من طرف يقبع أكثر من 670 أسير من قادة ورفاق الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سجون الاحتلال الصهيوني بحسب أحدث احصائبات الباحث في شؤون الأسرى، مدير الإحصاء في وزارة الأسرى والمحررين عبد الناصر فروانة.
وكشف فروانة أن عدد الأسرى بلغ 6800 أسير، 9.2 منهم من أسرى الجبهة الشعبية، فيما 50.8 في المئة من الأسرى القدامى ينتمون لـحركة "فتح"، و31.8 في المئة ينتمون لـحركة "حماس"، و 7.2 في المئة ينتمون لـحركة "الجهاد الإسلامي"، والباقي يمثلون 1 في المئة ينتمون لفصائل أخرى.
ولفت إلى أن 308 أسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يشكلون ما نسبته 4.5 في المئة من مجموع الأسرى البالغ عددهم 6800 أسير، معتقلين منذ ما قبل اتفاقية أوسلو وقيام السلطة الوطنية الفلسطينية في آيار (مايو) عام 1994، و يُطلق عليهم مصطلح "الأسرى القدامى" باعتبارهم أقدم الأسرى، مشيراً إلى أن أقل واحد منهم مضى على اعتقاله أكثر من 16 عاماً، في ما يُعتبر الأسرى نائل وفخري البرغوثي وأكرم منصور أقدم الأسرى، إذ مضى على اعتقالهم أكثر من 30 عاماً.
وذكر فروانة في بيان له أن من بين هؤلاء الأسرى يوجد 118 أسيرا مضى على اعتقلهم أكثر من 20 عاماً بشكل متواصل ويُطلق عليهم مصطلح "عمداء الأسرى"، في ما زاد عدد من مضى على اعتقالهم ربع قرن إلى 19 أسيراً حتى تاريخ اليوم.
وبيّن أن قائمة الأسرى القدامى تضم 40 أسيراً من القدس و 20 أسيراً من المناطق التي احتلت عام 1948، و 121 من قطاع غزة، و126 أسيراً من الضفة الغربية، وتضم أسير عربي واحد من هضبة الجولان السورية المحتلة.
وأوضح فروانة أن من بين "الأسرى القدامى" قرابة 230 أسيراً ويشكلون ما نسبته 74.7 في المئة من مجموع الأسرى القدامى، يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أو لعدة مرات، وأن 65 في المئة من مجموع الأسرى القدامى غير متزوجين، مشيراً إلى أن قرابة 37 في المئة من الأسرى القدامى تقل أعمارهم عن 40 عاماً، وأن 20 في المئة تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، ويُعتبر الأسير سامي يونس 80 عاماً هو أكبر الأسرى سناً، في ما 43 في المئة تتراوح أعمارهم ما بين الأربعين والخمسين عاماً.
وأكد فروانة أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة لم تلتزم بما ورد في الاتفاقيات الموقعة في ما يخص الأسرى، وتهربت من استحقاقاتها ورفضت ترجمة بعضها الآخر، خصوصاً ما ورد في اتفاقية شرم الشيخ الموقعة في الرابع من أيلول (سبتمبر) عام 1999، إذ تضمنت نصاً واضحاً يكفل إطلاق سراح كافة الأسرى القدامى.
وفي ما يتعلق بصفقات التبادل فإن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، أصرت على تجاوزهم، وما تزال تحاول استبعادهم وتصر على عدم إدراج بعضهم، وإبعاد البعض الآخر إلى غزة والخارج.
وجدد فروانة مطالبته للجهات المعنية والمؤسسات واللجان المختلفة التي تعنى بالأسرى، إلى منح هؤلاء القدامى مزيداً من الاهتمام وتسليط الضوء على أوضاعهم وظروفهم ومعاناتهم المتفاقمة، والسعي الجاد لتحسين شروط احتجازهم على طريق ضمان الافراج عنهم جميعاً.
وكشف فروانة أن عدد الأسرى بلغ 6800 أسير، 9.2 منهم من أسرى الجبهة الشعبية، فيما 50.8 في المئة من الأسرى القدامى ينتمون لـحركة "فتح"، و31.8 في المئة ينتمون لـحركة "حماس"، و 7.2 في المئة ينتمون لـحركة "الجهاد الإسلامي"، والباقي يمثلون 1 في المئة ينتمون لفصائل أخرى.
ولفت إلى أن 308 أسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يشكلون ما نسبته 4.5 في المئة من مجموع الأسرى البالغ عددهم 6800 أسير، معتقلين منذ ما قبل اتفاقية أوسلو وقيام السلطة الوطنية الفلسطينية في آيار (مايو) عام 1994، و يُطلق عليهم مصطلح "الأسرى القدامى" باعتبارهم أقدم الأسرى، مشيراً إلى أن أقل واحد منهم مضى على اعتقاله أكثر من 16 عاماً، في ما يُعتبر الأسرى نائل وفخري البرغوثي وأكرم منصور أقدم الأسرى، إذ مضى على اعتقالهم أكثر من 30 عاماً.
وذكر فروانة في بيان له أن من بين هؤلاء الأسرى يوجد 118 أسيرا مضى على اعتقلهم أكثر من 20 عاماً بشكل متواصل ويُطلق عليهم مصطلح "عمداء الأسرى"، في ما زاد عدد من مضى على اعتقالهم ربع قرن إلى 19 أسيراً حتى تاريخ اليوم.
وبيّن أن قائمة الأسرى القدامى تضم 40 أسيراً من القدس و 20 أسيراً من المناطق التي احتلت عام 1948، و 121 من قطاع غزة، و126 أسيراً من الضفة الغربية، وتضم أسير عربي واحد من هضبة الجولان السورية المحتلة.
وأوضح فروانة أن من بين "الأسرى القدامى" قرابة 230 أسيراً ويشكلون ما نسبته 74.7 في المئة من مجموع الأسرى القدامى، يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أو لعدة مرات، وأن 65 في المئة من مجموع الأسرى القدامى غير متزوجين، مشيراً إلى أن قرابة 37 في المئة من الأسرى القدامى تقل أعمارهم عن 40 عاماً، وأن 20 في المئة تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، ويُعتبر الأسير سامي يونس 80 عاماً هو أكبر الأسرى سناً، في ما 43 في المئة تتراوح أعمارهم ما بين الأربعين والخمسين عاماً.
وأكد فروانة أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة لم تلتزم بما ورد في الاتفاقيات الموقعة في ما يخص الأسرى، وتهربت من استحقاقاتها ورفضت ترجمة بعضها الآخر، خصوصاً ما ورد في اتفاقية شرم الشيخ الموقعة في الرابع من أيلول (سبتمبر) عام 1999، إذ تضمنت نصاً واضحاً يكفل إطلاق سراح كافة الأسرى القدامى.
وفي ما يتعلق بصفقات التبادل فإن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، أصرت على تجاوزهم، وما تزال تحاول استبعادهم وتصر على عدم إدراج بعضهم، وإبعاد البعض الآخر إلى غزة والخارج.
وجدد فروانة مطالبته للجهات المعنية والمؤسسات واللجان المختلفة التي تعنى بالأسرى، إلى منح هؤلاء القدامى مزيداً من الاهتمام وتسليط الضوء على أوضاعهم وظروفهم ومعاناتهم المتفاقمة، والسعي الجاد لتحسين شروط احتجازهم على طريق ضمان الافراج عنهم جميعاً.
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون