ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


2 مشترك

    د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟

    ابو وطن
    ابو وطن

    مشرف المنتديات الفلسطينية  مشرف المنتديات الفلسطينية



    ذكر
    عدد الرسائل : 6822
    العمر : 41
    العمل/الترفيه : مشرف شبكات حاسوب
    المزاج : ولا احلى من هيك
    رقم العضوية : 7
    الدولة : د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Palest10
    نقاط : 9107
    تقييم الأعضاء : 10
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007
    وسام مسابقة الضيف المجهول : د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Empty

    د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Empty د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟

    مُساهمة من طرف ابو وطن الأربعاء ديسمبر 24, 2008 5:33 am

    د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟




    مع كل يوم يقربنا إلى التاسع من يناير القادم, موعد انتهاء صلاحية الرئيس محمود عباس, يزداد التوتر بين أنصار السلطة في رام الله وأنصار الحكومة في غزة, وفي الساحة الفلسطينية بصفة عامة,

    محمود عباس واسماعيل هنية

    ويرى البعض في دعوة الرئيس الفلسطيني إلى انتخابات رئاسية وتشريعية - يحدد موعدها مطلع العام المقبل - ترسيخا للانقسام, ويراه آخرون وسيلة لإضفاء الشرعية على الرئيس أبو مازن؛ ليتمكن من المضي في طريق التفاوض مع الحكومة "الإسرائيلية" القادمة.
    قد يتوقع البعض أن يطرأ حراك من أي نوع بعد تجاوز هذه المرحلة الانتقالية في الولايات المتحدة, وفي مناطق السلطة, وفي "إسرائيل", غير أن الأسباب الموضوعية التي تحول دون الحسم تبقى قائمة, إلا أن يتم التوافق بين الأطراف الفلسطينية والإقليمية, وحتى الدولية المتنازعة, وهذا ما لا مؤشرات علنية عليه حتى اللحظة. والمشاهَد ينبىء بعكس الانفراج, فقد تصاعدت وتيرة التهجمات مؤخرا بين حماس والسلطة على خلفية قضية حجاج غزة, حتى بلغ بالرئيس الفلسطيني أن أنزل حماس عن رتبة "إسرائيل" في البغي والعدوان, في جزئية معينة, وجعلهم في رتبة المشركين والقرامطة في تلك الجزئية؛ فرد عليه النائب عن حماس مشير المصري واصفا إياه بـ "مسيلمة الكذاب" ما يؤشر إلى مستوى الخلاف وعمق الفجوة المتسعة. في هذه الأثناء لا يستطيع أحد الطرفين أن ينكر وقوعه في الأزمة, فالسلطة تواجه حرجا بنيويا في مسألة التفاوض التي لا تشفعها بأية ورقة من أوراق الضغط سوى التعويل المطلق على الراعي الأمريكي, وتواجه حرجا واقعيا لا يفتأ الجيش "الإسرائيلي" ومستوطنوه يمارسونه بالاعتقال والحواجز من الأول, والاعتداءات المستفزة الوقحة من الثاني. وثمة أصوات تتعالى بالرد العسكري, أو النضالي حتى من المقربة من السلطة والمؤيدة لمشروعها. وحماس, وقد تحملت مسؤولية مليون ونصف فلسطيني في غزة, تعاني من عدم قدرتها على الوفاء بمتطلباتهم المعيشية الضرورية, صحيح أنها ليست ذات مسؤولية مباشرة عن الحصار الذي يستهدف ابتزاز مواقف سياسية تنعكس على مجمل القضية الفلسطينية, ومستقبل أهلها, لكنها تبقى في دور " الحكومة" وعليها أن تفي باستحقاقات هذا الدور.
    تستشعر فئات واسعة من الشعب الفلسطيني الخطر الحقيقي الذي تمر به قضيتهم, ويزداد. وقد دعت شخصيات فلسطينية من قبل إلى استئناف انتفاضة جديدة تعيد للشعب عافيته, وللقضية الفلسطينية تألقها, انتفاضة تنزع عنها أوهام وضع مزيف, ملفق, بين احتلال واستيطان يقضم الأرض, والحلم, وسلطة عاجزة, لا تغادر أدواتها الديبلوماسية المعروفة, لكن هذا الوضع الملتبس الحائر, لم يسمح بتهيئة أجواء صالحة لذلك: انقسام لا يقتصر على الجانب السياسي, والجغرافي, بل يتعداه إلى النسيج الاجتماعي, والمشاعر الواحدة, وسلطة بلبوس الحكومة, وهي تخضع مع مواطنيها إلى احتلال يتجاهل السلطة, أمام ما يراها اعتباراته الأمنية, بالرغم من اعترافه بطروء تحسن على المستوى الأمني لأجهزة السلطة! أما, وقد ثبت عقم هذا الخيار القائم على سلطة, غير حقيقية, وتفاوض مع طرف "إسرائيلي" لا يملك القدرة على البدء بما يسمى باستحقاقات السلام, وتوقعات بصعود اليمين "الإسرائيلي" في الانتخابات القادمة في شباط – فبراير المقبل فإن التساؤل يتجدد عن جدوى التمسك بالسلطة, وعن موقف الأطراف الفلسطينية الفاعلة من ذلك, ولا سيما حماس التي هي الأقرب إلى خيار المقاومة, والأقدر عليه؛ فلم لا يتم التنادي إلى عمل منظم تعبوي سياسي يدعو أطراف العمل الفلسطيني, دون استثناء, إلى التفكير بآليات واقعية تفضي إلى التحلل من هذا العبء الكابح لأي تحرك حر, وعلى الجميع الاختيار بين مكاسب وقتية وضيقة, واستحقاقات وطنية مصيرية
    أبو فريد
    أبو فريد

    عريف  عريف



    ذكر
    عدد الرسائل : 381
    العمر : 54
    رقم العضوية : 884
    نقاط : 5954
    تقييم الأعضاء : 4
    تاريخ التسجيل : 09/10/2008

    د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Empty رد: د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟

    مُساهمة من طرف أبو فريد الخميس ديسمبر 25, 2008 9:37 am

    إن مستلزمات الخلاص مما نعاني منه من تشرذم وقطيعة وخلاف بين قطبي النزاع فتح وحماس يمكن اختصاره في جملة من العناوين التي يحتاج كل منها إلى وقفة صادقة من قادتنا لتجاوز هذه الأزمة الخانقة والتي تصب في مصلحة الإحتلال أولاً وأخيراً والتي لا يقوى على الصمود أمامها شعبنا المغلوب على أمره .

    هذه العناوين وحسب وجهة نظري يمكن أن ألخصها كالتالي :-

    - تجسيد وحدتنا الوطنية كواقع قوي على الأرض ليس شعاراً " فضائياً " او للإستهلاك المحلي .

    - صياغة مشروع وطني شامل عنوانه المقاومة والصمود .

    - إعادة بناء مؤسسات م.ت.ف ضمن سقف زمني محدد وتفعيلها كأساس ومرجعية للسلطة الوطنية الفلسطينية .

    - إعادة بناء مؤسسات السلطة الوطنية على الأساس الوطني وليس الحزبي والفصائلي لإدارة كافة مناحي الحياة الداخلية .

    ليس الحل هو انتفاضة جديدة كما جاء في هذا المقال فشعبنا قد أنهكته الخلافات الداخلية ونالت من إمكانيات صموده في وجه الإحتلال وبثت فيه روح اليأس والإنكفاء للوراء ، إن ما يعزز صمود شعبنا هو وحدتنا وتماسكنا وهذا من شأنه أن يرفع من أسهم تضحيات شبابنا وإبداعهم في مقاومة عدونا المشترك " الإحتلال الصهيوني "

    أبو فريد
    ابو وطن
    ابو وطن

    مشرف المنتديات الفلسطينية  مشرف المنتديات الفلسطينية



    ذكر
    عدد الرسائل : 6822
    العمر : 41
    العمل/الترفيه : مشرف شبكات حاسوب
    المزاج : ولا احلى من هيك
    رقم العضوية : 7
    الدولة : د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Palest10
    نقاط : 9107
    تقييم الأعضاء : 10
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007
    وسام مسابقة الضيف المجهول : د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Empty

    د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟ Empty رد: د. أسامة عثمان : لم لا تنهض حملة جدية لحل السلطة؟

    مُساهمة من طرف ابو وطن الخميس ديسمبر 25, 2008 10:00 am

    بالوحدة ياتي النصر
    تحليل رائع رفيق ابو فريد

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 27, 2024 5:39 am