ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    الأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا

    يافا
    يافا

    الهيئة الأدارية  الهيئة الأدارية



    انثى
    عدد الرسائل : 1746
    العمر : 51
    رقم العضوية : 180
    الدولة : الأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا Jordan10
    نقاط : 6283
    تقييم الأعضاء : 7
    تاريخ التسجيل : 27/01/2008

    الأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا Empty الأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا

    مُساهمة من طرف يافا الخميس يونيو 04, 2009 10:07 am

    حسب تعريف الأونروا للمخيم، فإن عدد المخيمات في سوريا يبلغ عشرة مخيمات معترف بها، أما البقية فهي غير معترف بها في سجلات الأونروا رغم امتداد خدمات الأخيرة بتفاوت نسبي إليها.
    المخيمات الرسمية
    1- خان الشيح: أُقيم مخيم خان الشيخ عام 1948، وعدد مساكنه نحو 758 مسكناً، يقع المخيم بالقرب من قرية خان الشيخ على مسافة 27 كيلومتراً جنوبي دمشق، على مساحة 690 ألف متر مربع. تلقى أغلبية اللاجئين فيه تعليماً جيداً، ويعمل الكثيرون في التدريس أو الوظائف الحكومية، ويعمل الآخرون في زراعة المزارع السورية.
    يشكل انعدام الصرف الصحي الجيد إحدى المشكلات الكبرى في المخيم؛ وقد جفت ينابيع الآبار التي شُقّت دون إذن رسمي نتيجة لانعدام الأمطار وسوء استخدام المياه الجوفية. ويشتري لاجئون كثيرون الماء الآن من الخزانات المتحركة العاملة في المنطقة.
    بلغ عدد السكان نحو 12,619 نسمة حسب إحصاءات عام 1995. ونحو 15,352 نسمة حسب إحصاءات عام 1999. إجمالي اللاجئين المسجلين في عام 2002 بلغ 15,731 نسمة، معظمهم من مناطق طبريا والناصرة، وهناك 334 أسرة (نحو 1067 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    2 - حمص: أُنشئ مخيم حمص، على مساحة 150 ألف متر مربع، في الفترة بين عامي 1948- 1949، داخل مدينة حمص على مسافة 160 كيلومتراً شمال دمشق. ويجاور المخيم جامعة البعث. ومعظم اللاجئين الذين يقطنونه هم من القرى المحيطة بحيفا شمال فلسطين.
    يبلغ عدد السكان حسب إحصاءات 1999 نحو 13,349 نسمة. قفز إلى 13,825 حسب إحصاء عام 2002. وهناك 579 أسرة (نحو 1195 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    3- النيرب: يُعدّ مخيم النيرب أكبر مخيم رسمي في سوريا، ويقع على مسافة 13 كيلومتراً شرق مدينة حلب، قريباً من مطار حلب، ويسكنه اللاجئون من شمال فلسطين. أنشئ المخيم بين عامي 1948 - 1950، على مساحة 148 ألف متر مربع في الثكنات التي خلّفتها قوات التحالف أثناء الحرب العالمية الثانية.
    يسكن اللاجئون في الثكنات التي قاموا بتعديلها قدر استطاعتهم لتوفر لهم بعض الخصوصية ولتلبية الاحتياجات المتزايدة للأسر. واليوم، يعمل معظم اللاجئين في الأعمال الموسمية المؤقتة، من بينهم نحو 10 آلاف لاجئ يعيشون داخل حدود المخيم، ويعمل آخرون باعة متجولين. وتدير الأونروا ست مدارس في المخيم: أربع مدارس ابتدائية (6-12 سنة)، مدرستان للبنين (1095 طالباً)، ومدرستان للبنات (1067 طالبة)، ومدرستان إعداديتان (13-15 سنة) إحداهما للبنين (391 طالباً)؛ وأخرى للبنات (436 طالبة).
    يبلغ عدد السكان نحو 14,378 نسمة، حسب إحصاءات 1995، ونحو16,951 حســب إحصاءات 1999. إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 كان نحو 17994 نسمة، وهناك 634 أسرة (2229 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    4- حماة: أُقيم مخيم حماة، داخل مدينة حماة على مسافة 200 كيلومتر شمالي دمشق. وأنشئ المخيم عام 1950 على مساحة 60 ألف متر مربع مطلة على نهر. يعمل معظم اللاجئين أُجَراء أو في محلات صغيرة.
    سكان المخيم، الذين تنتمي جذور معظمهم إلى القرى المحيطة بحيفا، بلغ عددهم نحو 5,920 نسمة، حسب إحصاءات 1995، ونحو 7,220 نسمة حسب إحصاءات 1999. وبلغ إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 نحو 7,597 نسمة. وهناك 250 أسرة (748 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    5- خان دنون: أنشئ مخيم خان دنون الذي يقع على مسافة 23 كم جنوبي دمشق، بصورة رسمية عام 1950 - 1951 على مساحة 120 ألف كم مربع، بواقع 500 مسكن. خان دانون من أفقر المخيمات في سوريا. ويعمل معظم اللاجئين بالزراعة في الأراضي السورية، ويعمل الآخرون أُجَراء، بينما يتردد قليلون على الوحدات الصناعية. وتجد أسر عديدة صعوبة في تلبية احتياجاتها الضرورية. وينعكس الضغط على صغار السن تسرّباً من المدارس من أجل المساهمة في دخل الأسرة، ما يعني أن مستوى التعليم منخفض بالمخيم عامة.
    هناك أيضاً وتيرة عالية من الأمراض الوراثية التي يصعب مجابهتها في مجتمع فقير يشيع فيه الزواج بين الأقارب من الدرجة الأولى؛ فالزواج خارج الأسرة الممتدة يصعب على الكثيرين. بلغ عدد سكان المخيم الواقع في العاصمة السورية دمشق نحو 6,014 نسمة حسب إحصاءات عام 1995. وبلغ نحو 6973 نسمة حسب إحصاءات 1999. وبلغ إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 نحو 8,603 نسمة. وهناك 217 أسرة (نحو671 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    6- درعا: يقع في منطقة درعا قرب الحدود الأردنية، وقد أقيم بين عامي 1950 - 1952، على مساحة 39 ألف متر مربع، ويبلغ عدد السكان نحو 4,177 لاجئاً حسب إحصاءات 1995، ونحو 5,805 لاجئين حسب إحصاءات 1999. و5,916 لاجئاً حسب إحصاءات عام 2006.
    7- درعا (الطوارئ): أنشئ عام 1967 لنحو 4200 لاجئ فلسطيني اضطروا إلى مغادرة محافظة القنيطرة في الجولان في أعقاب حرب حزيران/ يونيو 1967. ويقع المخيم على أرض خصبة ويعمل سكان كثيرون بالزراعة. وبعضهم يعملون أجراء. ولم تتوافر المعلومات عن عدد المساكن التي أقيمت، أو المساحة التي أُقيمت عليها.
    يبلغ عدد السكان نحو 3,445 لاجئاً حسب إحصاءات 1995، ونحو 5,380 لاجئاً حسب إحصاءات 1999. ونحو 5,536 لاجئاً حسب إحصاءات عام 2006. وسُجلت في المخيم 303 أسر (نحو1031 لاجئاً) كحالات عسرٍ شديد. يحتاج نظام الصرف الصحي في المخيم للتوسع والتطوير لمواكبة الاحتياجات المتزايدة للاجئين. (يعيش أكثر من 10,573 لاجئاً فلسطينياً في القرى السورية المجاورة، ويعمل الكثير منهم رعاة أو مزارعين في الأراضي).
    8- جرمانا: يقع المخيم على مسافة 8 كيلومترات من دمشق على طريق مطار دمشق الدولي. أنشئ المخيم عام 1948 على مساحة 30 ألف متر مربع. وكان عدد المساكن 2,414 مسكناً. بعد عام 1967، انتقل إلى المخيم لاجئون آخرون تشردوا للمرة الثانية في حياتهم نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967. أنشئت طرق واسعة حديثة في السنوات الأخيرة؛ وتشق هذه الطرق داخل المخيم وتشكل الحركة المرورية القادمة خطراً على ساكني المخيم. يعمل كثيرون من أهل المخيم باعةً متجولين، بينما يعمل الآخرون في الوحدات الصناعية القريبة. وعمل البعض في القطاع الخاص مثل جمع القمامة لتدويرها.
    في عام 1985 و1986، ونتيجة لإنشاء الطرق وإقامة شبكة صرف جديدة ومشروعات تنمية حضرية، نقلت الحكومة السورية 311 أسرة لاجئة من مخيم جرمانا إلى مخيم الحسينية القريب. كما تم نقل 411 أسرة لاجئة أخرى من المخيم إلى مشروع سكني حكومي جديد في الحسينية. وفي البداية، لم يكن هناك من خيار أمام اللاجئين سوى الانتقال إلى شقق طابقية غير مكتملة. وكان اللاجئون يدفعون مبلغاً مقدماً لهذه الشقق، مع التقسيط على 15 سنة، وكانوا مهددين بالطرد في حال عدم التسديد. وكانت هذه الأقساط في متناول حفنة قليلة من اللاجئين، والتي كانت في حالات عديدة تتخطى دخلهم الشهري. درجت الأونروا على إمداد الخزانات بمياه الشرب عدة مرات يومياً حتى حصل مشروع الإسكان الجديد على مصدر المياه الخاص به في منتصف حزيران/ يونيو 1996. وتنقل الحكومة الناس تدريجياً من جرمانا إلى الحسينية، لإفساح المجال لتطوير المدينة. إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 بلغ نحو 4,917 في مخيم جرمانا الرسمي، و16,848 لاجئاً في المخيم غير الرسمي.
    9- الست زينب: أُقيم على مسافة 15 كم من دمشق العاصمة بالقرب من مقام السيدة زينب، وذلك عام 1967 – 1968. يعمل أغلبية اللاجئين أُجَراء أو باعة متجولين. هناك وتيرة عالية لحدوث الأمراض المرتبطة بظروف الصحة البيئية المتردية، نظراً لتفاقم مشكلة الصرف الصحي الرديء، حيث يعاني نظام الصرف من التهالك، ويتطلب التطوير لمواكبة الاحتياجات المتزايدة للاجئين. وهناك أيضاً وتيرة عالية من الأمراض الوراثية التي يصعب مجابهتها في مجتمع فقير يشيع فيه الزواج بين الأقارب من الدرجة الأولى (فقر الدم المنجلي - التلاسيميا)؛ فالزواج خارج الأسرة الممتدة يصعب على الكثيرين.
    بلغ عدد المساكن 498 مسكناً، وعدد السكان نحو 9,245 نسمة، حسب إحصاءات 1995. ونحو 13,066 نسمة، حسب إحصاءات 1999. إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 بلغ نحو 16,016. وهناك 419 أسرة (1483 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    10- سبينة: أنشئ مخيم سبينة بالقرب من مدينة سبينة على مسافة 14 كيلومتراً جنوبي دمشق عام 1948 على مساحة 27 ألف متر مربع في منطقة صناعية نشطة. ويقيم في المخيم لاجئو فلسطين الذين تشردوا نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967. يعمل أغلبية اللاجئين في مصانع سبينة ووحداتها الصناعية. وعلى الرغم من أن اللاجئين لا يمتلكون أية أراض لأنفسهم، فإنهم يعملون بالمياومة أو بالحصاد الموسمي للمحاصيل في المزارع.
    هناك حاجة للتوسع في نظام الصرف وتطويره لمواكبة الزيادة في سكان المخيم. ويفتقر المخيم إلى شبكة مواسير مياه ملائمة، ويعتمد اللاجئون على الآبار المحلية بوصفها المصدر الرئيسي للمياه. وقد جفت ينابيع الآبار نتيجة لظروف الجفاف في السنوات الأخيرة، واضطر اللاجئون إلى شراء المياه ذات الجودة الرديئة أحياناً من مصادر أخرى.
    بلغ عدد مساكنه 704 مساكن ضمت نحو 7,303 نسمة حسب إحصاءات 1995، ونحو 15,857 نسمة حسب إحصاءات 1999. وبلغ إجمالي اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 نحو 19624 نسمة.
    مخيمات غير معترف بها
    أنشأت الحكومات المضيفة عدداً من معسكرات اللاجئين غير الرسمية بمرور الوقت لتوفير الإقامة للاجئي فلسطين. وفي جميع الحالات، يحق للاجئين في المعسكرات الرسمية وغير الرسمية الاستفادة من خدمات الأونروا.
    1- مخيم اليرموك: أنشئ مخيم اليرموك عام 1957 على مساحة 2,110,000 متر مربع لتوفير الإقامة للاجئين من واضعي اليد. وعلى الرغم من عدم الاعتراف به كمخيم، فإن الأونروا تخدم سكانه بالخدمات المقدمة لسائر المخيمات الأخرى. ويُعد المخيم أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في سوريا؛ ويقع على مسافة 8 كم من دمشق، وداخل حدود المدينة. ويشبه مخيم اليرموك المنطقة الحضرية، ويختلف تماماً عن تجمعات اللاجئين الفلسطينيين الأخرى في سوريا.
    بمرور الأعوام قام اللاجئون بتحسين مساكنهم وإضافة الغرف إليها، وبات يزدحم المخيم اليوم بالمساكن الإسمنتية والشوارع الضيقة ويكتظّ بالسكان. وهناك داخل المخيم شارعان رئيسيان يمتلئان بالمحلات التجارية ويزدحمان بسيارات الأجرة والحافلات الصغيرة.
    يعمل العديد من اللاجئين في اليرموك أطباء ومهندسين وموظفين مدنيين. ويعمل آخرون عمالاً مؤقتين وباعة متجولين. وبشكل عام، تبدو ظروف المعيشة في اليرموك أفضل بكثير من المخيمات الأخرى في سوريا. يوجد في اليرموك أربعة مستشفيات، ومدارس ثانوية حكومية، وأكبر عدد من مدارس الأونروا.
    إجمالي عدد اللاجئين المسجلين في 30 حزيران/ يونيو 2002 بلغ نحو 112,550. وهناك 2,388 أسرة (7,772 لاجئاً) مسجلة كحالات عسر شديد.
    2- مخيم الرمل: يقع مخيم الرمل، داخل حدود مدينة اللاذقية على ساحل البحر المتوسط. وأنشئ بين عامي 1955 - 1956 على مساحة 220 ألف متر مربع لتوفير الإقامة للاجئين الذين جاؤوا في معظمهم من مدينة يافا وقرى شمال فلسطين. يعمل العديد من اللاجئين في صيد السمك الذي يدرّ عليهم دخلاً متواضعاً؛ ويعملون من حين لآخر عمالاً مؤقتين بالميناء. كما تتوافر الأعمال الموسمية في قطاع السياحة. أدّت نسبة الرطوبة والتآكل العالية الناتجة من قرب المخيم من البحر إلى حاجة معظم المساكن إلى التأهيل. وتتمثل الأولوية المطلقة في المخيم بتحسين وضع مساكن اللاجئين وتحديث شبكة الصرف الصحي.
    إجمالي عدد اللاجئين المسجلين في عام 2002 بلغ نحو 6,354 نسمة. وهناك 163 أسرة تتألف من 490 فرداً مسجلة كحالات عسر شديد.
    3- مخيم حندرات: يقع مخيم حندرات على تل أخضر عميق على مسافة 13 كيلومتراً شمال شرق مدينة حلب. وأنشئ المخيم عام 1962 على مساحة 160 ألف متر مربع، ويسكن فيه لاجئون جاؤوا في معظمهم من شمال فلسطين، ويعمل معظم اللاجئين عمالاً مؤقتين أو مدرسين بالمدارس المحلية.
    قررت الحكومة السورية في منتصف عام 2001 دمج المخيم في الخطة الرئيسية العامة لتطوير مدينة حلب وما حولها. ومدت محافظة حلب شبكة الصرف البلدية الأساسية إلى مدخل عين التل، وتقوم بتطوير محطة الضخ لمصدر المياه، وتعهدت توفير مزيد من الدعم لشبكة المرفق. ويبلغ إجمالي اللاجئين المسجلين في 2002 نحو 4,329. وهناك 590 أسرة مسجلة كحالات عسر شديد.
    تجمعات أخرى: هناك تجمعات يتفاوت حجم سكانها من تجمع لآخر، ففي دمشق هناك تجمع ركن الدين، وبرزة، ودمّر، ودوما، الحسينية، حوش سبيس (المزة)، الحجر الأسود، الردمدان. وفي درعا المزيريب، جلين، حي الصحاري، وحي المطار. وفي حلب تجمع المدينة. وفي حمص طريق الشام مقابل المخيم. أغلب هذه التجمعات مخدّمة من قبل الأونروا بالحدّ الأدنى وفي غالبها تعاني ذات المشكلات التي تعانيها بقية المخيمات

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 27, 2024 1:31 am