الكذب الوقح
بقلم: الداعي بالخير صالح صلاح شبانة
Shabanah2007@yahoo.com
قد يتعرض أحدنا للكذب ، ويكذب ، مع أن الكذب رزية ، لا بل رزايا كثيرة ، ولكن هناك على رأي أحد اللصوص أسبابا منطقية ، عندما سأله أحد القضاة ، أتدري ما نتيجة من يكذب ؟؟ فقال : بلى ، إن الله سيدخله النار ، ولكن من يصدق تدخله أنت السجن ، ولكن الفرق أن الله رحيم قد يغفر ، أما أنت فلا ...!!!
وهكذا برر لنفسه الكذب وشهادة الزور وهي أم الكذب وأخته الكبرى ...!!!!
قلت : كلنا قد يكذب ، وأنا شخصيا أمارس هذا الفعل الذميم أحيانا على زوجتي وأطفالي والسبب هو الفقر وضيق ذات اليد ، وعدم المقدرة على تلبية طلبات الأسرة كما تريد الأسرة ، لا كما ينبغي لأمكانياتي المتواضعة المتآكلة الصامدة على قيمتها الشرائية ، وما حولها حريقة من النار تزداد اشتعالا ، وأظنه كذبا تمارسه الأمة المطحونة بامتياز شديد ...!!!!
قديما قيل : بين الحق والباطل هكذا ، وأشار ما بين أذنه وعينه بكفه ، فكانت المسافة أربعة أصابع ، والحق ما تتراه عينك ، والباطل ما تسمعه أذنك ..!!
وحينما يقدم لك أحد جهابذة الكذب وجبة ساخنة من الكذب مثل شرائح الهمبورغر التي ترمز لأكثر دولة كذبا على مر التاريخ الحديث ، وعلى الحاضر والمستقبل ، تعيش على امتصاص دماء ومقدرات الأمم الأخرى الضعيفة ، عن شيء لا سمعته ولا رأيته فالأمر سيان لا يعني لك شيئا ...!!!
وحينما يحدثك عن رواية سمعتها برواية أخرى مضادة فتهز قميصك ، أو ثوبك من صدره وتقول بين الشك واليقين ..(أخاف الله) ...!!!
أي أن كلامك قابل للصدق والخلط ، ولكن أحدكما خلط وهذر أنت أم المحدث السابق ، لأن الحدث واحد ، ويجب أن يروى برواية واحدة ، وهي الصحيحة ، وما سواها كذب مطلق على عواهنه ...!!!
أما أن ترى أنت وكل العالم حدثا على شاشات التلفزة في جميع أنحاء الأرض ، ويأتي أحدهم ويقدم لك رواية مضادة لما رأيت بعينك وهو الحق ، فيكون ذلك هو الكذب الوقح ...!!!!
نعم لقد وقع الرئيس المجاهد الشهيد صدام حسين بالأسر، وتم اغتياله بأيدي عصابة طائفية حاقدة ، قامت عصبة منهم بركل جثة الشهيد ، وكانوا لا يجرؤون الى النظر الى صورته التي كانت تبعث فيهم الرعب لهيبتها المستمدة من الحق ، وقامت بطعن جثته والإساءة إلى قدسية الموت ، ومخالفة فطرة الأسلام العظيم بعدم التمثيل بالموتى ، لأن الميت مفرغ اليد ، ومن الخساسة الأعتداء على جثته ، مطبقة قول القائل : (خسأ الكلب ، يعض أسدا ميتا..) !!
في إحدى المحطات الفضائية الطائفية ، كان يكذب منها أحد الزعماء الدينيين عن (الطاغية المقبور) كما يزعم ، عن سيده وتاج رأسه الشهيد الكبير صدام حسين الغالي حيا ، والأغلى شهيدا ، وعن جبنه ، إذ كان جبانا رعديدا ، انهار عندما تم تبليغه بتنفيذ حكم الإغتيال عليه فصار يبكي ويضرب رأسه بالجدار ، وقد انهار تماما من الرعب والخوف ، فتدخلت اليد الرحيمة ، يد الرحمة الأمريكية ، وحقنته بحقنة مهدئة حتى بدى هادئا لحظة الأغتيال ، وكأن الأنهيار أمام اللحظة الحاسمة يعيب أحدا ... فيا للكذب الوقح ...!!!
ولنفرض أن بعض الصحة في كلامه ، هل يلهم المرعوب شهادة الحق وقت خروج الروح ؟؟
وهل يلهم الهتاف لعروبة فلسطين وحرية العراق ؟؟؟
وأي مرعوب يتذكر أصلا غير اللحظة التي هو فيها ؟؟
هذا يدل على قوة ايمانه واكتمال يقينه بما هو ذاهب اليه ، لا بل أن أحد الجنود الأمريكيين قال أنه كان ينظر أمامه ويبتسم ، فماذا كان يرى ما لم يره كل جوقة الكلاب التي أتت لتقضم من لحمه ، غير أنه رأى ملائكة الرحمة ، وهم يروه مقعده من الجنة ، ونرجو من الله عز وجل أن تكون مثواه ...!!!
ماذا فعل صدام حتى يكرهه نعال أحذية المجوس ، غير أنه بنى دولة وأراد تحرير الأمة من السيطرة الأجنبية ، وأنه أطلق شعار نفط العرب للعرب ، وأنه رفع من مستوى العراقيين العلمي والثقافي ، فكان لكل العرب نصيب من خير العراق ، من نفطه ومن تمره ، ومن علمه وجامعاته ، وكل ما يملك العراق كان للعرب حصة منه ، تحولت الآن الى الفرس ودول التحالف ، وأذناب الأستعمار الخاسئ ...!!!
أذكر أن العراقيين عندما كانوا يأتون إلى الأردن ترى كل أصحاب المصالح من فنادق ، ومطاعم وأسواق يتهافتون لأقتناصهم ، فهم خير ساقه الله لهم ، وكانوا يصرفون ، ويحملون الهدايا لذويهم ، فهم شعب كريم بالفطرة ، حتى معتنقي الدين الشيعي ، فهم اعتنقوه حبا لآل البيت ، ولا يدرون أنهم ينساقون لدعاة على أبواب جهنم ، ردهم الله إلى الحق المبين وإيانا ..!!
ثم من حق أي حاكم أن يحاكم الخونة ودعاة قلب نظام الحكم ، وترويع الأمة الآمنة ، وكانت محاكم تحاكمهم حسب القانون ، وكان كالأسد في عرينه ينشر العدل والعدالة ، وكانت يده كريمة ومعطاءة ، ولكن عند الضرورة كانت شديدة على من أراد أن يحرق ويخرب ، كما هو الحال الآن في العراق ، فهل كان العراق في عهد صدام العظيم مباح الحمى كما هو الآن ؟؟
بلى لقد اغتالوا الرئيس الشرعي لعراق العروبة لتحويله الى عراق فارسي يفجر أحقادا تاريخية حسبنا أنها زالت وتعافت الأمة منها ، وكم نتمنى أن يصور مشهد اغتيال الشهيد ويوضع في المناهج المدرسية كما وضعوا عمر المختار ، وكان مثله الأعلى ، لنتعلم ونعلم أجيالنا البطولة ومعنى أن الموت حق آت ، وعندما يأتي اغتيالا ويظهر الثقة بالله عز وجل ، فلا يخافه أحد ولا يخشاه ، ولا تطأطئ هامة بجبن أمام جبار من جبابرة الأرض وكلابها الضارية التي تعض بجسد الأمة..!!!
نعم فليكف الكذابون والخراصون عن الكذب الوقح ، فنحن تعلمنا من سيدنا الشهيد أن خير أيام المؤمن يوم لقاء الله عز وجل لثقته بما قدم ...!!!
كان صدام أسدا من المفروض أن يختفي وجهه وراء قناع أسود ، لحالة انسانية متعارف عليها ، ولكنه أبى ، فاختفت وجوههم النكرة وراء الأقنعة ، فكان أجرأ وأقوى منهم جميعا ..!!
هكذا تعلمنا من صدام الشهيد العظيم ، ومن العار على أي كذاب أن يكذب على كل العالم ، وقديما قيل عن الكذب المتقن : (ما أكذب من شب اتغرب إلا ختيار ماتوا اجياله) ...!!!
تعلم الكذب على أصوله أيها المعمم الخائب ، ولا تكذب الكذب الوقح ...!!!!
نشرت في جريدة الجزيرة الأردنية يوم 19/7/2007 م
وقد أجرينا عليها بعض التعديلات اللازمة .
http://www4.0zz0.com/2010/03/27/12/668939012.jpg
الداعي بالخير
صالح صلاح شبانة
http://turath.mo5ayam.com/vb/index.php
منتديات سنجل الباسلة
الموقع الشخصي للكاتب والباحث صالح صلاح شبانة
بقلم: الداعي بالخير صالح صلاح شبانة
Shabanah2007@yahoo.com
قد يتعرض أحدنا للكذب ، ويكذب ، مع أن الكذب رزية ، لا بل رزايا كثيرة ، ولكن هناك على رأي أحد اللصوص أسبابا منطقية ، عندما سأله أحد القضاة ، أتدري ما نتيجة من يكذب ؟؟ فقال : بلى ، إن الله سيدخله النار ، ولكن من يصدق تدخله أنت السجن ، ولكن الفرق أن الله رحيم قد يغفر ، أما أنت فلا ...!!!
وهكذا برر لنفسه الكذب وشهادة الزور وهي أم الكذب وأخته الكبرى ...!!!!
قلت : كلنا قد يكذب ، وأنا شخصيا أمارس هذا الفعل الذميم أحيانا على زوجتي وأطفالي والسبب هو الفقر وضيق ذات اليد ، وعدم المقدرة على تلبية طلبات الأسرة كما تريد الأسرة ، لا كما ينبغي لأمكانياتي المتواضعة المتآكلة الصامدة على قيمتها الشرائية ، وما حولها حريقة من النار تزداد اشتعالا ، وأظنه كذبا تمارسه الأمة المطحونة بامتياز شديد ...!!!!
قديما قيل : بين الحق والباطل هكذا ، وأشار ما بين أذنه وعينه بكفه ، فكانت المسافة أربعة أصابع ، والحق ما تتراه عينك ، والباطل ما تسمعه أذنك ..!!
وحينما يقدم لك أحد جهابذة الكذب وجبة ساخنة من الكذب مثل شرائح الهمبورغر التي ترمز لأكثر دولة كذبا على مر التاريخ الحديث ، وعلى الحاضر والمستقبل ، تعيش على امتصاص دماء ومقدرات الأمم الأخرى الضعيفة ، عن شيء لا سمعته ولا رأيته فالأمر سيان لا يعني لك شيئا ...!!!
وحينما يحدثك عن رواية سمعتها برواية أخرى مضادة فتهز قميصك ، أو ثوبك من صدره وتقول بين الشك واليقين ..(أخاف الله) ...!!!
أي أن كلامك قابل للصدق والخلط ، ولكن أحدكما خلط وهذر أنت أم المحدث السابق ، لأن الحدث واحد ، ويجب أن يروى برواية واحدة ، وهي الصحيحة ، وما سواها كذب مطلق على عواهنه ...!!!
أما أن ترى أنت وكل العالم حدثا على شاشات التلفزة في جميع أنحاء الأرض ، ويأتي أحدهم ويقدم لك رواية مضادة لما رأيت بعينك وهو الحق ، فيكون ذلك هو الكذب الوقح ...!!!!
نعم لقد وقع الرئيس المجاهد الشهيد صدام حسين بالأسر، وتم اغتياله بأيدي عصابة طائفية حاقدة ، قامت عصبة منهم بركل جثة الشهيد ، وكانوا لا يجرؤون الى النظر الى صورته التي كانت تبعث فيهم الرعب لهيبتها المستمدة من الحق ، وقامت بطعن جثته والإساءة إلى قدسية الموت ، ومخالفة فطرة الأسلام العظيم بعدم التمثيل بالموتى ، لأن الميت مفرغ اليد ، ومن الخساسة الأعتداء على جثته ، مطبقة قول القائل : (خسأ الكلب ، يعض أسدا ميتا..) !!
في إحدى المحطات الفضائية الطائفية ، كان يكذب منها أحد الزعماء الدينيين عن (الطاغية المقبور) كما يزعم ، عن سيده وتاج رأسه الشهيد الكبير صدام حسين الغالي حيا ، والأغلى شهيدا ، وعن جبنه ، إذ كان جبانا رعديدا ، انهار عندما تم تبليغه بتنفيذ حكم الإغتيال عليه فصار يبكي ويضرب رأسه بالجدار ، وقد انهار تماما من الرعب والخوف ، فتدخلت اليد الرحيمة ، يد الرحمة الأمريكية ، وحقنته بحقنة مهدئة حتى بدى هادئا لحظة الأغتيال ، وكأن الأنهيار أمام اللحظة الحاسمة يعيب أحدا ... فيا للكذب الوقح ...!!!
ولنفرض أن بعض الصحة في كلامه ، هل يلهم المرعوب شهادة الحق وقت خروج الروح ؟؟
وهل يلهم الهتاف لعروبة فلسطين وحرية العراق ؟؟؟
وأي مرعوب يتذكر أصلا غير اللحظة التي هو فيها ؟؟
هذا يدل على قوة ايمانه واكتمال يقينه بما هو ذاهب اليه ، لا بل أن أحد الجنود الأمريكيين قال أنه كان ينظر أمامه ويبتسم ، فماذا كان يرى ما لم يره كل جوقة الكلاب التي أتت لتقضم من لحمه ، غير أنه رأى ملائكة الرحمة ، وهم يروه مقعده من الجنة ، ونرجو من الله عز وجل أن تكون مثواه ...!!!
ماذا فعل صدام حتى يكرهه نعال أحذية المجوس ، غير أنه بنى دولة وأراد تحرير الأمة من السيطرة الأجنبية ، وأنه أطلق شعار نفط العرب للعرب ، وأنه رفع من مستوى العراقيين العلمي والثقافي ، فكان لكل العرب نصيب من خير العراق ، من نفطه ومن تمره ، ومن علمه وجامعاته ، وكل ما يملك العراق كان للعرب حصة منه ، تحولت الآن الى الفرس ودول التحالف ، وأذناب الأستعمار الخاسئ ...!!!
أذكر أن العراقيين عندما كانوا يأتون إلى الأردن ترى كل أصحاب المصالح من فنادق ، ومطاعم وأسواق يتهافتون لأقتناصهم ، فهم خير ساقه الله لهم ، وكانوا يصرفون ، ويحملون الهدايا لذويهم ، فهم شعب كريم بالفطرة ، حتى معتنقي الدين الشيعي ، فهم اعتنقوه حبا لآل البيت ، ولا يدرون أنهم ينساقون لدعاة على أبواب جهنم ، ردهم الله إلى الحق المبين وإيانا ..!!
ثم من حق أي حاكم أن يحاكم الخونة ودعاة قلب نظام الحكم ، وترويع الأمة الآمنة ، وكانت محاكم تحاكمهم حسب القانون ، وكان كالأسد في عرينه ينشر العدل والعدالة ، وكانت يده كريمة ومعطاءة ، ولكن عند الضرورة كانت شديدة على من أراد أن يحرق ويخرب ، كما هو الحال الآن في العراق ، فهل كان العراق في عهد صدام العظيم مباح الحمى كما هو الآن ؟؟
بلى لقد اغتالوا الرئيس الشرعي لعراق العروبة لتحويله الى عراق فارسي يفجر أحقادا تاريخية حسبنا أنها زالت وتعافت الأمة منها ، وكم نتمنى أن يصور مشهد اغتيال الشهيد ويوضع في المناهج المدرسية كما وضعوا عمر المختار ، وكان مثله الأعلى ، لنتعلم ونعلم أجيالنا البطولة ومعنى أن الموت حق آت ، وعندما يأتي اغتيالا ويظهر الثقة بالله عز وجل ، فلا يخافه أحد ولا يخشاه ، ولا تطأطئ هامة بجبن أمام جبار من جبابرة الأرض وكلابها الضارية التي تعض بجسد الأمة..!!!
نعم فليكف الكذابون والخراصون عن الكذب الوقح ، فنحن تعلمنا من سيدنا الشهيد أن خير أيام المؤمن يوم لقاء الله عز وجل لثقته بما قدم ...!!!
كان صدام أسدا من المفروض أن يختفي وجهه وراء قناع أسود ، لحالة انسانية متعارف عليها ، ولكنه أبى ، فاختفت وجوههم النكرة وراء الأقنعة ، فكان أجرأ وأقوى منهم جميعا ..!!
هكذا تعلمنا من صدام الشهيد العظيم ، ومن العار على أي كذاب أن يكذب على كل العالم ، وقديما قيل عن الكذب المتقن : (ما أكذب من شب اتغرب إلا ختيار ماتوا اجياله) ...!!!
تعلم الكذب على أصوله أيها المعمم الخائب ، ولا تكذب الكذب الوقح ...!!!!
نشرت في جريدة الجزيرة الأردنية يوم 19/7/2007 م
وقد أجرينا عليها بعض التعديلات اللازمة .
http://www4.0zz0.com/2010/03/27/12/668939012.jpg
الداعي بالخير
صالح صلاح شبانة
http://turath.mo5ayam.com/vb/index.php
منتديات سنجل الباسلة
الموقع الشخصي للكاتب والباحث صالح صلاح شبانة
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007