استنكروا تصريحات الزهار التخوينة
الفصائل الفلسطينية في غزة: حماس تتلاعب بالقضية الفلسطينية وفق مصالحها الحزبية
غزة - تواصلت لليوم الثالث على التوالي ردود الفعل المستنكرة والمستهجنة لتصريحات القيادي في حركة حماس الدكتور محمود الزهار، التي اعتبر فيها إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على المستوطنات عملاً مشبوهاً.
وانتقدت عدة تنظيمات تصريحات الزهار التي وصف خلالها عمليات إطلاق الصواريخ على إسرائيل بأنها 'مشبوهة وتخدم العدو'، رغم تأكيد حركة حماس أن هذه التصريحات استخدمت بـ 'شكل مغلوط'.
وكان الزهار قال في تصريح خاص لقناة 'العالم' الإخبارية السبت الماضي، 'إن إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على المستوطنات عمل مشبوه يهدف إلى إفساح المجال أمام الاحتلال للاستفادة من ذلك إعلامياً وحرف الأنظار عن جرائمه في الأراضي المحتلة، وأن مؤتمر الرباعية في موسكو لن يتجاوز الظاهرة الإعلامية'.
ومن جهتها، عبرت حركة الجهاد الإسلامي على لسان المتحدث باسمها القيادي داوود شهاب، عن استهجانها للتصريحات التي تخرج بين الحين والآخر وتنعت المقاومة تارة بأنها 'مشبوهة' وأخرى بأنها 'عقيمة' وثالثة بأنها 'عبثية'، خاصة في ظل هذه الظروف التي يعيشها الشعب، حيث المواجهة المحتدمة مع الاحتلال كل يوم، داعية إلى تبني استراتيجية عمل وطني موحدة تستند إلى برنامج المقاومة.
وأكد شهاب في تصريح صحافي، أن 'المقاومة حق وواجب يتحمل مسؤولياته كل فلسطيني، ولا يمكن لأحد أن يضعفه أو ينال منه تحت أي مبرر كان'، مضيفاً، إن 'أشكال المقاومة المختلفة وسائل يستخدمها الشعب وفق ظروفه وإمكانياته، ولا يمكن للمقاومة تحت وطأة تصريح من هنا أو هناك أن تعيد النظر في أدواتها'.
وأضاف، 'في الحالة الفلسطينية كل ما عدا المقاومة يفقد شرعيته'.
بدوره، اعتبر الناطق باسم حركة فتح الدكتور فايز أبو عيطة، تصريحات الزهار انعكاساً طبيعياً لسياسة 'حماس' وأهدافها التي كانت تسعى لتحقيقها في الفترة التي كانت مجموعاتها تطلق الصواريخ من قطاع غزة.
وأوضح أبو عيطة في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة في حركة فتح، أن 'هدف (حماس) حينها لم يكن المقاومة وإنما ضرب الأمن والاستقرار الذي كان ولا يزال مصلحة وطنية'، مستدركاً بالقول، 'إن (حماس) تستخدم اليوم معاني المصلحة الوطنية لتمرير غاياتها في الاحتفاظ بسيطرتها على قطاع غزة'.
وقال: إن تصريحات الزهار على الملأ تبين للجماهير الفلسطينية والعربية بالدليل القاطع خداع 'حماس' لهم وكيفية استغلالها لمبدأ المقاومة وتوظيفها هذا الحق المشروع بما يتناسب مع أجندتها الحزبية، كما أنها تتناقض مع مواقف 'حماس' السابقة بشأن المقاومة، فحركة حماس كانت تعتبر إطلاق الصواريخ حقاً مقدساً.
وأضاف: إن 'حماس' خونت وكفرت وشوهت كل من طالبها بوقف إطلاق الصواريخ مراعاة للمصلحة الوطنية لكنها اليوم تنقلب 180 درجة، فيعتبر الزهار إطلاق الصواريخ عملاً مشبوهاً يخدم إسرائيل.
وأكد أن 'هذه التصريحات من قادة (حماس) تثبت أن سلاح المقاومة ما كان إلا وسيلة أسهل للوصول إلى السلطة، لكن ذات السلاح تحول بنظرها إلى سلاح مشبوه يخدم إسرائيل بعد انقلابها وسيطرتها على السلطة بغزة'.
من جانبه، وصف عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية، ومسؤولها في قطاع غزة، الدكتور رباح مهنا، التصريحات بـ 'الضارة التي لا تخدم المصلحة الوطنية'، معرباً عن خشيته من أن يكون هذا التصريح 'بداية لمزيد من القمع تقوم به حركة حماس ضد رجال المقاومة في غزة'.
وقال مهنا في تصريحات صحافية: في فترة سابقة أقامت عدة فصائل، من بينها حركة حماس، الدنيا ولم تقعدها ضد تصريحات 'أبو مازن' عندما وصف الصواريخ بأنها عبثية، وها هو الزهار الآن يسلك المنهج نفسه. إن هذه التصريحات لا تخدم المصلحة الوطنية في هذه اللحظات التي تشتد فيها الهجمة الإسرائيلية في القدس والضفة وقطاع غزة.
وجدد مهنا تأكيده على أن 'حماس' لم تستطع المواءمة بين برنامج المقاومة والممانعة وتمسكها بالسلطة، لافتاً إلى أنها بتصريحاتها هذه تتجه للتمسك بالسلطة على حساب المقاومة.
وشدد على ضرورة إعادة حركة حماس النظر في هذه التصريحات والتوافق على تشكيل جبهة مقاومة موحدة على قاعدة الحق في المقاومة كما نصت وثيقة الوفاق الوطني، متهماً 'حماس' بأنها من تعطل تشكيل هذه الجبهة.
وكانت حركة حماس استنكرت ما قالت، إنه استخدام مغلوط وتفسير مضلل من قبل بعض وسائل الإعلام لتصريحات الزهار حول إطلاق الصواريخ باتجاه الاحتلال هذه الأيام، مؤكدة في بيان صحافي تسلمت 'الأيام' نسخة عنه أنها لن تتخلى عن دعمها لنهج المقاومة.
وقالت: إن كل الأثمان الباهظة التي تدفعها الحركة من قادتها وأبنائها هو بسبب موقفها الثابت الذي يرفض التنازل عن أي شبر من أرض فلسطين، مضيفة، إن الزهار بتصريحه يقصد 'عناصر منفلتة عن بعض التنظيمات المجاهدة وبعض عناصر يعملون بتوجيهات من جهات غامضة عبر الانترنت، وضمن خطة مرسومة لهم لا يدركون أهدافها'.
وكان الزهار قال، 'إن ادعاء عناصر من (فتح) بإطلاق صواريخ على كيان الاحتلال يتناقض مع مواقف الحركة على الأرض في الضفة أو القطاع'، مشيراً إلى أن هناك أطرافاً تريد إفساح المجال أمام الاحتلال ليصرف أنظار الإعلام عن كل ما يجري في القدس من جرائم وتواطؤ، وإعطاء زخم لموقف اللجنة الرباعية الدولية.
ونوه إلى أن بعض الفصائل تقوم بإطلاق صواريخ لا تحمل رأساً حربياً للاستفادة من ذلك إعلامياً، وأن الحكومة المقالة تتابع ذلك أمنياً للكشف عن حقيقة الأمر وهي تعرف الدوافع وراء ذلك جيدا، محذراً من أن الأجواء في القدس مشحونة جدا، في ظل ما يجري، والذي مس كل إنسان في فلسطين وخارجها.
وكانت وسائل إعلام فتحاوية قالت: 'إن المناطق الحدودية شهدت انتشاراً لقوات (حماس) العسكرية نهاراً، ومع دخول ساعات الليل الأولى يتسلم القسام المهمة تحت حجة الرباط وحماية المناطق المتقدمة، ولكن الحقيقة مختلفة كلياً على الأرض فمهمة (حماس) وأجهزتها الأمنية في غزة منع إطلاق الصواريخ من غزة باتجاه دولة الاحتلال'.
وأضافت، إن 'هذا النشاط الأمني الملحوظ لقوات (حماس) العسكرية جاء بالتزامن مع دعوة الزهار لوقف إطلاق الصواريخ، والذي وصفها بالمشبوهة واتهم من يقف خلفها بالمشبوهين، متجاهلاً تصريحاته السابقة والمتناقضة تماماً مع هذه التصريحات التي بدأت تظهر مع تولي (حماس) للسلطة'.
الفصائل الفلسطينية في غزة: حماس تتلاعب بالقضية الفلسطينية وفق مصالحها الحزبية
غزة - تواصلت لليوم الثالث على التوالي ردود الفعل المستنكرة والمستهجنة لتصريحات القيادي في حركة حماس الدكتور محمود الزهار، التي اعتبر فيها إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على المستوطنات عملاً مشبوهاً.
وانتقدت عدة تنظيمات تصريحات الزهار التي وصف خلالها عمليات إطلاق الصواريخ على إسرائيل بأنها 'مشبوهة وتخدم العدو'، رغم تأكيد حركة حماس أن هذه التصريحات استخدمت بـ 'شكل مغلوط'.
وكان الزهار قال في تصريح خاص لقناة 'العالم' الإخبارية السبت الماضي، 'إن إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على المستوطنات عمل مشبوه يهدف إلى إفساح المجال أمام الاحتلال للاستفادة من ذلك إعلامياً وحرف الأنظار عن جرائمه في الأراضي المحتلة، وأن مؤتمر الرباعية في موسكو لن يتجاوز الظاهرة الإعلامية'.
ومن جهتها، عبرت حركة الجهاد الإسلامي على لسان المتحدث باسمها القيادي داوود شهاب، عن استهجانها للتصريحات التي تخرج بين الحين والآخر وتنعت المقاومة تارة بأنها 'مشبوهة' وأخرى بأنها 'عقيمة' وثالثة بأنها 'عبثية'، خاصة في ظل هذه الظروف التي يعيشها الشعب، حيث المواجهة المحتدمة مع الاحتلال كل يوم، داعية إلى تبني استراتيجية عمل وطني موحدة تستند إلى برنامج المقاومة.
وأكد شهاب في تصريح صحافي، أن 'المقاومة حق وواجب يتحمل مسؤولياته كل فلسطيني، ولا يمكن لأحد أن يضعفه أو ينال منه تحت أي مبرر كان'، مضيفاً، إن 'أشكال المقاومة المختلفة وسائل يستخدمها الشعب وفق ظروفه وإمكانياته، ولا يمكن للمقاومة تحت وطأة تصريح من هنا أو هناك أن تعيد النظر في أدواتها'.
وأضاف، 'في الحالة الفلسطينية كل ما عدا المقاومة يفقد شرعيته'.
بدوره، اعتبر الناطق باسم حركة فتح الدكتور فايز أبو عيطة، تصريحات الزهار انعكاساً طبيعياً لسياسة 'حماس' وأهدافها التي كانت تسعى لتحقيقها في الفترة التي كانت مجموعاتها تطلق الصواريخ من قطاع غزة.
وأوضح أبو عيطة في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة في حركة فتح، أن 'هدف (حماس) حينها لم يكن المقاومة وإنما ضرب الأمن والاستقرار الذي كان ولا يزال مصلحة وطنية'، مستدركاً بالقول، 'إن (حماس) تستخدم اليوم معاني المصلحة الوطنية لتمرير غاياتها في الاحتفاظ بسيطرتها على قطاع غزة'.
وقال: إن تصريحات الزهار على الملأ تبين للجماهير الفلسطينية والعربية بالدليل القاطع خداع 'حماس' لهم وكيفية استغلالها لمبدأ المقاومة وتوظيفها هذا الحق المشروع بما يتناسب مع أجندتها الحزبية، كما أنها تتناقض مع مواقف 'حماس' السابقة بشأن المقاومة، فحركة حماس كانت تعتبر إطلاق الصواريخ حقاً مقدساً.
وأضاف: إن 'حماس' خونت وكفرت وشوهت كل من طالبها بوقف إطلاق الصواريخ مراعاة للمصلحة الوطنية لكنها اليوم تنقلب 180 درجة، فيعتبر الزهار إطلاق الصواريخ عملاً مشبوهاً يخدم إسرائيل.
وأكد أن 'هذه التصريحات من قادة (حماس) تثبت أن سلاح المقاومة ما كان إلا وسيلة أسهل للوصول إلى السلطة، لكن ذات السلاح تحول بنظرها إلى سلاح مشبوه يخدم إسرائيل بعد انقلابها وسيطرتها على السلطة بغزة'.
من جانبه، وصف عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية، ومسؤولها في قطاع غزة، الدكتور رباح مهنا، التصريحات بـ 'الضارة التي لا تخدم المصلحة الوطنية'، معرباً عن خشيته من أن يكون هذا التصريح 'بداية لمزيد من القمع تقوم به حركة حماس ضد رجال المقاومة في غزة'.
وقال مهنا في تصريحات صحافية: في فترة سابقة أقامت عدة فصائل، من بينها حركة حماس، الدنيا ولم تقعدها ضد تصريحات 'أبو مازن' عندما وصف الصواريخ بأنها عبثية، وها هو الزهار الآن يسلك المنهج نفسه. إن هذه التصريحات لا تخدم المصلحة الوطنية في هذه اللحظات التي تشتد فيها الهجمة الإسرائيلية في القدس والضفة وقطاع غزة.
وجدد مهنا تأكيده على أن 'حماس' لم تستطع المواءمة بين برنامج المقاومة والممانعة وتمسكها بالسلطة، لافتاً إلى أنها بتصريحاتها هذه تتجه للتمسك بالسلطة على حساب المقاومة.
وشدد على ضرورة إعادة حركة حماس النظر في هذه التصريحات والتوافق على تشكيل جبهة مقاومة موحدة على قاعدة الحق في المقاومة كما نصت وثيقة الوفاق الوطني، متهماً 'حماس' بأنها من تعطل تشكيل هذه الجبهة.
وكانت حركة حماس استنكرت ما قالت، إنه استخدام مغلوط وتفسير مضلل من قبل بعض وسائل الإعلام لتصريحات الزهار حول إطلاق الصواريخ باتجاه الاحتلال هذه الأيام، مؤكدة في بيان صحافي تسلمت 'الأيام' نسخة عنه أنها لن تتخلى عن دعمها لنهج المقاومة.
وقالت: إن كل الأثمان الباهظة التي تدفعها الحركة من قادتها وأبنائها هو بسبب موقفها الثابت الذي يرفض التنازل عن أي شبر من أرض فلسطين، مضيفة، إن الزهار بتصريحه يقصد 'عناصر منفلتة عن بعض التنظيمات المجاهدة وبعض عناصر يعملون بتوجيهات من جهات غامضة عبر الانترنت، وضمن خطة مرسومة لهم لا يدركون أهدافها'.
وكان الزهار قال، 'إن ادعاء عناصر من (فتح) بإطلاق صواريخ على كيان الاحتلال يتناقض مع مواقف الحركة على الأرض في الضفة أو القطاع'، مشيراً إلى أن هناك أطرافاً تريد إفساح المجال أمام الاحتلال ليصرف أنظار الإعلام عن كل ما يجري في القدس من جرائم وتواطؤ، وإعطاء زخم لموقف اللجنة الرباعية الدولية.
ونوه إلى أن بعض الفصائل تقوم بإطلاق صواريخ لا تحمل رأساً حربياً للاستفادة من ذلك إعلامياً، وأن الحكومة المقالة تتابع ذلك أمنياً للكشف عن حقيقة الأمر وهي تعرف الدوافع وراء ذلك جيدا، محذراً من أن الأجواء في القدس مشحونة جدا، في ظل ما يجري، والذي مس كل إنسان في فلسطين وخارجها.
وكانت وسائل إعلام فتحاوية قالت: 'إن المناطق الحدودية شهدت انتشاراً لقوات (حماس) العسكرية نهاراً، ومع دخول ساعات الليل الأولى يتسلم القسام المهمة تحت حجة الرباط وحماية المناطق المتقدمة، ولكن الحقيقة مختلفة كلياً على الأرض فمهمة (حماس) وأجهزتها الأمنية في غزة منع إطلاق الصواريخ من غزة باتجاه دولة الاحتلال'.
وأضافت، إن 'هذا النشاط الأمني الملحوظ لقوات (حماس) العسكرية جاء بالتزامن مع دعوة الزهار لوقف إطلاق الصواريخ، والذي وصفها بالمشبوهة واتهم من يقف خلفها بالمشبوهين، متجاهلاً تصريحاته السابقة والمتناقضة تماماً مع هذه التصريحات التي بدأت تظهر مع تولي (حماس) للسلطة'.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007