قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ورئيس المؤتمر العام السادس لحركة فتح، عثمان ابو غربية، ان المشكلة التي تواجه حركة فتح في قضية استشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات تمثلت في عدم اكتشاف نوع السم الذي اعطي له سواء عن طريم الدم او اللمس او حتى توقيت فاعليته، مؤكدا ان هذه المشكلة ادت الى عدم القدرة على حصر الحلقة لبدء التحقيق في استشهاده.
واضاف ابو غربية الذي كان يتحدث في محاضرة عقدت في معهد الحقوق في جامعة بيرزيت، حول الصعوبات التي واجهت مؤتمر حركة فتح، " عندنا ثقة ان الرئيس عرفات استشهد لانه اراده باغتياله اسقاط مرحلة باكملها واسقاط السقف السياسي الذي عبر عنه"، موضحا ان الرئيس عرفات قتل نتيجه تمسكه بالسقف السياسي.
واوضح ان قضية استشهاد الرئيس عرفات طرحت على المؤتمر وجرى الاتفاق على تشكيل لجنة لمتابعة كافة القضايا المتعلقة باستشهاده بما في ذلك امكانية اللجوء الى المحاكم الدولية، مؤكدا ان المؤتمر حمل الاحتلال مسؤولية اغتياله.
واشار الى ان العديد من القوى الدولية اعتقدت بان رحيل الرئيس ياسر عرفات ، سيقود الى نزول السقف السياسي عند الفلسطينيين، لكن ذلك لم يحدث بعد ان تولى الرئيس محمود عباس منصب رئاسة السلطة الوطنية، الامر الذي دفع الاطراف الدولية الى وضع حركة فتح وقيادة السلطة الوطنية امام اختبار الديمقراطية "الانتخابات التشريعية " والتي كانت يتوقعوا ان تقود الى تغيير اللون السياسي في السلطة الوطنية بلون سياسي يقبل تخفيض السقف السياسي الذي تتمسك به قيادة السلطة الوطنية.
واكد ان حركة فتح تمسكت بمواقفها وبالسقف السياسي الذي عبر عنه الرئيس الراحل ياسر عرفات ورفضت محاولات دفعها لتغيير جلدها، موضحا ان البرنامج السياسي الذي اقرها المؤتمر السادس للحركة غير مرضي عنه من الدوائر الدولية.
وقال : لو ان فتح نزلت بسقفها السياسي لما جرت الانتخابات التشريعية السابقة"، مؤكدا ان حركة فتح عملت من خلال المؤتمر السادس لترتيب اوضاعها الداخلية وتكمين مواقفها السياسية ورفض اية محاولات للتخلي عن البرنامج السياسي الذي يجمع ما بين الخيار التحرك السياسي والمقاومة.
واستعرض ابو غريبة جملة المشاكل والصعوبات التي واجهت انعقاد المؤتمر السادس رغم كل العراقيل وقال " المؤتمر نجح في ترتيب الوضع الداخلي للحركة وانتخاب هيئات قيادية جديدة للحركة "، مشيرا الى ان هذا النجاح لم يكن متوقعا من قبل العديد من الاطراف الاقليمية والدولية بسبب المشاكل الداخلية في الحركة.
واضاف " رغم ذلك الحركة نجحت في اجتياز هذا الاختيار وحققت النجاح رغم ان عدد من الدول العربية رفضت استضافة المؤتمر تحسبا من انفجاره على ارضها " الامر الذي دفع القيادة لانخاذ قرار بعقده في بيت لحم.
واضاف ابو غربية الذي كان يتحدث في محاضرة عقدت في معهد الحقوق في جامعة بيرزيت، حول الصعوبات التي واجهت مؤتمر حركة فتح، " عندنا ثقة ان الرئيس عرفات استشهد لانه اراده باغتياله اسقاط مرحلة باكملها واسقاط السقف السياسي الذي عبر عنه"، موضحا ان الرئيس عرفات قتل نتيجه تمسكه بالسقف السياسي.
واوضح ان قضية استشهاد الرئيس عرفات طرحت على المؤتمر وجرى الاتفاق على تشكيل لجنة لمتابعة كافة القضايا المتعلقة باستشهاده بما في ذلك امكانية اللجوء الى المحاكم الدولية، مؤكدا ان المؤتمر حمل الاحتلال مسؤولية اغتياله.
واشار الى ان العديد من القوى الدولية اعتقدت بان رحيل الرئيس ياسر عرفات ، سيقود الى نزول السقف السياسي عند الفلسطينيين، لكن ذلك لم يحدث بعد ان تولى الرئيس محمود عباس منصب رئاسة السلطة الوطنية، الامر الذي دفع الاطراف الدولية الى وضع حركة فتح وقيادة السلطة الوطنية امام اختبار الديمقراطية "الانتخابات التشريعية " والتي كانت يتوقعوا ان تقود الى تغيير اللون السياسي في السلطة الوطنية بلون سياسي يقبل تخفيض السقف السياسي الذي تتمسك به قيادة السلطة الوطنية.
واكد ان حركة فتح تمسكت بمواقفها وبالسقف السياسي الذي عبر عنه الرئيس الراحل ياسر عرفات ورفضت محاولات دفعها لتغيير جلدها، موضحا ان البرنامج السياسي الذي اقرها المؤتمر السادس للحركة غير مرضي عنه من الدوائر الدولية.
وقال : لو ان فتح نزلت بسقفها السياسي لما جرت الانتخابات التشريعية السابقة"، مؤكدا ان حركة فتح عملت من خلال المؤتمر السادس لترتيب اوضاعها الداخلية وتكمين مواقفها السياسية ورفض اية محاولات للتخلي عن البرنامج السياسي الذي يجمع ما بين الخيار التحرك السياسي والمقاومة.
واستعرض ابو غريبة جملة المشاكل والصعوبات التي واجهت انعقاد المؤتمر السادس رغم كل العراقيل وقال " المؤتمر نجح في ترتيب الوضع الداخلي للحركة وانتخاب هيئات قيادية جديدة للحركة "، مشيرا الى ان هذا النجاح لم يكن متوقعا من قبل العديد من الاطراف الاقليمية والدولية بسبب المشاكل الداخلية في الحركة.
واضاف " رغم ذلك الحركة نجحت في اجتياز هذا الاختيار وحققت النجاح رغم ان عدد من الدول العربية رفضت استضافة المؤتمر تحسبا من انفجاره على ارضها " الامر الذي دفع القيادة لانخاذ قرار بعقده في بيت لحم.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007