من طرف حنظلة الإثنين يناير 05, 2009 8:21 pmنفى القيادى البارز في حركة 'فتح' وعضو المجلس التشريعى الفلسطينى محمد دحلان وجود أي نية أو مخطط لاستعادة السلطة الفلسطينية أو حركة 'فتح' السيطرة على قطاع غزة الآن استغلالا للعدوان الإسرائيلى على القطاع.
وشدد دحلان في تصريحات له بالقول :'نحن لا نبحث عن سلطة مدمرة أو مجد وهمى أو انجاز هنا أو هناك فكل وجل همنا الآن هو وقف العدوان على الشعب الفلسطينى وأن نطرق كافة الساحات الدولية من أجل تخفيف معاناته ولذا فنحن لسنا مهمومين بالبحث عن السلطة في غزة على دماء الفلسطينيين ولن نأخذ سلطة من إسرائيل'.
وأكد دحلان أن الحملة العسكرية الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة الآن ليس هدفها إنهاء حكم حماس بغزة وأن الهدف الذي أعلنته الحكومة الإسرائيلية وهو تغير الواقع الآمنى بغزة 'جاء فضفاضا ويعطيها هامشا للمناورة للزيادة أو النقصان في الاعتداء'.
وحول مدى قدرة مقاومة 'حماس' على الصمود أمام الآلة العسكرية الإسرائيلية الجبارة قال دحلان :'هذا الامر لا يقدره سوى قيادات حركة 'حماس' والجيش الإسرائيلى فقط (...) ولا أريد الدخول فى هذه التفاصيل حتى لا يكون الأمر إفشاء لبعض الأمور التي يعتبرها البعض أسرارا'. وأشار دحلان إلى أن إسرائيل وجيشها استفادا كثيرا 'مع الأسف' من تجربة حرب تموز (يوليو) في لبنان، موضحا أن 'على الجميع أن يدرك أن قطاع غزة ليس لبنان ومقاتلو 'حماس' ليسوا مقاتلي حزب لله وأن أهداف إسرائيل في غزة تختلف عن أهدافها في لبنان وأن الواقع الأمنى والجغرافي يختلف في غزة عن لبنان'.
وحول مستقبل الرئيس محمود عباس وما أشير إلى تراجع شعبيته مقابل تزايد شعبية 'حماس' عقب العدوان الإسرائيلى على غزة أكد دحلان بالقول:'في هذه اللحظات التاريخية يكون كل من يتحدث أو يبحث عن رأى عام أو شعبى يؤيد هذا أو لا يؤيده فهو إما مجنون أو مخطئ كلية فالشعب الفلسطينى يعيش كارثة فعن أى مجد أو مستقبل أو رأى عام يبحث هولاء. الجميع يجب أن يبحث عن وقف العدوان على القطاع'.
وتأتي هذه التصريحات بينما لم تصدر أي تصريحات تفيد بتغير موقف قيادات حركة 'حماس' فى موقفهم المعلن من انتهاء ولاية عباس في التاسع من الشهر الجارى. وعن الانباء التي ترددت حول استشهاد أسرى 'فتح' بقطاع غزة والمنشورات التي تقضى بفرض إقامات جبرية على أعضاء 'فتح' في غزة صرح دحلان بأنه 'على الرغم من هذا الموقف المخزى والمحزن فقد أصدرت حركة فتح تعليمات لأبنائها في غزة بضرورة الالتزام بكل ما يصدر من حركة 'حماس' من قرارت بما فيها الإقامة الجبرية حتى لا نعطيهم ذريعة أو منفذ لإبداء أى ادعاءات باطلة كعاداتهم'.
أما عن تقييمه لعدم نجدة إيران وسورية وحزب لله لـ 'حماس' وهى حليفتهم ، أجاب دحلان ساخرا :'بالعكس لم يتقاعس حزب الله بل قام بدور وطني كبير عبر إلقاء الشيخ حسن نصر الله (أمين عام حزب الله) خطابا' ، مشددا على أن حركة حماس الآن 'لن تجد حلفاء لها إلا في حركة 'فتح' وفى 'الجبهة الشعبية' وفى المواطن الفلسطينى العادى في الشارع (...) فها هي الحرب في يومها العاشر ولم نسمع إلا خطاب من نصر الله يحرض فيه الجيش المصرى على التمرد وهذا أقصى ما عنده'.
وأرجع دحلان الهدف من الهجوم على مصر إلى 'إحراجها وفى نفس الوقت تغطية الحقيقة وهو أنه لم يقف مع الشعب الفلسطينى سوى مصر والدول العربية الشقيقة كالسعودية والأردن والكويت والإمارات وليس بلاد فارس(...) حيث لم نسمع إلا كلمات محدودة من إيران( ...) إيران ليس لها أى بصمة بيضاء فى مساعدة الشعب الفلسطينى'.
وشدد دحلان على ضرورة وجود 'تحالف دولي جدي وتحالف عربي مكثف للجم إسرائيل لوقف عدوانها'. ويأتي هذا بينما تواصل إسرائيل لليوم العاشر على التوالي اعتداءاتها على قطاع غزة مما أودى حتى الان بحياة أكثر من 530 فلسطيني فضلا عن جرح أكثر من 2500 آخرين.
وشدد دحلان في تصريحات له بالقول :'نحن لا نبحث عن سلطة مدمرة أو مجد وهمى أو انجاز هنا أو هناك فكل وجل همنا الآن هو وقف العدوان على الشعب الفلسطينى وأن نطرق كافة الساحات الدولية من أجل تخفيف معاناته ولذا فنحن لسنا مهمومين بالبحث عن السلطة في غزة على دماء الفلسطينيين ولن نأخذ سلطة من إسرائيل'.
وأكد دحلان أن الحملة العسكرية الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة الآن ليس هدفها إنهاء حكم حماس بغزة وأن الهدف الذي أعلنته الحكومة الإسرائيلية وهو تغير الواقع الآمنى بغزة 'جاء فضفاضا ويعطيها هامشا للمناورة للزيادة أو النقصان في الاعتداء'.
وحول مدى قدرة مقاومة 'حماس' على الصمود أمام الآلة العسكرية الإسرائيلية الجبارة قال دحلان :'هذا الامر لا يقدره سوى قيادات حركة 'حماس' والجيش الإسرائيلى فقط (...) ولا أريد الدخول فى هذه التفاصيل حتى لا يكون الأمر إفشاء لبعض الأمور التي يعتبرها البعض أسرارا'. وأشار دحلان إلى أن إسرائيل وجيشها استفادا كثيرا 'مع الأسف' من تجربة حرب تموز (يوليو) في لبنان، موضحا أن 'على الجميع أن يدرك أن قطاع غزة ليس لبنان ومقاتلو 'حماس' ليسوا مقاتلي حزب لله وأن أهداف إسرائيل في غزة تختلف عن أهدافها في لبنان وأن الواقع الأمنى والجغرافي يختلف في غزة عن لبنان'.
وحول مستقبل الرئيس محمود عباس وما أشير إلى تراجع شعبيته مقابل تزايد شعبية 'حماس' عقب العدوان الإسرائيلى على غزة أكد دحلان بالقول:'في هذه اللحظات التاريخية يكون كل من يتحدث أو يبحث عن رأى عام أو شعبى يؤيد هذا أو لا يؤيده فهو إما مجنون أو مخطئ كلية فالشعب الفلسطينى يعيش كارثة فعن أى مجد أو مستقبل أو رأى عام يبحث هولاء. الجميع يجب أن يبحث عن وقف العدوان على القطاع'.
وتأتي هذه التصريحات بينما لم تصدر أي تصريحات تفيد بتغير موقف قيادات حركة 'حماس' فى موقفهم المعلن من انتهاء ولاية عباس في التاسع من الشهر الجارى. وعن الانباء التي ترددت حول استشهاد أسرى 'فتح' بقطاع غزة والمنشورات التي تقضى بفرض إقامات جبرية على أعضاء 'فتح' في غزة صرح دحلان بأنه 'على الرغم من هذا الموقف المخزى والمحزن فقد أصدرت حركة فتح تعليمات لأبنائها في غزة بضرورة الالتزام بكل ما يصدر من حركة 'حماس' من قرارت بما فيها الإقامة الجبرية حتى لا نعطيهم ذريعة أو منفذ لإبداء أى ادعاءات باطلة كعاداتهم'.
أما عن تقييمه لعدم نجدة إيران وسورية وحزب لله لـ 'حماس' وهى حليفتهم ، أجاب دحلان ساخرا :'بالعكس لم يتقاعس حزب الله بل قام بدور وطني كبير عبر إلقاء الشيخ حسن نصر الله (أمين عام حزب الله) خطابا' ، مشددا على أن حركة حماس الآن 'لن تجد حلفاء لها إلا في حركة 'فتح' وفى 'الجبهة الشعبية' وفى المواطن الفلسطينى العادى في الشارع (...) فها هي الحرب في يومها العاشر ولم نسمع إلا خطاب من نصر الله يحرض فيه الجيش المصرى على التمرد وهذا أقصى ما عنده'.
وأرجع دحلان الهدف من الهجوم على مصر إلى 'إحراجها وفى نفس الوقت تغطية الحقيقة وهو أنه لم يقف مع الشعب الفلسطينى سوى مصر والدول العربية الشقيقة كالسعودية والأردن والكويت والإمارات وليس بلاد فارس(...) حيث لم نسمع إلا كلمات محدودة من إيران( ...) إيران ليس لها أى بصمة بيضاء فى مساعدة الشعب الفلسطينى'.
وشدد دحلان على ضرورة وجود 'تحالف دولي جدي وتحالف عربي مكثف للجم إسرائيل لوقف عدوانها'. ويأتي هذا بينما تواصل إسرائيل لليوم العاشر على التوالي اعتداءاتها على قطاع غزة مما أودى حتى الان بحياة أكثر من 530 فلسطيني فضلا عن جرح أكثر من 2500 آخرين.
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون