اظهر استطلاع للرأي أعده مركز القدس للإعلام والاتصال بين 8-13 نيسان، إحباطا عاما داخل الشارع الفلسطيني، تجاه مستقبل القضية الفلسطينية وعملية السلام في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة، والانقسام الحاصل بين الضفة وغزة، وقد اثر هذا على مدى ثقة المواطنين بالأحزاب السياسية والشخصيات القيادية في الساحة الفلسطينية ..
الأحزاب والقادة: أزمة ثقة فقد اظهر الاستطلاع – الذي شمل عينة من 1199 شخصا- تراجعا ملحوظا في نسبة الثقة بالشخصيات السياسية عموما، مقابل ارتفاع نسبة من لا يثقون بها من (27.4%) في استطلاع تشرين الثاني 2007، إلى (36.4%) في نيسان الحالي. وينطبق الشيء ذاته على نسبة الذين لا يثقون بأي من التنظيمات. حيث ارتفعت من (29.9%) في تشرين الثاني من العام الماضي إلى (33.6%) في نيسان الحالي. وفي سياق تدني مستوى الثقة بالقيادات السياسية هبطت نسبة تأييد الرئيس محمود عباس من (18.3%) في استطلاع تشرين الماضي إلى (11.7%) في استطلاع نيسان الحالي، بينما تراجعت نسبة الثقة برئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية من (16.3%) في تشرين ثاني 2007، إلى (13.3%) في نيسان الحالي. وينسحب الأمر ذاته على النائب الأسير مروان البرغوثي الذي تراجع مستوى ثقة المستطلعين به من (14.3%) إلى (12.8%). وبالنسبة لمستوى الثقة بالأحزاب السياسية، تراجع تأييد حركة فتح من (40%) في تشرين ثاني إلى (32.5%) في نيسان الحالي، ومقابله تراجع تأييد حركة حماس من (19.7%) إلى (17.8%) في الاستطلاع الحالي. المفاوضات: إحباط وتصلب في المواقف يتزامن استطلاع مركز القدس للإعلام والاتصال مع اعتداءات متتالية شنها الاحتلال بحق المواطنين في الضفة وغزة وأبرزها 'محرقة غزة' أواخر شهر شباط الماضي، حيث بلغت الحصيلة التقديرية لعدد الشهداء منذ ذاك الوقت وحتى خروج النتائج نحو مائتي شهيد، وبالتوازي مع هذا كله المح الرئيس محمود عباس في خطاب ألقاه أمام القمة العربية الأخيرة في دمشق إلى إمكانية وقف المفاوضات مع إسرائيل إذا استمر الاستيطان، وتحديدا تلك التي بدأت بعد مؤتمر انابوليس. وعلى صعيد عملية المفاوضات عموما تراجع تأييد الجمهور لها من (67.9%) في استطلاع تشرين الثاني عام 2007، إلى (61.2%) في الاستطلاع الحالي، فيما كان الفرق طفيفا في نسبة المؤيدين (30.8%) لاستمرار المفاوضات التي أطلقها مؤتمر أنابولس، مقارنة بالذين يعارضونها(25.7%). واللافت أن الأكثرية (41%) ترى أن لا فرق بين استمرار أو عدم استمرار مفاوضات ما بعد انابوليس، لأنها برأيهم لا تقدم ولا تؤخر. وبخصوص تلميح الرئيس ابو مازن بوقف المفاوضات، حال استمر الاستيطان، أيدت أكثرية كبيرة (78.8%) هذه الخطوة، مقابل (13.3%) فقط يوافقون على مواصلة المفاوضات في ظل الاستيطان. و ترافق تراجع تأييد المفاوضات مع تراجع الاعتدال في المواقف السياسية، فعلى سبيل المثال، تراجعت نسبة الذين يؤيدون حل الدولتين من (53%) في تشرين ثاني من العام الماضي إلى (47.1%) في نيسان الحالي. وهذا ينطق على نسبة المتفائلين بالتوصل إلى تسوية سلمية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي من (44.9%) في استطلاع أجراه المركز في آذار 2007 إلى (36.2%) في نيسان الحالي. وقد تشتت مواقف الفلسطينيين حول البدائل المتاحة لفشل المفاوضات. فبينما رأى (27.4%) أن الحل هو بدء انتفاضة ثالثة، أشار (27%) إلى أن حل السلطة هو البديل، مقابل (12.9%) اختاروا إعلان الاستقلال من جانب واحد. المقاومة : الخيار الأفضل ارتفعت نسبة المؤيدين لعمليات المقاومة ضد الأهداف الإسرائيلية عموما، من (43.1%) في أيلول 2006، إلى (49.5%) في نيسان 2008، ويلاحظ أن الأكثرية المؤيدة لذلك (58.1%) هم من قطاع غزة، مقابل (24.5%) من الضفة.. •كذلك فقد ارتفعت نسبة اللذين يؤيدون العمليات التفجيرية ضد المدنيين الإسرائيليين من (44.8%) في حزيران 2006 إلى (48%) في أيلول 2006، لتصل إلى (50.7%) في نيسان الحالي حيث كانت الأكثرية المؤيدة لها (65.1%) من قطاع غزة مقابل (42.3%) من الضفة. أما بخصوص جدوى إطلاق الصواريخ محلية الصنع، فقد انقسم الرأي العام الفلسطيني حول هذه المسألة، ففي حين اعتبر (39.3%) أنها مفيدة للمصلحة الوطنية الفلسطينية، رأى (35.7%) أنها مضرة، وقال (22.5%) أنها لا تضر ولا تنفع. وجدير بالذكر أن غالبية (47.4%) مؤيدي إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، يقابلهم تأييد( 34.6%) من الضفة. الصلح الداخلي: إحباط عام تراجعت نسبة الذين يتوقعون العودة للاتفاق على حكومة وحدة وطنية عن طريق الحوار بين حركتي فتح وحماس من (50%) في استطلاع تشرين الثاني عام 2007، إلى (42.2%) في الاستطلاع الحالي، وبالمقابل ارتفعت نسبة الذين لا يتوقعون ذلك من (44.8%) إلى (51.5%) خلال ذات الفترة. و بالرغم من أن المؤيدين للمبادرة اليمنية لإصلاح الوضع الداخلي الفلسطيني أكثر من المعارضين لها، إلا أن الأكثرية (57.1%) يرون أنها لن تقدم ولن تؤخر في الوضع الداخلي. الأداء الحكومي: تراجع ملحوظ تراجعت نسبة رضى المستطلعين عن الطريقة التي يدير بها الرئيس محمود عباس عمله كرئيس للسلطة الفلسطينية من (50.3%) في تشرين ثاني 2007، إلى (38.9%) في نيسان الحالي. وكذلك حصل تراجع طفيف في تقييم أداء حكومة سلام فياض، في المجالات الأساسية مثل محاربة الفساد والأمن والاقتصاد. فمثلا من وجهة نظر المستطلعين حصل تراجع طفيف على صعيد التحسن في الأمن الداخلي وهبط من (36.4%) في تشرين ثاني 2007، إلى (34.9%) في نيسان الحالي. هذا وازدادت نسبة اللذين يعتقدون أن نسبة الفساد ارتفعت في ظل حكومة فياض من (23%) في تشرين ثاني 2007، إلى (31.9%) في نيسان الحالي. وينطبق الأمر ذاته على الوضع الاقتصادي حيث هبطت نسبة الذين قالوا إن الوضع الاقتصادي تحسن من (26.1%) في تشرين الثاني 2007، إلى (23.7%) في نيسان الحالي. واستنادا إلى هذه النتائج ولدى توجيه سؤال للمقارنة بين أداء حكومتي سلام فياض في الضفة وحكومة اسماعيل هنية في غزة، تراجعت نسبة من يرى أن أداء حكومة فياض أفضل من (46.5%) في آب 2007، وصولا إلى (36%) في نيسان الحالي. في حين ارتفعت نسبة من يرون أن حكومة فياض أسوأ من حكومة هنية من (24.4%) إلى( 29.1%) خلال ذات الفترة. واللافت أيضا أنه ورغم تراجع أداء حكومة فياض بشكل عام من وجهة نظر المستطلعين، تبين أن هناك نسبة عالية(71.0%) من مؤيدي حركة فتح الذين شملتهم العينة اعتبروا أن أداء حكومة فياض أفضل من أداء حكومة هنية. مركز القدس للاعلام - تاسس في العام 86 ويعمل في استطلاعات راي وترجمات صحافية ويدره وزير العمل الاسبق د.غسان الخطيب.
الأحزاب والقادة: أزمة ثقة فقد اظهر الاستطلاع – الذي شمل عينة من 1199 شخصا- تراجعا ملحوظا في نسبة الثقة بالشخصيات السياسية عموما، مقابل ارتفاع نسبة من لا يثقون بها من (27.4%) في استطلاع تشرين الثاني 2007، إلى (36.4%) في نيسان الحالي. وينطبق الشيء ذاته على نسبة الذين لا يثقون بأي من التنظيمات. حيث ارتفعت من (29.9%) في تشرين الثاني من العام الماضي إلى (33.6%) في نيسان الحالي. وفي سياق تدني مستوى الثقة بالقيادات السياسية هبطت نسبة تأييد الرئيس محمود عباس من (18.3%) في استطلاع تشرين الماضي إلى (11.7%) في استطلاع نيسان الحالي، بينما تراجعت نسبة الثقة برئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية من (16.3%) في تشرين ثاني 2007، إلى (13.3%) في نيسان الحالي. وينسحب الأمر ذاته على النائب الأسير مروان البرغوثي الذي تراجع مستوى ثقة المستطلعين به من (14.3%) إلى (12.8%). وبالنسبة لمستوى الثقة بالأحزاب السياسية، تراجع تأييد حركة فتح من (40%) في تشرين ثاني إلى (32.5%) في نيسان الحالي، ومقابله تراجع تأييد حركة حماس من (19.7%) إلى (17.8%) في الاستطلاع الحالي. المفاوضات: إحباط وتصلب في المواقف يتزامن استطلاع مركز القدس للإعلام والاتصال مع اعتداءات متتالية شنها الاحتلال بحق المواطنين في الضفة وغزة وأبرزها 'محرقة غزة' أواخر شهر شباط الماضي، حيث بلغت الحصيلة التقديرية لعدد الشهداء منذ ذاك الوقت وحتى خروج النتائج نحو مائتي شهيد، وبالتوازي مع هذا كله المح الرئيس محمود عباس في خطاب ألقاه أمام القمة العربية الأخيرة في دمشق إلى إمكانية وقف المفاوضات مع إسرائيل إذا استمر الاستيطان، وتحديدا تلك التي بدأت بعد مؤتمر انابوليس. وعلى صعيد عملية المفاوضات عموما تراجع تأييد الجمهور لها من (67.9%) في استطلاع تشرين الثاني عام 2007، إلى (61.2%) في الاستطلاع الحالي، فيما كان الفرق طفيفا في نسبة المؤيدين (30.8%) لاستمرار المفاوضات التي أطلقها مؤتمر أنابولس، مقارنة بالذين يعارضونها(25.7%). واللافت أن الأكثرية (41%) ترى أن لا فرق بين استمرار أو عدم استمرار مفاوضات ما بعد انابوليس، لأنها برأيهم لا تقدم ولا تؤخر. وبخصوص تلميح الرئيس ابو مازن بوقف المفاوضات، حال استمر الاستيطان، أيدت أكثرية كبيرة (78.8%) هذه الخطوة، مقابل (13.3%) فقط يوافقون على مواصلة المفاوضات في ظل الاستيطان. و ترافق تراجع تأييد المفاوضات مع تراجع الاعتدال في المواقف السياسية، فعلى سبيل المثال، تراجعت نسبة الذين يؤيدون حل الدولتين من (53%) في تشرين ثاني من العام الماضي إلى (47.1%) في نيسان الحالي. وهذا ينطق على نسبة المتفائلين بالتوصل إلى تسوية سلمية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي من (44.9%) في استطلاع أجراه المركز في آذار 2007 إلى (36.2%) في نيسان الحالي. وقد تشتت مواقف الفلسطينيين حول البدائل المتاحة لفشل المفاوضات. فبينما رأى (27.4%) أن الحل هو بدء انتفاضة ثالثة، أشار (27%) إلى أن حل السلطة هو البديل، مقابل (12.9%) اختاروا إعلان الاستقلال من جانب واحد. المقاومة : الخيار الأفضل ارتفعت نسبة المؤيدين لعمليات المقاومة ضد الأهداف الإسرائيلية عموما، من (43.1%) في أيلول 2006، إلى (49.5%) في نيسان 2008، ويلاحظ أن الأكثرية المؤيدة لذلك (58.1%) هم من قطاع غزة، مقابل (24.5%) من الضفة.. •كذلك فقد ارتفعت نسبة اللذين يؤيدون العمليات التفجيرية ضد المدنيين الإسرائيليين من (44.8%) في حزيران 2006 إلى (48%) في أيلول 2006، لتصل إلى (50.7%) في نيسان الحالي حيث كانت الأكثرية المؤيدة لها (65.1%) من قطاع غزة مقابل (42.3%) من الضفة. أما بخصوص جدوى إطلاق الصواريخ محلية الصنع، فقد انقسم الرأي العام الفلسطيني حول هذه المسألة، ففي حين اعتبر (39.3%) أنها مفيدة للمصلحة الوطنية الفلسطينية، رأى (35.7%) أنها مضرة، وقال (22.5%) أنها لا تضر ولا تنفع. وجدير بالذكر أن غالبية (47.4%) مؤيدي إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، يقابلهم تأييد( 34.6%) من الضفة. الصلح الداخلي: إحباط عام تراجعت نسبة الذين يتوقعون العودة للاتفاق على حكومة وحدة وطنية عن طريق الحوار بين حركتي فتح وحماس من (50%) في استطلاع تشرين الثاني عام 2007، إلى (42.2%) في الاستطلاع الحالي، وبالمقابل ارتفعت نسبة الذين لا يتوقعون ذلك من (44.8%) إلى (51.5%) خلال ذات الفترة. و بالرغم من أن المؤيدين للمبادرة اليمنية لإصلاح الوضع الداخلي الفلسطيني أكثر من المعارضين لها، إلا أن الأكثرية (57.1%) يرون أنها لن تقدم ولن تؤخر في الوضع الداخلي. الأداء الحكومي: تراجع ملحوظ تراجعت نسبة رضى المستطلعين عن الطريقة التي يدير بها الرئيس محمود عباس عمله كرئيس للسلطة الفلسطينية من (50.3%) في تشرين ثاني 2007، إلى (38.9%) في نيسان الحالي. وكذلك حصل تراجع طفيف في تقييم أداء حكومة سلام فياض، في المجالات الأساسية مثل محاربة الفساد والأمن والاقتصاد. فمثلا من وجهة نظر المستطلعين حصل تراجع طفيف على صعيد التحسن في الأمن الداخلي وهبط من (36.4%) في تشرين ثاني 2007، إلى (34.9%) في نيسان الحالي. هذا وازدادت نسبة اللذين يعتقدون أن نسبة الفساد ارتفعت في ظل حكومة فياض من (23%) في تشرين ثاني 2007، إلى (31.9%) في نيسان الحالي. وينطبق الأمر ذاته على الوضع الاقتصادي حيث هبطت نسبة الذين قالوا إن الوضع الاقتصادي تحسن من (26.1%) في تشرين الثاني 2007، إلى (23.7%) في نيسان الحالي. واستنادا إلى هذه النتائج ولدى توجيه سؤال للمقارنة بين أداء حكومتي سلام فياض في الضفة وحكومة اسماعيل هنية في غزة، تراجعت نسبة من يرى أن أداء حكومة فياض أفضل من (46.5%) في آب 2007، وصولا إلى (36%) في نيسان الحالي. في حين ارتفعت نسبة من يرون أن حكومة فياض أسوأ من حكومة هنية من (24.4%) إلى( 29.1%) خلال ذات الفترة. واللافت أيضا أنه ورغم تراجع أداء حكومة فياض بشكل عام من وجهة نظر المستطلعين، تبين أن هناك نسبة عالية(71.0%) من مؤيدي حركة فتح الذين شملتهم العينة اعتبروا أن أداء حكومة فياض أفضل من أداء حكومة هنية. مركز القدس للاعلام - تاسس في العام 86 ويعمل في استطلاعات راي وترجمات صحافية ويدره وزير العمل الاسبق د.غسان الخطيب.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007