ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


2 مشترك

    الأبراج الفلكية نشأتها ودلالاتها

    الجيفاري الأحمر
    الجيفاري الأحمر

    جُـــنـدي نـظامــي
     جُـــنـدي نـظامــي



    ذكر
    عدد الرسائل : 265
    العمر : 35
    رقم العضوية : 465
    نقاط : 6045
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 22/04/2008

    الأبراج الفلكية نشأتها ودلالاتها Empty الأبراج الفلكية نشأتها ودلالاتها

    مُساهمة من طرف الجيفاري الأحمر الجمعة مايو 02, 2008 10:58 am

    </SPAN>
    الفلكي الكلداني الأخير

    ((أمرني صاحب الجلالة بمراقبة حركات الكواكب, وقد بذلت أكبر عناية لأنقل إليه كل ما بدا لي مشجعاً و يحمل اليُمن, ويعد بالخير لجلالته. بدا القمر والشمس متميزين ما عدا الثالث عشر من هذا الشهر فلن يكون هناك كسوف, هذا هو حكمي الراسخ. في الرابع عشر من هذا الشهر سيحدث خسوف للقمر, وهو نذير سوء يصيب جيراننا في الجنوب الشرقي والشمال الغربي , لكنه فأل خير لجلالة الملك. ويمكن لجلالة الملك أن يطمئن, إذ إنني توقعت هذا الخسوف منذ الفترة التي ظهر فيها كوكب الزهرة.

    طرح علي صاحب الجلالة سؤالاً يطلب فيه تعليلاً لسبب تراجع المريخ وخروجه من مجموعة نجوم برج العقرب ليعود إلى الدخول فيها لاحقاً. أجيب أن هذا النذير يعني: الانتباه! تحت طائلة وقوع مصيبة, ينبغي على جلالة الملك ألا يغادر أبداً المدينة من الباب الكبير. هذا التفسير غير مدون في كتاب التنجيم, لكنه وارد من العرف المنقول شفهياً عن المعلمين المنجمين . من جهة أخرى , عندما يترك المريخ المتراجع كوكبة الأسد ليدخل في كوكبة السرطان أو كوكبة الجوزاء, فيجب أن نتوقع نهاية عهد أحد الملوك الغربيين. و هذا أيضاً غير مدون في كتاب التنجيم)). هذه القطعة مأخوذة من رقيمات تضم مراسلات ملوك حضارة بلاد ما بين النهرين (680-627ق.م), حيث عثر في مكتبة المعبد العامة لمدينة بابل على أكثر من 7000 طالع تنجيمي محفور في 70 رقيم تعود جميعها إلى القرن السابع قبل الميلاد. ومما لا شك فيه أن علم التنجيم بالأبراج كان نتاج علوم حضارة بلاد ما بين النهرين , فأقدم طالع في العالم عثر عليه في خرائب بابل, وهو يعود لـ (ابن شومايوزار إيدينا), وهو لا يزال محفوظاً في مكتبة بودليان في أكسفورد.

    ويعود سبب الاهتمام بعلم التنجيم بالأبراج إلى حب شعب هذه الحضارة لكشف المجهول ومعرفة المستقبل, وقد خدمهم العلم بإلهامهم الطرق المثلى لبقاء حضارتهم متألقة لآلاف السنين, فشق علم التنجيم بالأبراج طريق حضارتهم وغزاها, وأصبح ملتصقاً بالطبقة الحاكمة التي استشارت خبراء التنجيم في سياسة البلاد, حتى إن العاصمة (نينوى) بنيت بعد دراسة فلكية عميقة من قبل المنجمين. ولكن كيف حدث أن خلقنا علمَ التنجيم بالأبراج؟ نعم حدث هناك... في ليلة هادئة ذات نسمات باردة, بعد رقاد الحقول المروية بعرق الجباه, وكانت الجبال قد سترت أكتافها بالأعشـاب البرية, واستسـلمت الحيوانات لظلام الليل, في تلك الليلة لم يخلد إنسـان بلاد ما بين النهرين للنوم, وما انفك ينظر بطريقة مختلفة إلى نجوم السـماء. كانت تلك لحظة خلق هذا العلم عندما بدأ يربط ملاحظاته للأحداث الأرضية بتغيرات صفحة السـماء. فالنهر قد فاض عندما ظهرت تلك النجمة مسـاءً, وتكرر الفيضان عند ظهورها مرة أخرى, ولقد كانت الجو دافئاً عندما كانت الشمس في منتصف السماء, بينما انخفضت الوطأة عندما اختبأت في الغرب... فلكل حدث أرضي إشارة سماوية تسبقه, فكيف له أن يميز الإشارة السماوية للحدث الأرضي؟.

    وهنا كان التحدي الصعب, فالنجوم موزعة بشكل عشوائي على صفحة السماء, وما من دليل فلكي يمكـنه من فهم أو استيعاب هذا التوزيع العشوائي, فليس له حل سوى أن يبحث بصبر مع الكثير من التأمل. وهكذا بدأ يبني ملاحظاته رابطاً الأحداث الأرضية بالأحداث الفلكية, باحثاً عن كل شيء يصلح أن يلعب دور الإشارة السماوية للحدث. وبالمراقبة تبين له أن هناك نجوم ثابتة وهناك نجوم متنقلة: دعا النجوم الثابتة نجوماً, أما النجوم المتحركة دعاها كواكباً . وقد اعتبرت الشمس, وكذلك القمر من الكواكب. فبدت له الكواكب آلهة, أو رسل الآلهة للإنسان.

    لذا دعا الكواكب بأسماء آلهة: فالشمس هي رسولة وممثلة الإله: شمش.
    القمر رسول وممثل الإله: سين.
    وعطارد رسول وممثل الإله: نابو.
    والزهرة رسولة وممثلة الإلهة: عشتار.
    و المريخ رسول وممثل الإله: حدد.
    و المشتري رسول وممثل الإله: مردوخ.
    و زحل رسول وممثل الإله: نيرجال.

    ومع المراقبة وجد أن الكواكب تسير على مدارات مرسومة بعناية في السماء, بحيث تشغل حزاماً ذي عرض ثابت , فدعا هذا الحزام (زنار عشتار), وهو ما يعرف اليوم (بالزودياك أو حلقة الأبراج). بعدئذ بدأ فلكيو حضارة ما بين النهرين بتسجيل حركة الكواكب اليومية في صفحة السماء, ولكنهم وجدوا صعوبة في تحديد وتسجيل موضع الكوكب بدقة.

    ومع الإصرار وجدوا الحل:
    كان علم الحساب متقدماً جداً في حضارة بلاد ما بين النهرين, وقد استعملوا في حساباتهم النظام الستيني, وليس النظام العشري الذي نستعمله, وقد اعتمدوا هذا النظام منذ المرحلة السومرية في الحكم أي تقريبـاً منذ بدء نشوء الحضارة, ولقد استطاعوا بقوتهم في هذا العلم, أن يجدوا حلولاً للمعادلات ذات الدرجة الثانيـة, كما أنهم عرفوا الدائرة وقسموها إلى 360 درجة. ولا يخفى على أحد أن شعب بلاد الرافدين هم أول من اكتشفوا الزمن , وهم أول من وضعوا التقويم, وذلك بفضل سعة علمهم في الحساب وعلم الأبراج (في مقالة قادمة سأشرح بشكل تفصيلي حول وضع التقويم, وعن علم الحساب لديهم). وبفضل علم الحساب اعتبروا خارطة السماء شكل دائرة, فقسموها إلى 360 درجة, بحيث تقطع الشمـس ما يقارب درجة واحدة كل يوم. وهي النسبة قريبة إلى حد فظيع مع القياسات الدقيقة الحالية التي تؤكــد أن الشمس تقطع في اليوم ما يقارب (0.9856) درجة باليوم, وقسموا الدرجات إلى دقائق حيث كل درجة تعادل 60 دقيقة, وكل دقيقة تعادل 60 ثانية. ولكن العشوائية في خارطة السماء كانت قائمة حتى بعد إتباع الطريقة السابقة في التدوين. لـذا ابتكروا فكرة جديدة سـهلت لهم الدراسـة والتسـجيل, وهي فكـرة (المجموعات النجمية Constellations).

    حيث قاموا بتقسيم نجوم السماء إلى مجموعات نجمية, تسمى حسب الشكل الذي توحيه للمنجم المتأمل شرط اتفاق المنجمين جميعاً على اسم كل مجموعة أو ما سموه بالكوكبة. وفي الحقيقة هذا التأمل والتقسيم كان قد بدأ في مرحلة حكم السومريين في الحضارة, ولكنهم لم يكتشفوا إلا ثلاث مجموعات: كوكبة الثور Taurus, وكوكبة العقربScorpio , و كوكبة الأسد Leo . أما الكوكبات التسعة الأخرى فقد وضعها البابليون من بعدهم. هذا التقسيم الممزوج بالتأمل كان نتيجة مراقبة تغير أطوار القمر, فقد لاحظوا أن كل يومان وثلث اليوم تقريباً يغير القمر شكله في صفحة السماء بالازدياد أو بالنقصان. وهذا التغير يوافق تحرك القمر 30 درجة في صفحة السماء, ومن هنا قسموا الـ( 360 ) درجة لخارطة السماء على 30 درجة فكان الجواب 12, ومن هنا تمكنوا من تقسيم النجوم إلى 12 مجموعة أو ما دعوه بالكوكبة تمييزاً عن الكوكب. فكانت ولادة أبراج السماء من مجموعة نجوم برج الحمل إلى مجموعة نجوم برج الثور إلى الجوزاء, والسرطان, والأسد, ثم العذراء, فالميزان، فالعقرب, والقوس, فالجدي, ثم الدلو, وأخيراً الحوت, لترجع الدائرة من نقطة البداية مع مجموعة نجوم برج الحمل وهكذا... أما تسميات الأبراج فقد جاءت حسب ما أوحته مجموعات النجوم للمتأملين القدامى, وإذا نظرنا في ليلة صيفية صافية غير مقمرة إلى صفحة السماء, وبحثنا عن المجموعات النجمية سنذهل ونحن نرى تلك الأشكال الجميلة للنجوم, وكيف قد انتظمت في مجموعات تشير أشكالها إلى الأسماء التي اقترنت بها. لكن هذا لا يعني أن هناك علاقة مباشرة تربط بين نجوم المجموعة الواحدة, فمن المعروف أن المسافات بين نجوم المجموعة الواحدة كبيرة. وهنا التساؤل: ما الفائدة من هذا التقسيم إذن؟ إن فكرة تقسيم السماء إلى مجموعات نجمية, تسهل دراستها, فهي مثل وضع أسماء مدن, وأنحاء, وشوارع على خريطة بلد ما. وقد ساعدت على تدوين حركة الكواكب لاستخلاص التزامن بين الأحداث الفلكية, والأحداث الأرضية, وإن تسجيل حركة الكواكب لا يزال مستمراً حتى عصرنا هذا, وقد دعيت هذه العملية بأسماء مختلفة: ففي العربية تدعى (الزيج), أما بالإنكليزية تدعى (Ephemeris). ولكن ماذا بعد ؟

    بعد التغلب على كل المشاكل التي اعترضت تسجيل الأحداث السماوية, بدأوا بتدوين انتقالات الكواكب في المجموعات النجمية, وتسجيل كل ما بدا في السماء كإشارة تسترعي الانتباه, مع تسجيلهم للأحداث الأرضية المتزامنة مع الحدث الفلكي, وقد أفضى هذا إلى نتائج كان لها أثر عظيم في نشوء علم التنجيم بالأبراج. فقد تمكنوا بعد دراسة تسجيلاتهم للأحداث الأرضية والفلكية, من اكتشاف التزامن بينهما, وعرفوا ما تدل الكواكب عليه, وعرفوا منازل الكواكب, ومغزى انتقالات الكواكب فيها, كما عرفوا دورات الكواكب, وما تعنيه الزوايا بين الكواكب في خارطة السماء, كما عرفوا أنواع مختلفة من الخرائط الفلكية :كتنجيم الطقس, والتنجيم الطبي, والتنجيم الساعي, والتنجيم الفردي, والتنجيم الملكي, والتنجيم الدنيوي .... ونستطيع القول أن 90 % من قواعد علم التنجيم بالأبراج في وقتنا الحالي تعود إلى زمن تلك الحضارة, لأن الحضارات التي تلتها لم تتمكن من أن تضيف إلى هذا العلم إلا القليل القليل. وهكذا خلقنا علم التنجيم بالأبراج

    ولا أحد يجرؤ على نكران فضل هذه الحضارة بالثقافة, والعلم على أبناء البشرية أجمعين, وفضلها العظيم في مجال علم التنجيم بالأبراج, حتى أن خيرة المنجمين وأعظمهم كما يذكرهم التاريخ كانوا الكلدانيين, حتى إن لفظة كلداني في القاموس تعني المنجم (أي من يتكهن). وذاع صيت المنجم الكلداني في العالم, وصار كل مهتم في علم التنجيم بالأبراج يقطع مسافات شاسعة ليصل إلى بابل أو لأي معبد آشوري ليتعلم مبادئ علم التنجيم بالأبراج, ويشقى في دراسة هذا العلم طويلاً ليحصل على لقب (كلداني) والتي توازي شهادة دكتوراه في فلسفة العلوم في وقتنا الحالي. فإذا حاولنا تقسيم تاريخ حضارة بلاد ما بين النهرين -لأجل تسهيل الدراسة ليس إلا- إلى أربعة مراحل: (سومري أكادي – بابلي – آشوري – كلداني), مع اعتبار أن هذه المراحل لا تمثل أقسام منفصلة بل هي مراحل حضارة شعب عريق عمره أكثر من 7000 سنة. نتوصل إلى النتيجة التالية: - خلال حكم السومريين والأكاديين: تنبهوا أن الأحداث الفلكية تتزامن مع الأحداث الأرضية.

    - خلال مرحلة حكم البابليين: كانت مرحلة مميزة لعلم التنجيم بالأبراج, ليس لأنهم اكتشفوا الأبراج الإثني عشر, ووضعوا رموز الكواكب التي مازالت تستعمل حتى الآن, ووضعوا التقويم و تقسيمات الزمن, ووصفوا الكواكب ودعوها بالترجمان (لأنها تترجم أوامر الآلهة للبشر), بل لأنهم واضعو أسس علم التنجيم بالأبراج بالاستناد إلى الملاحظات التي تم تدوينها بسهولة بعد اكتمال تقسيم النجوم إلى مجموعات نجمية. وبرعوا في تنجيم الطقس و أحوال البلاد.

    - أما في مرحلة الآشوريين: انتقل التنجيم إلى طبقة الكهنة والملوك . فهم خالقو التنجيم الملكي.

    - أما في مرحلة الكلدانيين: خلقوا التنجيم الفردي وبرعوا به كما خلقوا كل أقسام علم التنجيم بالأبراج وتأكدوا من سلامة قواعدها من خلال المراقبة والتسجيل, فذاع صيتهم في العالم بأنهم أمهر المنجمين.

    - وأخيراً.. نحن: أين وصلنا بعلم الأبراج (علم أجدادنا)؟
    من خلال ممارستي لعلم الأبراج ألتقي بمن أخجل بهم أمام تاريخ أجدادي , هناك من يصف علم الأبراج أنه تخلف وعودة إلى زمان القردة مع أنني شخصياً لا أجد له مبرراً واحداً على الأقل أنه مثقف, لنقرأ لاينشتاين ما يقول عن علم التنجيم بالأبراج: ((التنجيم علم بذاته ملهم, تعلمت بفضله الكثير, وأنا أدين له بالكثير, إن معطيات العلوم الجيوفيزيائية تبرز قدرة النجوم والكواكب السيارة على مصير الأرض, ولهذا السبب فهو نوع من إكسير الحياة للإنسانية)). وهناك من يفتخر بعدم إيمانه بعلم الأبراج ويشتم الأجداد بقوله أنهم كانوا أغبياء عبدوا الأصنام واعتقدوا بالنجوم, ولم أستطع حتى الآن أن أجد فائدة واحدة من افتخاره هذا, لم يجن سوى السخرية بأجداده. ويا لأسفي ففي يوم من الأيام جاءني كلداني يطلب مني أن أقرأ له طالعه... أين وصلنا بعلم الأبراج؟... والدول المتقدمة تبنت العلم وهو يدرس في جامعاتها, ليكن بعلم الجميع التنجيم الملكي يدرس في جامعة السوربون في فرنسا, وهناك معهد للعلوم التنجيمية في الولايات المتحدة الأمريكية, ومعاهد لتعليم علم التنجيم بالأبراج منتشرة في روسيا وألمانيا وبريطانيا وكندا ووو... ونحن لا زلنا نسخر من علم التنجيم بالأبراج.

    وهل انتبهت في نص الرسالة إلى الملك؟. ذكر المنجم المراسل مرتين بأن (هذا غير مدون في كتاب التنجيم ولكنه معروف حسب التقاليد والعرف), ألم يخطر لك أن تتساءل:
    أين هو كتاب التنجيم (كتاب أجدادك) الذي تتحدث عنه الرسالة؟.
    كم هو حجم المعلومات الفلكية التي لم يدونوها؟
    وما حجم المعلومات التي انتقلت من ذلك الزمان لنا؟
    وما حجم الذي نبحث عنه؟
    معتز
    معتز

    ملازم أول  ملازم أول



    ذكر
    عدد الرسائل : 2869
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : طالب
    المزاج : كل ساعة بحال
    رقم العضوية : 420
    نقاط : 6633
    تقييم الأعضاء : 1
    تاريخ التسجيل : 13/04/2008

    الأبراج الفلكية نشأتها ودلالاتها Empty رد: الأبراج الفلكية نشأتها ودلالاتها

    مُساهمة من طرف معتز الجمعة مايو 02, 2008 1:44 pm

    كتب الجيفاري الاحمر:القمر رسول وممثل الإله: سين.
    وعطارد رسول وممثل الإله: نابو.
    والزهرة رسولة وممثلة الإلهة: عشتار.
    و المريخ رسول وممثل الإله: حدد.
    و المشتري رسول وممثل الإله: مردوخ.
    و زحل رسول وممثل الإله: نيرجال.

    يا رفيق يا ريت تقلي من وين جايب الخرفات هادي

    ولك كل الشكر....
    تقبل مرورى
    تحية رفاقية حمراء

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 06, 2024 11:35 am