ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    فاكهة الملاعب ...دوري المعجزات أهل واد النيص لإحراج الفيصلي والشارع الرياضي يطال

    ابو وطن
    ابو وطن

    مشرف المنتديات الفلسطينية  مشرف المنتديات الفلسطينية



    ذكر
    عدد الرسائل : 6822
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : مشرف شبكات حاسوب
    المزاج : ولا احلى من هيك
    رقم العضوية : 7
    الدولة : فاكهة الملاعب ...دوري المعجزات أهل واد النيص لإحراج الفيصلي والشارع الرياضي يطال Palest10
    نقاط : 9042
    تقييم الأعضاء : 10
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007
    وسام مسابقة الضيف المجهول : فاكهة الملاعب ...دوري المعجزات أهل واد النيص لإحراج الفيصلي والشارع الرياضي يطال Empty

    فاكهة الملاعب ...دوري المعجزات أهل واد النيص لإحراج الفيصلي والشارع الرياضي يطال Empty فاكهة الملاعب ...دوري المعجزات أهل واد النيص لإحراج الفيصلي والشارع الرياضي يطال

    مُساهمة من طرف ابو وطن الأربعاء ديسمبر 03, 2008 5:40 am

    فاكهة الملاعب ...دوري المعجزات أهل واد النيص لإحراج الفيصلي والشارع الرياضي يطالب بحرب مفتوحة على المشاغبين
    التاريخ: 02 / 12 / 2008 الساعة : 20:26



    بيت لحم - معا - متابعة وتحليل - فايز نصار - أنهى نادي واد النيص التلحمي مهمته العربية بكل كفاءة واقتدار ، وخرج من البطولة مرفوع الرأس ، متوجا بإشادة عربية ، أعادت الاعتبار للكرة الفلسطينية ، التي لن تعود بعد اليوم حصان المرور ، ورقم العبور للأندية والمنتخبات ، بل ستكون- بإذن الله – دائرة للفعل وتشريف الوفادة ، والارتقاء في التمثيل العربي والآسيوي والدولي ، إلى مستوى يليق بتطلعات هذا الشعب الماجد !

    عندما يتعذب الفيصلي

    المهم أنت واد النيص خسر رهان الفيصلي ، الذي تعرض لامتحان صعب أمام فتية أمنوا بقدراتهم ، وتحمسوا لتشريف شعبهم ، ووضعوا زعيم الكرة الأردنية الفيصلي في الزاوية ، تاركين نجوم الكرة الأردنية يتعذبون قبل إعلان الحكم البحراني إنهاء المنازلة .

    ولسنا هنا بصدد تعداد أسباب الخسارة ، لأن الطبيعي أن يخسر واد النيص وغير واد النيص ، من الأندية الفلسطينية وغير الفلسطينية أمام الزعيم الأردني أمر طبيعي ، باعتباره وصيف أندية العرب ، وبالنظر للخبرة التي يملكها لاعبوه ، والعدة والعتاد التي توضع تحت تصرف نصف الكرة الأردنية ، التي يمثل الوحدات نصفها الثاني .

    مباراة المنفى

    ولسنا هنا بصدد صبّ اللعنات على العارضة ، لأن هذه الخشبة التي طالما غير النتائج عاندت فرسان الواد التلحمي ، ولكن أليس من حقنا أن نتساءل عن الدور الذي لعبه الملعب ، في تحديد النتيجة ، اذا كان المحللون لا يختلفون في أن الأرض تقاتل مع أهلها ، وان الجماهير لها أثر كبير في تحفيز اللاعبين ، وحثهم على الفوز ؟

    الأكيد أن النيصة افتقدوا هذا العامل المؤثر ، وربما كانوا سيطيحون بالفيصلي لو أن المباراة لعبت على ملعب الخضر أو ملعب أريحا ، ولكن صبرا آل حماد فان علينا كفلسطينيين تحمل قرارات المؤسسات العريبة ، على أمل أن يأخذ سعادة أمين عام الاتحاد العربي الأستاذ عثمان السعد الأمر على محمل الجد ، ويعمد إلى اتخاذ القرارات ، التي من شأنها ترسيخ صمود شبابنا على هذه الأرض ، وليس أقل هذه القرارات ، أن تلعب الأندية التي تستطيع الدخول إلى فلسطين ، عبر العلاقات مع دولة الاحتلال على الملاعب الفلسطينية .

    فاكهة الجولة 14

    نعم .. لقد خرج واد النيص من بطولة العرب ، بعد عرض طيب لجميع لاعبيه ... وفور عودته من الزرقاء توجه إلى منازلات جديدة ، فكان لقاؤه بالثقافي فاكهة الجولة الرابعة عشرة ، ولا نقصد هنا النتيجة العريضة التي خرج بها واد النيص فقط ، لان المباراة كانت راقية المستوى ، وخاصة من قبل نجوم الواد ، الذين حيروا فناني الثقافي ، فرفع العنابي القبعة احتراما لسفيرنا العربي ، الذي أكد انه أهل للتمثيل الدولي .

    مكرمة تلفزيون العرب

    الجماهير الرياضية ، التي وقفت مع واد النيص من وراء الشاشات ، تدغدغت عواطفها بالإطراء الواقعي ، الذي حبا به المعلق الأستاذ محمد المعيدي فريق واد النيص ، فاكتسب الواد قاعدة رياضية واسعة في مختلف محافظات الوطن ، والاهم أن الجمهور الرياضي الفلسطيني ، وقف على عينة من مكارم راديو وتلفزيون العرب ، المؤسسة الرائدة ، التي ترعى بطولة أبطال العرب ، وبطولة الدوري التصنيفي عندنا ، ولذلك وجد المشاهد الكريم نفسه بصدد مقارنة لا تبدو متكافئة بخصوص الفرق بين نقل المباريات العربية والمباريات المحلية على الشبكة نفسها .

    كرة القد في البيوت

    ولست هنا بوارد تقييم أداء المؤسسة الناقلة لمبارياتنا - شكلا ومضمونا - لان التقييم سيكون بعد انتهاء المهمة ، وبعد الوقوف على حجم التطور في النقل ن جولة بعد أخرى ، لأننا اتفقنا على أن لا نذم ولا نشكر ، إلا بعد سنة وستة أشهر .

    ولكن تأجيل التقييم بقصد التقويم لا يمنعنا من الإشادة بالشبكة ، وبكل الساهرين على نقل المباريات ، من المصورين والمخرجين والفنيين والمعلقين ، لأنهم ادخلوا كرة القدم الفلسطينية إلى كل البيوت ، وساهموا في هذا الحراك المحمود في ملاعبنا ، التي عادت الروح إلى مدرجاتها .

    تحليل المباريات

    ولا يجب أن تقتصر الإفادة من النقل التلفزي على الجماهير الرياضية ، لأن الفنيين في الأندية يجب عليهم تسجيل جميع المباريات ، للاطلاع على مستوى الفرق ، ودراسة خططها وأساليب أدائها قبل مواجهتها ، وهذا ما من شانه تحسن الأداء ، ، وإثراء الحوار التكتيكي بين الفنيين وبالتالي تطوير المستوى الفني... أقول هذا وأنا متأكد أن كثيرا من أنديتنا لا تكلف نفسها حتى عناء تسجيل المباريات ، رغم أن العملية غير مكلفة ، وفي متناول الجميع من الناحية الفنية ، وحتى الحكام يجب عليهم تسجيل المباريات لتقييم أداءهم وأداء رفاقهم ، لتحسين الأداء في المباريات التالية .

    المهمة الإعلامية

    ولا شك أن نجاح النقل التلفزيوني للمباريات خطوة أخرى في الاتجاه الصحيح تسجل للاتحاد القائم على العملية الكروية ، وخطوة مشجعة تسجل للإعلاميين الفلسطينيين ، ممن يسهرون حتى مطلع الفجر للمساهمة في إنجاح الدوري ، ولكن هذا العمل شبه الطوعي لا يجب أن يكون بتجاوز خطوط المهمة الإعلامية ، لأن كثيرا من الحكام ومراقبي المباريات اشتكوا من تجاوز بعض الإعلاميين لمهامهم ، وتحولهم إلى مناصرين للفرق ، وأحيانا إلى مدربين ، رغم أنهم دخلوا محيط المستطيل الأخضر ببطاقاتهم الصحفية .

    جدارة الصدارة !

    قلنا : إن واد النيص فاز على الثقافي ، وجاءت خسارة المركز غير المتوقعة أمام أبو ديس لتكمل حلقة الخسارة الكرمية ، إذ لأول أسبوع يخسر المركز والثقافي معا ، ومع خسارة المركز خلي الميدان لأم حميدان ، فاستغل الرائد الامعري الفرصة ووسع الفارق ، متنفسا الصعداء ، بعد تجاوزه استحقاقات البقاء ، للتفرغ للمهمة التي خطط لها البلعاوي ، وكتيبته الغزاوية منذ البداية ، لأن أمر اللقب بات قاب قوسين أو أدنى من أخضر رام الله .

    جبل المكبر المقدسي لم تلن قناته بعد ، وقد يكون له رأي آخر في كلامي هذا ، لأن رفاق احمد علان يرابطون على بعد ثلاث نقاط فقط من الرائد ، بعد تجاوزهم الصعب للإسلامي التلحمي ، الذي لم ينهزم بسهولة ، ولكن لاعبي المكبر يرون أن فريقهم حقق الأهم ، وظفر بالنقاط الثلاث ، قبل مباراتهم الأسهل أمام العربي .

    الغزلان قادمون ..

    والحديث عن مجموعة المنطقة الخضراء يجرنا لغزلان الجنوب ، الذي يطبخون على النار الهادئة ، ويقتربون بخطة مدروسة من الكوكبة ، فحق لمشجي الظاهرية الزهو بفريقهم ، الذي لم يتأثر أداؤه بغياب الفنان حسام وادي ، لان الشيخ سالم الأطرش عوض كل شيء بهدف باغت به فريق يطا المجتهد ، لينال الغزلان عن جدارة لقب أمير المباريات المحلية ، لأنه انتزع تسع نقاط من مبارياته الثلاث أمام الأهلي والشباب ويطا .

    وفي المنطقة الخضراء أيضا مؤسسة البيرة ، التي يقودها ناصر سليم لحلقة جديدة من النجاح ، حي لم تكن المأمورية سهلة أمام جنين ، المتشبث بالممتازة حتى آخر رمق ، والذي لن يتوقف عن النضال الكروي –كشأن كل الأندية –حتى آخر صافرة في هذا الدوري ، وبهذا الفوز اقترب زملاء عبد الجواد من المقدمة ، على بعد ست نقاط فقط من الرائد .

    انطلاقة بني هلال !

    وتغلق منافذ المنطقة الخضراء لهذا الأسبوع عند الهلال المقدسي ، الذي يواصل مسيرته المظفرة ، التي جلبت له 15 نقطة في خمس جولات متتالية ، بعد قدوم المعلم نعيم سويريكي ، وللفريق مباراة متأخرة أمام واد النيص ، وهي مباراة غير مضمونة ، تماما كما أن مباراته مع العميد ستكون أصعب امتحان للفريقين ، لأن وضع شباب الخليل لا يحتمل خسارة أخرى .

    بين عسكر وبلاطة

    وبعد فترة حرجة عاد العسكر لدائرة الفعل والفوز ، وخرجوا برباعية رائعة أمام صور باهر ، ورغم ذلك ما زال الفريق النابلسي يحتاج إلى مزيد من العمل ، ومباراته القادمة مع الثقافي غير مضمونة للجانبين ، وبجانب العساكر يرابط الخضراوية ، الذين تراجعوا في الجولة الماضية أمام الرائد ، وبعدهم مباشرة مركز بلاطة المكتفي بالتعادل مع السلاونة .

    نداء العميد !

    وقد شهدت الجزولة 14 نتيجتين غير متوقعتين ، كانت الأولى فوز أبو ديس على المركز ، والثانية فوز حامل المصباح الأحمر العربي على شباب الخليل ،فوضع محبو العميد أيديهم على قلوبهم ، تحسبا من مصير لم يحسب حسابه ، والأمر يقتضي وقفة جادة من كل المخلصين ، كما دعا زعيم أنصار الشباب الخميني ، لأن خسارة الشباب تمثل خسارة للكرة الفلسطينية بأسرها ، وإنقاذ الفريق ممكن إذا خلصت النوايا ، لان الفريق يملك تعدادا من اللاعبين القادرين على انجاز مهمة الخلاص .

    حيرة الريحاوية

    أهلي الخليل بدوره ما زال في أجواء المنطقة البرتقالية ، وهو حقق تعادلا متأخرا مع هلال أريحا ، الذي يليه في المنطقة نفسها ، وقد أصبحت المباراة مفتوحة ، فكان بإمكان الأهلي الفوز بنتيجتها ، تماما كما أن الهلال كان بإمكانه الحفاظ على تقدمه ، فيما لم يستفد الإسلامي من هذه الجولة لتحسين موقعه ، وهو معذور لأنه كان بمواجهة جبل المكبر ، الذي اعتبره من أفضل فرق هذا الدوري ، وأكثرهم جاهزية .

    خطوة للعربي وأبو ديس

    وتضم المنطقة الحمراء سلوان المتعثر أمام بلاطة ، في انتظار لقائه المتأخر أمام واد النيص ، وجنين الذي توقفت انطلاقته منذ أسابيع ، وصور باهر المنهزم أمام عسكر ، وشباب يطا الذي لم يشفع له نضاله وضراوة مقاومته أمام جاره شباب الظاهرية ، وابو ديس الذي يأمل أن يكون فوزه على السمران فاتحة خير ، وأخيرا العربي الصفافي ، الذي نجح في اختبار الشباب الخليلي ، واتحاد نابلس الذي عاد إلى دوامة الخسائر العريضة ، ولا بد هنا من الإشادة بالعربي ، الذي طالما لعب مباريات كبيرة ، ولم يحسن الفوز بنتيجتها ، ولكن "هالمرة زبطت" معه في انتظار القادم ، لان الفريق من أفضل الفرق التي تقدم كرة نظيفة .

    تألق المقدسيين

    ولابد هنا من الإشادة بأندية العاصمة ، التي دخلت في الموضوع ، وحققت نتائج باهرة ، جامعة 13 نقطة من ست مباريات ، بعد فوز الهلال والمكبر وأبو ديس والعربي وتعادل سلوان ، وحده صور باهر من أندية القدس خسر في هذه الجولة .

    منسوب الإثارة

    كما نشير إلى أن الجولة أنجبت تعادلين فقط بين الأهلي وهلال أريحا ، وبين سلوان وبلاطة ، وهذا يؤكد أن الأندية ما زالت تلعب للفوز ، ولكن الأيام القادمة ستشهد نزاعا أكثر ضراوة على النقاط ، بما قد يزيد منسوب الإثارة ، ويرفع في عدد التعادلات ، وهذا ما قد يساهم في تراجع خط الإنقاذ إلى ما يقترب من ثلاثين نقطة ، بعد أن كان 35 نقطة .

    ورغم تفاوت مستويات الأندية ونتائجها ، الا أن اللائحة أصبحت متقاربة ، حيث تفصل 23 نقطة بين الأول والأخير ، وتفصل 8 نقاط فقط بين سكان المنطقة الخضراء ، بدءا بالمتصدر الامعري ، وانتهاءا بصاحب المركز الثامن الهلال ، كما أن 5 نقاط تفصل بين أهل المنطقة البرتقالية ، ومثلها تفصل بين حاملي الإشارة الحمراء ، ولكن يبقى الاتحاد والعربي أكثر المعنيين بالمنافسة في الايام القادمة ، لان نضالهما يقتصر على البقاء في الممتازة الثانية .

    لا تهاون مع الشغب!

    والمؤسف أن الشغب أطل برأسه مرة أخرى في بعض الملاعب ، وخاصة في ملعب فيصل الحسيني بالقدس ، ومصدر الخزي الذي جلبه المفسدون في المدرجات ، أن تحركات الزعران والبلطجية جاءت أمام عشرات الضيوف ، من سفرائنا في آسيا وإفريقيا ، ممن استضافهم اللواء جبريل الرجوب ، ليحملهم رسالة النضج الكروي ، بحثا عن مزيد من الدعم المادي والفني لكرتنا ، ولكن المشاغبين خيبوا ظن اللواء ، الذي أصبح الشارع الرياضي يطالبه بإجراءات أكثر صرامة ، لان القرارات الردعية المخففة ، التي عولجت بها الحالات السابقة شجعت غير العقلاء على المضي في غيهم ، والإصرار على تدنيس حرمة ملاعبنا ، والشارع الرياضي يطالب مجلس الاتحاد بقمع مثيري الشغب ، لان سياسة ضبط النفس مع هؤلاء كانت غير ناجعة !

    دوري المعجزات

    مضت أبع عشرة جولة من دورينا ، تمثل ثلثي المنازلات ، ورغم بعض الزلات ، والأحداث المعزولة ، نجح اتحادنا في السيطرة على السفينة ، وسط جو عاصف ، وبحر متلاطم ، فالتحية لكل من يسهر على نجاح هذا الدوري ، من رئيس الاتحاد الفلسطيني اللواء جبريل الرجوب ، حتى اصغر طفل فلسطيني يتجشم متاعب الترحال إلى الملاعب ، للمساهمة في إنجاح دوري المعجزات

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين سبتمبر 23, 2024 12:35 pm