ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم

    rita
    rita

    مشرفة المنتدي الأخباري  مشرفة المنتدي الأخباري



    انثى
    عدد الرسائل : 1809
    العمر : 30
    العمل/الترفيه : أنا شاهد المذبحة وشهيد الخريطة انا وليد الكلمات البسيطة.
    المزاج : تمام
    الدولة : الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم  Palest10
    نقاط : 7755
    تقييم الأعضاء : 3
    تاريخ التسجيل : 22/01/2010
    الأوسمة : الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم  Empty
    وسام مسابقة الضيف المجهول : الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم  Empty

    الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم  Empty الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم

    مُساهمة من طرف rita الإثنين يوليو 12, 2010 9:41 pm

    الإمارات بين أهم 20 دولة مصدرة في العالم
    البيان الإماراتية الاثنين 12 يوليو 2010





    أوضحت دراسة لوزارة التجارة الخارجية أن الإمارات تعد من الدول ذات الانفتاح التجاري الكبير، إذ وصلت نسبة إجمالي التجارة الخارجية غير النفطية إلى الناتج المحلي الإجمالي 73 في المائة خلال 2009 مما يشير إلى مدى الترابط مع اقتصاديات العالم الخارجي من خلال العلاقات التجارية المتبادلة ويؤكد مدى الدور الهام الذي يمكن أن تؤديه الإمارات في المنظومة التجارية والاقتصادية العالمية.

    وأوضحت الدراسة أن قطاع التجارة الخارجية للإمارات شهد تطورا ملحوظا خلال الفترة بين عامي 2005 - 2009 تظهره التقارير الدولية إذ تقدم موقع الإمارات في تقرير منظمة التجارة العالمية لعام 2009 إلى المركز 19 عالميا كأهم الدول في جانب الصادرات السلعية على المستوى العالمي متقدمة مرتبة واحدة عن تقرير عام 2008 وثماني مراتب عن تقرير عام 2005 أي أن الإمارات تعد من أهم 20 دولة مصدرة في العالم، بينما تبوأت الإمارات المرتبة رقم 27 في جانب الواردات السلعية وفق تقرير المنظمة عام 2009 مقابل المرتبة 38 في تقرير عام 2005. وشهد العام الماضي تراجعا في حجم العجز التجاري ليصل إلى 64 مليار دولار.

    وتناولت الدراسة التحليلية هيكل التجارة الخارجية للإمارات من حيث التركز الجغرافي خلال الفترة بين عامي 2005 - 2009 بالإضافة إلى الربع الأول من العام الجاري. وتضمنت الدراسة المتوفرة بالكامل على الموقع الالكتروني للوزارة بيانات التجارة الخارجية مع رصد تطورها من حيث قيمة كل من إجمالي التجارة الخارجية والصادرات غير النفطية وإعادة التصدير والواردات وفق مجموعات الدول.

    وتأتي هذه الدارسة التي قامت بها إدارة التحليل والمعلومات التجارية بالوزارة في إطار حرص وزارة التجارة الخارجية تعزيز الوعي المعرفي وتوسيع قاعدة المعلومات التجارية والاستفادة من التجارب الدولية الناجحة في تطوير قطاع التجارة محليا وزيادة الصادرات الإماراتية وفتح المزيد من الأسواق العالمية أمام المنتجات الوطنية.

    وأضافت أن وزارة التجارة الخارجية في إطار تنفيذاستراتيجية الوزارة الهادفة إلى تعزيز علاقات الإمارات التجارية مع الشركاء التجاريين وتوسيع مساهمة التجارة الخارجية في إجمالي الناتج المحلي والحفاظ على المصالح التجارية والاستثمارية للدولة وتعزيز تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى أسواقها قامت بالتنسيق مع وزارة الخارجية بفتح مكاتب تجارية للإمارات في الصين والولايات المتحدة وسويسرا وألمانيا والهند في الوقت الذي واكبت هذه الجهود تعزيز الدولة لعلاقاتها الاقتصادية والتجارية مع دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية الشقيقة من خلال اتفاقية منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى واتفاقيات التجارة الحرة الثنائية مع عدد من الدول العربية والدول الأجنبية والتكتلات العالمية خاصة وأن إبرام هذه الاتفاقيات يتم في إطار دول مجلس التعاون الخليجي مما يجعلها كتلة اقتصادية مؤثرة وذات وزن على مستوى العالم.

    التجارة الخارجية بين عامي 2005 -2009

    ارتفع حجم التجارة الخارجية للدولة خلال الفترة من عام 2005 ولغاية 2009 بمتوسط نمو بنسبة 6, 18 في المائة وذلك نتيجة زيادة حجم الصادرات (الصادرات غير النفطية وإعادة التصدير بمتوسط 2, 18 في المائة، بالإضافة إلى زيادة حجم الواردات بمتوسط نسبته 9ر18 في المائة.

    ولكون الواردات تمثل بالمتوسط 8, 69 في المائة من حجم التبادل التجاري للدولة خلال الفترة 2005 - 2009 فقد انعكس ذلك في وجود عجز في الميزان التجاري وصلت قيمته إلى حوالي 64 مليار دولار خلال عام 2009 وبلغ متوسط معدل النمو للعجز في الميزان التجاري خلال الفترة من 2005 ولغاية 2009 بما يقارب 20 في المائة لكن خلال عام 2009 وبسبب تراجع الواردات بنسبة 9, 20 في المائة ونمو الصادرات غير النفطية بـ 1, 8 في المائة وعلى الرغم من تراجع إعادة التصدير ب 3, 9 في المائة فإن العجز في الميزان التجاري تراجع من 2, 93 مليار دولار خلال عام 2008 إلى 64 مليار دولار بنسبة انخفاض 5, 31 في المائة.

    ووصلت مساهمة إجمالي الصادرات في حجم التجارة الخارجية للدولة إلى 3, 32 في المائة من إجمالي التجارة الخارجية خلال عام 2009 مقابل 3, 28 في المائة، حيث زادت نسبة مساهمة إجمالي الصادرات بـ 1, 14 في المائة وتراجعت نسبة مساهمة الواردات بـ 6, 5 في المائة.

    التركز الجغرافي

    تعد مجموعة الدول الآسيوية غير العربية من أكبر المساهمين في حجم التجارة الخارجية للإمارات خلال الفترة 2005- 2009 حيث بلغ متوسط نسبة المساهمة ما يقرب من 1, 64 في المائة يليها مجموعة الدول الأوروبية بمتوسط نسبة مساهمة 5, 25 في المائة خلال نفس الفترة وحققت مجموعة الدول العربية باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي نمواً في إجمالي التجارة الخارجية خلال عام 2009 مقارنة بعام 2008 بنسبة 9, 30 في المائة ومتوسط مساهمتها خلال الفترة 2005 - 2009 بلغ 2, 6 في المائة والمجموعة الأخرى التي حققت نمواً في إجمالي التجارة الخارجية هي مجموعة الدول الأخرى أي الدول التي لا تقع ضمن تصنيفات مجموعات الدول.

    أما دول مجلس التعاون الخليجي فتشكل تجارة الإمارات معها 9, 7 في المائة من إجمالي تجارة الإمارات خلال ذات الفترة المحددة وعلى الرغم من انخفاض إجمالي التجارة للعام 2009 مقارنة بعام 2008 إلا إن تجارة الإمارات معها تزيد عن تجارة الإمارات مع الدول العربية الأخرى.

    وتعد مجموعة الدول الآسيوية غير العربية من أكبر المساهمين في حجم التجارة الخارجية للدولة خلال الفترة 2005- 2009 حيث بلغ متوسط نسبة المساهمة 1, 46 في المائة يليها مجموعة الدول الأوروبية بمتوسط نسبة مساهمة 5, 25 في المائة خلال نفس الفترة وثالثا مجموعة الدول العربية بلغ متوسط مساهمتها 1, 14 في المائة.

    ويتبين من تحليل البيانات أن 1, 60 في المائة من حجم التجارة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة 2005- 2009 تركزت في مجموعة الدول العربية ومجموعة الدول الآسيوية غير العربية أما مجموعة الدول الأوروبية ومجموعة الدول الأمريكية فتشكل تجارة الإمارات معها 6, 33 في المائة من إجمالي تجارة الإمارات غير النفطية خلال الفترة 2005 - 2009.

    الصادرات غير النفطية

    احتلت صادرات الإمارات غير النفطية إلى مجموعة الدول الآسيوية غير العربية المرتبة الأولى خلال الفترة 2005 -2009، حيث بلغ متوسط نسبة المساهمة في صادرات الدولة غير النفطية حوالي 3, 45 في المائة خلال نفس الفترة وبلغت نسبة النمو في حجم الصادرات لهذه الدول 8, 18 في المائة للعام 2009 مقارنة مع 2008. وحلت مجموعة الدول العربية في المرتبة الثانية وبلغ متوسط نسبة مساهمتها في استقبال صادرات الإمارات غير النفطية 6, 36 في المائة في حين تراجعت صادرات الدولة إلى دول مجلس التعاون 3, 29 في المائة مقارنة بعام 2008 وللدول العربية الأخرى بنسبة تراجع 2, 21 في المائة.

    إعادة التصدير

    شهدت تجارة إعادة تصدير الإمارات نمواً خلال عام 2009 فعلى الرغم من تراجعها عن عام 2008 بنحو 3, 9 في المائة إلا إنها زادت مع دول مجلس التعاون الخليجي بـ 5, 38 في المائة ومع الدول العربية الأخرى 9, 26 ومع الدول الأفريقية غير العربية 4, 6 في المائة والدول المحيطة بنسبة 7, 12 في المائة والدول الأخرى بنسبة 96 في المائة مقارنة بعام 2008.

    وبما أن متوسط نسبة مساهمة مجموعة الدول الآسيوية غير العربية في حجم إعادة التصدير للإمارات خلال الفترة 2005-2009 بلغت 6, 46 في المائة وهي تأتي في المرتبة الأولى في قائمة الدول المستقبلة لإعادة التصدير الدولة، فيما شكلت 46 في المائة خلال عام 2009 الذي شهد تراجعاً ملحوظاً في حجم إعادة التصدير بنسبة 5, 22 في المائة مقارنة بعام 2008 مع هذه المجموعة، مما أدى إلى انخفاض إجمالي إعادة التصدير للدولة 3, 9% خلال تلك الفترة.

    ويلاحظ أن قيمة إعادة تصدير الدولة خلال عام 2009 أعلى من قيمته خلال عام 2007 بنسبة 1, 15 في المائة مما يدل على تطور تجارة إعادة التصدير للدولة حيث حققت نسبة نمو 2, 52 في المائة خلال الفترة بين عامي 2005 إلى 2009. وشكلت تجارة إعادة تصدير الدولة مع الدول العربية 7, 36 في المائة من حجم إعادة التصدير خلال الفترة 2005 - 2009 يليها مجموعة الدول الأوروبية.

    شركاء التجارة

    بلغت نسبة تركز التجارة الخارجية للإمارات مع عشر دول احتلت المراكز الأولى 7, 56 في المائة خلال عام 2009 مقارنة بنسبة 9, 58 في المائة عام 2008 ونسبة 57 في المائة عام 2007 أي بنسبة تراجع بلغت 19 في المائة في حجم التجارة مع هذه الدول عام 2009 مقارنة بعام 2008 بينما بقية دول العالم التي قاربت على 180 دولة مثلت نسبة مساهمتها في التجارة الخارجية 3, 43 في المائة عام 2009 حوالي 1, 41 في المائة عام 2008 و43 في المائة عام 2007 بنسبة تراجع مع هذه الدول بلغت 5, 11 في المائة خلال عام 2009 مقارنة بعام 2008 .

    واحتلت ثلاث دول هي الهند والصين والولايات المتحدة المراكز الثلاثة الأولى خلال الفترة بين عامي 2007 و2009، إذ احتلت الهند المرتبة الأولى بحجم تجارة خارجية مع الدولة بلغت 6, 29 مليار دولار عام 2009 بنسبة مساهمة في هيكل التجارة الخارجية 4, 16 في المائة تليها الصين في المرتبة الثانية بنسبة مساهمة 5, 7 في المائة ثم أميركا في المرتبة الثالثة بنسبة مساهمة 8, 6 في المائة.

    وقفزت إيران إلى المرتبة الخامسة خلال عام 2009 متقدمة 5 مراتب عن عام 2008 وبنسبة مساهمة 7, 4 في المائة خلال عام 2009 نسبة نمو 6, 10 في المائة عام 2009 عن عام 2008. كما دخلت السعودية ضمن قائمة أهم عشرة شركاء تجاريين للدولة خلال عام 2009 .

    وعلى الرغم من تراجع التجارة الخارجية للدولة معها لعام 2009 مقارنة بعام 2008 بحوالي 1 في المائة ولم تظهر تركيا ضمن القائمة خلال عام 2009، فيما قفزت ألمانيا إلى المركز الرابع خلال عام 2009 متقدمة من المركز الخامس خلال الأعوام من 2007 و2008 وتراجعت سويسرا إلى المركز السابع وانخفضت التجارة الخارجية معها بنسب 7, 26 في المائة خلال عام 2009 مقارنة مع عام 2008.

    وبلغت نسبة تركز للصادرات غير النفطية للإمارات مع عشر دول احتلت المراكز الأولى 2, 65 في المائة خلال عام 2009 و7, 70 في المائة عام 2008 2, 73و في المائة عام 2007.

    وقد احتلت الهند المرتبة الأولى في صادرات الدولة بقيمة 9, 5 مليارات دولار بنسبة 5, 33 في المائة من قيمة الصادرات غير النفطية الإماراتية لعام 2009 بنسبة نمو 22 في المائة تلتها في المرتبة الثانية سويسرا وبنسبة مساهمة 4 ر13 في المائة أما قطر فحلت ثالثا متراجعة من المركز الثاني والتي كانت به خلال عام 2008 بسبب تراجع صادرات الدولة غير النفطية لها لعام 2009 مقارنة بعام 2008 بحوالي 6ر36 في المائة تلتها السعودية رابعا محققة زيادة في قيمة صادرات الدولة لها عن عام 2008 بنسبة 6ر38 في المائة.

    واستحوذت الدول العشر الأولى بالنسبة لقيم إعادة التصدير للإمارات على نسبة 5, 64 في المائة عام 2009 و3, 63 في المائة عام 2008 و5, 62 في المائة عام 2007. وحققت المراكز العشرة الأولى تراجعاً في قيمة إعادة تصدير الدولة لها بنسبة 4, 7 في المائة عام 2009 رغم زيادة نسبة مساهمتها من إجمالي إعادة تصدير الدولة.

    وذلك بسبب ظروف الأزمة المالية العالمية وآثارها على التجارة الخارجية للعالم أجمع وكون تجارة إعادة تصدير الدولة مرتبطة بالأسواق الخارجية. واستمر ظهور دول عربية ضمن أهم الدول المعاد التصدير إليها والتي احتلت خمسة مراكز من المراكز العشرة الأولى منها أربع دول من دول مجلس التعاون الخليجي هي السعودية وقطر والبحرين وسلطنة عُمان بينما الدولة العربية الخامسة هي العراق.

    وبلغت نسبة مساهمة أهم الشركاء التجاريين في هيكل الواردات الإماراتية 2, 64 في المائة عام 2009 و4, 64 في المائة عام 2008 و5, 63 في المائة عام 2007، وجاءت الهند في الترتيب الأول على رأس قائمة الموردين للدولة خلال عام 2009 بقيمة 9, 16 مليار دولار بنسبة مساهمة 8, 13 في المائة وذلك على الرغم من تراجع واردات الدولة منها بنسبة 7, 0 في المائة لعام 2009 مقارنة بعام 2008. بينما جاءت الصين في الترتيب الثاني متراجعة من المركز الأول والذي شغلته خلال عام 2008 بقيمة 1, 13 مليار دولار ونسبة مساهمة 7, 10 في المائة بنسبة انخفاض 25 في المائة عن عام 2008 .

    20.9% انخفاض حجم واردات الإمارات العام الماضي

    تراجعت واردات الإمارات خلال العام الماضي 9, 20 في المائة مقارنة بعام 2008 مما أدى إلى انخفاض العجز في الميزان التجاري للدولة بـ 5, 31 في المائة فيما تعد مجموعتا الدول العربية الأخرى والدول الأخرى غير المبوبة الوحيدة التي نمت الواردات منها خلال عام 2009 مقارنة بعام 2008.

    وبالنسبة للواردات من مجموعة الدول الآسيوية غير العربية والتي يبلغ متوسط نسبة مساهمتها 46 في المائة من واردات الدولة للفترة من 2005 ولغاية 2009 وعلى الرغم من انخفاضها لعام 2009 مقارنة بعام 2008 بنسبة 6, 21 في المائة بقيت في المرتبة الأولى وشكلت نحو 47 في المائة من واردات الدولة خلال عام 2009 يليها في المرتبة الثانية مجموعة الدول الأوروبية التي ساهمت بمتوسط 1, 31 في المائة خلال الفترة 2005 - 2009 وبذلك يكون تركز هيكل الواردات للإمارات من هاتين المجموعتين بنسبة 1, 77 في المائة للفترة 2005 - 2009 بينما بقية مجموعات دول العالم تساهم بما نسبته 9, 22 في المائة.

    وبلغت مساهمة دول مجلس التعاون الخليجي في هيكل الواردات للدولة خلال الفترة 2005-2009 نحو 9, 4 في المائة مع معدل تراجع بلغ 7, 15 في المائة عام 2009 مقارنة بعام 2008 ويضاف إلى ذلك أن الواردات من مجموعة الدول العربية عدا دول مجلس التعاون الخليجي لم تتجاوز مساهمتها 2, 2 في المائة في هيكل واردات الدولة للفترة من 2005 ولغاية 2009 ونفس النسبة لمجموعة الدول الأفريقية غير العربية أما الدول الأميركية فساهمت بمتوسط 7, 10 في المائة من واردات الدولة خلال تلك الفترة.

    22.4% مساهمة دول التعاون في الصادرات بين 2005 و2009

    بلغ متوسط نسبة مساهمة دول مجلس التعاون الخليجي خلال الفترة 2005-2009 في حجم الصادرات 4, 22 في المائة. وعلى الرغم مما شهده إجمالي صادرات الدولة من تراجع خلال عام 2009 مقارنة بعام 2008 إلا إنها شكلت ما نسبته 8, 17 في المائة من إجمالي صادرات الدولة خلال عام 2009 وحلت بذلك في المرتبة الثانية فيما جاءت الدول الأوروبية في المرتبة الثالثة التي زادت صادرات الدولة غير النفطية لها خلال عام 2009 مقارنة بعام 2008 بنحو 94 في المائة وبلغت نسبة مساهمتها من إجمالي صادرات الدولة غير النفطية خلال عام 2009 بما يقارب 7, 17 في المائة من إجمالي صادرات الدولة خلال عام 2009.

    كما أن مجموعة الدول الأفريقية غير العربية نمت صادرات الدولة غير النفطية لها خلال العام 2009 بنحو 4, 67 في المائة ومتوسط مساهمتها في استقبال صادرات الدولة غير النفطية للفترة 2005 - 2009 بلغ 2, 4 في المائة.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 1:15 pm