پاوْلُو كْوِيلو
سيرته
قبل أنْ يُصْبح پاوْلُو كْوِيلو، المولود سنة 1947 في ريّو دي جنيرو، كاتباً شعبياً معروفاً، كان كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، وإنساناً هِيبيًّا، ومؤلِّفَ أغانٍ شعبية لبعضٍ من أشهر نجوم البرازيل، ومنهم إيلي ريجينا، وراوُل سيكزاس. ولم يَطُلْ به الوقت بعد ذلك، حتى أصبح صُحُفياً ومؤلفاً درامياً للشاشة الصغيرة.
سنة 1986، سلك پاوْلُو كْوِيلو طريق مار يعقوب، المزارَ الإسباني القديم، ثم وصف تجربته هذه في كتابٍ سمّاه «حاج كومبوستيلا» ، ونَشَرَه سنة 1987. وفي السنة التالية، صدر كتابه الثاني، بعنوان: الخيميائي ، فَغَدا واحداً من أكثر الكتّاب المعاصرين قُرَّاءً، وظاهرةً حقيقية في عالم النشر، وحاز المرتبة الأولى بين تسعٍ وعشرين دولة. وقد بقي كتاب الخيميائي، وفقاً للمجلة العالمية Publishing Trends، واحداً من أفضل عشرة مبيعات عالمية للعام 1998.
بين العناوين الأخرى، نذكر بْرِيدا (1990)، أَسفالْكِيرْياس، (الوَالْكيرات 1992) (*)، مكتوب/ Maktub (1994)، وهو مجموعة يوميّاته، على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت (1996)، الجبل الخامس (1996) الذي عَرَفَ نجاحاً عالميّاً، محارب النور (1997). أما أحدث كتبه، المسمَّى فيرونيكا تُقرِّر أن تموت (1998)، فهو رواية عن الجنون في طريقها إلى العالمية.
(*) وَالْكيرة: إحدى الإلهات الفارسات في الميثولوجيا الإسكندنافية اللواتي يقرِّرن مصير الحروب.
نُشرت مؤلفاته في أكثر من 150 دولة، وتُرجمت إلى 51 لغة، وبيع منها أكثر من 31 مليون نسخة، فكان ثاني أكثر المؤلفين مَبيعاً في العالم سنة 1998، وفقاً لما ورد في مجلة «إقرأ»/ Lire الفرنسية، عدد آذار 1999. وأمام فوزه بتقديراتٍ كثيرة، حصل عليها من بلدان متعدّدة، حيَّاه النقاد بتحيةٍ خصُّوا بها أسلوبه الشعري الواقعي الفلسفي، و«لغته الرمزية التي لا تخاطب عقولنا فحسب، بل تخاطب قلوبنا أيضاً». أما طريقته في السَّرْد، فإنها قادرة على إلهام الأمم.
يشغل پاوْلُو كْوِيلو، لدى منظمة الأونيسكو، منْصب مستشار خاص يعمل في إطار برنامج «تقاربات الفكر، وحوار الثقافات».
ساعود لاحقا
تحية رفاقيه
عاشقة أرض الوطن
__________________
__________________
صور ل پاوْلُو كْوِيلو
الطفولة
الفترة الانتقالية
الشباب
اليوم
ساعود انتظروني
تحية رفاقية
عاشقة أرض الوطن
__________________
من مواضيع العضو
0 نيسان 1988 : اغتيال القائد الفلسطيني خليل الوزير ''أبو جهاد''
0 ماذا بعدُ يا وطني؟
0 بطاقات معايدة إلى الجهات الست - سميح القاسم
0 عندما تقسم حبيبتي
0 الاحتلال يمنع والدة رضيع غزّي مريض من البقاء قرب سريره...
__________________
كتبه
فيرونيكا تقرر أن تموت
الكتاب
يطرح پاولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
«ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟».
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمنّاه: الصِبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها.
تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيامٍ معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها : الضغينة، الخوف، الفضول، الحب، الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا پاولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعنيه ثقافة تحجب نورَها ظلالُ القلق والروتين الموهن .
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سويّة. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساسُ بأن كلّ يوم آخر، هو فرصة متجدّدة للحياة.
«بأسلوب سهل ممتع، ساخر مدهش، ترى پاولو كويلو يسبر أغوار العادات والجنون والمعاني. وبفضل تملُّكه الأدبي وفطنته الفلسفية، تبلغ هذه الرواية ذروة العظمة عبر السهولة. إنه لإنجاز رائع حقاً»!
لو مارينوف، مؤلف «أفلاطون وليس پروزاك»
***
«پاولو كويلو يؤلّف كتباً تسحر ألباب الناس»
Neue Zuricher Zeitung
(سويسرا)
***
«كانت رواية «الخيميائي» العالمية حجر الزاوية لشهرة كويلو؛ وجاءت «فيرونيكا تقرّر أن تموت» لتُدَعِّمه»
Time out (لندن)
***
«ما وُلِدت «فيرونيكا تقرّر أن تموت» إلا لِيَكبر معها پاولو كويلو الأسطورة»
La Pressa (الأرجنتين)
تحية رفاقيه
عاشقة أرض الوطن
«ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟». سؤال واقعي ومهم !!؟ __________________
من مواضيع العضو
0 دبلوماسيون يدَّعون أنهم رصدوا مكان الجندي الاسرائيلي والمجموعة التي تحتجزه
0 دماء على جدار غزة...
0 عندما تقسم حبيبتي ..
0 ماذا بعدُ يا وطني؟
0 المخابرات اللبنانية تحبط محاولة لاغتيال حسن نصر الله!!
__________________
سيرته
قبل أنْ يُصْبح پاوْلُو كْوِيلو، المولود سنة 1947 في ريّو دي جنيرو، كاتباً شعبياً معروفاً، كان كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، وإنساناً هِيبيًّا، ومؤلِّفَ أغانٍ شعبية لبعضٍ من أشهر نجوم البرازيل، ومنهم إيلي ريجينا، وراوُل سيكزاس. ولم يَطُلْ به الوقت بعد ذلك، حتى أصبح صُحُفياً ومؤلفاً درامياً للشاشة الصغيرة.
سنة 1986، سلك پاوْلُو كْوِيلو طريق مار يعقوب، المزارَ الإسباني القديم، ثم وصف تجربته هذه في كتابٍ سمّاه «حاج كومبوستيلا» ، ونَشَرَه سنة 1987. وفي السنة التالية، صدر كتابه الثاني، بعنوان: الخيميائي ، فَغَدا واحداً من أكثر الكتّاب المعاصرين قُرَّاءً، وظاهرةً حقيقية في عالم النشر، وحاز المرتبة الأولى بين تسعٍ وعشرين دولة. وقد بقي كتاب الخيميائي، وفقاً للمجلة العالمية Publishing Trends، واحداً من أفضل عشرة مبيعات عالمية للعام 1998.
بين العناوين الأخرى، نذكر بْرِيدا (1990)، أَسفالْكِيرْياس، (الوَالْكيرات 1992) (*)، مكتوب/ Maktub (1994)، وهو مجموعة يوميّاته، على نهر پييدرا هناك جلَسْتُ فبكيت (1996)، الجبل الخامس (1996) الذي عَرَفَ نجاحاً عالميّاً، محارب النور (1997). أما أحدث كتبه، المسمَّى فيرونيكا تُقرِّر أن تموت (1998)، فهو رواية عن الجنون في طريقها إلى العالمية.
(*) وَالْكيرة: إحدى الإلهات الفارسات في الميثولوجيا الإسكندنافية اللواتي يقرِّرن مصير الحروب.
نُشرت مؤلفاته في أكثر من 150 دولة، وتُرجمت إلى 51 لغة، وبيع منها أكثر من 31 مليون نسخة، فكان ثاني أكثر المؤلفين مَبيعاً في العالم سنة 1998، وفقاً لما ورد في مجلة «إقرأ»/ Lire الفرنسية، عدد آذار 1999. وأمام فوزه بتقديراتٍ كثيرة، حصل عليها من بلدان متعدّدة، حيَّاه النقاد بتحيةٍ خصُّوا بها أسلوبه الشعري الواقعي الفلسفي، و«لغته الرمزية التي لا تخاطب عقولنا فحسب، بل تخاطب قلوبنا أيضاً». أما طريقته في السَّرْد، فإنها قادرة على إلهام الأمم.
يشغل پاوْلُو كْوِيلو، لدى منظمة الأونيسكو، منْصب مستشار خاص يعمل في إطار برنامج «تقاربات الفكر، وحوار الثقافات».
ساعود لاحقا
تحية رفاقيه
عاشقة أرض الوطن
__________________
__________________
صور ل پاوْلُو كْوِيلو
الطفولة
الفترة الانتقالية
الشباب
اليوم
ساعود انتظروني
تحية رفاقية
عاشقة أرض الوطن
__________________
من مواضيع العضو
0 نيسان 1988 : اغتيال القائد الفلسطيني خليل الوزير ''أبو جهاد''
0 ماذا بعدُ يا وطني؟
0 بطاقات معايدة إلى الجهات الست - سميح القاسم
0 عندما تقسم حبيبتي
0 الاحتلال يمنع والدة رضيع غزّي مريض من البقاء قرب سريره...
__________________
كتبه
فيرونيكا تقرر أن تموت
الكتاب
يطرح پاولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
«ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟».
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمنّاه: الصِبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها.
تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيامٍ معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها : الضغينة، الخوف، الفضول، الحب، الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا پاولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعنيه ثقافة تحجب نورَها ظلالُ القلق والروتين الموهن .
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سويّة. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساسُ بأن كلّ يوم آخر، هو فرصة متجدّدة للحياة.
«بأسلوب سهل ممتع، ساخر مدهش، ترى پاولو كويلو يسبر أغوار العادات والجنون والمعاني. وبفضل تملُّكه الأدبي وفطنته الفلسفية، تبلغ هذه الرواية ذروة العظمة عبر السهولة. إنه لإنجاز رائع حقاً»!
لو مارينوف، مؤلف «أفلاطون وليس پروزاك»
***
«پاولو كويلو يؤلّف كتباً تسحر ألباب الناس»
Neue Zuricher Zeitung
(سويسرا)
***
«كانت رواية «الخيميائي» العالمية حجر الزاوية لشهرة كويلو؛ وجاءت «فيرونيكا تقرّر أن تموت» لتُدَعِّمه»
Time out (لندن)
***
«ما وُلِدت «فيرونيكا تقرّر أن تموت» إلا لِيَكبر معها پاولو كويلو الأسطورة»
La Pressa (الأرجنتين)
تحية رفاقيه
عاشقة أرض الوطن
«ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟». سؤال واقعي ومهم !!؟ __________________
من مواضيع العضو
0 دبلوماسيون يدَّعون أنهم رصدوا مكان الجندي الاسرائيلي والمجموعة التي تحتجزه
0 دماء على جدار غزة...
0 عندما تقسم حبيبتي ..
0 ماذا بعدُ يا وطني؟
0 المخابرات اللبنانية تحبط محاولة لاغتيال حسن نصر الله!!
__________________
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007