ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


4 مشترك

    العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟

    ماريا
    ماريا

    جندي نشيط  جندي نشيط



    انثى
    عدد الرسائل : 134
    العمر : 44
    الدولة : العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Lebane10
    نقاط : 5800
    تقييم الأعضاء : 2
    تاريخ التسجيل : 28/07/2009
    الأوسمة : العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty

    العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف ماريا الخميس أكتوبر 08, 2009 11:12 am

    أثار الأستاذ إبراهيم علاء الدين عبر مقاله الذي نصب من خلاله موقف وولادة نظرية جديدة للعلمانية التي عبرت عن صدى للمتعلمنين الذين تبنوا محاربة الدين كسياسة مباشرة لتعزيز العلمانية ومبادئها ، كأن الدين هو العائق الوحيد أمام مسار العلمانية وتوجهها النضالي عبر الزمن ، ولكن السر بهذا المقال أنه قد أثار وجه حقيقي لموقع الحوار والتمدن الذي سقط عنه لغة الحوار عبر هذا التعصب الأعمى وتدهور للغة الاتصال والتواصل وعذرا لهذا الاستنتاج إلا أن المتابع لهذا الكم الهائل من الردود الممزوجة بأسلوب حاقد اعتمد السباب شق أساسي في تفريغ تعصب فكري أعمى كان السبب الأبرز لهذه الخلاصة ، وهذا ما كشفه المتحاورين من خلال مشاركتهم الذين استخدموا عبرها لغة الابتذال والهجوم وسيلة أساسية لتفريغ حقد مضمر أمام من عبر عن وجهة نظر تمثلت به الكاتبة رشا ممتاز أو الأستاذ إبراهيم عبر مقالاتهما جعلت من خلالها انعكاس لما آلت إليه واقع العلمانية في المجتمع المعاصر .
    لما هذه الحرب المضمر بين النفوس والتوجهات الفكرية التي تدعي الاستنصار للعلمانية أم لأهداف أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    لما هذا الأسلوب المتدني في تجسيد حرب وعنف لفظي تجاه من يخالفنا الرأي ؟؟؟؟؟؟؟
    أين الحوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين التمدن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين لغة الإبداع في النقاش الحي الفاعل نحو الالتقاء والرقي ،الذي قد عبر عنه الأستاذ إبراهيم علاء الدين بلغة صريحة وواضحة يدعو عبرها الالتقاء وعدم التعصب ، نحو اجتهاد فكري يضم التكامل عنوانا ً كبيرا ً يحتوي الأقلام تحت جبته من أجل تنمية اجتماعية واعدة تصوب وتقوم مبادئ العلمانية التي تنتصر المغلُبون على أمرهم بالتحكم والاستعباد باسم الدين ، وما آلت إليه استخدام فئة ما لمبادئ الدين تكرس سلطتها على رقاب البشر وتحقق لها مكاسب شخصية ، إلا أن الرسالة لم تصل وقد وجدنا لائحة من الردود أثارت عبرها كم هائل من الأسلوب المستفز الذي لم يخلوا من المغالطات والاعتداءات اللفظية ، والفكرية لتحقيق غرض تدعي عبرها نصرة العلمانية من المتأسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف نعبر عن هذا الاستنصار باسم الثقافة التي تجعل العنصرية الفكرية أداتها لتمرير مآربها الشخصية .
    سقطت لغة الثقافة هنا على أعتاب تراهق ثقافي لدى من يدعون الثقافة والفكر الحر التنويري ، سقطت لدى من يدعوا التثاقف وهم لا يمثلون سوى لغة مأجورة لمآرب شخصية ليس إلا ؟؟؟؟؟؟؟
    فما الضرر في تحديث مصطلحات ومعايير برى عليها الزمن من التعفن والتصدع الاجتماعي ؟؟؟؟؟؟؟؟
    أين التطور والإبداع الفكري ؟؟؟؟؟ يكمن في صب التعصب على الأديان مهما كان شأن هذا الدين ومضمونه، متناسين أن أصل الدين واحد مهما يكن سواء المسيحي أو الإسلامي أو اليهودي ، أصل القيم الدينية واحدة ومرجعها واحد ألا هو الكتاب السماوي الرباني الذي شكل مصدر أساسي لتنوير الفكر البشري وملء مكامن تفكيره العلمي إزاء ما يحيط بالإنسان من تساؤلات أثارت فكره حول معطيات كونية وبشرية . ولكن تشويه البشر للمعايير الدينية والقيمية تبعاً لمصالح وأنانية فردية سلطوية يتم تجسيد التغيرات بهذه المعايير الدينية لرصد عنجهية فكرية جعلت فكرها محور رئيسي تعصبي آمنت به بل ذهبت لأبعد من ذلك بل تقوقعت حوله رافضة الانفتاح لفكر الآخر .
    فمن خلال المراقبة لسير الفكر العلماني الذي جسد على يد ماركس نصرة للمعايير الدنيوية من استغلال كنسي لاهوتي تم لرجالات الدين احتقار البشر من الطبقات الكادحة باسم سلطة روحية تجسد بقيم ومبادئ دينية كرست لصناديقهم المادية ، واستغلت نفوسهم الضعيفة تحت شعار الأيمان لغة إقناع وتجيش النفوس عبر التخويف والترهيب النفسي ، إلا أن للحركة التنويرية على يد الماركسيون والهيغليون قد حرر النظام السياسي من هذه السلطة الكنسية لرجال الدين في المنتصف القرن التاسع عشر لدى المجتمع الأوروبي ،وحررتهم من التبعية السلطوية، كما أنصفت الإنسان من استغلال أخيه الإنسان ماديا ً ونفسيا ً وحررت قيوده وحققت له المكاسب المعيشية والدنيوية في ظل الحفاظ على المبادئ الدينية كممارسات فردية تغني وتنمي الروح الاجتماعي وكمرجعي للمبادئ الأخلاقية الجامعة وهذا ما عبر عنه دوركايم المفكر الاجتماعي عبر بحثه اللحمة الاجتماعية الذي قدمه من تحليلات لبناء الأمثل للنظام الاجتماعي وذلك مع بناء قيمي يعزز اللحمة والتماسك الاجتماعي امتدت جذورها من القيم الدينية ، وكذلك ماكس فيبر الذي أشار بأهمية القيم الدينية في تعزيز التماسك الاجتماعي والأخلاق البشري الجماعي وكل هذه المبادئ لم تعارض العلمانية إنما شكلت مؤازرة فعلية لها .
    وهذا ابرز نجاح ما قد حققته العلمانية للطبقة الكادحة المظلومة أمام أرباب العمل ورجال الدين المستغلين للنظام السياسي والاجتماعي باسم الدين ، والذين كرسوا مبادئه لأغراضهم وبسط نفوذهم و سيطرتهم ومعتقداتهم تجاه الطبقات المغلوبة على أمرها. فقد حققت العلمانية ذلك عبر تكريس مبادئ سامية لم تتعارض مع القيم الدينية إنما شكلت تكامل لها من مبادئ سامية روحية كرست للجماعة أصول أخلاقي في السلوكيات تعزز البناء السوي الذي يحارب الاستغلال والأنانية الفردية تجاه مصلحة الجماعة والتكامل والعوّنة والمؤازرة بين الطبقات المختلفة وما يفرضه على الأغنياء من واجب محق تجاه الفقراء والبسطاء من المجتمع ، ليسود المجتمع اللاطبقي كما بينه لنا كارل ماركس في نظريته الشهيرة .فمن هنا نجد عما آل إليه الفكر المعاصر تجاه مبادئ العلمانية وتوجهاتهم الفكرية نحوها من صب مكابح حقدهم على المعايير الدينية ولا سيما الدين الإسلامي والمسلمين أغراض وأهداف أساسية لحركاتهم الثقافية المعاصرة ، كأن التاريخ يعيد نفسه هنا عبر مواجهة المتعلمنين والمفكرين للدين الإسلامي من أجل استنصار للعلمانية ، وهنا نجد تكريس فكري لمواجهة مبادئ الإسلام بطرق مستباحة بشتى الوسائل والحجج والعمل على استغلال هذه المبادئ لصب الحقد على المجتمع الإسلامي بشكل عام من قبل المتطرفين والمتعصبين لتحقيق مكاسبهم الفردية والسياسية الخاصة ، كأن الدين الإسلامي المسئول الأوحد عن كل هذا الفجور والتقاعس والتخلف بالمجتمعات البشرية ككل والعربي بشكل خاص .
    فكيف نجد هنا أن الإسلام ومبادئه أن يشكل العنصر الفاعل في استباحة لأمن الشعوب واستلابها أمانها الاجتماعي والسياسي في ظل تكريس هذه الحروب ؟؟؟؟؟؟؟ كأن الإسلام مسئول عن حرب أفغانستان .......... ، وتشريد الفلسطينيين من بلادهم ........ وهو المسئول الأكبر عن حرب العراق وسلب أمنه وتشريد شعبه وإدخال فنون جديدة من الديمقراطية لنظامهم الاجتماعي من مخدرات وإيدز ودعارة وفسوق وفساد إداري وتدهور خدماتي طال كافة ميادين امن المواطن العراقي ...... والإسلام مسئول الأكبر عن أزمة إيران وما حصدته من تعنيف للمتظاهرين وتكريس رغبتهم وحرياتهم بالتعبير عن واقع ما كلف الإعدام ضريبة لهذا التعبير الحر ، ولا ننسى أن الإسلام كذلك هو المسئول عن إفقار الشعوب وإرغامها على ترك مبادئها الدينية الأصلية بقوتها اليومي في مناطق مختلفة من المجتمع الإفريقي......... والإسلام مسئول أيضا عن حركة المقاومين الذين يدافعون عن أرضهم تجاه طغاة معتدين سلبوا منهم خيرات بلادهم ودولتهم في لبنان وسوريا والعراق وفلسطين وكافة البلدان العربية التي تعيش أزمتها تجاه عدو أوحد ألا وهو الكيان الصهيوني الغاصب، لينقلب السحر على الساحر فيتحول عبرها المظلوم إلى المعتدي الذي يجب محاربته ومحاكمته ، لتلقى غزة محاكمتها من المجتمع الدولي الذي شكل اعتدائها للأمن الإسرائيلي وسبي أهلها بأبشع أنواع العنف والتهويل النفسي المحاكمة التاريخية الخالدة لاستنصار القوى الدولية تجاه استحقاق سجل لإسرائيل مكاسبها التي تضاف على مكاسبها السابقة .
    هل هذه العلمانية التي تنتصرون لها وتنتفضون إليها لتكريس مبادئكم ، وتعزيز وجهة نظركم تجاه علمانية يكون محاربة الإسلام أساسا لتجسيد مبادئها . متعامين عن التدهور الإقليمي للشعوب الذي يستعبد وما زال يستعبد باسم العلمانية وغطاءً بالديمقراطية الرنانة بالشعارات الحرية والعدالة . أي مغالطة تقعون فيها لتبرير حرب أعمى على الدين الإسلامي كسياسة تخدم مصالح غربية بالدرجة الأولى لتفكيك المجتمع العربي من مضامينه ومبادئه القيمية بشتى الوسائل ، تارة بصب مكامن الحقد على الوهابيين والسلفيين ، وتارة أخرى على الأحاديث النبوية التي تم تفريغ مضامينها بأسلوب يتخذ القلم العقلاني لتبرير أسلوب أكثر استهزائي منه لغرض تقويمي كما يدعي البعض .
    إلى متى يتم استغلال المبادئ الدينية بين ثنايا العلمانية ، رغم أن فصل الدين عن الدولة هو الغرض الأبرز في تكريس بناء سليم لمعايير تنموية للدولة ، ولكن بعيد عن صب الحقد للشعائر الدينية ومبادئها التي تظل معايير شخصية وحرية فردية يحق لكل فرد تكريسها وفق نظرته الخاصة وفق تصوراته إليها ، فعوضا عن تفريغ الإنسانية من معاييرها الروحية التي تكرس صفاءها ونقائها في التعامل البناء القائم على احترام الآخر ، يجب أن نطلق يد العلمانية ومبادئها التي تكرس بناء الاجتماعي الوضعي والتنظيم المدني للمجتمع البشري في إطلاق قيود الإبداع ومحاربة الفساد والتلطي وراء محاربة الدين لإفساد المجتمع بشتى أشكال الانحرافات السلوكية تحت شعار الحرية الشخصية . فالعلمانية البناءة القائمة على الاتزان والعقل يجب أن تستعين بالمضامين الدينية لتكريس القيم الدينية وأحياء هذه القيم من أجل تنشيط المجتمع العلماني المدني الرائد . فالتحية وكل التحية للمتحاور المتزن العاقل والمفكر المبدع الذي يكرس مبادئه وتوجهاته الفكرية نحو الرقي والتطور وليس نحو الانحطاط والفجور والتهجم وتبديل الحقائق .

    بوليفار
    بوليفار

    عريف  عريف



    عدد الرسائل : 363
    العمر : 44
    العمل/الترفيه : طالب
    المزاج : تمام
    الدولة : العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Palest10
    نقاط : 6458
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 26/11/2007

    العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty رد: العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف بوليفار الجمعة أكتوبر 09, 2009 12:42 am

    كثير من يطن ان مفهوم العملنية هو نفى الدين
    لذلك تجد لها اعداء كثيرة وهم لايعرفون حتى معنى العلمانية
    لذلك يجب علينا ان نوعى الشعوب ونوصلها الى المفهوم السليم للعلمانية
    أبو فريد
    أبو فريد

    عريف  عريف



    ذكر
    عدد الرسائل : 381
    العمر : 54
    رقم العضوية : 884
    نقاط : 5949
    تقييم الأعضاء : 4
    تاريخ التسجيل : 09/10/2008

    العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty رد: العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف أبو فريد الأحد أكتوبر 11, 2009 5:52 pm

    موضوع طويل
    تفوح منه رائحة الشخصنة والاتهامات
    انتقد المقال أسلوب السب والشتم لكنه انزلق في ردهات النقد غير الموضوعي
    سيل من الاتهامات لموقع الحوار المتمدن
    ولغة حادة في الرد فكيف يمكن أن نفهم ما كتب في المقال عن موقع الحوار المتمدن!! :
    لموقع الحوار والتمدن الذي سقط عنه لغة الحوار عبر هذا التعصب الأعمى وتدهور للغة الاتصال والتواصل وعذرا لهذا الاستنتاج إلا أن المتابع لهذا الكم الهائل من الردود الممزوجة بأسلوب حاقد اعتمد السباب شق أساسي في تفريغ تعصب فكري أعمى كان السبب الأبرز لهذه الخلاصة




    أعتقد أن المسألة لا تعالج بهذه الطريقة ، بالعكس فالمجال في هذا الموقع مفتوح لكل الآراء ، مهما تطرفت ومهما اختلفت وهذا ما أعرفه جيداً .

    إن هذا الموقع يدعو ويحافظ على حرية الفكر وحرية التعبير . .



    الغريب أنني رغم كل ما انفرد فيه المقال من بشاعة في سرد المسألة وكأنها نهاية الدنيا إلا أنني أجد توافقاً صارخاً مع فكرة العلمانية



    إلى متى يتم استغلال المبادئ الدينية بين ثنايا العلمانية ، رغم أن فصل الدين عن الدولة هو الغرض الأبرز في تكريس بناء سليم لمعايير تنموية للدولة ، ولكن بعيد عن صب الحقد للشعائر الدينية ومبادئها التي تظل معايير شخصية وحرية فردية يحق لكل فرد تكريسها وفق نظرته الخاصة وفق تصوراته إليها ،



    أنا أتفق مع هذه الخلاصة وأدعو من كتب هذا المقال أن يبدي أكثر مرونة ويقدم الحجة بالحجة

    بعيداً عن السب والشتم وبعيداً عن التجريح في المقدسات والأديان .



    أبو فريد
    zen
    zen

    ملازم  ملازم



    انثى
    عدد الرسائل : 1150
    العمر : 48
    رقم العضوية : 131
    نقاط : 7326
    تقييم الأعضاء : 2
    تاريخ التسجيل : 05/01/2008

    العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty رد: العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف zen الأحد أكتوبر 11, 2009 8:34 pm

    مقالة شديدة الهجوم
    وكما قال رفيقي ابو فريد اين هى من الحوار المتمدن وهى تحارب العلمانية كأنها عدو للدين مع انها لادخل لها بموضوع الدين
    ماريا
    ماريا

    جندي نشيط  جندي نشيط



    انثى
    عدد الرسائل : 134
    العمر : 44
    الدولة : العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Lebane10
    نقاط : 5800
    تقييم الأعضاء : 2
    تاريخ التسجيل : 28/07/2009
    الأوسمة : العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty

    العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟ Empty رد: العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين ؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف ماريا الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 10:06 am

    إلى متى يتم استغلال المبادئ الدينية بين ثنايا العلمانية ، رغم أن فصل الدين عن الدولة هو الغرض الأبرز في تكريس بناء سليم لمعايير تنموية للدولة ، ولكن بعيد عن صب الحقد للشعائر الدينية ومبادئها التي تظل معايير شخصية وحرية فردية يحق لكل فرد تكريسها وفق نظرته الخاصة وفق تصوراته إليها


    رفيقي ابو فريد
    عندما طرحت هذا المقال لم اقصد انه يعبر عن وجهة نظري الشخصية
    ربما اوافقك الراي فان الشتم والتحقير للديانا باختلافها واختلاف شعارها من المحرمات في مجتمعاتنا
    ولكني أؤمن ايمانا مطلقا بأن العلمانية في ظل التطرف الديني من الجميع هو الحل لقضايانا وخصوصا العربية


    أشكر للجميع اهتمامهم ومرورهم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:24 pm