ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    فتح تحشد خلاياها بزعامة دحلان للإطاحة بفياض وحكومته

    النسر الأحمر
    النسر الأحمر

    الأمين العام  الأمين العام



    ذكر
    عدد الرسائل : 11994
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : اعلامي
    المزاج : تمام
    رقم العضوية : 2
    الدولة : فتح تحشد خلاياها بزعامة دحلان للإطاحة بفياض وحكومته Palest10
    نقاط : 15900
    تقييم الأعضاء : 32
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007
    الأوسمة : فتح تحشد خلاياها بزعامة دحلان للإطاحة بفياض وحكومته Empty

    فتح تحشد خلاياها بزعامة دحلان للإطاحة بفياض وحكومته Empty فتح تحشد خلاياها بزعامة دحلان للإطاحة بفياض وحكومته

    مُساهمة من طرف النسر الأحمر الجمعة ديسمبر 21, 2007 10:48 pm

    ذكرت مصادر شرق أوسطيه بأن التشكيلات المختلفة في حركة فتح بدأت قبل عدة أيام بتنظيم صفوفها تمهيدا للإطاحة برئيس الحكومة الفلسطينية في رام الله الدكتور سلام فياض.

    وتقول المصادر ذاتها لموقع 'تيك ديبكا' الاستخباراتي الإسرائيلي, بأن الشخص الذي يقود المهمة هو النائب عن الحركة في المجلس التشريعي وعضو مجلسها الثوري محمد دحلان وبتأييد كلٍ من قدوره فارس ومجموعة مواليه لمروان البرغوثي حصلت على الإذن من البرغوثي شخصياً لهذا الهدف, إضافةً إلى هاني الحسن وأبو علاء قريع.

    وتعزو المصادر بأن السبب الأساسي لظهور دحلان مجدداً على الساحة السياسية الفلسطينية هو مبلغ الـ7,4 مليار دولار والذي تعهدت الدول المانحة بتقديمه للسلطة الفلسطينية في مؤتمر باريس, 'فمحمد دحلان والعديد من مسؤولي فتح يقولون بأنه من غير الممكن وضع مبلغ كبير لهذا الحد بيد شخص يعتبر غريب لم يكن في أي مره من المرات منتمياً لصفوف حركة فتح بالإضافة إلى فرضه بالقوة على الفلسطينيين من قبل واشنطن'.

    وحسب المصادر فإن دحلان الذي يعتبر مقرباً من الإدارة الأمريكية وإسرائيل و يعتبر صديقا لوزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايس ولبعض قادة إسرائيل غيّر ثيابه ويحمل الآن راية المقاومة ضد الأمريكيين.

    وتقول المصادر بأنه وفي حالة نجاح لم صفوف فتح وتحقيق الهدف وهو الإطاحة بسلام فياض أو تحييده عن دائرة اتخاذ القرارات فالأمر يعني وضع حد لعملية السلام التي أعلن عنها كل من الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء الاسرائيلي أيهود اولمرت وأبو مازن في مؤتمر انابوليس.

    وحسب المصادر فالآن يقوم معارضو فتح بالعمل ضد سلام فياض على أربعة أصعدة:-

    الصعيد الأول: ممارسة الضغط على الرئيس عباس لإقالة سلام فياض وتعيين رئيس حكومة جديد بدلاً منه, فمعارضو فياض سيستخدمون الشبهات التي تلف حول فياض بأنه يخطط للإطاحة بالرئيس.

    الصعيد الثاني: ممارسة ضغوط على وزراء حكومة سلام فياض حيث لا يوجد لدى هؤلاء الوزراء دعم شعبي لا في قطاع غزة ولا في الضفة الغربية.

    الصعيد الثالث : عقد مؤتمر للمجلس الثوري لحركة فتح تحت شعار إعادة قوة القرار ليد فتح فمعارضو فياض يقولون بأن مؤتمر أنابوليس زج بفتح للزاوية.

    الصعيد الرابع:ممارسة التهديدات على مسؤولين في الضفة الغربية بدأوا بالتعاون مع سلام فياض ففتح تخشي من ان سلام فياض سيقوم بالأموال التي حصل عليها في مؤتمر باريس بتشكيل بنيه تحتية خاصة به في الضفة الغربية.

    إلى ذلك,ذكرت مصادر أمريكية بأن الخبر حول اجتماعات لفتح للاطاحه بسلام فياض وصل لآذان كل من وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايس ومبعوث الرباعية الدولية توني بلير.

    وحسب المصادر فقد أثار الخبر القلق لدي بلير ورايس حيث انه إذا تم الإطاحة بسلام فياض فالأمر يعني لهما انهيار العملية السياسية لبناء دولة فلسطينية وانهيار الجهود لمحاربة 'الإرهاب'.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 8:10 am