هناك موضوع خاص فقط بشهداء الجبهة الذى يبدا أسمهم بحرف الألف
+4
نسر الشجاعية
المارد الأحمر
ميساء
النسر الأحمر
8 مشترك
شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 1
شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
هناك موضوع خاص فقط بشهداء الجبهة الذى يبدا أسمهم بحرف الألف
هناك موضوع خاص فقط بشهداء الجبهة الذى يبدا أسمهم بحرف الألف
النسر الأحمرالأمين العام
- عدد الرسائل : 11994
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
- مساهمة رقم 26
الشهيد البطل الرفيق أمين محمد جابر بربخ
الشهيد البطل الرفيق أمين محمد جابر بربخ
- الرفيق أمين محمد جابر بربخ. - مواليد خان يونس في التاسع من سبتمبر من عام 1979 - استشهد بمواجهات مع قوات الاحتلال الصهيونية بالقرب من مستوطنة جاني طال. - كان جريئاً ، شجاعاً لا يعرف الكلل، يثابر ولا ييأس للوصول إلى هدفه المطلوب، كان يتصف بالخصال النبيلة، محبوباً من أهله وجيرانه وأصدقائه. -كان ملتزماً بتعاليم الحزب التي ترسخت فيه . العهد والوفاء للرفيق البطل أمين |
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 27
الشهيد البطل الرفيق أنطون الشوملي
الشهيد البطل الرفيق أنطون الشوملي
ولد الرفيق الشهيد أنطون لويس الشوملي في 2 نيسان 1970 في بيت ساحور من أسرة فلسطينية كادحة تنتمي لتيار الثورة .. أسرة عملت بكل إخلاص لبناء ذاتها بالطرق المشروعة، عنوانها الكد والمثابرة. كانت انطلاقة أنطون من أسرته، حيث كان مميزاً في تعاونه البيتي وفي كل نواحي الحياة الأسرية، تميز في علاقاته وحبه للأهل والمدرسة والناس، كان مميزاً في معرفته للمسؤولية وقدرته على تحملها، كان ركناً من أركان الأسرة، عموداً من أعمدتها الشامخة. بدأت حياة أنطون الكفاحية وهو في الثالثة عشرة من عمره، حيث انتقل إلى العمل الاجتماعي من خلال انتمائه لشبيبة دير اللاتين التي من خلالها أكمل الشهيد مسيرته الفكرية بالعمل الجماعي التعاوني، حيث كانت هذه المؤسسة الأداة الفكرية لإنماء الروح الجماعية التي كانت متأصلة في طبعه منذ طفولته، بالإضافة لذلك التحق الشهيد أنطون بفريق النادي الأرثوذكسي لكرة القدم التي كان من عشاقها، وقد كان لاعباً من اللاعبين الممتازين حيث عرف بخلقه ورغبته بالتطور. التحق الشهيد في صفوف الجبهة الشعبية في العام 1984، وفي العام التالي، عام الملاحقة والتصدي والصمود، عام 1985، تم اعتقال الرفيق أنطون بتاريخ 24/8/1985 بتهمة الانتماء للجبهة الشعبية وحكم عليه لمدة عشرة أشهر، حيث تعرف خلالها على سجن المسكوبية للتحقيق وسجن الرملة وسجن الدامون في حيفا، وأخيراً سجن رام الله المركزي وهناك احتضنه رفاقه فزادوه وعياً واقترب منهم فازداد قوة وعنفواناً. أفرج عن الرفيق أنطون من السجن بتاريخ 23/6/1986، حيث خرج من تجربته الاولى رجلاً مناضلاً، تعمقت مفاهيمه للوطن، حيث صقلته التجربة وصوبت مساره. لم يثنه السجن عن الاستمرار بالكفاح فأكمل مسيرته الكفاحية من خلال صفوف الجبهة الشعبية. خلال دراسته المدرسية كان الشهيد أحد القادة المميزين لاتحاد لجان الطلبة الثانويين في منطقة بيت لحم وقد شارك بفاعلية في بناء وتطوير وتنشيط اتحاد الطلبة. وعندما أنهى الشهيد دراسته المدرسية في العام 1987-1988، كانت الانتفاضة قد اندلعت، فشارك بها بكل طاقاته وأصبح من القادة الميدانيين البارزين في البلدة. لذلك لاحقه الاحتلال فاعتقل للمرة الثانية في 10/4/1988، حيث تعرض كباقي المناضلين للقمع والتعذيب في سجني الظاهرية والنقب الصحراوي. وقد زادته هذه التجربة تحدياً وإصراراً وعنفواناً، حيث خرج في 9/10/1988 ليلتحق مجدداً في خندق الانتفاضة مع رفاقه في الجبهة الشعبية. في أيلول 1989 حاول الاحتلال اعتقاله، فلم يفلحوا، وأصبح مطارداً. وفي هذه الفترة تعرضت بيت ساحور للحصار والتجويع بسبب حملة المداهمات الضريبية، فشارك في إحضار المؤن للبلدة لتوزيعها على جماهير البلدة المحاصرة. وقد استمر في نضاله وعطائه إلى أن وقع في الأسر يوم 10/4/1990 حيث أمضى في سجن النقب خمسة أشهر ليفرج عنه في 10/9/1990. وكالعادة التحق فوراً بصفوف الرفاق ليكمل مسيرة نضاله وتضحياته. سنة 1991 التحق بجامعة بيت لحم لدراسة إدارة الأعمال، وقد انخرط في صفوف جبهة العمل الطلابي التقدمية وكان رافعة حقيقية من روافع العمل النقابي في الجامعة. استشهد يوم السبت 2/5/1992 في مظاهرة بمناسبة عيد العمال العالمي، حيث رفض الشهيد أن يشارك في مباراة كرة قدم مع إحدى الفرق الرياضية، لقد اتخذ قراره بالمشاركة في عيد العمال بطريقته الخاصة، فاستشهد.. وقد كان استشهاده صرخة للتقدم في هذا الزمن، زمن الردة .. كان استشهاده يعلن، الموقف هو الموقف، المجد هو المجد، فلا ردة ولا استسلام. كلمة عهد: عندما ترى غابة أشجار شامخة تذكّر أن آلاف البذور قد دفنت تحت الأرض قررت يا أنطون أن تكون البذرة ونعاهدك أن نكون الشجر لا تقلق.. إن رحل جسدك فروحك معنا إن رحل صوتك ففكرك فينا إن حل يوم مظلم فغداً فجر مشرق فأنت يا أنطون الشعلة الدائمة أنت الكلمة الهادفة أنت الطلقة الحاسمة أنت كل شيء.. أنت كرامتنا.. أنت حبنا أنت شهيدنا.. أنت الثورة لا تقلق.. قسماً بحنون بلادنا.. قسماً بزيتوننا وترابنا قسماً ببراءة أطفالنا.. قسماً بدموع أمهاتنا قسماً بشهدائنا وبالدم الأحمر سنحمل رايتك عالياً يا أنطون وسنكمل الدرب لا تقلق.. قد ننسى وجه القتلة.. لكن لن ننسى جرحك الدامي قد ننسى شكل البندقية.. لكن لن ننسى دمك النازف قد تخوننا الذاكرة وننسى كثيراً من الأشياء لكن لن ننسى أبداً ما استشهدت من أجله يا أنطون لن ننسى.. فلسطين |
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 28
الشهيد البطل الرفيق أيمن الرزة
الشهيد البطل الرفيق أيمن الرزة
ولد "أيمن" في مدينة نابلس "جبل النار" حيث نشأ في كنف أسرة مكونة من أربعة عشر فردا وتلقى تعليمه حتى الثاني الثانوي في مدرسة طلال الثانوية ومن ثم حصل على شهادة الثانوية العامة داخل المعتقل. حيث أعتقل "أيمن" أكثر من مرة وكان لسنوات الاعتقال والحياة بين كوادر الثورة فتربى بين صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وقد صفلت روحه النضالية وراء قضبان السجن حيث أفادته سنوات اعتقاله للمرة الأولى والتي استمرت لمدة ثلاثة أعوام. فاطلع على التجارب الثورية التي عاشتها وشهدتها الشعوب المكافحة لنيل حريتها وبعد أن قضى مدة محكوميته تلك كان عضوا فعالا في النقابات العمالية كما شارك في النشاطات التطوعية التي استغلها لنسج علاقاته السياسية والتنظيمية ونتيجة إلتصاقة بالعمل السياسي فقد جدد اعتقاله لمدة 3 شهور أخرى. ومنذ انطلاقة الانتفاضة الفلسطينية الكبرى عام 1987 انخرط "أيمن" في الصفوف الأولى للدفاع عن وطنه, فقد حصد حصيلة وعيه الجماهيري الذي اكتسبه حيث شارك في عدة مواجهات تصدى خلالها لجنود الاحتلال وكان على دراية ووعي بخطورة العملاء المتعاونين مع قوات الاحتلال لذلك عمل على تأسيس مجموعة "النسر الأحمر " التي انطلقت بعد ذلك لتصل جميع أرجاء الوطن في الضفة والقطاع فقد أخذت على عاتقها بقيادة نسرها" أيمن "تصفية الخارجين عن إرادة الشعب، وفعلا تمكن "أيمن" بمساعدة رفاقه من تصفية ما يزيد عن عشرين عميلاً كانوا عبرة لكل المتساقطين والسائرين في غيهم. يوم استشهاده: في يوم الخميس الموافق 9 تشرين الثاني 1989، حلقت ومنذ ساعات الصباح ثلاث طائرات عمودية فوق قرية جنيد، إضافة لتواجد أعداد كبيرة من دوريات العدو الراجلة، لكن "أيمن" بنظرته الثاقبة وحسه الأمني لمثل تلك التحركات، شعر أن في الأمر شيئاً، فقرر ورفاقه المواجهة والتصدي، وتلقين المحتلين درسا وعبرة على أن الانتفاضة سوف تسير إلى نهاية المطاف، وخاصة أمام التعند الواضح لدى القيادة السياسية الصهيونية، فتبنى ومن جديد الكفاح المسلح وممارسته على الأرض، بعد أن جزعت الجماهير الشعبية وضاقت ذرعا بكل تلك الدماء التي سفكت وتسفك، والتي سقط فيها خيرة أبناء الشعب الفلسطيني المناضل. وما أن أصبحت إحدى الدوريات في مرمى نيرانه، تقدم وهاجمها بإحدى قنابله اليدوية، وتابع إطلاق النار من مسدسه، حيث أصاب احد الجنود في وجهه، وأشار إلى رفاقه لمساندته من الخلف، وفي تلك اللحظة أطلقت عليه عدة عيارات نارية أصابته في وجهه وصدره وذراعيه، ولكن "أيمن" كان صامدا حتى أتت طلقة الموت التي كان رقمها ثمانية عشر في رأسه، مما أدى إلى استشهاده على الفور. حادثة جامعة النجاح: في حوالي الساعة الثانية عشرة والنصف من صباح 9 تشرين الثاني قام "أيمن" وعدد من رفاقه بمهاجمة جامعة النجاح الوطنية، التي كانت تستخدمها قوات الاحتلال كثكنة عسكرية، وما أن بدأ النسر ورفاقه بمهاجمة الجامعة حتى تحول إلى اشتباك مسلح، دام لأكثر من ساعة، أصيب فيه أحد الرفاق وأعتقل، وأصيب جنديين، ولكن "أيمن" استطاع العودة إلى قواعده بسلام، وهزت هذه العملية الكيان الصهيوني، فأصدرت أوامر صارمة لاعتقال "أيمن"، وفي تلك الليلة قامت أعداد كبيرة من قوات الآمن بالإضافة للجنود، باقتحام منزل "أيمن" حيث كمنوا داخل البيت بانتظار قائد مجموعة "النسر الأحمر" حتى حلول الساعة الخامسة صباحا، وعندما لم يأت قاموا بالانسحاب بعد أن عاثوا فسادا في أثاث المنزل. ومن خلال تلك المحاولة للقبض عليه، شعر أيمن أن جل اهتمام قوات الاحتلال هو القيام بمتابعته، لذلك كان حذرا وحريصا كل الحرص على أن لا يقع في شراكهم ، وما اختياره للمواجهة بالقرب من قرية الجنيد إلا كان بمحض إرادته. وبعد انتشار نبأ استشهاد البطل "قائد مجموعة النسر الأحمر" صرخت نابلس بأعلى صوتها، بأن موت "أيمن" لا يزيد الثورة إلا قوة وصلابة، وأن الشهيد سيظل مشعلا من المشاعل التي تنير درب المساواة والحرية والعدالة. وعلى إثر استشهاد النسر أعلنت قوات الاحتلال منع التجول لمدة ثلاثة عشر يوما، ورفضت تسليم جثته إلى أن اشترطت على أهله أن تشيع جنازة الشهيد بحضور ستة أفراد فقط، غير أن جماهير نابلس والتي تعودت أن تزف شهداءها، انتفضت كاسرة حظر التجول، ومتحدية إرادة الاحتلال، حيث شيع الشهيد دون إرادة السلطات، ووسط مسيرة شعبية حاشدة، عبرت عن الالتفاف حول مناضليه وقياداته الميدانية، وبعد أن رفعت السلطات حظر التجول عن مدينة نابلس، نظمت عدة فعاليات وطنية شارك فيها جميع فئات الشعب، وفاء للشهيد الذي جسد بانتمائه ودفاعه عن خزان الثورة "الشعب"، ووقوفه إلى جانب العائلات المحتاجة بتأمين ظروف الحياة الكريمة... فإلى جنات الخلد يا "أيمن". |
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 29
الرفيق الشهيد: أكرم أبو نحلة
الرفيق الشهيد: أكرم أبو نحلة
الشهيد اكرم ابو نحلة ولد بتاريخ 27/2/1968 في مدينة رفح - مخيم يبنا. التحق بجامعة النجاح الوطنية وأنهى السنة الدراسية الأولى بقسم الهندسة. أحد أعضاء جبهة العمل الطلابي التقدمية وساهم في العديد من النشاطات الوطنية السياسية والجماهيرية. استشهد في الانتفاضة الفلسطينية الكبرى بتاريخ 8/2/1989.
الشهيد اكرم ابو نحلة ولد بتاريخ 27/2/1968 في مدينة رفح - مخيم يبنا. التحق بجامعة النجاح الوطنية وأنهى السنة الدراسية الأولى بقسم الهندسة. أحد أعضاء جبهة العمل الطلابي التقدمية وساهم في العديد من النشاطات الوطنية السياسية والجماهيرية. استشهد في الانتفاضة الفلسطينية الكبرى بتاريخ 8/2/1989.
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 30
الرفيق الشهيد: أحمد عبد الأمير فاعور
الرفيق الشهيد: أحمد عبد الأمير فاعور
ولدي الشهيد في بلدة الخيام عام 1964 . لبناني الجنسية . - التحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1983 . - خاض العديد من الدوريات الاستطلاعية والقتالية ضد العدو الصهيوني وعملائه . - استشهد بتاريخ 4/2/1989 في حاصبيا في العملية البطولية في الشريط المحتل جنوب لبنان .
ولدي الشهيد في بلدة الخيام عام 1964 . لبناني الجنسية . - التحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1983 . - خاض العديد من الدوريات الاستطلاعية والقتالية ضد العدو الصهيوني وعملائه . - استشهد بتاريخ 4/2/1989 في حاصبيا في العملية البطولية في الشريط المحتل جنوب لبنان .
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 31
الرفيق الشهيد: أحمد خضر المقدح
الرفيق الشهيد: أحمد خضر المقدح
ولد الرفيق الشهيد في مخيم عين الحلوة عام 1964 ، وهو فلسطيني الجنسية، إلتحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1982 . شارك في معارك المواجهة ضد العدو الصهيوني أثناء اجتياح لبنان عام 1982، استشهد في مخيم عين الحلوة بتاريخ 6/5/1987 أثناء غارة للطيران الصهيوني على إحدى المواقع في مخيم عين الحلوة .
ولد الرفيق الشهيد في مخيم عين الحلوة عام 1964 ، وهو فلسطيني الجنسية، إلتحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1982 . شارك في معارك المواجهة ضد العدو الصهيوني أثناء اجتياح لبنان عام 1982، استشهد في مخيم عين الحلوة بتاريخ 6/5/1987 أثناء غارة للطيران الصهيوني على إحدى المواقع في مخيم عين الحلوة .
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 32
الرفيق الشهيد: إبراهيم الراعي
الرفيق الشهيد: إبراهيم الراعي
تاريخ الاستشهاد: 11/04/1988
الكتابة عن الرفيق الشهيد إبراهيم الراعي ( أبو المنتصر ) لا تعني إحياء لذكرى بطل فلسطيني جبهاوي وحسب ، وإنما هي بالأساس وقفة دراسة لتجربة نضالية غنية وفريدة ، تجربة ثورية جمعت بشكل خلاق بين الانتماء العميق والانصهار الثوري في صفوف الثورة والجبهة والوطن من ناحية ، ومن ناحية ثانية إبداع نضالي وجماهيري وروح قتالية لا تعرف التعب أو المساومة أو الخضوع حتى النفس الأخير من حياتنا التي لا نملك سواها في لحظات الحسم التاريخي فنبذلها رخيصة في سبيل الوطن والنضال ونموت ولا نفرط بشرف الحزب والثورة. لم يخطر ببال الجلادين أن إبراهيم سيعترف ويشي بالرفاق وأفراد مجموعاته العسكرية ، فلهم مع بطل الصمود تجارب كثيرة ومريرة جعلت بعضهم ينعته بالطاولة التي لا تتكلم ، والبعض الآخر يصفه بالصخرة … لهذا كان قرارهم القتل … وكان الاغتيال بدم بارد … نعم رحل عنا البطل وترك لنا ملحمة نضالية لا يمكن نسيانها. فعلى درب الصلابة والمبدئية كان الرفيق طلائعياً ورائداً حيث وقف من بين العشرات من المعتقلين المفرج عنهم عبر وساطة روابط القرى حيث كان معتقل لمدة خمس سنوات وبقي له سنة واحدة وتحدث باسم زملاءه الأسرى ، وأكد عمالة روابط القرى وعدم ديمقراطية الاحتلال ، ودعم ( م.ت.ف ) وسعيه الذي لن يتوقف في النضال من أجل الدولة الفلسطينية وكنس الاحتلال … مما أدى إلي مشادة مع رجالات الحكم العسكري ومن ثم إعادته للمعتقل في نفس اللحظة وهو مرتاح البال معلناً عدم شرفية الإفراج عن طريق الروابط ، وأن المناضل يجب أن يكون ثورياً في سائر المواقف لا سيما عندما يتعلق الموقف براحته الشخصية أو حريته الشخصية ، هنا تتجلى الثورية بنكران الذات والانصهار الجمعي وإعلاء موقف الجماعة والموقف الثوري مهما بلغت التضحيات والثمن. لقد واصل إبراهيم مشواره الثوري في صفوف جبهة العمل الطلابي في جامعة النجاح وكان مثالاً للتواصل الثوري والإبداع حيث اندمج بسرعة في الوسط الطلابي وساهم بفعالية في الرقي بأوضاعها الطلابية والحزبية والتقاط العناصر الكفاحية ، لقد تميز إبراهيم بقدرة فائقة على الاندماج والتقرب من الناس وسبر غورهم والدخول إلى قلوبهم وعقولهم … لقد أحبه الرفاق جميعاً واعترفوا بدوره القيادي المتميز بالصلابة والكفاحية العالية وحب الجماعة والرفاق والعلاقات الرفاقية الدافئة الحميمة والانصهار الكامل في قضية الحزب والثورة والوعي والصلابة الفكرية والسياسية. لهذا كله كان من السهل على رفيقنا المقاتل أن ينجح في تشكيل أكثر من مجموعة عسكرية قتالية استهدفت رجالات المخابرات وحرس الحدود وعملاء الاحتلال والأردن الذين كانوا يعدون الخطة للتقاسم الوظيفي وشطب ( م.ت.ف ) وخطف الجنود ، وحققت هذه المجموعات إنجازات سريعة وموجعة للعدو الصهيوني وعملاءه ، وأصاب الكثير منهم الذعر ودفع برجالات الأردن بالعودة إلى جحورهم وترك مشروع التقاسم الوظيفي معلقاً في الهواء. وكانت النهاية لإبراهيم في زنازين العدو الصهيوني أكثر بطولة وأكثر بلوغاً لذروة الملحمة الثورية ، حيث التعذيب اليومي بكل أشكال الحقد الصهيوني النازي وحيث الضغط الشديد على كل ذرة في الجسد والأعصاب النفسية ، وظل البطل واقفاً قبالة الموت على جسر الصمود يحفر بدمه وأعصابه أنشودة الصمود وعدم التفريط بأسرار الحزب والرفاق. لقد سخر إبراهيم من تهديدات الجلاد بالقتل رغم أنه كان متأكداً من ذلك كما قال لنا لاحقاً وظل يحلم بلقاء الرفاق حياً صامداً ، فالمصير لديه يقرره النضال الثوري والحزب وليس عصى الجلاد ، فكانت الشهادة ، وكانت البطولة ، فالمجد كل المجد لك يا شهيدنا البطل ، والنصر حتماً لنا ولشعبنا.
تاريخ الاستشهاد: 11/04/1988
الكتابة عن الرفيق الشهيد إبراهيم الراعي ( أبو المنتصر ) لا تعني إحياء لذكرى بطل فلسطيني جبهاوي وحسب ، وإنما هي بالأساس وقفة دراسة لتجربة نضالية غنية وفريدة ، تجربة ثورية جمعت بشكل خلاق بين الانتماء العميق والانصهار الثوري في صفوف الثورة والجبهة والوطن من ناحية ، ومن ناحية ثانية إبداع نضالي وجماهيري وروح قتالية لا تعرف التعب أو المساومة أو الخضوع حتى النفس الأخير من حياتنا التي لا نملك سواها في لحظات الحسم التاريخي فنبذلها رخيصة في سبيل الوطن والنضال ونموت ولا نفرط بشرف الحزب والثورة. لم يخطر ببال الجلادين أن إبراهيم سيعترف ويشي بالرفاق وأفراد مجموعاته العسكرية ، فلهم مع بطل الصمود تجارب كثيرة ومريرة جعلت بعضهم ينعته بالطاولة التي لا تتكلم ، والبعض الآخر يصفه بالصخرة … لهذا كان قرارهم القتل … وكان الاغتيال بدم بارد … نعم رحل عنا البطل وترك لنا ملحمة نضالية لا يمكن نسيانها. فعلى درب الصلابة والمبدئية كان الرفيق طلائعياً ورائداً حيث وقف من بين العشرات من المعتقلين المفرج عنهم عبر وساطة روابط القرى حيث كان معتقل لمدة خمس سنوات وبقي له سنة واحدة وتحدث باسم زملاءه الأسرى ، وأكد عمالة روابط القرى وعدم ديمقراطية الاحتلال ، ودعم ( م.ت.ف ) وسعيه الذي لن يتوقف في النضال من أجل الدولة الفلسطينية وكنس الاحتلال … مما أدى إلي مشادة مع رجالات الحكم العسكري ومن ثم إعادته للمعتقل في نفس اللحظة وهو مرتاح البال معلناً عدم شرفية الإفراج عن طريق الروابط ، وأن المناضل يجب أن يكون ثورياً في سائر المواقف لا سيما عندما يتعلق الموقف براحته الشخصية أو حريته الشخصية ، هنا تتجلى الثورية بنكران الذات والانصهار الجمعي وإعلاء موقف الجماعة والموقف الثوري مهما بلغت التضحيات والثمن. لقد واصل إبراهيم مشواره الثوري في صفوف جبهة العمل الطلابي في جامعة النجاح وكان مثالاً للتواصل الثوري والإبداع حيث اندمج بسرعة في الوسط الطلابي وساهم بفعالية في الرقي بأوضاعها الطلابية والحزبية والتقاط العناصر الكفاحية ، لقد تميز إبراهيم بقدرة فائقة على الاندماج والتقرب من الناس وسبر غورهم والدخول إلى قلوبهم وعقولهم … لقد أحبه الرفاق جميعاً واعترفوا بدوره القيادي المتميز بالصلابة والكفاحية العالية وحب الجماعة والرفاق والعلاقات الرفاقية الدافئة الحميمة والانصهار الكامل في قضية الحزب والثورة والوعي والصلابة الفكرية والسياسية. لهذا كله كان من السهل على رفيقنا المقاتل أن ينجح في تشكيل أكثر من مجموعة عسكرية قتالية استهدفت رجالات المخابرات وحرس الحدود وعملاء الاحتلال والأردن الذين كانوا يعدون الخطة للتقاسم الوظيفي وشطب ( م.ت.ف ) وخطف الجنود ، وحققت هذه المجموعات إنجازات سريعة وموجعة للعدو الصهيوني وعملاءه ، وأصاب الكثير منهم الذعر ودفع برجالات الأردن بالعودة إلى جحورهم وترك مشروع التقاسم الوظيفي معلقاً في الهواء. وكانت النهاية لإبراهيم في زنازين العدو الصهيوني أكثر بطولة وأكثر بلوغاً لذروة الملحمة الثورية ، حيث التعذيب اليومي بكل أشكال الحقد الصهيوني النازي وحيث الضغط الشديد على كل ذرة في الجسد والأعصاب النفسية ، وظل البطل واقفاً قبالة الموت على جسر الصمود يحفر بدمه وأعصابه أنشودة الصمود وعدم التفريط بأسرار الحزب والرفاق. لقد سخر إبراهيم من تهديدات الجلاد بالقتل رغم أنه كان متأكداً من ذلك كما قال لنا لاحقاً وظل يحلم بلقاء الرفاق حياً صامداً ، فالمصير لديه يقرره النضال الثوري والحزب وليس عصى الجلاد ، فكانت الشهادة ، وكانت البطولة ، فالمجد كل المجد لك يا شهيدنا البطل ، والنصر حتماً لنا ولشعبنا.
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 33
الرفيق الشهيد: أحمد عبد الرحمن عقل
الرفيق الشهيد: أحمد عبد الرحمن عقل
تاريخ الاستشهاد: 01/05/1987
ولد الرفيق الشهيد في بلدة صفورية / فلسطين 1919، إلتحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1975 . شارك في الدفاع عن الثورة الفلسطينية، استشهد بتاريخ 1/5/1987 أثناء غارة للطيران الصهيوني على مخيم المية مية .
تاريخ الاستشهاد: 01/05/1987
ولد الرفيق الشهيد في بلدة صفورية / فلسطين 1919، إلتحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1975 . شارك في الدفاع عن الثورة الفلسطينية، استشهد بتاريخ 1/5/1987 أثناء غارة للطيران الصهيوني على مخيم المية مية .
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 34
الرفيق الشهيد: أحمد علي عطية
الرفيق الشهيد: أحمد علي عطية
ولد الرفيق الشهيد في بلدة الخيام / جنوب لبنان عام 1956 ، وهو لبناني الجنسية . - التحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1977 . - شارك في معارك المواجهة ضد القوى الفاشية في لبنان . - شارك في معارك المواجهة ضد الغزو الصهيوني للبنان عام 1978 . - شارك في ملحمة البطولة والصمود أثناء حصار بيروت عام 1982 . - استشهد الرفيق المناضل بتاريخ 20/2/1987 في الضاحية الجنوبية بعدما اختطف على أيدي العصابات الانعزالية ومورس معه التعذيب حيث وجدت جثته مشوهة .
ولد الرفيق الشهيد في بلدة الخيام / جنوب لبنان عام 1956 ، وهو لبناني الجنسية . - التحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1977 . - شارك في معارك المواجهة ضد القوى الفاشية في لبنان . - شارك في معارك المواجهة ضد الغزو الصهيوني للبنان عام 1978 . - شارك في ملحمة البطولة والصمود أثناء حصار بيروت عام 1982 . - استشهد الرفيق المناضل بتاريخ 20/2/1987 في الضاحية الجنوبية بعدما اختطف على أيدي العصابات الانعزالية ومورس معه التعذيب حيث وجدت جثته مشوهة .
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 35
الرفيق الشهيد: أحمد علي عطية
الرفيق الشهيد: أحمد علي عطية
تاريخ الاستشهاد: 20/02/1987
- ولد الرفيق الشهيد في بلدة الخيام / جنوب لبنان عام 1956 ، وهو لبناني الجنسية . - التحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1977 . - شارك في معارك المواجهة ضد القوى الفاشية في لبنان . - شارك في معارك المواجهة ضد الغزو الصهيوني للبنان عام 1978 . - شارك في ملحمة البطولة والصمود أثناء حصار بيروت عام 1982 . - استشهد الرفيق المناضل بتاريخ 20/2/1987 في الضاحية الجنوبية بعدما اختطف على أيدي العصابات الانعزالية ومورس معه التعذيب حيث وجدت جثته
تاريخ الاستشهاد: 20/02/1987
- ولد الرفيق الشهيد في بلدة الخيام / جنوب لبنان عام 1956 ، وهو لبناني الجنسية . - التحق في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1977 . - شارك في معارك المواجهة ضد القوى الفاشية في لبنان . - شارك في معارك المواجهة ضد الغزو الصهيوني للبنان عام 1978 . - شارك في ملحمة البطولة والصمود أثناء حصار بيروت عام 1982 . - استشهد الرفيق المناضل بتاريخ 20/2/1987 في الضاحية الجنوبية بعدما اختطف على أيدي العصابات الانعزالية ومورس معه التعذيب حيث وجدت جثته
نسر الأملمشرف منتدى أخر الأحداث والمستجدات
عدد الرسائل : 1625
العمر : 38
العمل/الترفيه : مهندس ديكور
المزاج : رايق
الدولة :
نقاط : 7035
تقييم الأعضاء : 3
تاريخ التسجيل : 30/10/2009
الأوسمة :
وسام مسابقة الضيف المجهول :
- مساهمة رقم 36
رد: شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
التحية كل التحية لشهيدنا الرفيق / أحمد على عطية
وكل الشهداء
مشكووووور رفيقى
تحياتى
نسر الأمل
وكل الشهداء
مشكووووور رفيقى
تحياتى
نسر الأمل
النسر الأحمرالأمين العام
عدد الرسائل : 11994
العمر : 40
العمل/الترفيه : اعلامي
المزاج : تمام
رقم العضوية : 2
الدولة :
نقاط : 15877
تقييم الأعضاء : 32
تاريخ التسجيل : 12/11/2007
الأوسمة :
- مساهمة رقم 37
الشهيد الرفيق أكرم أبو معيلق
الشهيد الرفيق أكرم أبو معيلق
تاريخ الأستشهاد
27/11/1969
من سكان مخيم المغازي فى قطاع غزة
ظروف الأستشهاد
بعد ان ضاقت به الظروف فى القطاع واشتدت ملاحقته من قبل قوات الأحتلالاضطر الرفيق أكرم الى مغادرة قطاع غزة الى رفح المصرية
فخرج بصحبة الرفاق عبد اللطيف أبو معيلق وحلمى البلتاجى الى رفح المصرية برفقة دليل طريق وعند وصلهم للمكان أحسو بالتعب الشديد فطلبوا الماء فطلب منهم الدليل الأنتظار حتى يحضر لهم الماء
وماهى الا لحظات حتى أتى الدليل بقوات الأحتلال بعد المساء وقد تمت مهاجمة الرفاق من قبل قوات الأحتلال بالطائرات والجنود
واستشهد الرفيق فى تاريخ 27/11/1969
تاريخ الأستشهاد
27/11/1969
من سكان مخيم المغازي فى قطاع غزة
ظروف الأستشهاد
بعد ان ضاقت به الظروف فى القطاع واشتدت ملاحقته من قبل قوات الأحتلالاضطر الرفيق أكرم الى مغادرة قطاع غزة الى رفح المصرية
فخرج بصحبة الرفاق عبد اللطيف أبو معيلق وحلمى البلتاجى الى رفح المصرية برفقة دليل طريق وعند وصلهم للمكان أحسو بالتعب الشديد فطلبوا الماء فطلب منهم الدليل الأنتظار حتى يحضر لهم الماء
وماهى الا لحظات حتى أتى الدليل بقوات الأحتلال بعد المساء وقد تمت مهاجمة الرفاق من قبل قوات الأحتلال بالطائرات والجنود
واستشهد الرفيق فى تاريخ 27/11/1969
جورج الحكيمملازم
عدد الرسائل : 1656
العمر : 49
العمل/الترفيه : موظف
المزاج : هادئ
الدولة :
نقاط : 7008
تقييم الأعضاء : 1
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
الأوسمة :
وسام مسابقة الضيف المجهول :
- مساهمة رقم 38
رد: شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
المجد والخلود لشهداءنا الابرار رفاقى الاعزاء/ يوجد رفاق كثيرين شهداء تبدا اسماؤهم بحرف الالف على سبيل المثال الشهيد الرفيق ابراهيم اسماعيل الشطلى استشهد بتاريخ 1971 واحمد شحاته عمران استشهد 1971 وهما من سكان النصيرات
اسير22عضو تحت الأشراف
عدد الرسائل : 25
العمر : 53
الدولة :
نقاط : 5328
تقييم الأعضاء : 0
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
الأوسمة :
وسام مسابقة الضيف المجهول :
- مساهمة رقم 39
رد: شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
- ايمن الرزة ما يسعني القول فيك هو ايمن ما اعظم دربك دربك عنوان في كل زمان ومكان ايمن يا اغنية يقبح في دماء الشهداء فداها نبدءها منذ وجد فيك ونرددها ايمن يا ملهمنا الوقت ان ننهيه من القتلة ايمن يا بنيانا صلبا تبحث عن معناه في اقبية التحقيق وترقض لتمنع عنها الجبارين
اسير22عضو تحت الأشراف
عدد الرسائل : 25
العمر : 53
الدولة :
نقاط : 5328
تقييم الأعضاء : 0
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
الأوسمة :
وسام مسابقة الضيف المجهول :
- مساهمة رقم 40
رد: شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
- ايمن الرزة ما يسعني القول فيك هو ايمن ما اعظم دربك دربك عنوان في كل زمان ومكان ايمن يا اغنية يقبح في دماء الشهداء فداها نبدءها منذ وجد فيك ونرددها ايمن يا ملهمنا الوقت ان ننهيه من القتلة ايمن يا بنيانا صلبا تبحث عن معناه في اقبية التحقيق وترقض لتمنع عنها الجبارين
ابو كمالعضو تحت الأشراف
عدد الرسائل : 9
العمر : 56
الدولة :
نقاط : 4567
تقييم الأعضاء : 0
تاريخ التسجيل : 03/11/2011
الأوسمة :
وسام مسابقة الضيف المجهول :
- مساهمة رقم 41
رد: شهداء الجبهة الذين يبدأ اسماؤهم بحرف الألف
الشهيد البطل ابراهيم (ابو علي) الاعرج قائد كتائب الشهيد ابو علي الاعرج في مخيم عايدة.
قاد مقاتلين الجبهة في معركة بيت جالا و في اجتياحات المخيم.
استشهد في 8-3-2001 خلال معركة حصار مخيم عايدة اثر اطلاق النار عليه من قبل اطلاق عليه النار من طائرة مروحية.
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007