غزة – بين الخوف والأمل تأرجحت مشاعر المواطنين بعد سماع أخبار التوافق الذي تم التوصل إليه بين مختلف الأطراف بهدف تشغيل مولدين في محطة توليد الكهرباء، ما يعني تخفيف أزمة الكهرباء في قطاع غزة.
وأوضح المواطن أحمد أبو عتيلة أن أسرته فرحت بعد سماع الأخبار عن انفراج الأزمة، منوهاً إلى أن الجميع ينتظر بفارغ الصبر انتهاء المشكلة وعودة الكهرباء إلى الحالة الطبيعية.
ولفت إلى أن الأموال التي أنفقها المواطنون لتعويض الكهرباء من خلال شراء المولدات والوقود كفيلة بدفع فاتورة الكهرباء عن الشهر، منوهاً إلى أن ما جرى أزمة حقيقية أربكت المواطنين وجعلتهم يعيشون في ظلام.
وكان التيار الكهربائي قطع أمس عن العديد من العائلات والمناطق أكثر من 15 ساعة في منطقة الغفري بشارع الجلاء بغزة.
وكانت مصادر مختلفة أعلنت عن بدء ضخ 600 ألف لتر من الوقود الصناعي لحل أزمة الكهرباء ضمن الاتفاقات التي تم التوصل إليها بين غزة ورام الله.
وأشارت المواطنة سماح محمود إلى افتقادها الشعور بالأمان حيال أي اتفاق حدث حول التيار الكهربائي بسبب العامل السياسي المرتبط بالموضوع، منوهة إلى أن أية قضايا مرتبطة بالسياسة والفرقاء باتت تعني لها الفشل والنهايات المظلمة.
وأكدت أن التيار الكهربائي أثر على مجرى حياتها وجعلها وأفراد أسرتها يعيشون على أمل وصوله لإنجاز متطلباتهم المنزلية، داعية الجهات التي وقعت على الاتفاق إلى مراعاة مشاكل المواطنين وهمومهم وألا تجعل من الخلافات سببا لإرهاقهم وإجبارهم على العيش تحت الضغط.
وأوضحت محمود أنها تنتظر بفارغ الصبر والقلق تطبيق الاتفاق، منوهة إلى أنها تشعر بقلق خوفا من العودة لاتخاذ الكهرباء وسيلة ضغط خلال الشهر القادم.
وطالبت شبكة المنظمات الأهلية في بيان لها كافة الأطراف بالالتزام بزيادة كميات الوقود الصناعي والمبالغ التي يتم تحويلها لشراء الوقود بما يضمن استمرار عمل مولدين على الأقل على طريق حل الأزمة بشكل كامل ونهائي.
واعتبر المواطن نور السرساوي أن الوصول إلى اتفاق أمر في غاية الأهمية ويحتاج إلى تنفيذ جدي من الطرفين، مشيرا إلى تخوف المواطن من عودة الأزمة عند أي خلاف.
وطالب الجميع بالحرص على مصلحة المواطن بعيدا عن الفرقة والخلاف، منوها إلى أن الجميع بات ينظر إلى مشكلة الكهرباء على أنها مشكلة سياسية بامتياز.
وكان مسؤولون في السلطة الوطنية أشاروا إلى استئناف- العمل لتشغيل خط 161 الناقل للكهرباء من الجانب الإسرائيلي إلى قطاع غزة خلال العام الجاري لزيادة كمية الطاقة الكهربائية.
ودعا غالبية المواطنين إلى تحرير قطاع الكهرباء وربطه ضمن شبكة الكهرباء العربية، والتواصل مع مختلف الجهات العربية والدولية من أجل تحويل محطة توليد الكهرباء لاستخدام الغاز الطبيعي بديلاً عن السولار الصناعي
وأوضح المواطن أحمد أبو عتيلة أن أسرته فرحت بعد سماع الأخبار عن انفراج الأزمة، منوهاً إلى أن الجميع ينتظر بفارغ الصبر انتهاء المشكلة وعودة الكهرباء إلى الحالة الطبيعية.
ولفت إلى أن الأموال التي أنفقها المواطنون لتعويض الكهرباء من خلال شراء المولدات والوقود كفيلة بدفع فاتورة الكهرباء عن الشهر، منوهاً إلى أن ما جرى أزمة حقيقية أربكت المواطنين وجعلتهم يعيشون في ظلام.
وكان التيار الكهربائي قطع أمس عن العديد من العائلات والمناطق أكثر من 15 ساعة في منطقة الغفري بشارع الجلاء بغزة.
وكانت مصادر مختلفة أعلنت عن بدء ضخ 600 ألف لتر من الوقود الصناعي لحل أزمة الكهرباء ضمن الاتفاقات التي تم التوصل إليها بين غزة ورام الله.
وأشارت المواطنة سماح محمود إلى افتقادها الشعور بالأمان حيال أي اتفاق حدث حول التيار الكهربائي بسبب العامل السياسي المرتبط بالموضوع، منوهة إلى أن أية قضايا مرتبطة بالسياسة والفرقاء باتت تعني لها الفشل والنهايات المظلمة.
وأكدت أن التيار الكهربائي أثر على مجرى حياتها وجعلها وأفراد أسرتها يعيشون على أمل وصوله لإنجاز متطلباتهم المنزلية، داعية الجهات التي وقعت على الاتفاق إلى مراعاة مشاكل المواطنين وهمومهم وألا تجعل من الخلافات سببا لإرهاقهم وإجبارهم على العيش تحت الضغط.
وأوضحت محمود أنها تنتظر بفارغ الصبر والقلق تطبيق الاتفاق، منوهة إلى أنها تشعر بقلق خوفا من العودة لاتخاذ الكهرباء وسيلة ضغط خلال الشهر القادم.
وطالبت شبكة المنظمات الأهلية في بيان لها كافة الأطراف بالالتزام بزيادة كميات الوقود الصناعي والمبالغ التي يتم تحويلها لشراء الوقود بما يضمن استمرار عمل مولدين على الأقل على طريق حل الأزمة بشكل كامل ونهائي.
واعتبر المواطن نور السرساوي أن الوصول إلى اتفاق أمر في غاية الأهمية ويحتاج إلى تنفيذ جدي من الطرفين، مشيرا إلى تخوف المواطن من عودة الأزمة عند أي خلاف.
وطالب الجميع بالحرص على مصلحة المواطن بعيدا عن الفرقة والخلاف، منوها إلى أن الجميع بات ينظر إلى مشكلة الكهرباء على أنها مشكلة سياسية بامتياز.
وكان مسؤولون في السلطة الوطنية أشاروا إلى استئناف- العمل لتشغيل خط 161 الناقل للكهرباء من الجانب الإسرائيلي إلى قطاع غزة خلال العام الجاري لزيادة كمية الطاقة الكهربائية.
ودعا غالبية المواطنين إلى تحرير قطاع الكهرباء وربطه ضمن شبكة الكهرباء العربية، والتواصل مع مختلف الجهات العربية والدولية من أجل تحويل محطة توليد الكهرباء لاستخدام الغاز الطبيعي بديلاً عن السولار الصناعي
الثلاثاء فبراير 28, 2023 12:27 am من طرف samarahmad78
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
الأحد فبراير 26, 2023 1:48 am من طرف راهب الفكر
» أقوال جورج حبش
الأحد فبراير 26, 2023 1:47 am من طرف راهب الفكر
» اليسار التونسي الآن وهنا
الثلاثاء مارس 02, 2021 11:20 am من طرف mouyn
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
الإثنين ديسمبر 10, 2018 12:52 am من طرف Iyad
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
السبت ديسمبر 08, 2018 6:14 pm من طرف Iyad
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
الخميس فبراير 22, 2018 5:00 pm من طرف زهر اللوز
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
الخميس فبراير 22, 2018 4:58 pm من طرف زهر اللوز
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
الجمعة أغسطس 21, 2015 2:33 pm من طرف ابو الحكيم 1
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
الخميس فبراير 26, 2015 12:56 pm من طرف ابن الديمقراطية
» مرحبا
الأربعاء يناير 28, 2015 9:33 am من طرف mared althawra
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:22 am من طرف izzildin
» جميع البومات فرقة صابرين
الخميس سبتمبر 18, 2014 9:56 am من طرف ooyy
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
السبت مارس 29, 2014 8:16 am من طرف mouyn
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
الأربعاء مارس 12, 2014 4:53 pm من طرف safwan zaben
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
السبت فبراير 15, 2014 12:06 pm من طرف mof2014
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
السبت نوفمبر 30, 2013 12:40 am من طرف القدس عربية
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
الخميس أكتوبر 24, 2013 3:43 pm من طرف غالوب
» اشحن رصيدك مجانا
الإثنين سبتمبر 09, 2013 9:04 pm من طرف ندي فلسطين
» ماتفوت لهون
الجمعة يوليو 26, 2013 3:11 pm من طرف yayaba007