رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون:
حضرة السيد بان كي مون المحترم:
أنا طفل فلسطيني ابلغ من العمر13 عاما، اسكن في مدينة نابلس، تأثرتُ كثيرا بما حصل في غزة، وتألمت وما زلت أتألم بما يحصل هنا في الضفة الغربية. لقد شُرِّدَ الكثيرون، وسفكت دماء الأبرياء، ويا لحسن حظه من لم يصبه الأذى وهم قليلون.
يحزنني أن أقول لك: أن جميع الناس في العالم ينتعشون بالحرية، أما نحن الفلسطينيون فمحرومون منها. إننا منكوبون بالاحتلال و محرومون من الحرية ومهجرون من مدننا وقرانا الأصلية.
إننا لا نستطيع مواجهة الاحتلال، لأنه اقوي منا بكثير، فنحن لا نملك السلاح ولا نملك المدافع، سلاحنا الوحيد هو الصرخات من قلب الحدث، ولأننا نطالب بحقوقنا فان إسرائيل تقوم باغتيال الناس بالطائرات، لذا توجه إليك بصرخة استغاثة فلسطيني مجروح.
لقد طالبنا بحقوقنا ولكن لا مجيب لنا، لماذا لا نعيش بحرية؟ لماذا لا ننام باطمئنان؟ تكررت الآلام وارتفعت أصوات المجروحين.لقد حدثت مجزرة وحشية في غزة، قتل الناس كأنهم أضاحي العيد, وهنا في الضفة الشوارع مزروعة بالحواجز العسكرية الشائكة، حواجز في كل مكان أينما ذهبنا: أمامنا؛ شرقا أو غربا.
حتى الماء نحن محرومون منه تحت الاحتلال. أصبحنا نبحث عن ماء نشربه؛ لأن إسرائيل تتحكم بمصادر المياه في الضفة والقطاع. لقد احتلوا أيضا المسجد الأقصى ويحاولون هدمه, أين حقنا في الذهاب إليه والصلاة فيه؟!
إن إسرائيل لا تريد السلام، فشلت كل المحاولات لإقامة السلام العادل، لقد فاوضنا طويلا ولكن دون جدوى.
كأي طفل في العالم أليس من حقي أن أتمتع بطفولتي؟! هل الطفل الإسرائيلي أفضل مني؟!
إذا كنت أنا املك بيتا في نابلس فطفل غزة بدون مأوى, ذاك المسكين أين حقه في النوم بدفء؟! أطفال غزة الآن محرومون من السعادة، سعادتهم دفنت تحت ركام البيوت المهدمة. هل لبكاء أطفال غزة جدوى؟
الكاتب : خالد الشريف/ نابلس - 13عاما مدرسة أبو بكر الصديق العليا.
............................................
رسالة إلى لجنة جائزة نوبل
السادة أعضاء لجنة نوبل المحترمين:
عندما حملت القلم لأكتب ارتجفت يدي واضطرب قلبي وتزعزعت جوانحي.
ماذا أكتب؟ ومن أين ابدأ؟ هل ابدأ من قانا؟ أم من صبرا وشاتيلا؟
هل أبدا من مجزرة جنين؟ أم من محرقة غزة؟
انتشلت نفسي من حيرتها، وقررت أن أكتب للحق، أكتب للإنسانية وللضمير العالمي.
السادة الأعضاء:
قبل ثلاثة عشر عاماً قدمتم جائزتكم التي تحمل اسم السلام والأمن والعدل إلى القائد ياسر عرفات، هذا القائد الذي صنع منها شعلة تنير درب السلام والحرية. وفي ذات الوقت قدمتم نفس الجائزة إلى شمعون بيريز. وشتان ما بين الاثنين.
إن شمعون بيريز أبى إلا أن يستمر في مذابحه ضد الأبرياء الفلسطينيين، انه يدمر الطفولة ويغتال الأحلام.
لا نلومكم بمنح هذه الجائزة لشمعون بيريز؛ لأنكم في ذلك الوقت لا يمكن أن تتكهنوا بما سيفعله هذا الرجل مستقبلا. أما الآن وقد انكشف لكم كقاتل محترف، فان بقاء الجائزة معه يشوّه مفهوم السلام. بل وستكون وصمة عار عليكم.
إننا الآن وباسم آلاف الأطفال من شعبنا
وباسم آلاف الأرامل والثكالى
وباسم أحد عشر ألف معتقل خلف القضبان
وباسم الإنسانية والضمير العالمي
نطالبكم بسحب جائزة السلام من هذا الرجل المعادي للسلام.
واختم رسالتي بالشكر لكم ولجهودكم الرامية إلى نشر ثقافة السلام في أرجاء المعمورة، وأتمنى أن تستجيبوا لأطفال قضت بهم الحياة أن يعيشوا في فلسطين تحت قصف طائرات من منحوا جائزة نوبل للسلام.
.............................................................................
الكاتب :ليث سامي السراحين - بيت أولا- الخليل16 عام – مدرسة ذكور بيت أولى الثانوية
السادة المحترمون أعضاء لجنة نوبل للسلام :
تحية من القدس السليبة، تحية من غزة النازفة، تحية من طفولة مجروحة، تحية من فلسطين الأسيرة، من شعب ما هان ولا استكان، من ريتا وحنظله، ومن ارض البرتقال الحزين. تحية من الكوفية وغمامة نديه تُظلل تراب من رحلوا.
رسالتي لكم أيها السادة الاكارم العوادل أعضاء لجنه نوبل تمتد بعمر الزمن الذي طوى سنواته الخمس عشر بيد مطرقة الألم وسندان الاحتلال، كتبت فصولها لأكثر من ستين عاما ما بين نكبة ونكسة وضياع الأرض، واليوم ضياع الإنسانية والإنسان.
رسالتي يغلفها حزني وعتبي عليكم أيها المحترمون الكرام.
كيف لا ومن قتل وسلب طفولتي هو...
من اعتدى على ارضي هو...
من شرد وذبح وعرى شعبي هو...
من جعلني صديقة الدبابة وابنه الألم ورفيقة آلات الموت والقهر هو ...
هو شمعون بيرس.. صاحب جائزة نوبل للسلام .. وأي سلام هذا وأي اطمئنان؟!
شمعون بيرس الملطخة يداه بدماء قانا وجنين وغزة.
ذاك الذي داس براءتي وهشم حلمي وضبب مستقبلي وصاد روحي بصنارة دبابته .. ذاك الذي كتب علي أن اسهر على ضجيج طائراته تعبث بسمائنا .. وأنام على صوت رصاص جنوده .. واستيقظ على صدى جنازير دباباته...
رسالتي قصيرة جدا فهي من ياسمين الطفلة الفلسطينية الذي خصص " شمعون بيرس " لها ولشعبها سجنا كبيرا ليتغنى ويتلذذ على عذاباتنا، في هذا المكان سعى بيرس أن نقتل آلاف المرات ونشنق على عتبات الموت.. في هذا المكان صار "وطني مناديل للدم المسفوح في كل دقيقة" فهو مستباح من الألف إلى الياء، ومن رفح إلى جنين .. حتى أمسينا على جسر العبور إلى المجهول ... وحصد بيرس جائزة السلام.
سادتي الاكارم :
كتبت رسالتي بدمعي، بعد أن جف مدادي على أمل أن تطير بها حمامتي البيضاء. إنها رسالة شعب تعاند خيله اللجام، شعب مقيد بالسلاسل والحواجز والجدار، شعب نهاره قمع وقتل واسر ومساؤه إرهاب ...
أو يكافأ بعد كل هذا بيرس كصانع للسلام؟!
الكاتبة : ياسمين شملاوي - نابلس - الصف التاسع .
..........................
الى من يبارك السلام على الأرض
إليك يا إنسان. يا من تحترم السلام:
اكتب كلماتي لأعبر عن شيء يشغل فكري ليل نهار.
اكتب عن آهات الأطفال الفلسطينيين الذين يحلمون بالأمن والسلام.
اكتب بصوت أطفال يحبون الحياة، يحبون الشمس التي تعانق الحقول. يحبون المطر وقطرات الندى تتشبث بأوراقها الخضراء .
اكتب بلغة الزهرة التي لا تعرف سوى المحبة.
اكتب إليك لتعلم أننا أطفال نُقَدِرُ الحياة ونحبها، رغم أننا ولدنا على ارض لم تنعم بالحياة والأمن والسلام، كان ميلادنا شهادة مكتوبة بالشقاء في هذا الوطن الذي نحمله في قلوبنا، نعيش فيه ويعيش فينا.
اخترت أن اكتب رسالتي إلى لجنة نوبل للسلام لأسألهم: لماذا يمنح بيرس جائزة السلام؟!
لأنه قاد جيشا يتلذذ بسفك دماء الآلاف من الأبرياء ؟!
الم تقرءوا تاريخ هذا الرجل؟ لتعلموا أن شمعون بيرس هو من نفذ اكبر المجازر ضد المدنيين في قانا وجنين وغزة؟! نعم أيها السادة شمعون بيرس الآن مشغول بقيادة عدوانه الهمجي على غزة.
في غزة الآن..تهدم البيوت، والأطفال يصرخون، والأمهات يفقدن أبناءهن وأزواجهن. إنها لعبة شمعون بيرس بطل السلام.
فضاء غزة تحتله الطائرات، ارض غزة تحتلها الدبابات، سماء غزة يملؤها غبار المدافع، مطر غزة قذائف، ضباب غزة فسفور ابيض. هذا الفيلم من بطولة شمعون بيرس.
في غزة الآن حصار وجوع وعطش و دماء.هذا ما صنعه بيرس في غزة.
إذن ليسجل اسمه كقائد حرب وليس صانع سلام.
الكاتبة : رزان سلمي - بيت أولا الخليل- 15 عام - بنات بيت أولا الأساسية
حضرة السيد بان كي مون المحترم:
أنا طفل فلسطيني ابلغ من العمر13 عاما، اسكن في مدينة نابلس، تأثرتُ كثيرا بما حصل في غزة، وتألمت وما زلت أتألم بما يحصل هنا في الضفة الغربية. لقد شُرِّدَ الكثيرون، وسفكت دماء الأبرياء، ويا لحسن حظه من لم يصبه الأذى وهم قليلون.
يحزنني أن أقول لك: أن جميع الناس في العالم ينتعشون بالحرية، أما نحن الفلسطينيون فمحرومون منها. إننا منكوبون بالاحتلال و محرومون من الحرية ومهجرون من مدننا وقرانا الأصلية.
إننا لا نستطيع مواجهة الاحتلال، لأنه اقوي منا بكثير، فنحن لا نملك السلاح ولا نملك المدافع، سلاحنا الوحيد هو الصرخات من قلب الحدث، ولأننا نطالب بحقوقنا فان إسرائيل تقوم باغتيال الناس بالطائرات، لذا توجه إليك بصرخة استغاثة فلسطيني مجروح.
لقد طالبنا بحقوقنا ولكن لا مجيب لنا، لماذا لا نعيش بحرية؟ لماذا لا ننام باطمئنان؟ تكررت الآلام وارتفعت أصوات المجروحين.لقد حدثت مجزرة وحشية في غزة، قتل الناس كأنهم أضاحي العيد, وهنا في الضفة الشوارع مزروعة بالحواجز العسكرية الشائكة، حواجز في كل مكان أينما ذهبنا: أمامنا؛ شرقا أو غربا.
حتى الماء نحن محرومون منه تحت الاحتلال. أصبحنا نبحث عن ماء نشربه؛ لأن إسرائيل تتحكم بمصادر المياه في الضفة والقطاع. لقد احتلوا أيضا المسجد الأقصى ويحاولون هدمه, أين حقنا في الذهاب إليه والصلاة فيه؟!
إن إسرائيل لا تريد السلام، فشلت كل المحاولات لإقامة السلام العادل، لقد فاوضنا طويلا ولكن دون جدوى.
كأي طفل في العالم أليس من حقي أن أتمتع بطفولتي؟! هل الطفل الإسرائيلي أفضل مني؟!
إذا كنت أنا املك بيتا في نابلس فطفل غزة بدون مأوى, ذاك المسكين أين حقه في النوم بدفء؟! أطفال غزة الآن محرومون من السعادة، سعادتهم دفنت تحت ركام البيوت المهدمة. هل لبكاء أطفال غزة جدوى؟
الكاتب : خالد الشريف/ نابلس - 13عاما مدرسة أبو بكر الصديق العليا.
............................................
رسالة إلى لجنة جائزة نوبل
السادة أعضاء لجنة نوبل المحترمين:
عندما حملت القلم لأكتب ارتجفت يدي واضطرب قلبي وتزعزعت جوانحي.
ماذا أكتب؟ ومن أين ابدأ؟ هل ابدأ من قانا؟ أم من صبرا وشاتيلا؟
هل أبدا من مجزرة جنين؟ أم من محرقة غزة؟
انتشلت نفسي من حيرتها، وقررت أن أكتب للحق، أكتب للإنسانية وللضمير العالمي.
السادة الأعضاء:
قبل ثلاثة عشر عاماً قدمتم جائزتكم التي تحمل اسم السلام والأمن والعدل إلى القائد ياسر عرفات، هذا القائد الذي صنع منها شعلة تنير درب السلام والحرية. وفي ذات الوقت قدمتم نفس الجائزة إلى شمعون بيريز. وشتان ما بين الاثنين.
إن شمعون بيريز أبى إلا أن يستمر في مذابحه ضد الأبرياء الفلسطينيين، انه يدمر الطفولة ويغتال الأحلام.
لا نلومكم بمنح هذه الجائزة لشمعون بيريز؛ لأنكم في ذلك الوقت لا يمكن أن تتكهنوا بما سيفعله هذا الرجل مستقبلا. أما الآن وقد انكشف لكم كقاتل محترف، فان بقاء الجائزة معه يشوّه مفهوم السلام. بل وستكون وصمة عار عليكم.
إننا الآن وباسم آلاف الأطفال من شعبنا
وباسم آلاف الأرامل والثكالى
وباسم أحد عشر ألف معتقل خلف القضبان
وباسم الإنسانية والضمير العالمي
نطالبكم بسحب جائزة السلام من هذا الرجل المعادي للسلام.
واختم رسالتي بالشكر لكم ولجهودكم الرامية إلى نشر ثقافة السلام في أرجاء المعمورة، وأتمنى أن تستجيبوا لأطفال قضت بهم الحياة أن يعيشوا في فلسطين تحت قصف طائرات من منحوا جائزة نوبل للسلام.
.............................................................................
الكاتب :ليث سامي السراحين - بيت أولا- الخليل16 عام – مدرسة ذكور بيت أولى الثانوية
السادة المحترمون أعضاء لجنة نوبل للسلام :
تحية من القدس السليبة، تحية من غزة النازفة، تحية من طفولة مجروحة، تحية من فلسطين الأسيرة، من شعب ما هان ولا استكان، من ريتا وحنظله، ومن ارض البرتقال الحزين. تحية من الكوفية وغمامة نديه تُظلل تراب من رحلوا.
رسالتي لكم أيها السادة الاكارم العوادل أعضاء لجنه نوبل تمتد بعمر الزمن الذي طوى سنواته الخمس عشر بيد مطرقة الألم وسندان الاحتلال، كتبت فصولها لأكثر من ستين عاما ما بين نكبة ونكسة وضياع الأرض، واليوم ضياع الإنسانية والإنسان.
رسالتي يغلفها حزني وعتبي عليكم أيها المحترمون الكرام.
كيف لا ومن قتل وسلب طفولتي هو...
من اعتدى على ارضي هو...
من شرد وذبح وعرى شعبي هو...
من جعلني صديقة الدبابة وابنه الألم ورفيقة آلات الموت والقهر هو ...
هو شمعون بيرس.. صاحب جائزة نوبل للسلام .. وأي سلام هذا وأي اطمئنان؟!
شمعون بيرس الملطخة يداه بدماء قانا وجنين وغزة.
ذاك الذي داس براءتي وهشم حلمي وضبب مستقبلي وصاد روحي بصنارة دبابته .. ذاك الذي كتب علي أن اسهر على ضجيج طائراته تعبث بسمائنا .. وأنام على صوت رصاص جنوده .. واستيقظ على صدى جنازير دباباته...
رسالتي قصيرة جدا فهي من ياسمين الطفلة الفلسطينية الذي خصص " شمعون بيرس " لها ولشعبها سجنا كبيرا ليتغنى ويتلذذ على عذاباتنا، في هذا المكان سعى بيرس أن نقتل آلاف المرات ونشنق على عتبات الموت.. في هذا المكان صار "وطني مناديل للدم المسفوح في كل دقيقة" فهو مستباح من الألف إلى الياء، ومن رفح إلى جنين .. حتى أمسينا على جسر العبور إلى المجهول ... وحصد بيرس جائزة السلام.
سادتي الاكارم :
كتبت رسالتي بدمعي، بعد أن جف مدادي على أمل أن تطير بها حمامتي البيضاء. إنها رسالة شعب تعاند خيله اللجام، شعب مقيد بالسلاسل والحواجز والجدار، شعب نهاره قمع وقتل واسر ومساؤه إرهاب ...
أو يكافأ بعد كل هذا بيرس كصانع للسلام؟!
الكاتبة : ياسمين شملاوي - نابلس - الصف التاسع .
..........................
الى من يبارك السلام على الأرض
إليك يا إنسان. يا من تحترم السلام:
اكتب كلماتي لأعبر عن شيء يشغل فكري ليل نهار.
اكتب عن آهات الأطفال الفلسطينيين الذين يحلمون بالأمن والسلام.
اكتب بصوت أطفال يحبون الحياة، يحبون الشمس التي تعانق الحقول. يحبون المطر وقطرات الندى تتشبث بأوراقها الخضراء .
اكتب بلغة الزهرة التي لا تعرف سوى المحبة.
اكتب إليك لتعلم أننا أطفال نُقَدِرُ الحياة ونحبها، رغم أننا ولدنا على ارض لم تنعم بالحياة والأمن والسلام، كان ميلادنا شهادة مكتوبة بالشقاء في هذا الوطن الذي نحمله في قلوبنا، نعيش فيه ويعيش فينا.
اخترت أن اكتب رسالتي إلى لجنة نوبل للسلام لأسألهم: لماذا يمنح بيرس جائزة السلام؟!
لأنه قاد جيشا يتلذذ بسفك دماء الآلاف من الأبرياء ؟!
الم تقرءوا تاريخ هذا الرجل؟ لتعلموا أن شمعون بيرس هو من نفذ اكبر المجازر ضد المدنيين في قانا وجنين وغزة؟! نعم أيها السادة شمعون بيرس الآن مشغول بقيادة عدوانه الهمجي على غزة.
في غزة الآن..تهدم البيوت، والأطفال يصرخون، والأمهات يفقدن أبناءهن وأزواجهن. إنها لعبة شمعون بيرس بطل السلام.
فضاء غزة تحتله الطائرات، ارض غزة تحتلها الدبابات، سماء غزة يملؤها غبار المدافع، مطر غزة قذائف، ضباب غزة فسفور ابيض. هذا الفيلم من بطولة شمعون بيرس.
في غزة الآن حصار وجوع وعطش و دماء.هذا ما صنعه بيرس في غزة.
إذن ليسجل اسمه كقائد حرب وليس صانع سلام.
الكاتبة : رزان سلمي - بيت أولا الخليل- 15 عام - بنات بيت أولا الأساسية
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007