من طرف المارد الأحمر الأحد فبراير 17, 2008 10:43 am القدس المحتلة
ذكرت صحيفة "معاريف"، العبرية، أن اعتقادا يسود في أوساط أجهزة المخابرات الإسرائيلية باحتجاز الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط في منطقة خانيونس جنوب قطاع غزة وليس في منطقة غزة كما قيل سابقا.
ونقلت الصحيفة عن مصادر استخبارية إسرائيلية قولها، "أن الأجهزة الإسرائيلية وضعت علامة كبيرة على أسم محمد السنوار، أحد أبرز قادة القسام التابعة لحماس كمسئول مباشر عن أسر شاليط واحتجازه والمسئول رقم واحد عن حياته"، وبينت أنه يقيم علاقات قوية مع القائد العسكري لحركة حماس، أحمد الجعبري، وهو أيضا على صلة مباشرة مع خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي للحركة في دمشق".
وأشارت الى أن السنوار، "شاب لم يتجاوز الثانية والثلاثين من العمر بعد، وهو شقيق يحيى السنوار، أحد قادة الجناح العسكري لحركة حماس، الذي يمضي محكومية بالسجن في اسرائيل".
وكشفت الصحيفة النقاب عن ان القوات الإسرائيلية نفذت محاولة اغتيال للسنوار في 21 يونيو (حزيران) 2006، أي قبل 4 أيام من عملية أسر شاليط، إذ أطلقت طائرة إسرائيلية حربية صواريخ على سيارته الماجنوم في منطقة القرارة وهو على طريق صلاح الدين الواصل بين شمال قطاع غزة وجنوبه، لكنه تمكن ومن معه من الهرب فيما أصابت الصواريخ منزلا كانت تمر من جانبه السيارة ما أدى الى استشهاد شقيقين وإصابة باقي أفراد العائلة.
وحسب الرواية الإسرائيلية فإنه كان في تلك المرحلة يعد لتنفيذ عملية كبيرة ضد الجيش الإسرائيلي حول قطاع غزة، وقد وصلت الى الأجهزة الإسرائيلية معلومات عن ذلك لكن المعلومات لم تكن تفصيلية عن ماهية هذه العملية بالتحديد.
وأشارت الصحيفة إلى أن القرار بتصفية السنوار جاء قبل عملية أسر شاليط، حيث أن أجهزة الأمن الإسرائيلية كان لديها معلومات عن نية تنظيمات فلسطينية تنفيذ عملية قبل ثلاث أسابيع من وقوع عملية أسر الجندي شاليط.
وقالت الصحيفة "إن المعلومات الأولية كانت تشير إلى أن قائد لجان المقاومة الشعبية جمال أبو سمهدانة الذي اغتالته القوات الإسرائيلية بالتعاون مع قيادات في القسام في مدينتي خان يونس ورفح تعد لعملية عسكرية كبيرة عبرت عنها المصادر والاستخباراتية الإسرائيلية بأنه هدف إستراتيجي لكن لم تكن تعرف المخابرات الإسرائيلية طبيعة هذا الهدف ولا المكان الذي ستوجه إليه الضربة, ولذلك فإن المخابرات أسرعت في عملية تصفية جمال أبو سمهدانه، وفي عملية لسلاح الجو الإسرائيلي اغتالت قوات الاحتلال أبو سمهدانه وثلاثة من مساعديه".
الصحيفة اعتبرت أن مثل هذا التسريب عن مكان احتجاز شاليط والمسئول عن احتجازه يعتبر مقدمة لأمر ما يخطط ضد الشخص والمنطقة التي يسكن فيها أو محاولة تمويه لأمر آخر يجري الإعداد له
ذكرت صحيفة "معاريف"، العبرية، أن اعتقادا يسود في أوساط أجهزة المخابرات الإسرائيلية باحتجاز الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط في منطقة خانيونس جنوب قطاع غزة وليس في منطقة غزة كما قيل سابقا.
ونقلت الصحيفة عن مصادر استخبارية إسرائيلية قولها، "أن الأجهزة الإسرائيلية وضعت علامة كبيرة على أسم محمد السنوار، أحد أبرز قادة القسام التابعة لحماس كمسئول مباشر عن أسر شاليط واحتجازه والمسئول رقم واحد عن حياته"، وبينت أنه يقيم علاقات قوية مع القائد العسكري لحركة حماس، أحمد الجعبري، وهو أيضا على صلة مباشرة مع خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي للحركة في دمشق".
وأشارت الى أن السنوار، "شاب لم يتجاوز الثانية والثلاثين من العمر بعد، وهو شقيق يحيى السنوار، أحد قادة الجناح العسكري لحركة حماس، الذي يمضي محكومية بالسجن في اسرائيل".
وكشفت الصحيفة النقاب عن ان القوات الإسرائيلية نفذت محاولة اغتيال للسنوار في 21 يونيو (حزيران) 2006، أي قبل 4 أيام من عملية أسر شاليط، إذ أطلقت طائرة إسرائيلية حربية صواريخ على سيارته الماجنوم في منطقة القرارة وهو على طريق صلاح الدين الواصل بين شمال قطاع غزة وجنوبه، لكنه تمكن ومن معه من الهرب فيما أصابت الصواريخ منزلا كانت تمر من جانبه السيارة ما أدى الى استشهاد شقيقين وإصابة باقي أفراد العائلة.
وحسب الرواية الإسرائيلية فإنه كان في تلك المرحلة يعد لتنفيذ عملية كبيرة ضد الجيش الإسرائيلي حول قطاع غزة، وقد وصلت الى الأجهزة الإسرائيلية معلومات عن ذلك لكن المعلومات لم تكن تفصيلية عن ماهية هذه العملية بالتحديد.
وأشارت الصحيفة إلى أن القرار بتصفية السنوار جاء قبل عملية أسر شاليط، حيث أن أجهزة الأمن الإسرائيلية كان لديها معلومات عن نية تنظيمات فلسطينية تنفيذ عملية قبل ثلاث أسابيع من وقوع عملية أسر الجندي شاليط.
وقالت الصحيفة "إن المعلومات الأولية كانت تشير إلى أن قائد لجان المقاومة الشعبية جمال أبو سمهدانة الذي اغتالته القوات الإسرائيلية بالتعاون مع قيادات في القسام في مدينتي خان يونس ورفح تعد لعملية عسكرية كبيرة عبرت عنها المصادر والاستخباراتية الإسرائيلية بأنه هدف إستراتيجي لكن لم تكن تعرف المخابرات الإسرائيلية طبيعة هذا الهدف ولا المكان الذي ستوجه إليه الضربة, ولذلك فإن المخابرات أسرعت في عملية تصفية جمال أبو سمهدانه، وفي عملية لسلاح الجو الإسرائيلي اغتالت قوات الاحتلال أبو سمهدانه وثلاثة من مساعديه".
الصحيفة اعتبرت أن مثل هذا التسريب عن مكان احتجاز شاليط والمسئول عن احتجازه يعتبر مقدمة لأمر ما يخطط ضد الشخص والمنطقة التي يسكن فيها أو محاولة تمويه لأمر آخر يجري الإعداد له
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون