ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


2 مشترك

    ابناء وبنات

    صالح صلاح شبانة
    صالح صلاح شبانة

    جُـــنـدي نـظامــي
     جُـــنـدي نـظامــي



    ذكر
    عدد الرسائل : 200
    العمر : 70
    نقاط : 5848
    تقييم الأعضاء : 1
    تاريخ التسجيل : 03/01/2009

    ابناء وبنات Empty ابناء وبنات

    مُساهمة من طرف صالح صلاح شبانة الأحد مارس 15, 2009 10:18 am

    أبناء وبنات
    صورة تراثية من ادب الرواد بقلم
    الداعي بالخير : صالح صلاح شبانة
    Shabanah2007@yahoo.com


    يقول المؤرخ التراثي توفيق كنعان عن تسميات العمر عند أسلافنا :

    ابن العشره خياره مقشره ، وابن العشرين بعاشر المجانين ، وابن الثلاثسن زهر البساتين ، وابن الأربعين من الكاملين...!!

    وعن تسلسل العمريقول عن الصبي :

    1- (في بطن أمه ) اذا ماكان جنيناً

    2- (رضعي) بعد ولادته ، وهو يرضع

    3- (مفطوم) وهو ابن السنتين تقريبا ، عندما تفطمه امه

    4- (برد الهاملة) وهي العنزة أو السخلة التي تخرج عن القطيع ، بأن يرميها بحجر أو بنحو ذلك ، وهو ابن ست – عشر سنين

    5- (بالغ مدرك) اذا ما قارب 10-13 سنة

    6- راعي سخول

    7- (نشله)، على أبواب الشباب

    8- (شاربه مخضر ولحيته مثل طوق الشنار) : وهذا بعد ال-15 وال-16 ، حينما يبدأ الشعر يعلن عن نفسه في وجهه..

    9- (مجوز عز الجيزه) : وهو لمن يبلغ الثامنة عشرة-العشرين من عمره

    10- (بواردي) فوق العشرين عندما يحمل البارودة ويستطيع الصيد ونحوه.

    11- (شاب) وهذا السن يمتد من العشرين حتى الثلاثين ، منذ أن يعاشر المجانين حتى يهدأ ويصبح زهر البساتين..

    12- (زلمه) وذلك نحو الأربعين حيث اكتمل العقل وأصبح من الكاملين

    13- (زلمه نص عمر) عندما يبلغ الخمسين ، ويصبح يتراجع ويدنو من خريف عمره ، لأن الكمال بداية النقصان ...

    14- (منقد الشيب في راسه) : تقال لمن يبدأ الشيب يضئ رأسه ويخط لحيته وشاربيه بغض النظر عن العمر ، لأن لا علاقة للشيب بالعمر ، فيبدأ عند البعض مبكرا وعند البعض متأخرا ، وقد يبدأ عند البعض في العشرين وعند البعض بعد الخمسين أو أكثر..

    15- (شايب) بعد ان يصبح شعره أشيبا ويقل عدد الأسود حتى يكاد يختفي تماما

    16- (عز حصيدته وموته) عندما يبلغ السبعين أو أكثر ،و

    17- (شبعان من عمره) اذا ما بلغ الثمانين او اكثر ، و

    18- (شايب قرقفه) و(مياته عَ النار) اذا ما بلغ المائة أو أكثر

    أما عن الأناث

    1- (في بطن أمها) ، ما قيل عن الذكر قيل عنها .

    2- (طفله رضيعه)

    3- (مفطومه)

    4- (بترد الهامله)

    5- (بتكش الجاج عن المصطبه)

    6- (بتناول الغرض)

    7- (راعية سخول)

    8- (ناطورة تين)

    9- (جاهله مجهوله)

    10- (نشله)

    11- (حطابه ملايه)

    12- (مبلغه)

    13- (مدركه غاسل) ، اذا بلغت مبلغ النساء وجاءها الحيض..

    14- (عروس)

    15- (مجوزه عز جيزتها ..)

    16- (ابنها في حضنها)

    17- (صبيه)

    18- (متبنته وعانس) ، لمن لم يطرق النصيب بابها..

    19- (ام اولاد، بتداوي وبتنادي)

    20- (مكننه)

    21- (منقد الشيب براسها)

    22- (قطعت الحيض والبيض) أي وصلت سن اليأس

    23- (عجوز) بعد ان تزحف الشيخوخة اليها

    24- عجوز مستوية ، عجوز قرقفه ، آخر العمر...!!

    وهذا هو العمر وهذه هي الحياة محطات ، لا نلبث ندخل محطة حتى نخرج الى اخر اخذت من عمرنا كومة ايام تكسرها وتستدفئ على نيرانها ، ولعلنا لا نضيع هذا العمر بلا ثمن ..!

    واليكم هذه السطور من حياة د. توفيق كنعان :

    ******************************
    د.توفيق بشارة كنعان
    الصورة: عن موقع أريحا باللغة الإنجليزية

    ملاحظة: نتقدم بالشكر لكل الذين ساهموا في كتابة سيرة الطبيب والباحث الفلسطيني الراحل د.توفيق كنعان، وقد أشرنا إلى مراجع هذه المادة عبر إيراد الروابط في نهايتها ، حرصاً منا على أمانة النقل ، وتقديراً لجهود الباحثين.

    ولد الدكتور كنعان في مدينة بيت جالا ، جنوب القدس، ابنا لراعي الطائفة اللوثرية في المدينة، الذي ينحدر من إحدى العائلات اللبنانية.

    درس في الجامعة الأميركية في بيروت وتزوج فتاة ألمانية بطريقة تقليدية، وتعرض للاعتقال مع زوجته وشقيقته على يد الاحتلال البريطان ي .

    وقدر له أن يعيش تجربة قاسية جدا، مع اندلاع المواجهات بين المقاومة العربية وا لعصابات اليهودية الصهيونية عام 1948م، واضطر أن ينزح عن منزله الذي بناه في حي المصرارة بالقدس، الواقع على خطوط التماس بين الجانبين إلى البلدة القديمة في القدس.

    وكان يتسلق وزوجته سور المدينة المقدسة كل يوم ليطل على منزله الذي يتعرض للنهب على يد التنظيمات اليهودية ، دون أن يستطيع أن يفعل شيئا، ومن بين المنهوبات مكتبته ومخطوطات لكتب لم يصدرها، وربما كان الأكثر إيلاما له عندما شهد كيف تم حرق منزله أمام عينيه.

    وعن ذلك كتبت ابنته ليلى منطورة فيما بعد "..يوميا كان أبي وأمي يذهبان إلى سور القدس يراقبان بيتهما ينهب يوما بعد يوم: المكتبة الثمينة الرائعة، التي كانت أمي ترعاها بكثير من الفخر وقليل من الغيرة. مخطوطاته التي كانت تراجعها، أثاثها الفاخر، كلها كانت تحمل في شاحنات تذهب بها بعيدا..وأخيرا شهدا إحراق البيت. كان ذلك واحدا من أقسى ما عاناه أبي وأمي ولا اعتقد أنهما كانا قادرين على نسيانه".
    وأتقن كنعان ستّ لغات (منها الألمانية والإنجليزية والفرنسية والتركية بالإضافة إلى العربية) فأتاح له ذلك أن يوسّع معارفه النظرية، وأن يكتب مقالاته في صحف بريطانية وألمانية وفرنسية.
    وفي مجال التأليف صدر له عدة كتب وأبحاث نشرت باللغات الأجنبية، ولم يترجم منها للعربية إلا القليل، منها:
    *المعتقدات الغيبية والطب الشعبي في أرض الكتاب المقدس
    *طاسة الرجفة
    *فولكلور البتراء
    *النباتات في الخرافة الفلسطينية
    *المعتقدات الشعبية حول الماء والآبار والينابيع
    *قضية عرب فلسطين
    وضع كنعان كتباً في الطبّ المحض (مثل "حبّة حلب، التهاب السحايا الدماغية والشوكية في القدس، عدوى الجذام") وفي علم اجتماع الطبّ أيضاً (مثل كتابه المدهش "الطب الشعبي في أرض الكتاب المقدس").



    ولعل أهم نشاط له هو في مجال الفلكلور هو اهتمامه بالحجب الفلسطينية حيث جمع ما بين عامي 1905 و1946، مجموعة كبيرة ومتنوعة و ثرية منها خلال عمله طبيب وتنقله في الريف الفلسطيني وعددها نحو 1400 قطعة.

    وفي عام 1996 أهدت عائلته ، هذه المجموعة النادرة والتي لا تقدر بثمن إلى جامعة بير زيت التي اهتمت بها وخصصت لها مكانا خاصا، ونظمت معرضا لها بإشراف جيزيلا هيلميكة من المتحف الإسلامي في برلين.

    وكانت العائلة بذلك تنفذ وصية كنعان بأن تبقى مجموعة الحجب هذه في فلسطين، وأصدرت الجامعة كتالوجا عنها حررته السيدة وسام عبد الله وساهم فيه كل من: خالد الناشف، وفيرا تماري، وليلى منطورة، وجيزيلا هيلميكة.
    * عن (مؤسسة فلسطين الثقافية)
    وفي عام 1990 مُنح توفيق كنعان جائزة القدس، ولعلّْ وزارة الثقافة الفلسطينية تنظر هذه السنة، الذكرى الأربعين لرحيله، في إضافة وسام جديد على صدر عبقرية فلسطينية فذّة وفريدة.

    ميساء
    ميساء

    مشرف المنتديات الإجتماعية و الترفيهية
     مشرف المنتديات الإجتماعية و الترفيهية



    انثى
    عدد الرسائل : 4669
    العمر : 48
    رقم العضوية : 729
    نقاط : 8459
    تقييم الأعضاء : 8
    تاريخ التسجيل : 17/07/2008

    ابناء وبنات Empty رد: ابناء وبنات

    مُساهمة من طرف ميساء الإثنين مارس 16, 2009 1:32 pm

    يعطيك العافية رفيق 00

    مواضيع رائعة000

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 6:18 pm