ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة

    النسر الأحمر
    النسر الأحمر

    الأمين العام  الأمين العام



    ذكر
    عدد الرسائل : 11994
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : اعلامي
    المزاج : تمام
    رقم العضوية : 2
    الدولة : خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة Palest10
    نقاط : 16027
    تقييم الأعضاء : 32
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007
    الأوسمة : خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة Empty

    خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة Empty خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة

    مُساهمة من طرف النسر الأحمر الجمعة يناير 15, 2010 5:40 pm

    أكد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية مسئولها في لبنان ومسئول ملف إعمار نهر البارد مروان عبد العال أن عملية إعادة إعمار مخيم نهر البارد مسؤولية الجهات المعنية كافة وعلى رأسها الحكومة اللبنانية، مشدداً على "أن إعادة الإعمار والتعويض عن الأضرار وإعادة الحياة المدنية والثقافية والاقتصادية الفاعلة للمخيم السبيل للدفاع عن قضية اللاجئين وحفظ الوجود الفلسطيني والتمسك بحق العودة".

    ورأى عبد العال خلال كلمة له في مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية للشعب الفلسطيني الذي عقد في بيروت أن استخدام سلاح القانون لإعاقة إعمار المباني المهدمة بحجة أن الفلسطيني لا يحق له التملك حسب قانون 2001 ، دعوة صريحة لزرع القلق في الواقع الفلسطيني وضرب الأمان الإسكاني، داعيا الى تعديل قانون التملك الذي يستثني الفلسطيني من التملك، أو يؤخذ قرار سياسي يعتبر الأولوية لإعادة إعمار ما تهدم وبعدها ينظر بالمخارج القانونية وليس العكس.

    وطالب عبد العال بالتفاهم السياسي حول الواقع الجديد للمخيم ومسؤوليات الأطراف عنه لناحية الخدمات والأمن وإعادة الحياة المدنية بدلا من الحالة العسكرية، واستعادة مكانة المخيم الاقتصادية وحل مشكلات التعويض عن الأضرار والمحال التجارية والممتلكات وقانونية الأراضي.

    واعترف عبد العال بدور ومكانة اللجنة الشعبية كحق اجتماعي لإدارة المخيم وفضاء سياسي فلسطيني في متابعة شؤون الواقع المحلي وتنميته وبناء قدراته لحفظ هويته الوطنية ونسيجه الإجتماعي في نطاق السيادة اللبنانية، لما يشكل أساسا لحفظ كرامة الإنسان الفلسطيني وجدارا منيعا لأي اختراق يؤذي أمن البلد وحياة الفلسطينيين. والنظر لمفهوم الأمن بوصفه أمان إنساني شامل يعطي للقانون قوة العدل القائمة على الحقوق والواجبات .

    وشدد على ضرورة صياغة جديدة للعلاقات اللبنانية الفلسطينية، تضمن شراكة فعلية للمجتمع الأهلي والمسؤولية الوطنية والفضاء السياسي الذي يحفظ المخيم كهوية ودلالة ورمزية وطنية .
    وقال:" مهمتنا المشتركة أن يكون المخيم النموذج الصح وليس الخطأ معتبرا أن المخيم القضية هو ضمانة لمواجهة التوطين والتهجير وهو النموذج الأنجع لإبقاء جذوة الصراع، تقرع بقوة الذاكرة والحلم وروح المقاومة لانتصار قضية حق العودة.

    وأضاف بأن البارد هو المعنى والنموذج والقضية" وكان معنى المخيم، "الهوية والمكانة" وكانت نكبته الأولى يوم اقتلع من جليل فلسطين والضحية في نكبته الجديدة، يوم استهدف المخيم بأيدي عصابة أصولية مغلقة ومن خارج نسيجه الاجتماعي لتمزيق هذه الميزة الاجتماعية التي احتواها .
    ولفت عبد العال أن كل العقبات السياسية والقانونية وإلا دارية وحتى المالية انجزت للبدء بالاعمار ، مشيراً لوجود عقبات منها عقبة الآثار والطعن القانوني لتأخير الاعمار او محاولة اعاقته ، وإدخال العملية في نطاق التجاذبات الداخلية اللبنانية،

    تجدر الإشارة، أن المؤتمر عقد برعاية النائب وليد جنبلاط بناءً على دعوة من الحزب التقدمي الإشتراكي وانعقد في قاعة فندق البريستول في بيروت وحضره مسئولين ووزراء ومسئولي أحزاب لبنانيين وفلسطينيين أبرزهم الرئيس سليم الحص، الوزراء: وائل أبو فاعور، غازي العريضي، أكرم شهيب.
    واستهل الافتتاح بالنشيد الوطني، ثم كلمة ترحيبية لوفاء فرحات تحدث بعدها المدير العام "للاونروا" لومباردو الذي أكد على "أهمية هذه القضية ليس بالنسبة الى الفلسطينيين فحسب بل لانها جوهرية من أجل الاستقرار والازدهار في لبنان".

    وبعدها بدأت أعمال المؤتمر بجلسة حملت عنوان "الحقوق المدنية للاجئين الفلسطينيين في لبنان العمل - التملك "ترأسها عضو "اللقاء الديموقراطي "النائب ايلي عون الذي شدد على "ضرورة معالجة وضع اللاجئيين الفلسطينيين وايجاد المخارج القانونية الملائمة لانصافهم في ظل ما يعانونه من ظروف صعبة".


    وألقى وزير العمل بطرس حرب كلمة أضاء فيها على أساليب التعامل الرسمي اللبناني مع اللاجئين الفلسطينيين.

    أما رئيس لجنة الادارة والعدل النائب روبير غانم فتناول نظرة الدولة اللبنانية الى ملف اللاجئين الفلسطينيين "والتي تعاملت معه على أنه ملف أمني بامتياز لما رافق الوجود الفلسطيني في لبنان من أحداث أمنية داخل المخيمات وخارجها، طغت غالبا" على النواحي الإنسانية التي نصت عليها شرعة الأمم المتحدة لجهة حقوق الإنسان،يضاف الى ذلك تخويف اللبنانيين عموما" من توطين الفلسطينيين على أرض الوطن مما يؤدي حتما" الى تغيير المعادلات الديمغرافية في لبنان بشكل عضوي مما يؤثر على التوازنات السياسية القائمة ويمنع على الفلسطينيين حقهم في العودة الى ديارهم وبالتالي يحول دون تنفيذ القرار 194 الصادر عن الامم المتحدة والذي رفضته وترفضه إسرائيل".
    النسر الأحمر
    النسر الأحمر

    الأمين العام  الأمين العام



    ذكر
    عدد الرسائل : 11994
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : اعلامي
    المزاج : تمام
    رقم العضوية : 2
    الدولة : خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة Palest10
    نقاط : 16027
    تقييم الأعضاء : 32
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007
    الأوسمة : خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة Empty

    خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة Empty رد: خلال مؤتمر الحقوق المدنية والاجتماعية ببيروت.. عبد العال يؤكد أن إعمار البارد مسئولية الجهات كافة

    مُساهمة من طرف النسر الأحمر الجمعة يناير 15, 2010 5:43 pm

    وقدّم صقر ابو فخر "قراءة في واقع الأوضاع الإجتماعية والاقتصادية والصحية للاجئين الفلسطينيين في لبنان"، عارضا مشكلات الفلسطينيين في مخيمات لبنان.

    وعرض الزميل عدنان الحاج "مساهمة اليد العاملة الفلسطينية في الاقتصاد اللبناني"، مشيراً الى "أن اليد العاملة الفلسطينية لم تكن يوما عنصرا منافسا لليد العاملة اللبنانية في مجالات الزراعة والصناعة والخدمات، بل ساهمت في تطور الاقتصاد اللبناني وفي تنمية قطاعات جديدة والمساهمة بخبرة ادارتها، كما مارست دورا تنمويا في قطاع الزراعة بالدرجة الأولى، ثم في قطاع الصناعة، بينما كان للرساميل الفلسطينية دور مهم في تطوير القطاع المصرفي والقطاع التجاري، علاوة على قطاع العقارات".

    الجلسة الثانية وعقدت الجلسة الثانية بعنوان "بين حق العودة وتنظيم العلاقة اللبنانية - الفلسطينية، وترأسها رئيس لجنة حقوق الإنسان النيابية الدكتور ميشال موسى

    وتحدث وزير الإعلام الدكتور طارق متري متناولاً في مداخلته "العلاقات اللبنانية - الفلسطينية"، مشيرا إلى "ما ورد في البيان الوزاري حول معالجة وضع الفلسطينيين في لبنان.
    الفلسطيني".
    من جهته، تحدث عضو الامانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق سمير فرنجية عن الحقوق الإنسانية للاجئين وحقهم في العودة.

    أما الجلسة الثالثة فتناولت "لإعادة إعمار مخيم نهر البارد كمسؤولية وطنية وقومية ترأسها نائب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي دريد ياغي الذي اعتبر أن المسؤولية في نهر البارد مسؤولية وطنية ومسألة قومية"لان القضية الفلسطينية قضية مركزية ،ولان اعادة بناء المجتمع في نهر البارد قد يكون أفضل من بناء عدد كبير من الابراج التي تعمر هنا وهناك.

    وتحدث زياد الصايغ عن وضع المخيم ورأى ان إعادة إعمار مخيم نهر البارد يشكل تحديا أساسيا في مَنع كل أشكال التشتيت المنهجي لنسيج اللاجئين الفلسطينيين المجتمعي و يقطع دابرَ كل أشكال التوطين المقنع أو التهجير المنظم و يحافظ على الهوية النضالية للاجئين وحق العودة.

    وتناولت الجلسة الرابعة "مسؤولية القوى السياسية وآليات الحل"وترأسها مفوض الاعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي رامي الريس وجرى خلالها مناقشة مقترحات الحلول الممكنة لمعالجة الوضع الفلسطيني .


    وخلص المؤتمر الى إجماع اللبنانيين بكل فئاتهم وقواهم السياسية على رفض التوطين وتأكيدهم على حق عودة الفلسطينيين إلى ديارهم بحسب القرارات الدولية لا سيما القرار /194/ الذي يتمسك به الفلسطينيون والذي أجمعت عليه الدول العربية وكرسته في الفصل الرابع من المبادرة العربية للسلام عام 2002 يوجب عدم تجاهل المعاناة الإجتماعية والإنسانية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في لبنان والذي يتطلب بالحد الأدنى إبعاد مسألة الحقوق المدنية عن دائرة التجاذب السياسي الداخلي إذ أن منع التوطين يحتاج، ليس حرمانهم من الحقوق المدنية، بل إلى القيام بتحرك مشترك من الدولة اللبنانية مدعومة من كافة القوى السياسية مع الدول العربية والمجتمع الدولي لتكريس حق العودة . وإذ يقع على عاتق كافة القوى السياسية اللبنانية والكتل النيابية التي تمثلها عدم تجاهل المعاناة الإنسانية والعمل على إقرارالتشريعات الآيلة للوصول إلى حسم مسألتي العمل والتملك بما ينسجم مع ما تفرضه شرعة حقوق الإنسان ومقومات العيش الكريم.

    توصيات ومن خلال المناقشات التي جرت في جلسات العمل خلص المؤتمرون إلى إقرار التوصيات التالية:

    1ـ الترحيب بمضمون الورقة السياسية المقدمة من الحزب التقدمي الاشتراكي والأوراق المقدمة من الأحزاب والقوى السياسية اللبنانية، والفصائل الفلسطينية وهيئات المجتمع المدني، وضمها إلى ملف المؤتمر واعتبارها منطلقا موضوعيا يمكن من بحث ومعالجة قضية الحقوق المدنية لأبناء الشعب الفلسطيني المتواجدين قسرا على الأراضي اللبنانية تمهيدا لإيجاد الحلول اللائقة.

    2ـ رفع مسألة الحقوق المدنية لأبناء الشعب الفلسطيني في لبنان إلى مستوى القضية الإنسانية، التي لا بد من معالجتها على قاعدة فصلها عن مسألة التوطين وإخراجها من دائرة التجاذبات السياسية.

    3- التعامل مع هذه القضية كواحدة من المسائل الوطنية التي يـشكل تجاهلها تحديا للمبادىء الديمقراطية ونوعا من التمييز العنصري الذي يضر بسمعة لبنان وآفاق تطور حياته السياسية والديمقراطية.

    4ـ تتعهد كافة القوى السياسية المشاركة في المؤتمر بتحمل مسؤولياتها لجهة المساهمة الفاعلة في حل هذه المشكلة، وإعتبارها من أولويات الحكومة اللبنانية والمجلس النيابي. 5 ـ تفعيل مؤسسات الدولة وأجهزتها الادارية والانمائية كافة بالتعاون مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئيين، ودعوتها للشروع بوضع وإقامة مشاريع تتناول البنى التحتية في المخيمات وتأمين الخدمات الحياتية الضرورية لرفع المعاناة المعيشية والانسانية التي يرضخ تحت وطاتها آلاف المواطنين من أطفال ونساء وشيوخ والتي تتناقض مع الحد الأدنى من الشروط الانسانية (مياه،كهرباء،بيئة صحية إلخ...)

    6ـ السعي لتعديل الفقرة الثانية من المـادة الأولى من القانون /296/ تاريخ 4/3/2001 ( إكتساب غير اللبنانيين الحقوق العينية العقارية ) بحيث يمَكن الفلسطيني، المولود على الأراضي اللبنانية و أو المسَجَل في سجلات وزارة الداخلية اللبنانية، من تملك شقة سكنية على الأراضي اللبنانية مع تمكنه من تسجيل الحقوق العينية العقارية المتعلقة إرثا.

    7ـ السعي لتعديل المادة /59/ من قانون العمل بحيث يعفى الأجراء الفلسطينيون المولودون على الأراضي اللبنانية و أو المسجلون في سجلات وزارة الداخلية اللبنانية من شَرطي المعاملة بالمثل وإجازة العمل لحين تحقيق العودة إلى ديارهم.

    8- يدعو المؤتمرون لعدم استثناء المرأة اللبنانية المتزوجة من فلسطيني من حق إعطاء الجنسية لأولادها بما يتناسب والحق العام ويؤكدون سعيهم لمتابعة هذا الموضوع من النواحي القانونية والتشريعية.

    9- يدعوا المؤتمرون إلى الإسراع في معالجة قضية نهر البارد وذلك بالإسراع في إعادة البناء ضمن إطار زمني محدد.

    10ـ يفوض المؤتمر قيادة الحزب التقدمي الاشتراكي استكمال الاتصالات لتشكيل لجنة متابعة لبنانية وتحديد إطار تنسيقي مع كافة الكتل البرلمانية تتجاوز أي فرز سياسي قائم لإعداد مشاريع التعديلات على القوانين ومن ثم طرحها على المجلس النيابي وفقا للآليات الدستورية ليصار إلى إقرارها.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين سبتمبر 23, 2024 6:28 pm