الصهيوني وحلفاءه الامريكان
نعم انه المقاطعة لكل ما هو صهيوني...وامريكي
بدا من التعامل مع الانسان وانتهاءا بالسيجارة التي ينتجها
انسانهم المعادي
هذا هو سلاحنا الفردي الذي ينبع من ضميرنا وننفرد فيه بعلاقة
ويمكننا ان نستعمله في كل لحظة
وفي كل اقطارنا العربية والاسلامية
دون ان نخسر اي شيء
فلماذا لا نستخدمه ومن هذة اللحظة
في معركتنا مع الاحتلال الصهيوني وحلفاءه . هناك مفاهيم مختلفة
بين غالبية الشعوب العربية وبين النظام الرسمي العربي
فالنظام الرسمي العربي يطرح الان قضية صراعنا مع العدو الصهيوني
وحلفاءه كنزاع حدودي بين دولة اسرائيل والفلسطنين والسوريين لا اكثر
هي الاراضي المتنازع عليها
وقد اختار سلاحه التسوية السلمية وفق الشرعية الدولية
اما حقيقة الصراع الذي ما زالت اغلب الشعوب العربية والاسلامية
تراه صراع وجود بين نقيضين الكيانية الصهيونية المدعومة من الغرب
وعلى رأسهم امريكا والكيانية الفلسطينية العربية الاسلامية
النظام العربي الرسمي طرح سلاحه كاملا واستنفذ كل ذخائره
في مبادرة السلام العربية
(العلاقات الطبيعية والامن والسلام ...مقابل انسحاب اسرائيلي عن اراضي سنة 67 والحل العادل لقضية اللاجئين)
فما هو سلاحنا كافراد وشعوب
انه ابسط الاسلحة التي عرفتها البشرية ومنذ عرف الخلق
انه السلاح الذي لا يملك احد ان يمنعك عن اشهاره واستعماله
انه السلاح الذي يستطيع كل فرد منا حيازته واستعماله بسهولة ويسر
انه السلاح الذي ينبع من الضمير ويعود اليه
انه السلاح المتوفر لكل يد تطلبه وبلا ثمن
انه الرفض ..رفض قبول العدو
ومقاطعته والامتناع عن شراء كل ما ينتج
وبأي ارض كان هذا المنتوج
العدو الصهيوني وحلفاءه الامريكان
نعم انه المقاطعة لكل ما هو صهيوني...وامريكي
بدا من التعامل مع الانسان وانتهاءا بالسيجارة التي ينتجها
انسانهم المعادي
هذا هو سلاحنا الفردي الذي ينبع من ضميرنا وننفرد فيه بعلاقة
ويمكننا ان نستعمله في كل لحظة
وفي كل اقطارنا العربية والاسلامية
دون ان نخسر اي شيء
فلماذا لا نستخدمه ومن هذة اللحظة
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون