الشهيد عمر المختار رمزٌ خلّد التاريخ سيرته !!..
"وعندما حضر أمام مكتبي تهيأ لي أن أرى فيه شخصية آلاف المرابطينالذين التقيت بهم أثناء قيامي بالحروب الصحراوية. يداه مكبلتان بالسلاسل, رغمالكسور والجروح التي أصيب بها أثناء المعركة, وكان وجهه مضغوطا لأنه كان مغطيا رأسه (بالجرد) ويجر نفسه بصعوبة نظراً لتعبه أثناء السفر بالبحر, وبالإجمال يخيل لي أنالذي يقف أمامي رجل ليس كالرجال له منظره وهيبته رغم أنه يشعر بمرارة الأسر, ها هوواقف أمام مكتبي نسأله ويجيب بصوت هادئ وواضح."
غراتسياني: لماذا حاربت بشدةمتواصلة الحكومة الفاشستية !!؟أجاب الشيخ: من أجل ديني ووطني.
غراتسياني:ماالذي كان في اعتقادك الوصول إليه!! ؟فأجاب الشيخ:
لا شيء إلاّ طردكم … لأنكممغتصبون، أمّا الحرب فهي فرض علينا, وما النصر إلاّ من عند الله....
غراتسياني: لمَ لكَ من نفوذ وجاه، في كم يوم يمكنك أنْ تأمر الثوّار بأنْ يخضعوا لحكمناويسلّموا أسلحتهم !!؟؟...
فأجاب الشيخ: لا يمكنني أن أعمل أيّ شيء … وبدون جدوىنحن الثوار سبق أنْ أقسمنا أن نموت كلّنا الواحد بعد الأخر، ولا نسلّم أو نلقيالسلاح…
ويستطرد غرستياني حديثه "وعندما وقف ليتهيأ للانصراف كان جبينه وضّاءكأنّ هالة من نور تحيط به, فارتعش قلبي من جلالة الموقف ,أنا الذي خاض معارك الحروبالعالمية والصحراوية ولقبت بأسد الصحراء. ورغم هذا فقد كانت شفتاي ترتعشان ولمْأستطع أنْ أنطق بحرف واحد, فأنهيت المقابلة وأمرت بإرجاعه إلى السجن لتقديمه إلىالمحاكمة في المساء, وعند وقوفه حاول أن يمدّ يده لمصافحتي ولكنّه لم يتمكن لأنّيديه كانت مكبّلة بالحديد."
ترى عن من يتحدث الفاشيستي غرستياني يا أمّةالإسلام والعرب ,وأهلنا في العراق وفلسطين ووو!!؟؟....
إنّه يتكلم عن رمز شهد لهالتاريخ عظمة جهاده!!...
يتكلّم عن رجل كان له عظمة باهرة في تاريخ النضال ,والكفاح ضد المستعمر الإيطالي في ليبيا ..
رجل حمل الإسلام عقيدة مخلصة في قلبهوفكره ليكون ناراً ونوراً ...
أجل ناراً ونوراً !!...
نوراً يضيء به القلوبالمستعدّة لإجابة داعي الله ورسوله ..
وناراً يرهب بها الأعداء , لتحرق الظالمالمعتد الجبان الذي يريد أن يَحول دون انتشار هذا النور ..
رجلاً عقد العزم علىأن يجاهد بماله ونفسه وبدنه في سبيل تحرير بلده ..
فكان صفحةٌ مضيئةٌ لمن أرادأنْ يتعلّم درس البذل والتضحية في سبيل نصرة وطنه ..
إنّهالشهيد: عمر المختار
فقد تناولته ألسنة العلماء , ومشايخالقبائل, وأعيان المدن بالثناء منذ نعومة أظفاره ..
السيد المهدي يصف لنا عظمةهذا الرجل فيقول :
" لو كان عندنا عشرة مثل عمر المختار لاكتفينا بهم ".
ولدالشهيد عام 1862 م في قرية صغيرة /جنزور/ بمنطقة دفنة في الجهات الشرقية من برقةالتي تقع شرقي ليبيا على الحدود المصرية..
عاش يتيماً , وتلقّى تعليمه على يدالمجاهد الإمام- السيد المهدي السنوسي -, فدرس اللغة العربية والعلوم الشرعية, وحفظالقرآن ...
علامات النجابة والرزانة والوقار ظهرت عليه منذ حداثة سنه , ونعومةأظفاره فاستحوذ على رضا معلّميه وأساتذته ...ومنحه الله قول الحق ولسان الصدقوعذوبة اللسان دون خوفٍ ولا وجل , حين كان يقف خطيباً معلّماً ليأخذ لبّ مستمعيه , ويشدّهم إليه ...
لمْ يأبَ لنفسه إلاّ أن يكون مناضلاً حرّاً في الدفاع عن حرمةأرض وطنه , وطرد المستعمر منه ... فعاش مناضلاً مكافحاً... ومجاهداً عظيماً ...وتوالت انتصاراته العظيمة ولم يرضَ لنفسه الذلّ والهوان حين طُلب منه عقد الصلحمع المستعمر ..
وفي 19حزيران 1929م ُطلب منه أن يتفاوض مع المستعمر من أجل وقفنزيف الدم في وطنه فاستجاب لهم .. لكنه علم أنّ هؤلاء لا يعرفون عهداً ولا ذمّةًولا وفاءً .. وأنّهم يريدون الغدر بالمجاهدين وبوطنه .. بل عرضوا عليه الاستسلاممقابل إغراءات كبيرة , وأموال طائلة وطلبوا منه مغادرة البلاد إلى الحجاز ...
ترى هَلْ سيقبل أمْ سيرفض هذه العروض الكبيرة !!؟؟...
كيف سيقبل هذاالمجاهد البطل الشريف أن يخون وطنه ودينه وشعبه ,ويضع يده مع صاحب الظلم والطغيانوالاحتلال !!؟؟..
عاهد نفسه على مواصلة الكفاح والجهاد في سبيل الله لنيل إحدىالحسنيين ..
تُرى كيف استطاع هذا المجاهد أنْ يضيء بعظمة سيرته التاريخ الإنساني !!؟؟..
كيف استطاع أن يترك له مكانا في ذاكرة التاريخ , وضمير الأمّة !!؟؟...
أما يجب علينا يا أهلنا في العراق , وفي فلسطين , وفي كل مكان أنْ نعلمأنّ من يخون شعبه ,وأهله سيكون مكانه في مذابل التاريخ !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟...........
أما يجب أن نعلم بأن هؤلاء المغتصبين لا يعرفون الوفاءوالعهد والأمانة والسلام !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.......
وقع الشيخ الجليل ,والمجاهد البطلأسيراً في أيدي الغزاة – وكان قد بلغ من العمر ثلاثة وسبعون عاما- وصدر في حقّهالحكم بالإعدام ,
وهو يقول لهم قولته العظيمة :
"إن الحكم إلا لله … لا حكمكمالمزيف ... إنا لله وإنا أليه لراجعون".
هاهو الآن يصل إلى حتفه , وهو قريرالعين , ومنشرح الصدر ..
وصل إلى ساحة الحكم وعيون الأمة تهاب صموده أمام الظالمالمعتد الجبان ..
أيّ مجاهد شامخ هذا الشيخ الجليل الذي سطر التاريخ اسمه بينصفحاته !!؟؟؟..
أيّ ثبات ومضاء , وأيّ فداء وتضحية حملها بين جنبات صدر سطورحياته !!؟؟ ...
انطلق به ركب الظالم المعتد , وقد شدّ عليه بوثاق البغي والطغيانإلى ساحة الحكم أمام أعين أمته ..
لمْ يغمض عينيه , ولمْ يهاب عدوه , بل ظهر علىوجهه ابتسامة الرضا والقضاء بقدر ربه خالقه ...
عشرون ألفا من أهل بلده تجمّعأمام ساحة الحكم , وأمر المحتل بإخراج كلّ المعتقلين من السجون ليشهدوا تنفيذ حكمالمغتصب الجبان في حقّ شيخهم المجاهد ..
الطائرات تحلق في الفضاء بأزيز مجلجلحتّى لا يتمكن الشيخ البطل من مخاطبة الجموع الحاشدة من أهل وطنه ...
لكنالتاريخ يا أمّة الإسلام والعرب يشهد بأنّ هذا البطل العظيم قد خلد اسمه بين صفحاتالنضال والتاريخ الإنساني , ووصل صوت لسان حقه إلى كل من أبى الظلم والعدوان علىحرمة وطنه ودينه !!!.....
"وعندما حضر أمام مكتبي تهيأ لي أن أرى فيه شخصية آلاف المرابطينالذين التقيت بهم أثناء قيامي بالحروب الصحراوية. يداه مكبلتان بالسلاسل, رغمالكسور والجروح التي أصيب بها أثناء المعركة, وكان وجهه مضغوطا لأنه كان مغطيا رأسه (بالجرد) ويجر نفسه بصعوبة نظراً لتعبه أثناء السفر بالبحر, وبالإجمال يخيل لي أنالذي يقف أمامي رجل ليس كالرجال له منظره وهيبته رغم أنه يشعر بمرارة الأسر, ها هوواقف أمام مكتبي نسأله ويجيب بصوت هادئ وواضح."
غراتسياني: لماذا حاربت بشدةمتواصلة الحكومة الفاشستية !!؟أجاب الشيخ: من أجل ديني ووطني.
غراتسياني:ماالذي كان في اعتقادك الوصول إليه!! ؟فأجاب الشيخ:
لا شيء إلاّ طردكم … لأنكممغتصبون، أمّا الحرب فهي فرض علينا, وما النصر إلاّ من عند الله....
غراتسياني: لمَ لكَ من نفوذ وجاه، في كم يوم يمكنك أنْ تأمر الثوّار بأنْ يخضعوا لحكمناويسلّموا أسلحتهم !!؟؟...
فأجاب الشيخ: لا يمكنني أن أعمل أيّ شيء … وبدون جدوىنحن الثوار سبق أنْ أقسمنا أن نموت كلّنا الواحد بعد الأخر، ولا نسلّم أو نلقيالسلاح…
ويستطرد غرستياني حديثه "وعندما وقف ليتهيأ للانصراف كان جبينه وضّاءكأنّ هالة من نور تحيط به, فارتعش قلبي من جلالة الموقف ,أنا الذي خاض معارك الحروبالعالمية والصحراوية ولقبت بأسد الصحراء. ورغم هذا فقد كانت شفتاي ترتعشان ولمْأستطع أنْ أنطق بحرف واحد, فأنهيت المقابلة وأمرت بإرجاعه إلى السجن لتقديمه إلىالمحاكمة في المساء, وعند وقوفه حاول أن يمدّ يده لمصافحتي ولكنّه لم يتمكن لأنّيديه كانت مكبّلة بالحديد."
ترى عن من يتحدث الفاشيستي غرستياني يا أمّةالإسلام والعرب ,وأهلنا في العراق وفلسطين ووو!!؟؟....
إنّه يتكلم عن رمز شهد لهالتاريخ عظمة جهاده!!...
يتكلّم عن رجل كان له عظمة باهرة في تاريخ النضال ,والكفاح ضد المستعمر الإيطالي في ليبيا ..
رجل حمل الإسلام عقيدة مخلصة في قلبهوفكره ليكون ناراً ونوراً ...
أجل ناراً ونوراً !!...
نوراً يضيء به القلوبالمستعدّة لإجابة داعي الله ورسوله ..
وناراً يرهب بها الأعداء , لتحرق الظالمالمعتد الجبان الذي يريد أن يَحول دون انتشار هذا النور ..
رجلاً عقد العزم علىأن يجاهد بماله ونفسه وبدنه في سبيل تحرير بلده ..
فكان صفحةٌ مضيئةٌ لمن أرادأنْ يتعلّم درس البذل والتضحية في سبيل نصرة وطنه ..
إنّهالشهيد: عمر المختار
فقد تناولته ألسنة العلماء , ومشايخالقبائل, وأعيان المدن بالثناء منذ نعومة أظفاره ..
السيد المهدي يصف لنا عظمةهذا الرجل فيقول :
" لو كان عندنا عشرة مثل عمر المختار لاكتفينا بهم ".
ولدالشهيد عام 1862 م في قرية صغيرة /جنزور/ بمنطقة دفنة في الجهات الشرقية من برقةالتي تقع شرقي ليبيا على الحدود المصرية..
عاش يتيماً , وتلقّى تعليمه على يدالمجاهد الإمام- السيد المهدي السنوسي -, فدرس اللغة العربية والعلوم الشرعية, وحفظالقرآن ...
علامات النجابة والرزانة والوقار ظهرت عليه منذ حداثة سنه , ونعومةأظفاره فاستحوذ على رضا معلّميه وأساتذته ...ومنحه الله قول الحق ولسان الصدقوعذوبة اللسان دون خوفٍ ولا وجل , حين كان يقف خطيباً معلّماً ليأخذ لبّ مستمعيه , ويشدّهم إليه ...
لمْ يأبَ لنفسه إلاّ أن يكون مناضلاً حرّاً في الدفاع عن حرمةأرض وطنه , وطرد المستعمر منه ... فعاش مناضلاً مكافحاً... ومجاهداً عظيماً ...وتوالت انتصاراته العظيمة ولم يرضَ لنفسه الذلّ والهوان حين طُلب منه عقد الصلحمع المستعمر ..
وفي 19حزيران 1929م ُطلب منه أن يتفاوض مع المستعمر من أجل وقفنزيف الدم في وطنه فاستجاب لهم .. لكنه علم أنّ هؤلاء لا يعرفون عهداً ولا ذمّةًولا وفاءً .. وأنّهم يريدون الغدر بالمجاهدين وبوطنه .. بل عرضوا عليه الاستسلاممقابل إغراءات كبيرة , وأموال طائلة وطلبوا منه مغادرة البلاد إلى الحجاز ...
ترى هَلْ سيقبل أمْ سيرفض هذه العروض الكبيرة !!؟؟...
كيف سيقبل هذاالمجاهد البطل الشريف أن يخون وطنه ودينه وشعبه ,ويضع يده مع صاحب الظلم والطغيانوالاحتلال !!؟؟..
عاهد نفسه على مواصلة الكفاح والجهاد في سبيل الله لنيل إحدىالحسنيين ..
تُرى كيف استطاع هذا المجاهد أنْ يضيء بعظمة سيرته التاريخ الإنساني !!؟؟..
كيف استطاع أن يترك له مكانا في ذاكرة التاريخ , وضمير الأمّة !!؟؟...
أما يجب علينا يا أهلنا في العراق , وفي فلسطين , وفي كل مكان أنْ نعلمأنّ من يخون شعبه ,وأهله سيكون مكانه في مذابل التاريخ !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟...........
أما يجب أن نعلم بأن هؤلاء المغتصبين لا يعرفون الوفاءوالعهد والأمانة والسلام !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.......
وقع الشيخ الجليل ,والمجاهد البطلأسيراً في أيدي الغزاة – وكان قد بلغ من العمر ثلاثة وسبعون عاما- وصدر في حقّهالحكم بالإعدام ,
وهو يقول لهم قولته العظيمة :
"إن الحكم إلا لله … لا حكمكمالمزيف ... إنا لله وإنا أليه لراجعون".
هاهو الآن يصل إلى حتفه , وهو قريرالعين , ومنشرح الصدر ..
وصل إلى ساحة الحكم وعيون الأمة تهاب صموده أمام الظالمالمعتد الجبان ..
أيّ مجاهد شامخ هذا الشيخ الجليل الذي سطر التاريخ اسمه بينصفحاته !!؟؟؟..
أيّ ثبات ومضاء , وأيّ فداء وتضحية حملها بين جنبات صدر سطورحياته !!؟؟ ...
انطلق به ركب الظالم المعتد , وقد شدّ عليه بوثاق البغي والطغيانإلى ساحة الحكم أمام أعين أمته ..
لمْ يغمض عينيه , ولمْ يهاب عدوه , بل ظهر علىوجهه ابتسامة الرضا والقضاء بقدر ربه خالقه ...
عشرون ألفا من أهل بلده تجمّعأمام ساحة الحكم , وأمر المحتل بإخراج كلّ المعتقلين من السجون ليشهدوا تنفيذ حكمالمغتصب الجبان في حقّ شيخهم المجاهد ..
الطائرات تحلق في الفضاء بأزيز مجلجلحتّى لا يتمكن الشيخ البطل من مخاطبة الجموع الحاشدة من أهل وطنه ...
لكنالتاريخ يا أمّة الإسلام والعرب يشهد بأنّ هذا البطل العظيم قد خلد اسمه بين صفحاتالنضال والتاريخ الإنساني , ووصل صوت لسان حقه إلى كل من أبى الظلم والعدوان علىحرمة وطنه ودينه !!!.....
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007