ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    سيرة حياة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو ....

    النسر الأحمر
    النسر الأحمر

    الأمين العام  الأمين العام



    ذكر
    عدد الرسائل : 11994
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : اعلامي
    المزاج : تمام
    رقم العضوية : 2
    الدولة : سيرة حياة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو .... Palest10
    نقاط : 15900
    تقييم الأعضاء : 32
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007
    الأوسمة : سيرة حياة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو .... Empty

    سيرة حياة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو .... Empty سيرة حياة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو ....

    مُساهمة من طرف النسر الأحمر الأربعاء فبراير 20, 2008 2:03 am


    سيرة حياة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو .... 2300

    سيرة حياة كاسترو




    فيدل أليهاندرو كاسترو 13-08 -1926- )، رئيس كوبا منذ العام 1959 عندما أطاح بحكومة 'فولغينسيو باتيستا' وحوّل بلاده إلى النظام الشيوعي ، لتصبح كوبا أول بلد يعتنق الشيوعية في العالم الغربي، وضل يرأس كوبا حتى استقالته في 19- فبرير2008



    بداية حياته



    ترعرع في كنف والديه المهاجرين من اسبانيا والذين يعدون من المزارعين . تلقى تعليمه في المدرسة التحضيرية، وفي عام 1945، التحق بجامعة هافانا حيث درس القانون وتخرج منها عام 1950 ثم عمل كمحامي في مكتب محاماة صغير وكان لديه طموح في الوصول إلى البرلمان الكوبي إلا أن الانقلاب الذي قاده فولفينتسو عمل على إلغاء الانتخابات البرلمانية المزمع عقدها. وكردة فعل احتجاجية، شكّل كاسترو قوّة قتالية وهاجم إحدى الثكنات العسكرية وأسفر هذا الهجوم عن سقوط 80 من أتباعه وإلقاء القبض على كاسترو. حكمت المحكمة على كاسترو بالسجن 15 عاماً وأطلق سراحه في مايو 1955، و نفي بعدها إلى المكسيك ، حيث كان أخوه راؤول و رفاقه يجمعون شملهم للثورة ، و كان قد التحق جفيار بالثوار ليتعرف على فيديل كاسترو و يصبح جزء من المجموعة الثورية



    و على متن قارب شراعي، أبحر كاسترو ورفاقه من المكسيك إلى كوبا وسُميت زمرته بحركة ال 26 يوليوا ، و لم يعرب كاسترو عن خطه السياسي رغم قيامه بتأميم الاراضي في المناطق التي سيطر عليها الثوار ، لكن بعد انتصار الثورة قام بتكليف أحد الرأسماليين الذين تبنوا لفكر الرئيس الأمريكي توماس و الرئيس إبراهيما لينكون ، و ذلك لتفادي أي هجوم أمريكي على الثورة البكر كما حدث في غواتيمالا ، و بعد أن سيطرت الثورة على كوبا كاملة بدأ بتامميم كل الصناعات المحلية. و المصارف و توزيع ما تبقى من الأراضي للفلاحين



    تحرك كاسترو عسكرياً مع ما يقارب من ثمانين رجلا في 2 ديسمبر 1956و استطاع 40 من مجموع الـ 80 رجل الانسحاب إلى الجبال، بعد أن تعرضوا لهجوم غير متوقع من جيش باتيستا عند روهم على الشاطئ و دخولهم كوبا ،وعمل على ترتيب صفوفه وشن حرب عصابات من الجبال على الحكومة الكوبية. وبتأييد شعبي، وانضمام رجال القوات المسلحة الكوبية إلى صفوفه، استطاع كاسترو أن يشكل ضغطاً على حكومة هافانا مما اضطر رئيس الحكومة و رئيس الجمهورية إلى الهرب من العاصمة في 1 يناير 1959على إثر إضراب عام و شامل جاء تلبية لخطاب فيديل كاسترو كاسترو وثم دخلت قواته إلى العاصمة هافانا بقيادة ارنستو تشي غيفارا حيث كان عدد المقاتلين الذين دخلوا تحت إمرة غيفارا ثلاثمائة



    يعتبر كاسترو نفسه ملحداً ولم يمارس الطقوس الدينية المسيحية منذ نعومة أظافره، وقد أقصته البابوية في الفتياكان عن المذهب الكثولوكي في 3 يناير1962 ارتداد كاسترو عن الكاثوليكية. وقد تحسنت علاقة كاسترو بالبابوية في مطلع التسعينيات من القرن العشرين عندما إنهار الاتحاد السوفيتي و تخلى الغرب عن الفاتيكان ، سمح للبابا بزيارة كوبا بعد ان أعلن البابا ان المسيحية تؤيد الاشتراكية ، و أن المسيح يقول بان الأغنياء لن يدخلوا ملكوت الله ، و فعلا دخل البابا إلى كوبا و أصبح صديق بعد عداء دام عقود ، و قال كاستروا عن البابا : نحن اليوم نتفق معه فقد كاد يقول ياعمال العالم إتحدو! ، و يعتبر هذا الشعار شعار الأحزاب الشيوعية



    سياسته الخارجية



    سارعت الولايات المتحدة بالاعتراف بالحكومة الكوبية الجديدة وكان كاسترو رئيساً للدولة آنذاك. و كلف أحد البرجوازيين برئاسة الحكومة ، تفاديا لضربات السياسة الأمريكية المعادية للشيوعية و الاشتراكية ، وسرعان ما بدأت العلاقات الأمريكية الكوبية بالتدهور عندما قامت كوبا بتأميم الشركات ، و تحديداً، شركة 'الفواكه المتحدة'. و في ابريل من 1959 زار الرئيس كاسترو الولايات المتحدة والتقى مع نائب الرئيس ريتشار نيكسون ، وتذرّع الرئيس الأمريكي لعدم استطاعته اللقاء مع كاسترو لارتباطه بلعبة الغولف وقد طلب الرئيس الأمريكي من نائبه التحقق من انتماء كاسترو السياسي ومدى ميوله لجانب المعسكر الشرقي، وخلص نائب الرئيس نيكسون إلى أن كاسترو 'شخص بسيط و ليس بالضرورة يميل إلى الشيوعية'. وفي فبراير عام 1960 اشترت كوبا النفط من الاتحاد السوفيتي ورفضت الولايات المتحدة المالكة لمصافي تكرير النفط في كوبا التعامل مع النفط السوفييتي، فقام كاسترو على تأميم المصافي الكوبية التي تسيطر عليها الولايات المتحدة الأمريكية ، مما جعل العلاقات الأمريكية الكوبية في أسوأ حال. و قامت الولايات المتحدة بمحاصرة كوبا و مازال الحصار قائم إلى هذا اليوم ،و قد تحسنت العلاقات الكوبية السوفيتية ،و استمر التبادل الاقتصادي حتى الثمانينات حيث قام الاتحاد بمحاصرة كوبا و وقف استيراد الرصاص الكوبي



    أزمة الصواريخ



    استناداً على مذكرات الرئيس السوفييتي خوروويشف ، فقد رأى الاتحاد السوفييتي أن يقوم على نشر صواريخ بالسنية لتحول دون محاولة الولايات المتحدة من غزو الجزيرة. وفي 15 اكنوبر 1962، اكتشفت طائرات التجسس الأمريكية منصات الصواريخ السوفييتية في كوبا ورأت تهديداً مباشرا للولايات المتحدة نتيجة المسافة القصيرة التي تفصل بين كوبا والولايات المتحدة (90 ميل ). و قامت البحرية الأمريكية بتشكيل خط بحري يعمل على تفتيش السفن المتجه إلى كوبا. و في 27 اكنوبر 1962، بعث الرئيس الكوبي كاسترو برسالة خطية للرئيس السوفييتي يحثه فيها على شنّ هجوم نووي على الولايات المتحدة ولكن الاتحاد السوفييتي لم يستحب لهذا الطلب. ورضخ الاتحاد السوفييتي لإزالة الصواريخ الكوبية شريطة أن تتعهد الولايات المتحدة بعدم غزو كوبا والتخلص من الصواريخ البالستية الأمريكية في تركيا و باستتباب الأمن وزوال الخطر، اتسمت العلاقة بين الولايات المتحدة و كوبا بالعدائية، واستمرت الولايات المتحدة بدعمها لمحاولات اغتيال كاسترو

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:08 pm