من طرف حمّل الكاتب والناشط الفلسطيني والأسير المقدسي السابق راسم عبيدات سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية كاملة عن حياة ومعاناة وما قد يحدث للأسير المناضل الكاتب والصحفي علي جردات،عضو اتحاد الكتاب الفلسطينيين المعتقل في سجن " إيشل" المعزول ببئر السبع في ظروف مأساوية صعبة.
وطالب عبيدات في مقالة له باسم " الأسير المناضل علي جردات والاعتقال الإداري " سلطات الاحتلال بالعمل على نقله من سجنه المعزول إلى سجن تتوفر فيه الحدود الدنيا من الرعاية والخدمات الطبية، داعياً الجهات الرسمية والشعبية والمهنية وفي المقدمة منها اتحاد الكتاب الفلسطينيين،القيام بسلسلة من الأنشطة والفعاليات الشعبية والجماهيرية من أجل المطالبة بإطلاق سراح الكاتب والصحفي المناضل جردات، ولبذل جهود جدية وحقيقية من أجل إنقاذ حياته وتحرره من براثن الأسر هو وكل أسرى شعبنا من مرضى وإداريين وموقوفين ومحكومين وأطفال ونساء وشيوخ وعمداء أسرى.
ولفت عبيدات أن الكاتب المناضل جردات هو أحد ضحايا الاعتقال الاداري مورس بحقه مرات متتالية تحت حجج وذرائع القيام بأنشطة ومهام محظورة،ووفق ملف ومعلومات سرية مقفلة، وأن سياسة التمديد الإداري المتواصل اتبعت بحقه قبل وبعد قدوم السلطة الفلسطينية وحتى اللحظة الراهنة، مضيفاً أنه في إحدى مرات اعتقاله الإداري السابقة وتحديداً في 5/3/2004 تعرض المناضل جردات لجلطة قلبية بالشريان التاجي في سجن عوفر/ بيتونيا- رام الله- ،ومنذ ذلك الوقت ركُبت له شبكة بالشريان التاجي الرئيسي،ويتناول الأدوية بشكل مستمر ويومي.
وحذر عبيدات من تدهور كبير في صحة الكاتب جرادات خاصة وأنه يعاني من العديد من الأمراض الخطيرة مجتمعة قلب وسكري وضغط وكوليسترول،ولا يجري له فحص طبي شامل أو اهتمام طبي بالحد الأدنى، مشيراً أن تركيب شبكة القلب له مضى عليها خمسة أعوام، والمناضل جردات، لا يجري التعامل معه وفق القانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة،حيث يتم تجاهل كامل حقوقه كمعتقل اداري سياسي،بدون تهمة أو محاكمة.
وأشار عبيدات إلى أنه في منتصف عام 2008 أثناء الاعتقال الإداري في سجن عوفر/ بيتونيا، بدأ يعاني من مرض السكري ويتناول أدوية علاج السكري والقلب والضغط والكوليسترول في ظروف اعتقالية غاية في السوء وإهمال طبي متعمد يعرض حياته لخطر جدي وحقيقي،ناهيك عن المعاناة المعنوية والمادية.
وأضاف عبيدات أن الكاتب والصحفي المناضل جردات تمارس بحقه سياسة قمع وتنكيل مبرمجة ومنظمة من قبل إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية فهو كما كانت تخشاه خارج السجن تخشى دوره وحضوره ومواقفه في داخل السجن وهي تعرف أنه صلب وعقائدي،لا يخشى سجناً ولا زنازين تحقيق أو محققين يمارس دوره الوطني في كل المحطات والمواقع التي يتواجد فيها.
وأكد أن عائلته "زوجته وأبناؤه سجى وباسل" محرومين من زيارته،وأن والدته تزوره والدته البالغة من العمر 75 عاماً هي من تزوره فقط، ما يضيف الى معاناته معاناة جديدة،ناهيك عن أنه تم تجديد الأمر العسكري بتمديد الاعتقال الإداري له حتى 1/3/2010 .
وطالب عبيدات في مقالة له باسم " الأسير المناضل علي جردات والاعتقال الإداري " سلطات الاحتلال بالعمل على نقله من سجنه المعزول إلى سجن تتوفر فيه الحدود الدنيا من الرعاية والخدمات الطبية، داعياً الجهات الرسمية والشعبية والمهنية وفي المقدمة منها اتحاد الكتاب الفلسطينيين،القيام بسلسلة من الأنشطة والفعاليات الشعبية والجماهيرية من أجل المطالبة بإطلاق سراح الكاتب والصحفي المناضل جردات، ولبذل جهود جدية وحقيقية من أجل إنقاذ حياته وتحرره من براثن الأسر هو وكل أسرى شعبنا من مرضى وإداريين وموقوفين ومحكومين وأطفال ونساء وشيوخ وعمداء أسرى.
ولفت عبيدات أن الكاتب المناضل جردات هو أحد ضحايا الاعتقال الاداري مورس بحقه مرات متتالية تحت حجج وذرائع القيام بأنشطة ومهام محظورة،ووفق ملف ومعلومات سرية مقفلة، وأن سياسة التمديد الإداري المتواصل اتبعت بحقه قبل وبعد قدوم السلطة الفلسطينية وحتى اللحظة الراهنة، مضيفاً أنه في إحدى مرات اعتقاله الإداري السابقة وتحديداً في 5/3/2004 تعرض المناضل جردات لجلطة قلبية بالشريان التاجي في سجن عوفر/ بيتونيا- رام الله- ،ومنذ ذلك الوقت ركُبت له شبكة بالشريان التاجي الرئيسي،ويتناول الأدوية بشكل مستمر ويومي.
وحذر عبيدات من تدهور كبير في صحة الكاتب جرادات خاصة وأنه يعاني من العديد من الأمراض الخطيرة مجتمعة قلب وسكري وضغط وكوليسترول،ولا يجري له فحص طبي شامل أو اهتمام طبي بالحد الأدنى، مشيراً أن تركيب شبكة القلب له مضى عليها خمسة أعوام، والمناضل جردات، لا يجري التعامل معه وفق القانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة،حيث يتم تجاهل كامل حقوقه كمعتقل اداري سياسي،بدون تهمة أو محاكمة.
وأشار عبيدات إلى أنه في منتصف عام 2008 أثناء الاعتقال الإداري في سجن عوفر/ بيتونيا، بدأ يعاني من مرض السكري ويتناول أدوية علاج السكري والقلب والضغط والكوليسترول في ظروف اعتقالية غاية في السوء وإهمال طبي متعمد يعرض حياته لخطر جدي وحقيقي،ناهيك عن المعاناة المعنوية والمادية.
وأضاف عبيدات أن الكاتب والصحفي المناضل جردات تمارس بحقه سياسة قمع وتنكيل مبرمجة ومنظمة من قبل إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية فهو كما كانت تخشاه خارج السجن تخشى دوره وحضوره ومواقفه في داخل السجن وهي تعرف أنه صلب وعقائدي،لا يخشى سجناً ولا زنازين تحقيق أو محققين يمارس دوره الوطني في كل المحطات والمواقع التي يتواجد فيها.
وأكد أن عائلته "زوجته وأبناؤه سجى وباسل" محرومين من زيارته،وأن والدته تزوره والدته البالغة من العمر 75 عاماً هي من تزوره فقط، ما يضيف الى معاناته معاناة جديدة،ناهيك عن أنه تم تجديد الأمر العسكري بتمديد الاعتقال الإداري له حتى 1/3/2010 .
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون