ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    محامية أمريكية تعتبر محاكمات الاحتلال مهزلة.. وقضية سعدات هي

    المارد الأحمر
    المارد الأحمر

    نقيب  نقيب



    ذكر
    عدد الرسائل : 3251
    العمر : 36
    العمل/الترفيه : خريج ونايم بالدار من كثر الوظائف والشغل
    المزاج : مبسوط
    رقم العضوية : 21
    الدولة : محامية أمريكية تعتبر محاكمات الاحتلال مهزلة.. وقضية سعدات هي Palest10
    نقاط : 6826
    تقييم الأعضاء : 9
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007
    الأوسمة : محامية أمريكية تعتبر محاكمات الاحتلال مهزلة.. وقضية سعدات هي Empty

    محامية أمريكية تعتبر محاكمات الاحتلال مهزلة.. وقضية سعدات هي Empty محامية أمريكية تعتبر محاكمات الاحتلال مهزلة.. وقضية سعدات هي

    مُساهمة من طرف المارد الأحمر الأربعاء مارس 26, 2008 8:24 am

    محامية أمريكية تعتبر محاكمات الاحتلال مهزلة.. وقضية سعدات هي النموذج الأوضح للمقاومة والتحرر الوطني


    قالت المحامية الأمريكية شارلوت كيتس " إن محاكم الاحتلال الإسرائيلي ليست سوى مهزلة حقيقية وغير شرعية ولا تنتظم لأية قوانين أو أعراف أو مواثيق دولية " .
    جاءت أقوال كيتس في معرض حديثها حول قضية الرفيق الأمين العام أحمد سعدات في مؤتمر نظمته العصبة الدولية لنضال الشعوب في مدينة فانكوفر بكندا حول مواجهة قوانين " الإرهاب " وإطلاق حملة لإلغاء لائحة " المنظمات الأجنبية المدرجة " على قوائم الإرهاب كما تسميها بعض الحكومات في دول الغرب وذلك يومي 15 و16 آذار الجاري في قاعة المكتبة العامة في مدينة فانكوفر..
    وجاءت أقوال الناشطة الأمريكية في ورشة عمل خاصة لإطلاق حملة تضامنية مع قوى المقاومة والتحرر الوطني في العالم الثالث وحركتها الأسيرة وذلك بمبادرة من أنصار العصبة الدولية والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وأنصار الجيش الثوري الكولومبي – فارك – وأنصار ومؤيدي الجبهة الوطنية الديمقراطية في الفلبين وبالتعاون مع عدد من القوى والأحزاب التقدمية بهدف مواجهة القوانين العنصرية التي تستهدف نضالات الشعوب في التحرر والاستقلال وحق الشعوب في مقاومة النهب اليومي لخيراتها ومواردها الطبيعية والبشرية.
    وقّدمت المحامية كيتس عضو حملة الدفاع عن سعدات والناشطة في نقابة المحاميين الأمريكيين خلفية تاريخية وقانونية حول قضية الأمين العام ورفاقه منذ لحظة الاختطاف على يد الأجهزة الأمنية الفلسطينية في رام الله ونابلس مرورا باحتجازهم في مقر المقاطعة برام الله وما جرى من تفاصيل الصفقة التي تم إبرامها بين السلطة الفلسطينية من جهة والاحتلال من جهة أخرى من خلال استقدام طواقم أمنية أمريكية وبريطانية " لحراسة " سجن أريحا في سابقة خطيرة وغريبة على الفلسطينيين ونضالاتهم.
    وبعد 4 سنوات من الاعتقال في أريحا قامت قوات الاحتلال باقتحام السجن بعد أن غادره الطاقم الأمني الأمريكي –البريطاني كما قامت قوات الاحتلال بتدمير أجزاء كبيرة منه جراء قصفه بالمدفعية لمدة عشرة ساعات متواصلة وارتكاب جريمة بشعة وقتل اثنين وجرح العشرات من المعتقلين والحراس الفلسطينيين واختطاف سعدات ورفاقه ومعهم عشرات المعتقلين السياسيين .
    واعتبرت المحامية كيتس أن المسؤولية تقع بالدرجة الأولى على الأجهزة التي تورطت في جريمة الخطف والاعتقال وهي دولة الاحتلال والولايات المتحدة وبريطانيا والسلطة الفلسطينية وما يتبع هذه الأطراف من أجهزة وما لها من مصلحة في أبعاد هذا القائد عن أبناء شعبه.
    وأجرى الموقع الإعلامي مقابلة خاصة مع المحامية والناشطة الأمريكية ، هذا نصها :
    س : كيف تنظرين لقضية الرفيق أحمد سعدات بعد مرور سنتين على اقتحام سجن أريحا واختطافه وهو الان في سجن إسرائيلي دون وجود مؤشرات عملية لإطلاق سراحه ؟
    ج : من الضروري القول أن إسرائيل تحتجز القائد الوطني أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية دون أدنى دليل أو أي " سبب " ، بالطبع هناك 19 تهمة جاهزة ، بدأ بموقعه القيادي في الجبهة الشعبية وصولا لمواقفه وأفكاره ، وفشلت المحاكم الصهيونية في إثبات أية علاقة مباشرة او غير مباشرة له بمقتل الوزير العنصري رحبعام زئيفي ، أي حتى في حدود ما يسمى القانون العسكري الإسرائيلي على إسرائيل ان تصدر حكما ، لكن هناك تعمد واضح لإدامة القضية مفتوحة . إنها محاكم غير شرعية وهي مهزلة حقيقية وكل قراراتها لا قيمة لها من منظور القانون الدولي كونها صادرة عن هيئة عدوانية محتلة وبالقوة العسكرية وهي محاكم تعمل لصالح سياسة الكيان العنصري الاستعماري الذي يمارس ويقونن كل أنواع القهر . إن قضية القائد سعدات تشكل نموذجاً حيا عًلى رفض وانتهاك إسرائيل لكل المواثيق الدولية او حتى اتفاقاتها مع الجانب الفلسطيني وهي تقوم بذلك مستندة لقدرة ودور الدعم الأمريكي اللامحدود لسياساتها من جهة وللصمت الدولي والعربي للأسف من جهة أخرى . مع ذلك ، فان الحملة من اجل إطلاق سراح سعدات تعني تضامننا مع المقاومة الفلسطينية ومع كل الاسرى والاسيرات في سجون الاحتلال ومع الحركة الوطنية الفلسطينية بشكل عام
    وما هي آفاق الحملة التي أطلقتها نقابة المحاميين الأمريكيين مع سعدات والأسرى الفلسطينيين ؟
    لقد قررت نقابتنا دعم الحملة من أجل إطلاق سراح سعدات فور عودة الوفد النقابي الذي حضر محاكمته اللاشرعية في محكمة سجن عوفر برام الله في أوائل أغسطس من العام الماضي وقدمنا تقريراً تفصيلياً حول انتهاكات حقوقه وحريته ومنعه من العلاج والمماطلة في اطلاق سراحه تحت حجج واهية . ومنذ ديسمبر قمنا بتنظيم مجموعة من ورش العمل في المركز الدولي بنيويورك بمشاركة نشطاء ومحاميين وقضاة تناولت قضية سعدات ورفاقه من جوانبها المختلفة ، كما أقامت منظمة نشطاء لتحرير فلسطين في نيوجرسي عرضا مسرحيا تناول قضية سعدات ورفاقه وتصوير اختطافهم من سجن أريحا ، وشاركنا في مؤتمرات حول الأسرى والمعتقلين السياسيين في عدد من الجامعات حتى نعرض قضية الأمين العام للجبهة الشعبية . نلاحظ أن هناك اهتماما متزايدا في المشاركة بالحملة خصوصا من الجانب السياسي العملي وتجد الحملة دعما من عدد من مؤسسات الجالية الفلسطينية ولجان حق العودة وغيرها .
    في الوقت ذاته نحتاج لتطوير الحملة مع الأسرى خصوصا أن ما نقوم به ليس كافياً ولا يعبر عن ما هو مطلوب من عمل وبرامج لدعم قضية الأسرى وحريتهم وكشف مسؤولية ودور حكومات الولايات المتحدة في الجريمة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني والتآمر على اعتقال قياداته المنتخبة وممثليه الشرعيين.
    العلاقة بين قضية سعدات وحملة رفع اسم الجبهة الشعبية عن قوائم الإرهاب واضحة ، كيف ترين ذلك من منظور القانون الأمريكي وكناشطة في حملة لإطلاق سراحه في الوقت ذاته.
    وضع اسم الجبهة الشعبية على لائحة المنظمات الأجنبية المدرجة على قوائم الإرهاب ، هو جزء من استهداف مقاومة الشعب الفلسطيني وتصويرها كمجموعة إرهابية وليست مكونا طبيعيا ورئيسيا في حركة التحرر الوطتي الفلسطيني وتاريخه النضالي . الخط العام والهدف من وضع وسن القانون هو تخريب وعي الناس حول مقاومة الشعوب وقياداتها وحركاتها التحررية في فلسطين والعراق وكولومبيا والفلبين وإفريقيا وغيرها في الصحافة وعلى مستوى الهيئات كافة في النظام البيروقراطي الامريكي . انها حربا على مقاومة الشعوب وعلى قياداتها الوطنية وهي تدخلا أمريكيا سافرا في شؤون الشعوب وخياراتها واستعداء لحركات التحرر الفلسطينية والعربية ولغيرها من خلال استخدام عصا القانون الأمريكي والتضييق على المؤسسات الاجتماعية والخيرية وتخويف الجاليات من العمل السياسي ، فالولايات المتحدة شاركت فعليا في جريمة الاختطاف والاعتقال والملاحقة التي تعرض لها سعدات ورفاقه وهو لا يزال ومعه 11 ألف أسير في السجون الإسرائيلية


    function addfav()
    {
    if .all)
    {
    window.external.AddFavorite
    ("http://ardknaan.net","شبكة أرض كنعان الإخبارية")
    }
    }

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 27, 2024 10:53 am