ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


2 مشترك

    جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني.

    جورج الحكيم
    جورج الحكيم

    ملازم  ملازم



    ذكر
    عدد الرسائل : 1656
    العمر : 49
    العمل/الترفيه : موظف
    المزاج : هادئ
    الدولة : جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني. Palest10
    نقاط : 7221
    تقييم الأعضاء : 1
    تاريخ التسجيل : 31/12/2009
    الأوسمة : جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني. Empty
    وسام مسابقة الضيف المجهول : جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني. Empty

    جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني. Empty جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني.

    مُساهمة من طرف جورج الحكيم الإثنين مارس 15, 2010 7:43 pm

    لم ننجر للاقتتال رغم معرفتنا بمن وقف وراء اعتقاله ..د.مهنا: جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني.

    غزة \ أكد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسئولها في قطاع غزة د.رباح مهنا أن اعتقال السلطة الفلسطينية للقائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني، معتبراً اختطافه على أيدي الاحتلال من سجن أريحا في مارس / من العام 2006 جريمة إسرائيلية غادرة بتواطئ أمريكي بريطاني وبتمهيد من السلطة الفلسطينية.

    وأشار د.مهنا خلال ندوة سياسية أقيمت اليوم الاثنين بجمعية بادر بمدينة غزة بعنوان " الآثار السياسية والقانونية لاختطاف أحمد سعدات واستمرار عزله " " أن تداعيات هذه الجريمة بدأت فصولها عندما قام الاحتلال باغتيال الرفيق أبو علي مصطفى مستهدفاً الجبهة الشعبية كمؤسسة وكرافعة للنضال الوطني الفلسطيني، وكان رد الجبهة سريعاً من خلال مؤسساتها حين اختارت الرفيق أحمد سعدات كأمين عام جديد، الذي رسخ قيادته للجبهة كونه على رأسها بالعملية البطولية المتميزة الأولى في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني باغتيال العنصري الصهيوني رحبعام زئيفي، مضيفاً أن الجبهة أرادت من هذه الرسالة أن تكون رادعاً للاحتلال من التطاول على الشعب الفلسطيني.

    وعبّر د.مهنا عن استهجانه من قيام السلطة الفلسطينية باعتقال القائد سعدات وسجنه في المقاطعة، ومن ثم ترحيله لسجن أريحا، في الوقت الذي لم تستطع به قوات الاحتلال اعتقاله،مؤكداً أن هذا العمل غير مقبول وطنياً، لافتاً في ذات الوقت أن الجبهة التي جسدت منهج الرأس بالرأس والردع، لا يمكن لا في السابق ولا الحاضر ولا المستقبل أن توجه هذا المنهج إلا للاحتلال فقط، أما المشاكل الداخلية فإن الجبهة اعتمدت منهج النضال الديمقراطي الجماهيري والضغط السياسي، وهو الذي احتكمت له الجبهة في قضية اعتقال السلطة للرفيق سعدات رغم مرارة هذه القضية.

    وأكد د.مهنا أن جريمة اختطاف القائد سعدات ورفاقه ومجموعة من المناضلين جاءت لتؤكد عدة دروس، الدرس الأول فيها أن اعتقال القائد سعدات من قبل السلطة ومن ثم اختطافه على أيدي الاحتلال بتواطئ أمريكي بريطاني يستهدف كسر إرادة المقاومة والصمود والتمسك بالثوابت، مؤكداً أن هذا المنهج هو السائد لدى السلطة الفلسطينية والنظام الرسمي العربي وهو نفس المنهج الذي تم بموجبه العودة للمفاوضات العبثية والضارة ومخالفة قرارات المجلس المركزي واللجنة التنفيذية.

    وأوضح د.مهنا أن الدرس الثاني هو المراهنة على نية العدو الصهيوني الاستجابة للحد الأدنى من الحقوق الوطنية الفلسطينية، عبر اتباع سياسة " رفع الذرائع من خلال ملاحقة واعتقال المقاومة تكبح جماح هذا العدو " هو وهم حقيقي وسياسة خاطئة وفاشلة، مؤكداً أن لا حدود لإجرام هذا العدو ورد الجبهة سيكون بالاستمرار بالتمسك بالثوابت والمقاومة، وستجد الوسائل لتخطي إعاقة السلطة للمقاومة، دون الانجرار لخطيئة الاقتتال الداخلي.

    واعتبر د.مهنا في الدرس الثالث أن الرهان على السيد الأمريكي، الذي ينتهك باستمرار كل المحرمات والقوانين وينحاز للعدو الإسرائيلي ويتواطئ معه، ويقتل الأطفال والنساء في العراق وافغانستان والصومال وفلسطين هو رهان خاسر.

    وأكد د.مهنا في الدرس الرابع أن اعتقال القائد سعدات وكل المناضلين ينبع من ذهنية أمنية غير وطنية، معرباً عن أسفه من استمرار هذا المنهج الأمني الخاطئ الهادف لحماية الاحتلال الذي كان آخر تجلياته اعتقال الرفاق في نابلس.

    واعترف د.مهنا أن منظمة التحرير الفلسطينية لم يكن لها موقفاً صارماً في الدفاع عن سعدات واخوانه المختطفين من أريحا، مؤكداً أنها نفس المنظمة التي تتعامل برخاوة مع التوجهات الإسرائيلية الأمريكية الجديدة، مشدداً على أن الجبهة ستواصل جهودها للتصدي لهذه السياسة الضارة بكل قوة ممكنة وبمشاركة أوسع من قطاعات شعبنا، وذلك لتأكيد أن م.ت.ف هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في الوطن والشتات.

    ودعا د.مهنا في الدرس الخامس والأخير الجميع إلى استخلاص العبر وأن يحذو حذو الجبهة الشعبية في تعاملها مع قضية اعتقال السلطة للرفيق سعدات رغم معرفتها بالمجرم الذي يقف وراءها، حيث أنها أمسكت على الجمر بيديها ولم تنجر للاقتتال الداخلي، مؤكداً أن هذا الموقف ليس أخلاقي فقط، وإنما ينطلق من رؤية وطنية ترى أن حجم الخطر والضرر الذي يتعرض له شعبنا وقضيته أكبر بكثير من الانجرار لأي اقتتال فلسطيني داخلي.

    وشدد د.مهنا على ضرورة وقف المفاوضات العبثية والضارة والعودة لحوار وطني داخلي جاد يستنهض استراتيجية فلسطينية قائمة على وثيقة الاستقلال والوفاق الوطني واتفاق القاهرة، مؤكداً أن أي تذرع يؤجل إنهاء هذا الانقسام غير مقبول، معتبراً اعاقة حماس التوقيع على الورقة المصرية غير مبرر، داعياً لتحرك شعبي واسع لقيادة النضال الوطني الشعبي والمسلح في مواجهة الاحتلال.

    وتوجه د.مهنا في ختام مداخلته للرفيق سعدات قائلاً له: " نعلم يا رفيق كم تعاني، وكم أنت مستهدف بسياسة العزل، نؤكد لك باسم أبناء شعبنا أن كل لحظة معاناة وقيد وعزل ستزيدنا إصراراً وتصميماً واستمراراً لعزيمة القتال والنضال والتمسك بالثوابت".

    من جهته، أكد الأسير السابق والباحث في شئون الاسرى المناضل عبد الناصر فروانة في مداخلة له أن دولة الاحتلال تتعامل مع القائد سعدات من منطلق الثأر والانتقال، لإيصال رسائل للآخرين لعدم القيام بنفس الخطوة التي قام بها سعدات، مؤكداً أن للجبهة الشعبية الفخر أن مجموعة تابعة لها هم من أرادوا تكرار إنجاز سعدات وليس أي فصيل آخر.

    وأكد فروانة أن قضية معاناة القائد سعدات لن تنتهي بإنهاء العزل الانفرادي بحقه، بل ستزداد وفقاً لاستمرار الاجراءات الانتقامية بحقه.

    وأشار فروانة أن رسالة اغتيال الجبهة الشعبية العنصري زئيفي وصلت لإسرائيل، ويبدو أنها لم تصل للفصائل الفلسطينية الأخرى، أو أنها وصلت ولم يفهموا معناها، أو وصلتهم وفهموها ولم يتجرأوا على تجربتها، معرباً عن اعتقاده أنه لو فهمت الفصائل وترجمت رسائل الجبهة الشعبية جيداً لما رأينا تصاعد في مسلسل اغتيالات القادة، ولما وجدنا تلويح الاحتلال باغتيالات لقادة الفصائل.

    وشدد فروانة على ضرورة إعادة الفصائل دراسة هذه الرسالة والاستفادة منها، لأن الصراع ما زال طويلاً مع الاحتلال، مشيراً أنه من هنا يكتسب القائد سعدات المميزات والسمات الخاصة فهو من تجرأ وقتل وقال الرأس بالرأس، متساءلاً " هل نحن بانتظار اغتيال مسئول إسرائيلي كبير رداً على اغتيال إسرائيل للقادة الفلسطينيين؟ .

    ودعا فروانة لضرورة التغيير في آلية التعاطي والتعامل مع قضية سعدات والمعزولين وقضية الأسرى بشكل عام، مشدداً على ضرورة وجود خطة ممنهجة يشارك بها الجميع.

    كما وجه رسالة لخاطفي الجندي الصهيوني جلعاد شاليط مناشداً إياهم بالتمسك بمطالبهم في وضع قضية تحرير الأسرى القدامى على سلم أولوياتهم، وألا تكون هناك صفقة بدون سعدات وقادة الشعب الفلسطيني.

    وفي ختام كلمته أشاد بالقائد سعدات مشيراً أنه أكد يوماً بعد يوم أنه عصي على الانكسار وسيبقى مناضلاً كما عرفناه في ساحة النضال، وفي خيام النقب، وكما سمعنا عنه في أقبية التحقيق رجل صامد لم ينكسر.

    من جانبه، استعرض الأستاذ عصام يونس مدير مركز الميزان لحقوق الانسان الجانب القانوني في قضية اعتقال الرفيق سعدات على أيدي السلطة الفلسطينية ومن ثم اختطافه على أيدي سلطات الاحتلال، حتى عزله، مؤكداً على أن قضية الرفيق سعدات بجوهرها ليست ملكاً للجبهة الشعبية، بل هي سياسية بامتياز ومحاكمة للنضال الوطني الفلسطيني برمته.

    واعتبر يونس أن اعتقال السلطة الفلسطينية للرفيق سعدات لم يحمل طابع قانوني، كما أن المحكمة الفلسطينية كانت صورية لم تتوفر لها الحدود الدنيا من المحاكمة العادلة، ولا علاقة لها بقواعد القانون، وتم بموجبها محاكمة القائد سعدات ورفاقه وتم نقلهم إلى سجن أريحا وفق ترتيبات وضمانات أمريكية.

    وأضاف يونس" أنه بعد صدور الحكم بقليل أصدرت محكمة العدل العليا بغزة قراراً بالإفراج الفوري عن الرفيق سعدات، إلا أن السلطة الفلسطينية لم تنفذ ذلك واعتبرت أن الإفراج خطر على حياته، وابقته معتقلا في سجن اريحا.

    كما اعتبر يونس الاجراءات المشددة التي خضع لها القائد سعدات ورفاقه على أيدي سجانيه البريطانيين والأمريكيين مخالفة واضحة لقواعد القانون، وقد تواطئوا لاحقاً مع الاحتلال حينما انسحبوا وقام الاحتلال بعدها باقتحام السجن واعتقال الرفيق سعدات ورفاقه.

    وتطرق يونس إلى الاجراءات التي تعرض لها القائد سعدات داخل زنازين الاحتلال من تعذيب وعزل، مضيفاً أن المحكمة العسكرية الصهيونية المطعون بها أصلاً لأنها جزء من الجيش الاسرائيلي لم تستطع أن تقدم دليلاً يدين سعدات، كما أنه تم الحكم عليه 30 عاماً بموجب قانون الطوارئ البريطاني، معتبراً هذا القانون قانون استثنائي ألغى مع خروج البريطانيين، وبالتالي المحكمة غير شرعية وما أصدرته من حكم لا يمكن أن يكون شرعياً بأي حال من الأحوال.

    وأضاف يونس أنه لا يجوز أيضاً محاكمة شخص على نفس التهمة مرة ثانية، مؤكداً أن كل ما هو متعلق بقضية القائد سعدات غير قانوني من ألفه إلى يائه.

    وأكد يونس على أن العزل الانفرادي وفق اتفاقية جنيف هو شكل من أشكال جرائم الحرب، وأن هدف الاحتلال من وراءه قتل الإرادة وحرمانهم من الاتصال بالعالم الخارجي، مشيداً بصمود القائد سعدات وتماسكه داخل غرف العزل هذه.

    وطالب يونس في ختام مداخلته بضرورة طرح ملف الرفيق سعدات وملف الأسرى بشكل عام، وتوظيف كل الانجازات الشعبية وتضافرها وصولاً إلى تحقيق اختراق مهم على صعيد قضية الأسرى، لأن قضية المعتقلين هي قضية عادلة، يجب أن نجند الرأي العام عليها، حيث هناك مجال للتدخل قانونياً في محاكم ذات اختصاص.

    تجدر الإشارة، أن الندوة حضرها المئات من الرفاق والكتاب والباحثين، والمرأة، وقد افتتحها مدير الندوة الرفيق محمد المدهون مشيداً بالرفيق القائد أحمد سعدات ورفاقه داخل زنازين الاحتلال، وقد طرح عدة تساؤلات حول دور منظمة التحرير الفلسطينية من قضية القائد سعدات والأسرى، والمسئوليات التي تقع على عاتق الجبهة حول هذه القضية، وأهمية الدور الشعبي والبعد القانوني في إثارة قضية الأسرى.
    ميساء
    ميساء

    مشرف المنتديات الإجتماعية و الترفيهية
     مشرف المنتديات الإجتماعية و الترفيهية



    انثى
    عدد الرسائل : 4669
    العمر : 48
    رقم العضوية : 729
    نقاط : 8666
    تقييم الأعضاء : 8
    تاريخ التسجيل : 17/07/2008

    جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني. Empty رد: جريمة اعتقال القائد سعدات جرح نازف في خاصرة الشعب الفلسطيني.

    مُساهمة من طرف ميساء الثلاثاء مارس 16, 2010 8:05 pm

    الفرج القريب لاسرانا البواسل وعلى رأسهم الرفيق احمد سعدات00

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 9:14 pm