ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي

    ليلى
    ليلى

    رقيب  رقيب



    انثى
    عدد الرسائل : 559
    العمر : 38
    الدولة : إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي Palest10
    نقاط : 6515
    تقييم الأعضاء : 1
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007

    إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي Empty إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي

    مُساهمة من طرف ليلى الجمعة مارس 26, 2010 8:05 pm

    أكد مؤتمر برشلونة الأول لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا على حق الشعب الفلسطيني بممارسة كافة أشكال النضال ضد الاحتلال الصهيوني، واعتبار ذلك حقاً ثابتاً للشعوب ينص عليه القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وعلى اعتزازه وتقديره العالي للدور النضالي الذي مارسه الأسرى الأبطال، وعلى رأسهم قادة انتفاضة الحرية والاستقلال ورموز المقاومة والتحدي أمثال الرفيق المناضل القائد أحمد سعدات، والأخ المناضل مروان البرغوثي، والشيخ المناضل بسام السعدي، وغيرهم من الأسرى في معتقلات النازيين الجدد.

    وكان المؤتمر أعاد انتخاب الدكتور راضي الشعيبي، أمينا عاما على رأس الأمانة العامة لاتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الفلسطيني في أوروبا، وانتخاب أمانة عامة جديدة من كل من نضال حمد/ النرويج، زيد تيم/ هولندا، د. رمزي أبو عياش / ألمانيا، محمود خزام/ اليونان، د. فوزي إسماعيل/ إيطاليا، سمير تركي/ هولندا، نظيم سليمان/ ألمانيا، وليد شحرور/ ألمانيا.

    الانتخاب تم بالإجماع، خلال الجلسة التكميلية التي عقدت في برشلونة في 20 الجاري خلال أعمال المؤتمر العام الأول لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا وقد أنجز جدول الأعمال وتم انتخاب الأمانة العامة الجديدة.

    وتقرر أن تختار الجاليات أعضاء يمثلونها في لجنة التنسيق.

    وصدر عن الاجتماع بيان سياسي وجه المؤتمر خلاله بالتحية والتقدير إلى الجاليات والاتحادات والفعاليات الفلسطينية والعربية والإسلامية في أوروبا، وكذلك إلى كافة القوى السياسية والاجتماعية الأوروبية والأجنبية على الدور الهام والفعّال في شرح ودعم معاناة الشعب الفلسطيني وطبيعة نضاله العادل، وفضح السياسات الصهيونية العنصرية، وفي مقدمتها الحصار الظالم على أهلنا في غزه، وتهويد القدس وبناء الجدار الفصل العنصري واعتقال الآلاف من مناضلي شعبنا في داخل الأراضي المحتلة.

    وأكد المؤتمر أهمية التوجه إلى الرأي العام الأوروبي، وإلى كافة الأحزاب والنقابات والمؤسسات الدينية والاجتماعية والتربوية من أجل تفعيل بنود تقرير غولدستون للوصول إلى محاكمة قادة العدو الصهيوني على جرائم الحرب التي ارتكبها بحق الشعب الفلسطيني. ودعا الجميع إلى تفعيل اجراءات المقاطعة للمنتوجات "الإسرائيلية"، وفي مقدمتها منتجات المستوطنات، والعمل على نشر ثقافة المقاطعة وتفعيلها، بما في ذلك حملات المقاطعة الأكاديمية "الإسرائيلية".

    ثمن المؤتمر حملات الدعم المادي والمعنوي من مواد إغاثة طبية وغذائية، التي تقدم لشعبنا داخل الوطن المحتل وخارجه، وبالأخص حملات التضامن مع غزة المحاصرة، و كافة المحاولات والفعاليات الهادفة لفك الحصار عن غزه الصامدة.

    كما ثمن المؤتمر دور الاتحادات والمؤسسات والجاليات والفعاليات في الدفاع عن حق العودة، مطالباً إياهم بالعمل على توحيد الجهود من أجل الدفاع عن هذا الحق المستند إلى القرار الأممي 194، رافضين كافة المشاريع البديلة من التوطين والتهجير والمقايضة على حق العودة باعتباره حقاً ثابتاً وتاريخياً لا يسقط بالتقادم.

    وأكد على ضرورة مواصلة الحوار الوطني داخل الوطن المحتل وخارجه من أجل إنهاء حالة الانقسام الداخلي المدمر وانعكاساته الكارثية على المستوى السياسي والاجتماعي والذي أدى إلى تمزيق وحدة الموقف السياسي الفلسطيني وإضعاف الإرادة الشعبية لمقاومة الاحتلال والتصدي لممارساته التصفوية التي تستهدف المشروع الوطني برمته ممثلاً بالعودة والاستقلال وتقرير المصير، مطالبين بتطبيق ما تم الاتفاق عليه في القاهرة ( اتفاق آذار القاهرة 2005).

    ودان المؤتمر اللجوء إلى سياسة العنف في حسم الخلافات السياسية على الساحة الفلسطينية، وممارسة الإعتقالات على خلفية سياسية، داعياً للإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين فوراً واعتماد الحوار سبيلاً وحيداً إلى حل الخلافات السياسية بين أبناء الصف الوطني بما يضمن وحدة هذا الصف في مواجهة الاحتلال "الإسرائيلي".

    كما دان جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء شعبنا التي تستهدف الأرض والإنسان والمقدسات المسيحية والإسلامية، وآخرها ضم الحرم الإبراهيمي في الخليل ومسجد بلال بن رباح في بيت لحم إلى ما يسمى بالإرث "الإسرائيلي"، وما يعنيه ذلك من مخالفة لكافة القوانين الدولية، وكذلك الهجمة الصهيونية الشرسة على القدس بهدف تهويدها عن طريقة مضاعفة الاستيطان حيث أعلن الكيان الصهيوني متمثلاً بحكومة نتنياهو اليمينية العنصرية عن خططها لبناء (1600) وحدة سكنية في القدس وقبلها بأيام (112) وحدة سكنية بالقرب من بيت لحم والإعلان عن مشاريع مستقبلية لإنشاء (50) ألف وحدة سكنية، كل ذلك تم بالتزامن مع زيارة بايدن نائب الرئيس الأميركي، ليؤكد حقيقة صلف ووحشية وعدوانية هذا الكيان الصهيوني الغاصب لحقوق شعبنا وحقيقة الشراكة التي تقوم بها الإدارات الأميركية المتعاقبة والشريكة في مخطط تصفية قضيتنا وحقوقنا، كشعب فلسطيني وأمة عربية.
    ليلى
    ليلى

    رقيب  رقيب



    انثى
    عدد الرسائل : 559
    العمر : 38
    الدولة : إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي Palest10
    نقاط : 6515
    تقييم الأعضاء : 1
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007

    إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي Empty رد: إعادة انتخاب الشعيبي رئيسا لإتحاد الجاليات الفلسطينية في الشتات الأوروبي

    مُساهمة من طرف ليلى الجمعة مارس 26, 2010 8:05 pm

    ودعا المؤتمر قيادة م.ت.ف وكافة القوى الوطنية والإسلامية للتصدي إلى مشروع الدولة المؤقتة والمنقوصة، غير كاملة السيادة، وإلى رفض سياسة الرضوخ أمام الضغوطات الأميركية والأوروبية والرهان على وعودهم الزائفة، مؤكداً على أهمية مراجعة ما يسمى الخيار التفاوضي الوحيد بشكل مباشر أو غير مباشر، وما يعنيه ذلك من استبعاد كافة الخيارات الأخرى، وضرورة بناء استراتيجية وطنية نضالية تقوم على أساس قرارات ووثائق الإجماع الوطني.

    وشدد على ضرورة التمسك بالحماية الدولية المؤقتة لشعبنا، وعقد مؤتمر دولي ذو صلاحيات لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، وتمكين شعبنا من نيل سيادته واستقلاله الوطني.

    وجدد المؤتمر دعمه لمنظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده. ويدعو إلى التخلي عن مشاريع المؤسسات البديلة كونها تضر بالمصلحة الوطنية ومسيرة الحوار الوطني الشامل وتسهم في تعمبق الانقسام والتشتت والتشرذم، داعياً إلى إعادة إحياء وتفعيل وإصلاح كافة المؤسسات الفلسطينية على أسس ديمقراطية بالانتخابات وفق مبدأ التمثيل النسبي الكامل، باعتباره المبدأ الذي يكفل الشراكة السياسية للقوى والتيارات كافة.

    كما دعا إلى وقف سياسة الاستفراد وتهميش الآخرين واستبعادهم. ويرى المؤتمرون أن ما حققته لجان الحوار في القاهره يشكل خطوة متقدمة على طريق الوصول للوحدة الوطنية، مندداً بأي إجراء يعيق تطبيق اتفاقية القاهره وتفعيل وإصلاح مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.

    وأكد على ضرورة إعادة الاعتبار للبرنامج الوطني الفلسطيني والميثاق الوطني الذي يؤكد على حق شعبنا باستعادة وتحرير وطنه فلسطين، وحق اللاجئين في العودة، والتصدي لجميع المحاولات التي تلتف على هذا الحق، تحت مسميات مختلفة مثل المغتربين.

    وتطرق المؤتمر إلى أهمية تفعيل التنسيق بين الجاليات والاتحادات والمؤسسات الفلسطينية في أوروبا وبين دائرة شؤون العائدين، من أجل الارتقاء لحملات التضامن العالمية والدفاع عن حق العودة، باعتبار الأكثرية الساحقة من الفلسطينيين في أوروبا لاجئين، محرومين وبشكل قسري وتعسفي من العودة إلى وطنهم وديارهم، ووجودهم في أوروبا هو نتيجة للنكبة التى حلت بهم.

    كما طالب المؤتمر كافة الجمعيات الحقوقية الدولية بتبني مطالب أسرانا والدفاع عنهم باعتبارهم أسرى حرب وتطبق المعاهدات الدوليه ذات الصلة عليهم، وإلغاء قرارات الاحتلال التعسفية، وعلى رأسها سياسة العزل الانفرادي.

    ووجه تحياته إلى إلى أهلنا في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الخارج، لافتاً الأنظار إلى حجم المعاناة التى يتعرض لها هؤلاء اللاجئون، من تهجير ضمني للشباب الفلسطيني المحروم من الحق في الإقامة والعمل والتعليم والتنقل كما هو الحال في لبنان وما يجري للاجئين الفلسطينيين المشردين في العراق من إرهاب وتنكيل طائفي وإذلال وتشريد في الصحراء، ومن ثم إعادة توزيع وتوطين. كذلك ما يتعرض له الفلسطينيون على الحدود وفي المطارات العربيه من تمييز.

    كما وجه تحياته لجماهير شعبنا الفلسطيني في مناطق الـ 48، وأعلن وقوفه إلى جانبهم في مواجهة الأخطار التي تهدد وجودهم، معبرين عن إدانتهم للتهديدات الإسرائيلية العسكرية المستمرة لكل من لبنان وسوريا، ودعمهم حق لبنان ومقاومته بالدفاع عن وحدة وعروبة أراضيه، كما دان المؤتمر احتلال العراق ومحاولات تفتيته، مؤكداً وقوفه إلى جانب دولة إيران الإسلامية بوجه التهديدات "الإسرائيلية" والأميركية

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 1:52 am