من طرف عزت عزيز مسودة الأحد أكتوبر 24, 2010 12:25 amلم نتفاجأ من حديث الدكتور ماهر الطاهـر مسؤول الجبهة الشعبيه لتحرير فلسطين في الخارج و الذي أذيع على قناة المنار الفضائية في الحوارية التي جمعته مع الأستاذ توفيق مهنا نائب رئيس الحزب السوري القومي الإجتماعي والذي أداره الأستاذ نافذ أبو حسنه ليل 23\10\2010.
هذا الحديث الذي فضح المخطط الإسرائيلي المغلف بايدي القيادة المتنفذه في السلطة الفلسطينيه التي إتخذت من نفسها الوصي الوحيد للشعب الفلسطيني ، تلك السلطه البائسه التي وضعت نفسها في مأزق حقيقي وكبير حين باشرت في بيع الحقوق الفلسطينيه الثابته والإعتراف بيهودية دولة الإحتلال ، هذه الدولة التي دفعت بأبو مازن ومن معه الى الركض خلف الراعي الامريكي وطلب الفتات الذي يمكن أن يرمية لهم الكيان المحتل .. الفتات الذي لم ولن يقبل به شعبنا المناضل ... مثقفاً كان أو أمياً ....
إن السياسة الإعلامية الناجحة التي لجأ إليها الرفيق الدكتور ماهر في خطابة الى الشعب الفلسطيني ، والذي أراد به إعادة الوعي والتصحيح من الأكاذيب التي مارستها ومازالت تمارسها قيادة السلطة المقيمة على رأس الشعب الفلسطيني .. فما بين السطور رأينا وتأملنا الكارثة القومية والوطنية التي يقودنا إليها محمود عباس وأتباعة عبر إرسال رسائل مباشرة وغير مباشره باستعداده ومن معه الى الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني والذي من شأنه قتل القضيه الفلسطينيه برمتها وإخراج إسرائيل من دائرة الصراع الحالي وابعادها من قائمة الأعداء ووضعها في رأس هرم قائمة الأصدقاء بل والمقربين أيضاً إذا صح التعبير ...
إن هذا الطرح الواقعي والشفاف الذي تناولة الدكتور ماهر لأبناء أمته الفلسطينين والعـرب ، بعيداً عن الإستخفاف بعقول شعبنا العظيم ما هو إلا تتمة لنهج وسياسة الجبهة ذات المصداقية العالية التي تعودنا عليها على مر تاريخها النضالي المشرف ، ففي حين كان للإرتجال والعفوية في الإجابة عن الطروحات المقدمة من مقدم البرنامج الاستاذ نافذ أبو حسنة ، كانت أيضاً تلك النظرة الثاقبة للحدث والتقييم المنطقي للأمور الحتمية في النوافذ التي تخلقها إدارة محمود عباس والتي تحاول من خلالها تضليل الأمور ودفعها في إتجاه تلك الأرصدة المتخمة في دول اوروبا وأمريكا ..
ليست هذه هي المرة الاولى التي أرى فيها الدكتور ماهر مدافعاً .. صادقاً مع نفسه قبل الاخرين .. كما أنها لن تكون المرة الأخيره التي يقف فيها الرجل الثاني في الجبهة الشعبيه لتحرير فلسطين موقفاً بطولياً مشرفاً غير متلاعب بالكلمات والصيغ الأدبية التي من شأنها تشتييت الفكرة المحوريه الهامة التي تدور من حولها دوائر الحدث الأبرز .. بل كان بسيطاً واضحاً سريع البديهة فيما يتعلق في الجانب القومي لابناء فلسطين الحبيبه الذي هو منهم ...
كما لا نستطيع أبداً تجاهل الحديث العربي القومي الذي عودنا علية سياسيوا ومثقفوا وعموم الشعب السوري الشقيق الذي أخذ المبادرة دوماً لرفعة شأن القضية الفلسطينيه وإحتوائها من الضياع العربي الذي غلفها على مر الأزمنة الغابرة ، فقد كان الأستاذ توفيق مهنا مثالاً رائعاً لصدق القول والعمل .. محللاً ومتابعاً ومتأكداً من قيم وثوابت الشعب الفلسطيني التي لابد أن يستنير بها كل مدعي للقومية العربية ... حتى وجد في بعض جملة ما هو فلسطيني وقومي أكثر من ذلك المدعي محمود عباس ... الفلسطيني راعي إسرائيل ....
هذا الحديث الذي فضح المخطط الإسرائيلي المغلف بايدي القيادة المتنفذه في السلطة الفلسطينيه التي إتخذت من نفسها الوصي الوحيد للشعب الفلسطيني ، تلك السلطه البائسه التي وضعت نفسها في مأزق حقيقي وكبير حين باشرت في بيع الحقوق الفلسطينيه الثابته والإعتراف بيهودية دولة الإحتلال ، هذه الدولة التي دفعت بأبو مازن ومن معه الى الركض خلف الراعي الامريكي وطلب الفتات الذي يمكن أن يرمية لهم الكيان المحتل .. الفتات الذي لم ولن يقبل به شعبنا المناضل ... مثقفاً كان أو أمياً ....
إن السياسة الإعلامية الناجحة التي لجأ إليها الرفيق الدكتور ماهر في خطابة الى الشعب الفلسطيني ، والذي أراد به إعادة الوعي والتصحيح من الأكاذيب التي مارستها ومازالت تمارسها قيادة السلطة المقيمة على رأس الشعب الفلسطيني .. فما بين السطور رأينا وتأملنا الكارثة القومية والوطنية التي يقودنا إليها محمود عباس وأتباعة عبر إرسال رسائل مباشرة وغير مباشره باستعداده ومن معه الى الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني والذي من شأنه قتل القضيه الفلسطينيه برمتها وإخراج إسرائيل من دائرة الصراع الحالي وابعادها من قائمة الأعداء ووضعها في رأس هرم قائمة الأصدقاء بل والمقربين أيضاً إذا صح التعبير ...
إن هذا الطرح الواقعي والشفاف الذي تناولة الدكتور ماهر لأبناء أمته الفلسطينين والعـرب ، بعيداً عن الإستخفاف بعقول شعبنا العظيم ما هو إلا تتمة لنهج وسياسة الجبهة ذات المصداقية العالية التي تعودنا عليها على مر تاريخها النضالي المشرف ، ففي حين كان للإرتجال والعفوية في الإجابة عن الطروحات المقدمة من مقدم البرنامج الاستاذ نافذ أبو حسنة ، كانت أيضاً تلك النظرة الثاقبة للحدث والتقييم المنطقي للأمور الحتمية في النوافذ التي تخلقها إدارة محمود عباس والتي تحاول من خلالها تضليل الأمور ودفعها في إتجاه تلك الأرصدة المتخمة في دول اوروبا وأمريكا ..
ليست هذه هي المرة الاولى التي أرى فيها الدكتور ماهر مدافعاً .. صادقاً مع نفسه قبل الاخرين .. كما أنها لن تكون المرة الأخيره التي يقف فيها الرجل الثاني في الجبهة الشعبيه لتحرير فلسطين موقفاً بطولياً مشرفاً غير متلاعب بالكلمات والصيغ الأدبية التي من شأنها تشتييت الفكرة المحوريه الهامة التي تدور من حولها دوائر الحدث الأبرز .. بل كان بسيطاً واضحاً سريع البديهة فيما يتعلق في الجانب القومي لابناء فلسطين الحبيبه الذي هو منهم ...
كما لا نستطيع أبداً تجاهل الحديث العربي القومي الذي عودنا علية سياسيوا ومثقفوا وعموم الشعب السوري الشقيق الذي أخذ المبادرة دوماً لرفعة شأن القضية الفلسطينيه وإحتوائها من الضياع العربي الذي غلفها على مر الأزمنة الغابرة ، فقد كان الأستاذ توفيق مهنا مثالاً رائعاً لصدق القول والعمل .. محللاً ومتابعاً ومتأكداً من قيم وثوابت الشعب الفلسطيني التي لابد أن يستنير بها كل مدعي للقومية العربية ... حتى وجد في بعض جملة ما هو فلسطيني وقومي أكثر من ذلك المدعي محمود عباس ... الفلسطيني راعي إسرائيل ....
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون