ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    الصانع:نحن فلسطينيون ونرفض تسميتنا "عرب إسرائيل

    حكيم الثورة
    حكيم الثورة

    المؤسس  المؤسس



    ذكر
    عدد الرسائل : 2482
    العمر : 46
    العمل/الترفيه : كتائب ابو على مصطفى
    المزاج : هادئ
    رقم العضوية : 1
    الدولة : الصانع:نحن فلسطينيون ونرفض تسميتنا "عرب إسرائيل Palest10
    نقاط : 8518
    تقييم الأعضاء : 1
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007

    الصانع:نحن فلسطينيون ونرفض تسميتنا "عرب إسرائيل Empty الصانع:نحن فلسطينيون ونرفض تسميتنا "عرب إسرائيل

    مُساهمة من طرف حكيم الثورة الثلاثاء مايو 25, 2010 6:30 pm

    وكالات - رفض النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي طلب الصانع إطلاق لفظ "عرب إسرائيل" على الفلسطينيين القاطنين في الأراضي التي احتلت عام 1948.




    وقال الصانع خلال ندوة نظمتها حركة فتح بالتعاون مع بلدية قباطية قضاء جنين السبت، "نحن عرب فلسطينيون، ولسنا أبدا ولن نكون عرباً إسرائيليين، فنحن نمثل الحلم الفلسطيني والأمل الفلسطيني والدم الفلسطيني".



    وأضاف "لسنا امتداد لإسرائيل في العالم العربي بل نحن امتداد العالم العربي في إسرائيل، كما أننا نستمد شرعيتنا من عروبتنا وتمسكنا بأرضنا وليس من الدولة المُغتصبة".



    وأشار إلى أن الجماهير العربية في الداخل واجهت عدد من الصعوبات المركزية منها محاولة الحركة الصهيونية تهجير الفلسطينيين، وخطأ بعض الدول العربية بأنها سمحت لليهود بالهجرة منها إلى "إسرائيل"، إضافة إلى المجازر التي ارتكبت في القرى والمدن الفلسطينية في الداخل.





    كما تحدث عن الخطر الديمغرافي الذي تتحدث عنه "إسرائيل"، حيث أنها تخاف كلما ولد طفل عربي، فهم يعتبرون ارتفاع عددنا يمثل خطراً على الوجود الإسرائيلي.



    وأكد أن "إسرائيل" لم تتوقف عمليا منذ عام 1948 عن وضع المخططات والمشاريع المجحفة ضد السكان العرب ولم تتوقف كذلك عن افتعال القوانين والذرائع التبريرية لتنفيذ تلك المخططات والمشاريع الرامية إلى تجريد من صمد من الفلسطينيين في المناطق المحتلة 1948، مما تبقى في أيديهم من أرض.



    إصرار على الصمود

    بدوره، قال محافظ جنين قدره موسى، "إن ما يجري في القدس من تهويد واستيطان ليس فقط هدفه السيطرة على الأقصى بل الأخطر من ذلك الخداع والتضليل الذي تستخدمه وتمارسه الحركة الصهيونية لتغيير المعالم السيادية للأرض الفلسطينية ونفيها ليحل محلها ما يسمى بالهيكل المزعوم والآثار اليهودية".



    وأكد المحاضر في جامعة القدس المفتوحة جمال الحبش أن يوم الأرض شكل معلماً بارزاً في تاريخ فلسطينيي الأراضي المحتلة عام 1948، باعتباره اليوم الذي أعلن فيه الفلسطينيون تمسكهم بأرض آبائهم وأجدادهم، وتشبثهم بهويتهم الوطنية والقومية وحقهم في الدفاع عن وجودهم رغم عمليات القتل والإرهاب والتنكيل.



    من جانبه، شدد أستاذ التاريخ في الجامعة العربية الأمريكية جمال حنايشه، على وضع رؤى وخطوات مستقبلية على كافة الأصعدة الدولية والإقليمية والعربية والفلسطينية لمواجهة الأطروحات الإسرائيلية وألا يبقى الجانب الفلسطيني خارج دائرة الحدث بل يتوجب عليه أن يصنع الحدث.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:51 pm