ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


3 مشترك

    علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس

    يافا
    يافا

    الهيئة الأدارية  الهيئة الأدارية



    انثى
    عدد الرسائل : 1746
    العمر : 50
    رقم العضوية : 180
    الدولة : علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Jordan10
    نقاط : 6090
    تقييم الأعضاء : 7
    تاريخ التسجيل : 27/01/2008

    علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Empty علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس

    مُساهمة من طرف يافا الخميس أبريل 03, 2008 10:51 am



    لقد دار لغطٌ واسع حول العهد القديم، وما قيل حول أصوله وصحة ما ورد فيه من معلوماتٍ تاريخية، سواء الخاصة منها بالتأريخ لبني إسرائيل أم ما ذُكر فيه عن التأريخ للشعوب التي عاصرتهم. وظلَّ العهد القديم لفترةٍ طويلة من الزمن المصدر الوحيد لكل الأحداث التاريخية التي مرت ببلاد الشام، دون أن يجرؤ أحدٌ على نقض ما ورد فيه، لكونه كتاباً مقدساً، لا يجوز لأي إنسان مهما بلغ علمه أن يفنّد رواياته.

    فقد اعتبر بنو إسرائيل أنفسهم "بؤرة التاريخ"، على أساس أن التاريخ خُلق لهم ليعمل على خدمتهم، وتحقيق مصالحهم وأهدافهم الشخصية، وذلك على العكس من الحقيقة الثابتة ومفادها أن الإنسان هو الذي يصنع التاريخ.

    وقد بدا لابن حزم الأندلسي، أن روايات العهد القديم غير متسقة ومتناقضة، أي شابها التحريف والتزوير، وكانت أول محاولة غربية لنقد روايات العهد القديم بدأت منذ القرن الثاني عشر للميلاد، ثم استمرت جهود الباحثين في طَرقِ مرويات العهد القديم ولا زالت، منذ أن فقدت الكنيسة الكاثوليكية كثيراً من سلطتها الأدبية والفكرية، حتى تبيَّن لهم صدق حدسهم، مما أدى إلى ما يمكن تسميته بـ "الثورة الفكرية"، لبيان الحقيقة المجردة، المنزهة عن أية أهواء شخصية، وقد قام بهذه المهمة الجريئة باحثون أوروبيون وأمريكيون وحتى إسرائيليون تخلصوا من عُقد الماضي وأدرانه، ممن يُسمون اليوم بالمؤرخين الجدد.

    ورغم أن عدداً كبيراً من الباحثين قد اضطلعوا بهذه المهمة، فإن المجال يبقى خصباً لإضافة المزيد مما قدمه السابقون، ونظراً لأن الإنسان يقف كل يوم على جديد وتتوسع مداركه، فعليه الإفادة مما وقف عليه، وبالتالي إيصال ما استفاده للآخرين.

    ولقد ساق كتبة العهد القديم العديد من النماذج لبيان عظمة تاريخ أجدادهم وآبائهم، وزوروا الوقائع التاريخية، ونسبوا ما قامت به الشعوب الأخرى من أعمال، على أنها من صنع بني إسرائيل، ونسوق هنا مثالين فقط على ذلك:

    أولاً: يذكر سفر صموئيل الثاني، أن داود استولى على مدينة أورشليم الحصينة من اليبوسيين الكنعانيين في أوائل القرن العاشر قبل الميلاد (صموئيل الثاني 5/4-10). وقد نفى البعض ما جاء في هذا السفر حول هذه الرواية، وأكد أن الوحيد الذي فتحت له هذه المدينة أبوابها لاستقباله بسلام هو الفرعون المصري "تحتمس الثالث"، قبل داود بخمسة قرون؛ لذا عُرفت فيما بعد باسم "أورشليم"، أي "مدينة السلام"، كما ذكر أنه ليس صحيحاً ما جاء في سفر الملوك الثاني من أن مدينة القدس كانت عاصمةً لمملكة يهوذا عندما حطمها الملك البابلي "نبوخذ نصَّر" بعد عام 586 ق.م. لأنها كانت ما تزال في أيدي أصحابها اليبوسيين الذين أفناهم جيش الملك البابلي عن آخرهم وترك مدينتهم حطاماً، فكل الأدلة المتوفرة تؤكد أن بني إسرائيل لم يدخلوا أبداً إلى أورشليم، ولم يقدسوا في معبدها. ولكن الإسرائيليين الذين عادوا من بابل، هم أول من فعل ذلك بعد سقوط الدولة البابلية على يد الملك الفارسي "قورش". والجدير بالذكر أن كُتب التوراة الخمسة الأولى والمنسوبة إلى موسى عليه السلام، هي فقط التي كُتبت خلال القرن السادس قبل الميلاد، أما أسفار العهد القديم الأخرى، فلم تأخذ شكلها الحالي إلاَّ بعد ذلك بثلاثة قرون.

    ويؤكد بعض الباحثين أن قبائل يهوذا كانت تسكن المنطقة الجبلية المحيطة بمدينة أورشليم الحصينة، لذلك نجد ادعاء كتبة سفر صموئيل الثاني بأن داود استولى على هذه المدينة ليس له أساس من الصحة(4)، ورغم ذلك استمرت كتب أسفار الملوك التالية في اعتبار أورشليم عاصمةً لمملكة يهوذا، وإن كان من الواضح أن هذه المدينة لم تكن لها علاقة بما يجري من أحداث، وإنما أراد كتبة العهد القديم عند إعادة صياغة هذه الكتب، جمع الإسرائيليين على مدينة يقدسونها مع تبرير حق لهم فيها؛ الأمر الذي لم يتم إلاَّ بعد دمار هذه المدينة على أيدي البابليين.

    وكان أهل يهوذا يقيمون مذابحهم وعباداتهم عند قمم الجبال العالية شأنهم في ذلك شأن باقي الشعوب الكنعانية، وكانت أورشليم بسبب وجود المسطح الصخري الواقع أعلى المدينة شمالاً، تعتبر أهم منطقة للعبادة في كل أرض كنعان، وكان لموقع المدينة الحصين ووجود أسوار قوية حولها، أن جعلها أقل عُرضة لهجمات الأعداء إلى أن فتحت أبوابها لاستقبال الفرعون "تحتمس الثالث" خلال القرن الخامس عشر قبل الميلاد، عندما أدركت عدم جدوى مواجهة جيشه القوي، فركَّز فيها الملوك المصريون فرقة عسكرية من المركبات والخيَّالة، ثم أقام الفرعون أمنحوتب الثالث فيما بعد معبداً عند مذبح الصخرة، وهذا ما ينفي ما زعمه سفر الملوك الأول، من أن "سليمان بن داود" هو الذي قام ببناء هذا المعبد.

    وقد أكدَّ توماس طومسون أن تحتمس الثالث هو بالفعل، الذي أسس إمبراطورية مترامية الأطراف في سوريا، وذلك بقوله أن تحتمس الثالث عندما ضمَّ فلسطين وسوريا إلى إمبراطوريته عام 1482 ق.م.، أقام عدداً من المراكز العسكرية والإدارية، وأن هذا النظام حقق قدراً كبيراً من الاستقرار في فلسطين، لا سيما في السهل الساحلي الجنوبي والأراضي الفلسطينية ذات الأهمية الإستراتيجية والاقتصادية بالنسبة للمصريين.

    ومن نافلة القول، أن المدونات المصرية التي تناولت حملة الفرعون شيشنق على المدن الرئيسية وطرق التجارة في فلسطين أواخر القرن التاسع قبل الميلاد، لم تذكر أي شيء على الإطلاق عن أي حكم إمبريالي ذي شأنٍ عظيم في فلسطين مركزه
    يافا
    يافا

    الهيئة الأدارية  الهيئة الأدارية



    انثى
    عدد الرسائل : 1746
    العمر : 50
    رقم العضوية : 180
    الدولة : علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Jordan10
    نقاط : 6090
    تقييم الأعضاء : 7
    تاريخ التسجيل : 27/01/2008

    علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Empty رد: علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس

    مُساهمة من طرف يافا الخميس أبريل 03, 2008 10:56 am

    القدس، فلا مملكتي يهوذا وإسرائيل ولا حتى القدس أو أي عاصمة أخرى محتملة في المرتفعات الوسطى تستدعي اهتمام شيشنق في محاولاته لإخضاع فلسطين سياسياً واقتصادياً لمصر، وقد كانت القدس وقتذاك مدينة جبلية صغيرة، ناهيك عن أن وجود مملكتي يهوذا أو إسرائيل في ذاك الوقت المبكر، لا تؤيده المعلومات المتوفرة عن فلسطين، كما أن المعلومات الأثرية والكتابية تثبت عدم وجود أي قوى سياسية في المرتفعات الفلسطينية(

    وعلى الرغم من أن الدراسات التاريخية الحديثة قد عجزت تماماً عن إثبات أي علاقة بين قبائل بني إسرائيل ومدينة أورشليم قبل منتصف القرن الخامس قبل الميلاد، عندما سمح لهم الفرس بسكناها، إلاَّ أن المراجع التاريخية لا تزال تصر على قبول روايات العهد القديم فيما يتعلق بهذه المدينة، وكان مبررهم هو عدم وجود مصادر تاريخية تغطي تلك الحقبة الزمنية سوى أسفار العهد القديم

    ثانياً: تزعم روايات العهد القديم في سفري صموئيل الثاني والملوك الأول(10)، أن داود تمكن من إقامة مملكة مترامية الأطراف تمتد فيما بين تخوم مصر والفرات أورثها فيما بعد لابنه سليمان بعد موته، فقد ورد في الإصحاح الرابع من سفر الملوك الأول ما نصه: "وكان سليمان متسلطاً على جميع الممالك من النهر (الفرات) إلى أرضِ فلسطين وإلى تخوم مصر..." (الملوك الأول 4/21). غير البعض يذكر أن ذلك الحدث ليس له وجود من الأساس، فداود لم يستطع السيطرة على هذه المنطقة فحسب، بل لم يستطع السيطرة على جميع أرض كنعان. والأدلة التاريخية تؤكد أن أكبر رقعة استطاعت دولة داود تحقيقها من "دان" (تل القاضي) في شمال فلسطين إلى "بئر السبع" في جنوبها، ولم يكن لبني إسرائيل وجود في أي موقع على الساحل الفلسطيني ولا في الجليل شمالي فلسطين باستثناء موقع صغير عند تل القاضي، كما تشير الأدلة التاريخية إلى أن داود مثله في ذلك مثل شاؤول (طالوت كما ورد ذكره في القرآن الكريم) من قبله، كان ملكاً يرأس تحالفاً من القبائل الإسرائيلية التي سكنت الهضاب الفلسطينية.

    وسفر الملوك الأول يؤكد ما ذهب إليه أحمد عثمان؛ إذ ورد ما نصه: "لأنه (أي سليمان) كان متسلطاً على كل ما عبر النهر من تَفْسَحَ على غزة على كل ملوك عبر النهر وكان له صلح من جميع جوانبه حواليه، وسكن يهوذا وإسرائيل آمنين كل واحدٍ تحت كرمته وتحت تينته من دان إلى بئر سبع كل أيام سليمان" (الملوك الأول 4/24-25). أي أن كتبة سفر الملوك الأول يناقضون أنفسهم في بضعة أسطر فقط في الإصحاح الرابع نفسه، فكيف تأتَّى لداود أولاً ثمَّ لابنه سليمان من بعده ثانياً أن يحكما إقليمياً من نهر الفرات إلى تخوم الأراضي المصرية، ثمَّ فجأة يقول كتبة السفر إن قبائل يهوذا وإسرائيل يحكمان محلياً من دان إلى بئر السبع. هذا التناقض يكشف بجلاءٍ متناهٍ مدى الزيف، الذي حاول أناس متأخرون إضافة أمجاد وبطولات إلى ملوكهم، الذين لم يكن لهم علاقة بها لا من قريب ولا من بعيد.

    وفي هذا السياق يقول ابن حزم الأندلسي: "تباً لقومٍ أخذوا كتبهم ودينهم عن مثل هذا الرقيع الكذاب وأشباهه، وفي بعض كتبهم المعظمة أن جباية سليمان عليه السلام في كل سنة كانت ستمائة ألف قنطار وستة وثلاثين ألف قنطار من ذهب، وهم مُقرّون أنه لم يملك قط إلاَّ فلسطين والأردن والغور فقط، وأنه لم يملك قط رفح ولا غزة ولا عسقلان ولا صور ولا صيدا ولا دمشق ولا عمَّان ولا البلقاء ولا موآب ولا جبال الشراه. فهذه الجباية التي لو جُمع كل الذهب الذي بأيدي الناس لم يبلغها من أين خرجت ؟"، وهذا دليل على أن مُلك سليمان لم يتعدَّ يوماً جزءاً من فلسطين.

    ويؤكد بعض الباحثين أن الكهنة أثناء وجودهم في بابل خلال القرن السادس قبل الميلاد، قد أعادوا صياغة كتب العهد القديم، فاستعاروا من الكتابات المصرية قصة حروب الفرعون "تحتمس الثالث" الذي قام بإنشاء إمبراطورية مصرية بين النيل والفرات، والمنقوشة على جدران معبد الكرنك، وأضافوها إلى رواية ملكهم داود، بل أنهم لم يحاولوا مزج الجزء الذي استعاروه من المصادر المصرية، وأدخلوه كما هو دونما تعديل كبير في وسط الرواية الرئيسية، فظهر جلياً أن لا علاقة له بباقي القصة، فنجد داود ومعه جيشه المؤلف من 600 رجل يحاربون في صراعٍ داخلي بين القبائل الإسرائيلية، أو مع الفلسطينيين، وفجأة ترد تفاصيل معركة كبيرة تخوضها جيوش منظمة في مواقع محصنة عديدة من أرض الهلال الخصيب. ويبدو أن صدق الرواية التاريخية لم يكن يهم الكهنة في شيء، بل كان جل هدفهم الرئيسي من ادعاء هذه الانتصارات العظيمة هو حث بني إسرائيل على ترك عبادة الأوثان والعودة إلى ديانة موسى.

    وفيما يخص علاقة سليمان عليه السلام بمدينة القدس، فقد اتضح من خلال قراءة القرآن الكريم عدة أمور:

    1- عدم ذكر أي شيء عن مملكة سليمان الممتدة ما بين نهري النيل والفرات.

    2- لم يرد في القرآن نصٌّ صريحٌ أنه قام ببناء معبد القدس.

    3- لم يرد في القرآن أي ذِكر للقدس، فيما يخص الروايات المتعلقة بسليمان أو بأبيه داود.

    وخلاصة الأمر، أن وهم اتساع حدود مملكة داود وابنه سليمان من بعده، التي ورد ذكرها في العهد القديم، يُعتبر من قبيل المبالغات، والأمر نفسه ينطبق على علاقتهما بمدينة القدس، فالتوراة نفسها تناقض ما ذكرته، وتؤكد أن مملكة سليمان كانت وقتية آلت إلى الزوال بعيد وفاته.

    وقد حاول بعض الباحثين الإسرائيليين المنصفين في أواخر القرن المنصرم إثبات بعض الحقائق فيما يخص هذه القضايا، فإذا كان العهد القديم قد وصف سليمان بأنه بانٍِ كبيرٌ، فإن الباحث الإسرائيلي "إسرائيل فنكلشتاين"، أكد أن الملك الإسرائيلي آحاب بالتحديد كان على ما يبدو البنَّاء الأكبر للأبنية التاريخية المهمة، وأن ذلك قد ظهر على أثر اكتشاف خطأ في التاريخ، فالمكتشفات التي أُرجعت لفترتي داود وسليمان في القرن العاشر قبل الميلاد، بُنيت على ما يبدو بعد ذلك بمائة سنة في فترة الملك آحاب. وقد أدى ذلك إلى قيام ثورة معلوماتية فيما يخص علم الآثار؛ إذ أُطلقت على آراء فنكلشتاين من قِبل علماء الآثار اليوم ما سُمي بـ "تعديل فنكلشتاين"، أو تحريك التاريخ.

    وفي اجتماع علماء الآثار الذي عُقد في مدينة "سان فرانسيسكو" بالولايات المتحدة الأمريكية في نهاية عام 1997م، قال البروفيسور الإسرائيلي "دافيد أوسيشكين" من جامعة تل أبيب، والذي شارك قبل 55 عاماً في كشف أحد قصور الملك سليمان، "أنه غيَّر رأيه، وهو الآن يتفق مع تفسير فنكلشتاين". بل وصل الأمر بفنكلشتاين أن قال: "مقابل الإدعاء المعروف والقائل بأن كل ما ورد في التوراة يقف على أرضٍ صلبة، فإن هذا الأمر الآن ليس على هذا النحو، وأنا أعلم أنني زرعت بذور الشك".

    نهاد
    نهاد

    ملازم  ملازم



    ذكر
    عدد الرسائل : 1829
    العمر : 38
    العمل/الترفيه : تربية رياضية-ثقافة عامة
    المزاج : عادي
    رقم العضوية : 204
    نقاط : 5959
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 30/01/2008

    علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Empty رد: علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس

    مُساهمة من طرف نهاد الخميس أبريل 03, 2008 1:11 pm


    تحية رفاقية
    مشكور كتير يافا على الموضوع الرائع
    تحياتي الك ونريد منك المزيد
    تقبلي مروري
    المستبدة
    المستبدة

    جندي نشيط  جندي نشيط



    انثى
    عدد الرسائل : 111
    العمر : 37
    رقم العضوية : 365
    الدولة : علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Palest10
    نقاط : 5892
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 30/03/2008

    علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس Empty رد: علاقة داود وسليمان عليهما السلام بمدينة القدس

    مُساهمة من طرف المستبدة الجمعة أبريل 04, 2008 4:12 pm

    مدينة القدس مدينة فلسطينية عربية
    لا علاقة لها ببني اسرائيل

    وكل الادعاءات عن هيكل سليمان لا اساس لها
    كما ان التاريخ اثبت التحريف الواضح لكتب التوراة والتحريف الواضح لتاريخ المسيحيةعلى ايدي بولس وقصة سليمان وفرسان الهيكل التاريخ اثبت انها ليست بمدينة القدس ابدا

    شكرا لك رفيقة يافا على سردك لهذه الوقائع والدلائل

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 1:27 pm