اسم الكاتب : د-ناصر إسماعيل جربوع
كثرت التسميات المرضية المخترعة يهودياً و أمريكيا ، كجزء من نهجهما في إحداث تلوث بيولوجي ، يجعلهما مهيمنين على العالم ، ولاسيما عالم الثروة المتمركز بالشرق الأوسط الشريان الأساسي و الممول الرئيس للأنظمة الرأسمالية .. بتنا علي يقين مطلق أن تهافت العديد من تلك المسميات المرضية هي اختراع يهودي أمريكي صرف ، يهدف إلى إحداث تفوق رأسمالي على العالم ، فاخترع يهود أمريكيا قبل سنوات أزمة جنون البقر، أو بالأحرى اختراع فيروس جنون البقر، ونشرته في أكثر الدول المصدرة للأبقار( هولندا وبلجيكا والدنمرك) وبقية الدول المستهلكة، وما أتبعه من نفوق الآلاف من الأبقار، وبالتالي اهتزاز لتلك الدول الرأسمالية من الناحية الاقتصادية ، وبقاءها تدور ضمن الفلك الرأسمالي الأمريكي المهيمن ، وظهرت أمريكيا بمصل وقائي لجنون البقر، وربحت شركات الأدوية الامبريالية الأمريكية ثمن يضاهى ميزانيات تلك الدول ، لتصبح المعادلة واضحة ،، خسارة ونفوق مصدر رزق من الثورة الحيوانية، بالإضافة إلى دفع الملايين ثمن للعلاج من الفيروس .. وجد يهود أمريكيا أن لعبة الفيروسات مربحة ومسلية لأصحاب الفلسفة والنظريات النفعية و الرأسمالية ، فكان الاختراع الفيروسي الثاني أنفلونزا الطيور ! وبدأ الأمر يدبر بإتقان، حين كان التوجه العالمي يميل إلى إيجاد بديل لحومي، وبناء مزارع ضخمة للدواجن، واستخدام العديد من الدول وخاصة دول الشرق الأوسط الفقيرة للدواجن كبديل عن اللحوم خاصة أنها اقل تكلفة وثمن من الأبقار، وشرعت أمريكيا بضربتها الثانية ، وبحث العالم عن مصل وقائي ولن يجدوا بالطبع إلا- أمريكيا ويهودها - صاحبة الخيار الوحيد- وأبيدت ملاين الطيور والدواجن إرضاءاً لهم وبقاءًا لهيمنتها الرأسمالية على العالم . وتدحرجت الخطة الامبريالية بثوبها الجديد، ثوب أنفلونزا ال، وخاصة حين اعتبار بعض الدول الزاحفة اقتصاديا أن ال مصدر دخل واضح من ناحية ، ومن ناحية أخري يعتبرها البعض أنها مكبًا للنفايات ، كون أن ال تتلذذ في أكل النفايات ، من هنا أراد اليهود لأمريكا أن تضرب ضربتها بخلق فيروس أنفلونزا ال ، وبالطبع خلق مصل غالى الثمن، وسخرت وكالات الأنباء الخبيثة كل طاقاتها لتثير الرعب البيولوجي الأمريكي لتبقى أمريكيا الوقحة مهيمنة مرارا على العالم ،ومما يؤكد صحة ما ذهبنا اليه من آراء هو مافجرته صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية بكشفها، أن ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا ال، الذي اجتاح العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية . فقد اتهمت الصحفية النمساوية( يان بيرجرمايستر) منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، أمثال (ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس( بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي( وتبعتها شكاوى أخرى رفعت في ابريل الماضي ضد شركات الأدوية 'باكستر' و'أفير جرين هيلز وتكنولوجي'، المسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور ومن ثم ال - وبالتأكيد بعد صناعة الفيروس – وهذا من شانه يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت. وتقول الصحفية في أن المتهمين ارتكبوا ما أسمته 'الإرهاب البيولوجي'، مما دفعها لاعتبارهم 'يشكلون جزءا من 'عصابة دولية' تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ 'أسلحة بيولوجية' للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية'. واعتبرت (بيرجر مايستر ) انفلونزا ال' مجرد 'ذريعة'، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن 'فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة'، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام 'أسلحة البيوتكنولوجي'. ومزيدا من التأكيد لتوجهنا، ما قاله عدد من أخصائي علم الفيروسات: 'إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا ال عندما ينظر إليه يتأكد أن (فيروسh1n1 ) المسبب للمرض من الفيروسات ( المركبة جينياً ) و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم !!? ويتساءلون : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورh5n1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس h3n2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا ال هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثيالاستغلال فقرا ء دول العالم ، وأضاف العالم (تسيجلر) أن أنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت 'تكدس' براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للأنفلونزا. وتقول تقارير إعلامية إن لقاح إنفلونزا ال يضم (السكوالين – والسكوالين) و هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ،وتنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة، و بالتالي المسئولة عن خصوبة الذكور و الإناث، وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا ال ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . ويعود تاريخ 'مزاعم ' كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج. في أثناء انشغال العالم في مرض انفلونزا الطيور وانفلونزا ال، كشف أخيرا عن ظهور وباء مشابه خطير في هولندا يعرف باسم 'أنفلونزا الماعز'. وهذا الوباء الجديد أصاب حتى الآن أكثر من 2300 شخص في هولندا وتسبب في وفاة 6 على الأقل من بينه ودخل هذا المخطط الوبائي الجديد ضمن اسم 'حمى الـ 'q' والتي تصيب الماعز والأغنام بشكل أساسي، و السبب في الإصابة بهذا المرض المستحدث يهودياً، يرجع إلى نوع من البكتيريا يعرف باسم 'كوكسيلا' وهي البكتيريا الضارة التي تنتشر بسرعة وسهولة عندما تصاب الأغنام والماعز بالإجهاض المفاجئ حيث من المتوقع أن تشهد تلك الحملة الدعائية الأمريكية اليهودية الجديدة إعدام ما يتراوح بين 15 و20 الف رأس من الماعز والأغنام في سبيل محاولة منع انتشار الوباء وهنا تنفذ المآرب الاقتصادية القذرة !! وحتى الآن لم يتم رصد أي حالة انتقال لعدوى أنفلونزا الماعز من شخص إلى شخص حيث ان جميع الاصابات البشرية التي تم رصدها حتى الآن ناجمة عن انتقال الفيروس من حيوانات الى بشر من خلال الاتصال المباشر وكون أن غالبية العرب وخاصة في المناطق الصحراوية يمارسون مهنة الرعي وتربية الماعز والأغنام، ويعتبرونها جزءا استراتيجيا من حياتهم في بادية الشام وصحراء مصر ودول الخليج العربي، تم تسجيل حالات إصابة بأنفلونزا الماعز في تلك المناطق حيث تم رصد 7 حالات في السعودية و3 في البحرين و6 في قطر و16 في الامارات و8 في مصر و2 في عمان و32 في الدول العربية الاخرى ؟!! وبعد هذا السرد من بانوراما الأمراض المستحدثة جينيًا ، أصبح من المحتمل وغير البعيد عن أذهان أحفاد إبليس من ملوك التلوث البيولوجي أن يخترعوا إنفلونزات جديدة، تقتحم الخضار والنبات، وربما سنسمع يوماً عن أنفلونزا الملوخية ، كون أنها من الأكلات الشعبية المحببة عند الشرقيين، وخاصة في الوطن العربي ، وكونها محببة فان البحث عن اللقاح المضاد لأنفلونزا الملوخية سيدر بالأرباح الوفيرة للشركات اليهودية المهيمنة على العالم ، عالم خبيث وعجيب ومستقبل مروع ينتظر أجيالنا من وراء غياب المفاهيم الإنسانية عن دهاقنة اليهود ، فهل يا تري سنسمع بافلونزا الملوخية ونسمع عن حالات في احد الأقطار العربية، وهل سيتبعها انفلونزات أخري مشابهه للباذنجان والطماطم والبطاطس ، كل شيء أصبح ممكن في ظل عالم الكوسا السياسي ..
كثرت التسميات المرضية المخترعة يهودياً و أمريكيا ، كجزء من نهجهما في إحداث تلوث بيولوجي ، يجعلهما مهيمنين على العالم ، ولاسيما عالم الثروة المتمركز بالشرق الأوسط الشريان الأساسي و الممول الرئيس للأنظمة الرأسمالية .. بتنا علي يقين مطلق أن تهافت العديد من تلك المسميات المرضية هي اختراع يهودي أمريكي صرف ، يهدف إلى إحداث تفوق رأسمالي على العالم ، فاخترع يهود أمريكيا قبل سنوات أزمة جنون البقر، أو بالأحرى اختراع فيروس جنون البقر، ونشرته في أكثر الدول المصدرة للأبقار( هولندا وبلجيكا والدنمرك) وبقية الدول المستهلكة، وما أتبعه من نفوق الآلاف من الأبقار، وبالتالي اهتزاز لتلك الدول الرأسمالية من الناحية الاقتصادية ، وبقاءها تدور ضمن الفلك الرأسمالي الأمريكي المهيمن ، وظهرت أمريكيا بمصل وقائي لجنون البقر، وربحت شركات الأدوية الامبريالية الأمريكية ثمن يضاهى ميزانيات تلك الدول ، لتصبح المعادلة واضحة ،، خسارة ونفوق مصدر رزق من الثورة الحيوانية، بالإضافة إلى دفع الملايين ثمن للعلاج من الفيروس .. وجد يهود أمريكيا أن لعبة الفيروسات مربحة ومسلية لأصحاب الفلسفة والنظريات النفعية و الرأسمالية ، فكان الاختراع الفيروسي الثاني أنفلونزا الطيور ! وبدأ الأمر يدبر بإتقان، حين كان التوجه العالمي يميل إلى إيجاد بديل لحومي، وبناء مزارع ضخمة للدواجن، واستخدام العديد من الدول وخاصة دول الشرق الأوسط الفقيرة للدواجن كبديل عن اللحوم خاصة أنها اقل تكلفة وثمن من الأبقار، وشرعت أمريكيا بضربتها الثانية ، وبحث العالم عن مصل وقائي ولن يجدوا بالطبع إلا- أمريكيا ويهودها - صاحبة الخيار الوحيد- وأبيدت ملاين الطيور والدواجن إرضاءاً لهم وبقاءًا لهيمنتها الرأسمالية على العالم . وتدحرجت الخطة الامبريالية بثوبها الجديد، ثوب أنفلونزا ال، وخاصة حين اعتبار بعض الدول الزاحفة اقتصاديا أن ال مصدر دخل واضح من ناحية ، ومن ناحية أخري يعتبرها البعض أنها مكبًا للنفايات ، كون أن ال تتلذذ في أكل النفايات ، من هنا أراد اليهود لأمريكا أن تضرب ضربتها بخلق فيروس أنفلونزا ال ، وبالطبع خلق مصل غالى الثمن، وسخرت وكالات الأنباء الخبيثة كل طاقاتها لتثير الرعب البيولوجي الأمريكي لتبقى أمريكيا الوقحة مهيمنة مرارا على العالم ،ومما يؤكد صحة ما ذهبنا اليه من آراء هو مافجرته صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية بكشفها، أن ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا ال، الذي اجتاح العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية . فقد اتهمت الصحفية النمساوية( يان بيرجرمايستر) منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، أمثال (ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس( بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي( وتبعتها شكاوى أخرى رفعت في ابريل الماضي ضد شركات الأدوية 'باكستر' و'أفير جرين هيلز وتكنولوجي'، المسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور ومن ثم ال - وبالتأكيد بعد صناعة الفيروس – وهذا من شانه يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت. وتقول الصحفية في أن المتهمين ارتكبوا ما أسمته 'الإرهاب البيولوجي'، مما دفعها لاعتبارهم 'يشكلون جزءا من 'عصابة دولية' تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ 'أسلحة بيولوجية' للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية'. واعتبرت (بيرجر مايستر ) انفلونزا ال' مجرد 'ذريعة'، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن 'فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة'، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام 'أسلحة البيوتكنولوجي'. ومزيدا من التأكيد لتوجهنا، ما قاله عدد من أخصائي علم الفيروسات: 'إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا ال عندما ينظر إليه يتأكد أن (فيروسh1n1 ) المسبب للمرض من الفيروسات ( المركبة جينياً ) و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم !!? ويتساءلون : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورh5n1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس h3n2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا ال هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثيالاستغلال فقرا ء دول العالم ، وأضاف العالم (تسيجلر) أن أنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت 'تكدس' براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للأنفلونزا. وتقول تقارير إعلامية إن لقاح إنفلونزا ال يضم (السكوالين – والسكوالين) و هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ،وتنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة، و بالتالي المسئولة عن خصوبة الذكور و الإناث، وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا ال ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . ويعود تاريخ 'مزاعم ' كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج. في أثناء انشغال العالم في مرض انفلونزا الطيور وانفلونزا ال، كشف أخيرا عن ظهور وباء مشابه خطير في هولندا يعرف باسم 'أنفلونزا الماعز'. وهذا الوباء الجديد أصاب حتى الآن أكثر من 2300 شخص في هولندا وتسبب في وفاة 6 على الأقل من بينه ودخل هذا المخطط الوبائي الجديد ضمن اسم 'حمى الـ 'q' والتي تصيب الماعز والأغنام بشكل أساسي، و السبب في الإصابة بهذا المرض المستحدث يهودياً، يرجع إلى نوع من البكتيريا يعرف باسم 'كوكسيلا' وهي البكتيريا الضارة التي تنتشر بسرعة وسهولة عندما تصاب الأغنام والماعز بالإجهاض المفاجئ حيث من المتوقع أن تشهد تلك الحملة الدعائية الأمريكية اليهودية الجديدة إعدام ما يتراوح بين 15 و20 الف رأس من الماعز والأغنام في سبيل محاولة منع انتشار الوباء وهنا تنفذ المآرب الاقتصادية القذرة !! وحتى الآن لم يتم رصد أي حالة انتقال لعدوى أنفلونزا الماعز من شخص إلى شخص حيث ان جميع الاصابات البشرية التي تم رصدها حتى الآن ناجمة عن انتقال الفيروس من حيوانات الى بشر من خلال الاتصال المباشر وكون أن غالبية العرب وخاصة في المناطق الصحراوية يمارسون مهنة الرعي وتربية الماعز والأغنام، ويعتبرونها جزءا استراتيجيا من حياتهم في بادية الشام وصحراء مصر ودول الخليج العربي، تم تسجيل حالات إصابة بأنفلونزا الماعز في تلك المناطق حيث تم رصد 7 حالات في السعودية و3 في البحرين و6 في قطر و16 في الامارات و8 في مصر و2 في عمان و32 في الدول العربية الاخرى ؟!! وبعد هذا السرد من بانوراما الأمراض المستحدثة جينيًا ، أصبح من المحتمل وغير البعيد عن أذهان أحفاد إبليس من ملوك التلوث البيولوجي أن يخترعوا إنفلونزات جديدة، تقتحم الخضار والنبات، وربما سنسمع يوماً عن أنفلونزا الملوخية ، كون أنها من الأكلات الشعبية المحببة عند الشرقيين، وخاصة في الوطن العربي ، وكونها محببة فان البحث عن اللقاح المضاد لأنفلونزا الملوخية سيدر بالأرباح الوفيرة للشركات اليهودية المهيمنة على العالم ، عالم خبيث وعجيب ومستقبل مروع ينتظر أجيالنا من وراء غياب المفاهيم الإنسانية عن دهاقنة اليهود ، فهل يا تري سنسمع بافلونزا الملوخية ونسمع عن حالات في احد الأقطار العربية، وهل سيتبعها انفلونزات أخري مشابهه للباذنجان والطماطم والبطاطس ، كل شيء أصبح ممكن في ظل عالم الكوسا السياسي ..
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007