or=red]]الخطوط الحمراء و انا وانت ! ...
امرأة وامرأة .. رجل ورجل ....
موظف وموظفة ... زميل وزميلة
رجل وامرأة ... زوج وزوجة ...فتاة وشاب
مصطلحات ومرادفات اوجدتها طبيعة المتغيرات الحياتية وفرضتها علينا مدخلات معنونة بالاسرة والشارع والجيرة وزمالة العمل والكتابة والفكر الواحد والمنهجية الواحدة وحتمية الانفتاح الاجتماعي ...فكل له رؤية وكل له وجهة نظرمختلفة فيها حسب اختلاف الشخصية ومنعطفاتها المنهجية في التفكير وحسب مقتضى عمق المستوى الفكري والنضج النفسي والاجتماعي ومكانته الاجتماعية في جماعته وزمالته وعمله ومسبقآ وقبل كل شيء روحه الواعية التي تُؤمن له الحصانة في كل شيء من فهم ونضج ووعي واحترام ومكانة ووجاهة الخ..
لن نبالغ ّإذا قلنا انها تعطينا الزخم الكبير من القوة في المواجهة وحتى وان كانت فيها من المواقف التي كثيرآ ما تغلفنا بسياج بعضها آمن وبعضها مرفوض كقناعات منا ومن المحيط الاجتماعي ... ولن نبالغ إذا قلنا انها احيانا تعطينا أمان نفسي وتدعيم قوة واحتواء لم نكن نحلم به خصوصآ لو وضحت خطوطنا الحمراء ووقفت عالية امام الخضراء المنفتحة بدون حدود ...
ان إشارة المرور بالوانها المختلفة هي شبيهه إلى حد ما بمواقف ومنعطفات توقف الإنسان في حياته أمام الطرف الآخر ايآ كان هذا الطرف رجلا أم امرأة تمليه عليه في سلوك ما لتعطيه إما استمرارآ في التوقف أو مواجهه ، لذا نجد انه في مواجهاتنا في مثل هذه السلوكيات والمواقف قد تعودها بأنها عبارة عن مواجهات تصدر من الفرد تكون لها استجابات وافعال لاارادية في كثير من الاحيان تؤثر سلبآ وإيجابآ على قيمه وافكاره التي ساندته في هذا المواقف و قد تكون مرغوبة واحيانآ غير مقبوله نفسيا واجتماعيآ لانها لابد ان تكون لها خط احمر لايجب ان يتجاوزه على الطرف الاخر ...
ولعل اقرب مثال وممارسا في العلاقات الاجتماعية في زمالة العمل والتعليم الجامعي فمهما كانت لها أريحية التعامل عرفيا ودينيا فلابد إن تكون لها حدود مراعاة تفرضها علينا أخلاقيات المهنة والمكان نفسه اواخلاقيات إنسانية من قبيل انك إنسان وجدت في مكان له هدف تسعى لإيجاده مهما كان هناك من الافتتاح والرؤية والثقة بينكما التي تستوجب منك حينئذ الصورة الجلية الراقية لسلوك يستوجبه انفتاحك هذا التي أوجدتها العولمة بجميع وسائلها لاقتضي بالضرورة إن نأخذها حرفيا ونضيقها على مجتمعاتنا بحجة أنها لابد إن تكون بيننا ...نعم للانفتاح ونعم لكل جديد ومفيد ومناسب لطبيعتنا ومنهجيتنا ولكن تظل بيننا خطوطا حمراء لابد إن تراعى وهناك خطوط خضراء مفتوحة بيننا في لب هذا الانفتاح والرغبة في تحقيقه من اجل الرقي بعقليتنا ، حينئذٍ لابد إن تكون ولابد إن تمارس ضمن الانفتاحات الواجبة خصوصآ في مجال العلم والمعرفة الانسانية ...
]
علاقة اسريه كعلاقه احاديه رجلا مع امراة اخ واخت عم وعمة اخ مع اخيه ام صديق مع صديقه ...ام زمالة علم وتعليم ؟؟ ام أم زمالة عمل ؟؟ ام زمالة سفر ؟؟ ام زمالة معتقدات ومباديء ؟؟ أم زمالة توجه فكري وعقلي في مستوى من التفكير ؟؟ ام زمالة تأييد في أراء مؤقته ؟؟
هنا لابد إن نقف وقفة امام قيمنا ووعينا السلوكي لانه هنا يحسب علينا في مراجعتنا لردود افعالنا فيها من خلال عاداتنا التربويه وقيمنا الفكرية التي نؤمن بها ونحارب ونعمل على توجيهها الوجهة التي نستطيع ان نفيد منها ونستفيد من خلال الحوار لنعرف هل مواجهاتنا مع الطرف الآخر له مردود فعلي في خطوطنا الحمراء ام ان فيها تجاوز لابد ان نقف معه ؟؟
كل كلمة ترددها السنتنا هي أداة ووسيله تظهر اسلوب تربيتنا وقيمنا وفكرنا نضجآ ام انحطاطا في التقييم له ...وهنا لابد إن نعرف إن هذه الخطوط في انفتاحنا لعلاقاتنا هي محسوبة على الأنثى أكثر من الذكر لاعتبار خاصة بالمرأة أكثر من الرجل تكوينيا وقيمي واجتماعيا وذوقيا وأيضا كأسلوب ممارس في الرقي بالذوق العام كسلوكيات...
وفيما يخص نظرة الأنثى للذكر ونظرة الذكر للأنثى .. هنالك فطرة محددة من قبل الخالق
لئيمكن إنكارها لمجرد طغيان العمل على العلاقة .. او حتى التوهم أن العمل لا يحبذ علاقات ولا مجال فيه
.. أو التحدث بصفة .. أني أعرف نفسي ولا أظن ان ذلك سيحدث معي ..
فكلاهما معرض للفتنة ..
هنالك احتكاك.. طبيعي مابين الرجل والمرأة .. سواء كانت في موقع العمل .. أو في الخدمات العامة والمرافق .. لايمكن التوجه للأماكن المختلطة كالطب والتمريض .. وبعض المؤسسات ..
ونلغي الأسواق وخدمة الاتصال ..
ولا يمكن ان نقف .. أستاذة نلقي على الرجل والمرأة .. أحاديث هو يعلمها كونه مسلم وشرقي ..
ونعطيه قواعد العلاقات ..
المشكلة الجوهرية ..
في تلك الخطوط : انها لم تكن مألوفة قبل هذا السن ..
فيأتي اللبس .. أما التفتح بدعوى الإصدقاء وتلك كارثة الانهيار ..
للمرأة قبل الرجل .. تسقط في ميزان العفة من نظره هو أولا ومن نظر المجتمع .. إلا من شذ عن ذلك
وتلك لا حديث عنها .. فهي لا تعرف حدا بأي لون ..
أو تكن العلاقة زمالة .. يوميا وهي تجلب نوعا من الالفة .. فأنا أعتاد يوميا على فلانة تلقي السلام .. سألحظ فور غيابها ... وهي تأتي للوظيفة مدركة إن هنالك زمالة قائمة بين الموظفين
وهنالك .. من لم أسمع صوتها إلا في النادر والشيع الضروري .. وهذه هي فعلا من أتت للوظيفة لا غيرها
لكن .. متى نبدأ التدخل هل حين نلاحظ مشكلة تودد وبداية إعجاب ومحاولات لفت نظر ..
رفاقي ورفيقاتى/اتمنى هذا الموضوع قد نال اعجابكم وبانتظار الردود
تحياتى للجميع/جورج الحكيم
امرأة وامرأة .. رجل ورجل ....
موظف وموظفة ... زميل وزميلة
رجل وامرأة ... زوج وزوجة ...فتاة وشاب
مصطلحات ومرادفات اوجدتها طبيعة المتغيرات الحياتية وفرضتها علينا مدخلات معنونة بالاسرة والشارع والجيرة وزمالة العمل والكتابة والفكر الواحد والمنهجية الواحدة وحتمية الانفتاح الاجتماعي ...فكل له رؤية وكل له وجهة نظرمختلفة فيها حسب اختلاف الشخصية ومنعطفاتها المنهجية في التفكير وحسب مقتضى عمق المستوى الفكري والنضج النفسي والاجتماعي ومكانته الاجتماعية في جماعته وزمالته وعمله ومسبقآ وقبل كل شيء روحه الواعية التي تُؤمن له الحصانة في كل شيء من فهم ونضج ووعي واحترام ومكانة ووجاهة الخ..
لن نبالغ ّإذا قلنا انها تعطينا الزخم الكبير من القوة في المواجهة وحتى وان كانت فيها من المواقف التي كثيرآ ما تغلفنا بسياج بعضها آمن وبعضها مرفوض كقناعات منا ومن المحيط الاجتماعي ... ولن نبالغ إذا قلنا انها احيانا تعطينا أمان نفسي وتدعيم قوة واحتواء لم نكن نحلم به خصوصآ لو وضحت خطوطنا الحمراء ووقفت عالية امام الخضراء المنفتحة بدون حدود ...
ان إشارة المرور بالوانها المختلفة هي شبيهه إلى حد ما بمواقف ومنعطفات توقف الإنسان في حياته أمام الطرف الآخر ايآ كان هذا الطرف رجلا أم امرأة تمليه عليه في سلوك ما لتعطيه إما استمرارآ في التوقف أو مواجهه ، لذا نجد انه في مواجهاتنا في مثل هذه السلوكيات والمواقف قد تعودها بأنها عبارة عن مواجهات تصدر من الفرد تكون لها استجابات وافعال لاارادية في كثير من الاحيان تؤثر سلبآ وإيجابآ على قيمه وافكاره التي ساندته في هذا المواقف و قد تكون مرغوبة واحيانآ غير مقبوله نفسيا واجتماعيآ لانها لابد ان تكون لها خط احمر لايجب ان يتجاوزه على الطرف الاخر ...
ولعل اقرب مثال وممارسا في العلاقات الاجتماعية في زمالة العمل والتعليم الجامعي فمهما كانت لها أريحية التعامل عرفيا ودينيا فلابد إن تكون لها حدود مراعاة تفرضها علينا أخلاقيات المهنة والمكان نفسه اواخلاقيات إنسانية من قبيل انك إنسان وجدت في مكان له هدف تسعى لإيجاده مهما كان هناك من الافتتاح والرؤية والثقة بينكما التي تستوجب منك حينئذ الصورة الجلية الراقية لسلوك يستوجبه انفتاحك هذا التي أوجدتها العولمة بجميع وسائلها لاقتضي بالضرورة إن نأخذها حرفيا ونضيقها على مجتمعاتنا بحجة أنها لابد إن تكون بيننا ...نعم للانفتاح ونعم لكل جديد ومفيد ومناسب لطبيعتنا ومنهجيتنا ولكن تظل بيننا خطوطا حمراء لابد إن تراعى وهناك خطوط خضراء مفتوحة بيننا في لب هذا الانفتاح والرغبة في تحقيقه من اجل الرقي بعقليتنا ، حينئذٍ لابد إن تكون ولابد إن تمارس ضمن الانفتاحات الواجبة خصوصآ في مجال العلم والمعرفة الانسانية ...
]
ماهي الخطوط الواجب مراعاتها في علاقاتنا
؟؟ العلاقات الاجتماعيه ايا ان كانت سمتها وقوتها لابد إن تخضع في بداياتها واستمرارها لكنه التعريف بها ومعرفتها وقدسيته التعامل معها فهل هى ؟علاقة اسريه كعلاقه احاديه رجلا مع امراة اخ واخت عم وعمة اخ مع اخيه ام صديق مع صديقه ...ام زمالة علم وتعليم ؟؟ ام أم زمالة عمل ؟؟ ام زمالة سفر ؟؟ ام زمالة معتقدات ومباديء ؟؟ أم زمالة توجه فكري وعقلي في مستوى من التفكير ؟؟ ام زمالة تأييد في أراء مؤقته ؟؟
هنا لابد إن نقف وقفة امام قيمنا ووعينا السلوكي لانه هنا يحسب علينا في مراجعتنا لردود افعالنا فيها من خلال عاداتنا التربويه وقيمنا الفكرية التي نؤمن بها ونحارب ونعمل على توجيهها الوجهة التي نستطيع ان نفيد منها ونستفيد من خلال الحوار لنعرف هل مواجهاتنا مع الطرف الآخر له مردود فعلي في خطوطنا الحمراء ام ان فيها تجاوز لابد ان نقف معه ؟؟
كل كلمة ترددها السنتنا هي أداة ووسيله تظهر اسلوب تربيتنا وقيمنا وفكرنا نضجآ ام انحطاطا في التقييم له ...وهنا لابد إن نعرف إن هذه الخطوط في انفتاحنا لعلاقاتنا هي محسوبة على الأنثى أكثر من الذكر لاعتبار خاصة بالمرأة أكثر من الرجل تكوينيا وقيمي واجتماعيا وذوقيا وأيضا كأسلوب ممارس في الرقي بالذوق العام كسلوكيات...
وفيما يخص نظرة الأنثى للذكر ونظرة الذكر للأنثى .. هنالك فطرة محددة من قبل الخالق
لئيمكن إنكارها لمجرد طغيان العمل على العلاقة .. او حتى التوهم أن العمل لا يحبذ علاقات ولا مجال فيه
.. أو التحدث بصفة .. أني أعرف نفسي ولا أظن ان ذلك سيحدث معي ..
فكلاهما معرض للفتنة ..
هنالك احتكاك.. طبيعي مابين الرجل والمرأة .. سواء كانت في موقع العمل .. أو في الخدمات العامة والمرافق .. لايمكن التوجه للأماكن المختلطة كالطب والتمريض .. وبعض المؤسسات ..
ونلغي الأسواق وخدمة الاتصال ..
ولا يمكن ان نقف .. أستاذة نلقي على الرجل والمرأة .. أحاديث هو يعلمها كونه مسلم وشرقي ..
ونعطيه قواعد العلاقات ..
المشكلة الجوهرية ..
في تلك الخطوط : انها لم تكن مألوفة قبل هذا السن ..
فيأتي اللبس .. أما التفتح بدعوى الإصدقاء وتلك كارثة الانهيار ..
للمرأة قبل الرجل .. تسقط في ميزان العفة من نظره هو أولا ومن نظر المجتمع .. إلا من شذ عن ذلك
وتلك لا حديث عنها .. فهي لا تعرف حدا بأي لون ..
أو تكن العلاقة زمالة .. يوميا وهي تجلب نوعا من الالفة .. فأنا أعتاد يوميا على فلانة تلقي السلام .. سألحظ فور غيابها ... وهي تأتي للوظيفة مدركة إن هنالك زمالة قائمة بين الموظفين
وهنالك .. من لم أسمع صوتها إلا في النادر والشيع الضروري .. وهذه هي فعلا من أتت للوظيفة لا غيرها
لكن .. متى نبدأ التدخل هل حين نلاحظ مشكلة تودد وبداية إعجاب ومحاولات لفت نظر ..
رفاقي ورفيقاتى/اتمنى هذا الموضوع قد نال اعجابكم وبانتظار الردود
تحياتى للجميع/جورج الحكيم
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007